📘 ❞ التطبيق النحوي ❝ كتاب ــ عبده الراجحي اصدار 1998

النحو - 📖 ❞ كتاب التطبيق النحوي ❝ ــ عبده الراجحي 📖

█ _ عبده الراجحي 1998 حصريا كتاب التطبيق النحوي عن دار المعارف 2024 النحوي: من علوم لغة التطبيق النحوي المؤلف: الدكتور الراجحي الناشر: مكتبة للنشر والتوزيع نبذة الكتاب : ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة الناس تشكو درس النحو العربي ومما تعانيه الكد سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها نحوها فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا نعرف اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت اهتمام ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم والعلماء يتتابعون واحداً إثر واحد ومدرسة بعد مدرسة إنشاء وتطويره وتأصيله بلغ مرحلة النضج والوضوح المنهجي لم يبلغها علم آخر يقول المستشرق الألماني (يوهان فك): ولقد تكلفت القواعد وضعها النحاة العرب جهد يعرف الكلل وتضحية جديرة بالإعجاب بعرض الفصحى وتصويرها جميع مظاهرها ناحية الأصوات والصيغ وتركيب الجمل ومعاني المفردات صورة شاملة بلغت كتب الأساسية عندهم مستوى الكمال يسمح بزيادة لمستزيد وتلك حقيقة نستشهد بكلام مستشرق صوابها ولكنا نشير فحسب إلى هذا وقدرته حفظ طوال القرون وصيانتها التحلل والفساد وذلك وحده كاف نطرح فكرنا تشكيك وعلينا نبحث الداء موطن والمتتبعون لتاريخ العصر الحديث يعلمون أنها تعرضت لخطة مدروسة تستهدف القضاء خلال وظلت الخطة تعمل عملها وقر أذهان صار جامداً يساير وأن علينا نحو جديد وظهرت الوجود تجارب هنا ومن هناك ماتت الواحدة منها الأخرى وظل هو دون يصل المخططون يبغون على أننا ينبغي ننكر طريقة تدريس مدارسنا وفي جامعاتنا غير صالحة نقل وضعه الناشئة والدارسين ولعل ضعف مدرس ثمرة ثمرات التخطيط أشرنا إليه منذ قليل فالعيب – الحق ليس ولكنه يكمن فينا نحن جدال رأينا شباباً الأوربيين يتكلمون ويتقنونه ويرجعون مصادره الأولى كما نرى كل يوم أعداداً حصر لها ممن يمارس فيتقنها كتابة وضبطاً وأداء والنحو أساس ضروري لكل دراسة للحياة الفقه والتفسير والأدب والفلسفة والتاريخ وغيرها العلوم لأنك تستطيع تدرك المقصود نص لغوي معرفة بالنظام تسير يقول عبد القاهر: (إن الألفاظ مغلقة معانيها يكون الإعراب يفتحها الأغراض كامنة فيها المستخرج وأنه المعيار يُتبين نقصان كلام ورجحانه يُعرض والمقياس يُعرف صحيح سقيم يرجع ولا ينكر ذلك إلا حِسّه وإلا غالط الحقائق نفسه) ونحن نؤمن بضرورة مظانه القديمة جانب الدرس التطبيقي كان نهج القدماء؛ قدموا لنا كتباً تضم أبواب وتوَفَّر عدد منهم معالجة النصوص نحوية تطبيقية؛ فكير التفسير يهتم بالقضايا النحوية النص أفرد خاصة تحليل القراءات القرآنية تحليلاً نحوياً أبي علي الفارسي كتابه (الحجة السبع) وعن تلميذه ابن جني (المحتسب تبيين وجوه شواذ والإيضاح عنها) وكتب آخرون إعراب القرآن مثل (إعراب القرآن) المنسوب الزجاج (وإعراب ثلاثين سورة (لابن خالويه) وإملاء به الرحمن والقراءات لأبي البقاء العكبري شرحاً لديوان المتنبي ومن الطريقة الإيمان تدريب الطلاب درساً تطبيقياً نقدم وقد قسمناه بابين؛ أولهما الكلمة وثانيهما الجملة ثم ألحقنا قسماً خاصاً بعض المتفرقات استعمالات معينة بالإضافة نماذج إعرابية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب حال أواخر الكلم وعلم يبحث أصول تكوين وقواعد فغاية يحدد أساليب ومواضع الكلمات والخصائص تكتسبها الموضع سواءً أكانت خصائص كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم المعاني وعلى فهم معنى أي مركب بحسب الوضع المذكور وعلم ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها والسنة وتعلم لمن أراد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التطبيق النحوي
كتاب

التطبيق النحوي

ــ عبده الراجحي

صدر 1998م عن دار المعارف
التطبيق النحوي
كتاب

التطبيق النحوي

ــ عبده الراجحي

صدر 1998م عن دار المعارف
عن كتاب التطبيق النحوي:
التطبيق النحوي من علوم لغة

التطبيق النحوي
المؤلف: الدكتور عبده الراجحي
الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع

نبذة عن الكتاب :

ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة من الناس تشكو من درس النحو العربي، ومما تعانيه من الكد في سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه. وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها، وعجيب أمر نحوها. فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب هذه اللغة يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا لا نعرف لغة اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت العربية من اهتمام، ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم والعلماء يتتابعون واحداً في إثر واحد ومدرسة بعد مدرسة، في إنشاء النحو العربي وتطويره وتأصيله، حتى بلغ مرحلة من النضج العربي والوضوح المنهجي لم يبلغها علم آخر.

يقول المستشرق الألماني (يوهان فك): ولقد تكلفت القواعد التي وضعها النحاة العرب في جهد لا يعرف الكلل، وتضحية جديرة بالإعجاب بعرض اللغة الفصحى وتصويرها في جميع مظاهرها، من ناحية الأصوات، والصيغ، وتركيب الجمل، ومعاني المفردات على صورة شاملة، حتى بلغت كتب القواعد الأساسية عندهم مستوى من الكمال لا يسمح بزيادة لمستزيد.

وتلك حقيقة لا نستشهد بكلام مستشرق على صوابها ولكنا نشير فحسب إلى هذا النحو وقدرته على حفظ العربية طوال هذه القرون، وصيانتها من التحلل والفساد، وذلك وحده كاف أن نطرح من فكرنا تشكيك الناس في النحو العربي، وعلينا أن نبحث عن الداء في موطن آخر.

والمتتبعون لتاريخ العربية في العصر الحديث يعلمون أنها تعرضت لخطة مدروسة تستهدف القضاء عليها من خلال القضاء على نحوها، وظلت هذه الخطة تعمل عملها حتى وقر في أذهان الناس أن النحو العربي صار جامداً لا يساير العصر، وأن علينا أن نبحث عن نحو جديد، وظهرت إلى الوجود تجارب من هنا ومن هناك ماتت الواحدة منها بعد الأخرى وظل النحو العربي هو هو دون أن يصل المخططون إلى ما يبغون من القضاء عليه.

على أننا لا ينبغي أن ننكر أن طريقة تدريس النحو في مدارسنا وفي جامعاتنا غير صالحة في نقل ما وضعه النحاة إلى الناشئة والدارسين، ولعل ضعف مدرس العربية ثمرة من ثمرات التخطيط الذي أشرنا إليه منذ قليل. فالعيب – في الحق – ليس في النحو العربي ولكنه يكمن فينا نحن لا جدال. ولقد رأينا شباباً من الأوربيين يتكلمون النحو العربي ويتقنونه ويرجعون فيه إلى مصادره الأولى، كما نرى كل يوم أعداداً لا حصر لها ممن يمارس اللغة فيتقنها كتابة وضبطاً وأداء.

والنحو أساس ضروري لكل دراسة للحياة العربية، في الفقه والتفسير والأدب والفلسفة والتاريخ وغيرها من العلوم، لأنك لا تستطيع أن تدرك المقصود من نص لغوي دون معرفة بالنظام الذي تسير عليه هذه اللغة. يقول عبد القاهر: (إن الألفاظ مغلقة على معانيها حتى يكون الإعراب هو الذي يفتحها، وأن الأغراض كامنة فيها حتى يكون هو المستخرج لها، وأنه المعيار الذي لا يُتبين نقصان كلام ورجحانه حتى يُعرض عليه، والمقياس الذي لا يُعرف صحيح من سقيم حتى يرجع إليه، ولا ينكر ذلك إلا من ينكر حِسّه، وإلا من غالط في الحقائق نفسه).

ونحن نؤمن بضرورة تدريس النحو في جامعاتنا في مظانه القديمة إلى جانب الدرس التطبيقي، ولقد كان ذلك نهج القدماء؛ قدموا لنا كتباً تضم أبواب النحو، وتوَفَّر عدد منهم على معالجة النصوص معالجة نحوية تطبيقية؛ فكير من كتب التفسير يهتم بالقضايا النحوية في النص، كما أفرد غير واحد كتباً خاصة في تحليل القراءات القرآنية تحليلاً نحوياً كما نعرف عن أبي علي الفارسي في كتابه (الحجة في القراءات السبع) وعن تلميذه ابن جني في كتابه (المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها)، وكتب آخرون كتباً في إعراب القرآن مثل (إعراب القرآن) المنسوب إلى الزجاج، (وإعراب ثلاثين سورة من القرآن (لابن خالويه)، وإملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن) لأبي البقاء العكبري. كما كتب ابن جني شرحاً نحوياً لديوان المتنبي.

ومن هذه الطريقة، ومن الإيمان بضرورة تدريب الطلاب على درس النحو درساً تطبيقياً نقدم هذا الكتاب، وقد قسمناه بابين؛ أولهما عن الكلمة، وثانيهما عن الجملة، ثم ألحقنا به قسماً خاصاً عن بعض المتفرقات التي لها استعمالات معينة بالإضافة إلى نماذج إعرابية.



الترتيب:

#140

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

248 مشاهدة هذا الشهر

#1K

85K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 448.
المتجر أماكن الشراء
عبده الراجحي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعارف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث