📘 ❞ المركزية الغربية ❝ كتاب ــ د. عبدالله إبراهيم اصدار 2010

فكر وثقافة - 📖 كتاب ❞ المركزية الغربية ❝ ــ د. عبدالله إبراهيم 📖

█ _ د عبدالله إبراهيم 2010 حصريا كتاب ❞ المركزية الغربية ❝ عن الدار العربية للعلوم ناشرون 2024 الغربية: يبرع الدكتور "عبد الله إبراهيم" كعادته كل ما يقدمه لقرائه من مؤلَّفات كشف سيرورة التطور المعرفي للغرب عبر محطات ومنعطفات تاريخية ومعرفية هامة يقف عندها ليبين للقارئ كيف برزت أوروبا بوصفها مكوناً ثقافياً شاعت خلاله نظمها الثقافية والفكرية وانتشرت جميع البلدان وفي مختلف مجالات العلم والمعرفة والفن كتابه "المركزية الغربية" يدخل الكاتب ماهية وطبيعة المفهوم الغربي للتطور بناءً إعادة إنتاج مكوناته التاريخية منذ النشأة الأولى وهذا أورده مقدمة التي يعتبر فيها أنه "يتعذر وجه الدقة تحديد اللحظة ولد مفهومان متلازمان هما: "أوروبا" و"الغرب" والواقع أنهما تمخضات تلك الحقبة الطويلة والمتقلِّبة يُصطلح عليها "العصر الوسيط" طورت جملة العناصر الاجتماعية والدينية والسياسية والثقافية فاندمجت لتشكّل "هوية" وبانتهاء ظهر إلى العيان مفهوم "الغرب" بأبعاده الدلالية الأولية وسرعان رُكّب المفهومين المذكورين جديد هو "أوروبا هذا ذو الدلالات المتموّجة لم يمتثل أبداً للمعنى الجغرافي الذي يوحي به فقد راهن البدء المقاصد ومن ثم ثبّت مجموعة الصفات والخصائص العرقية والحضارية أنها ركائز قارّة تشكّل أسس هويته وغذّى هذا الاختزال ولادة حديث ذي طبيعة إشكالية يُقسم دراسته مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة يبحث المدخل "مفهوم حيثيات وإشكالياته" أما الباب الأول فيأتي بعنوان: الركائز الفلسفية لنـزعة التمركز ويضم فصلان: الفصل حول إرهاصات وانهيار سلم التصوّر اللاهوتي الثاني فيبحث فلسفة الروح وبناء وجاء تأصيل وتجلياته ثلاثة فصول: التأصيل الفكري واصطناع المعجزة الإغريقية العرقي أيديولوجيا التفاوت واختزال الآخر ويأتي الثالث والأخير نقد استشعارات داخلية الميتافيزيقا ونقد التمركزات الخطابية الثاني: العقلانية "المركزية مرجع فكري هام وغني يكشف الأسس المعرفية بنى نجاحه القطع لثقافة العصر الوسيط أم القيم التنويرية الارتكاز ستكشف عنه هذه الدراسة بكثير والموضوعية ضوء التحولات الفكرية والاجتماعية سادت حتى تمخض الحديث الطبيعة الإشكالية صاغت الفكر صوغاً يوافق مقولات التفوق والثقافي والديني تطورت نزعة العولمة امتد وشمل العالم فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة حيث أن المثقف يقوم نفسه بتعلم أمور جديدة كما حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة والثقافة تتعدّد المعاني ترمي إليها اللغة فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المركزية الغربية
كتاب

المركزية الغربية

ــ د. عبدالله إبراهيم

صدر 2010م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
المركزية الغربية
كتاب

المركزية الغربية

ــ د. عبدالله إبراهيم

صدر 2010م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
عن كتاب المركزية الغربية:
يبرع الدكتور "عبد الله إبراهيم" كعادته في كل ما يقدمه لقرائه من مؤلَّفات في كشف سيرورة التطور المعرفي للغرب، عبر محطات، ومنعطفات، تاريخية ومعرفية هامة يقف عندها، ليبين للقارئ كيف برزت أوروبا بوصفها مكوناً ثقافياً، شاعت من خلاله نظمها الثقافية والفكرية وانتشرت في جميع البلدان وفي مختلف مجالات العلم والمعرفة والفن.

في كتابه "المركزية الغربية" يدخل الكاتب في ماهية وطبيعة المفهوم الغربي للتطور بناءً على إعادة إنتاج مكوناته التاريخية منذ النشأة الأولى وهذا ما أورده في مقدمة كتابه التي يعتبر فيها أنه "يتعذر على وجه الدقة، تحديد اللحظة التي ولد فيها مفهومان متلازمان هما: "أوروبا" و"الغرب".

والواقع أنهما من تمخضات تلك الحقبة الطويلة والمتقلِّبة التي يُصطلح عليها "العصر الوسيط"، الحقبة التي طورت جملة من العناصر الاجتماعية والدينية والسياسية والثقافية، فاندمجت لتشكّل "هوية" أوروبا، وبانتهاء تلك الحقبة، ظهر إلى العيان مفهوم "الغرب" بأبعاده الدلالية الأولية، وسرعان ما رُكّب من المفهومين المذكورين مفهوم جديد هو "أوروبا الغربية".

هذا المفهوم ذو الدلالات المتموّجة، لم يمتثل أبداً للمعنى الجغرافي الذي يوحي به، فقد راهن منذ البدء على المقاصد الثقافية والسياسية والدينية، ومن ثم ثبّت مجموعة من الصفات والخصائص العرقية والحضارية والدينية على أنها ركائز قارّة، تشكّل أسس هويته، وغذّى هذا الاختزال ولادة مفهوم حديث ذي طبيعة إشكالية هو "المركزية الغربية".

يُقسم الكاتب دراسته إلى مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة. يبحث في المدخل "مفهوم المركزية الغربية - حيثيات المفهوم وإشكالياته".

أما الباب الأول فيأتي بعنوان: الركائز الفلسفية لنـزعة التمركز الغربي ويضم فصلان: الفصل الأول حول إرهاصات العلم وانهيار سلم التصوّر اللاهوتي. أما الفصل الثاني فيبحث في فلسفة الروح وبناء التمركز الغربي. وجاء الباب الثاني بعنوان: تأصيل التمركز وتجلياته ويضم ثلاثة فصول: الفصل الأول حول التأصيل الفكري واصطناع المعجزة الإغريقية.

أما الفصل الثاني فيبحث في التأصيل العرقي - أيديولوجيا التفاوت واختزال الآخر. ويأتي الباب الثالث والأخير بعنوان: نقد المركزية الغربية استشعارات داخلية ويضم فصلان: الفصل الأول حول الميتافيزيقا الغربية ونقد التمركزات الخطابية. الفصل الثاني: العقلانية الغربية ونقد التمركزات الاجتماعية.

"المركزية الغربية" مرجع فكري هام وغني يكشف عن الأسس المعرفية التي بنى عليها الغربي نجاحه، هل هو القطع المعرفي لثقافة العصر الوسيط، أم القيم التنويرية، أم الارتكاز على العلم...

هذا ما ستكشف عنه هذه الدراسة بكثير من الدقة والموضوعية في ضوء التحولات الفكرية والاجتماعية والسياسية التي سادت أوروبا حتى تمخض هذا المفهوم الحديث ذي الطبيعة الإشكالية التي صاغت الفكر الغربي الحديث صوغاً يوافق مقولات التفوق العرقي والثقافي والديني، تطورت فيها نزعة التمركز الغربي إلى مفهوم العولمة الذي امتد وشمل العالم..
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#91K

6 مشاهدة هذا الشهر

#122K

113 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
د. عبدالله إبراهيم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الدار العربية للعلوم ناشرون 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية