📘 ❞ الأربعون الثانية ❝ رواية اصدار 2020

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية الأربعون الثانية ❝ 📖

█ _ 2020 حصريا رواية الأربعون الثانية عن اسكرايب للنشر والتوزيع 2024 الثانية: الثانية رواية يوسف حسين اسكرايب والتوزيع لا تزال محاولاتها الوصول إلى "نور" تبوء جميعها بالفشل؛ لا رسائل تُقرَأ ولا اتصالات تجيب نار أوقدها الانتقام داخلها تُخمَد! رغم انهماكها العمل ومسامرتها للعديد من العاملين والعاملات التي ملأت القصر بهم كذلك أسلوبها الذي تغيّر كثيرًا معاملة موظفي شركتها أصبحت لينةً للغاية! يبدو أنها احتفظت بالغرور والتكبر والانتقام لشخصٍ واحدٍ فقط الآن تجلس كرسي مكتبها تتابع أخبار العالم خلال تصفحها بعض مواقع التواصل الاجتماعي يثير حفيظتها لتحريك أناملها للتعبير غضبها إلا رؤية الحيوانات تُهان أو تُذبح وإن كانت بطريقةٍ شرعيةٍ تنتقد بشدة آكلي لحومها وكأنهم ارتكبوا كبيرةً الكبائر حين تحرك ساكنًا عند رؤيتها طفلًا مزقت أحشاءه قنبلةٌ غادرةٌ حيًّا سقط ساكنيه إثر تهكمٍ غاشمٍ مصاصي دماء الشعوب وكأن العطف والحنان والرحمة تستحقها فقط! أمّا البشر فهم أعداء أنفسهم ويستحقون الإبادة ! كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأربعون الثانية
رواية

الأربعون الثانية

صدرت 2020م عن اسكرايب للنشر والتوزيع
الأربعون الثانية
رواية

الأربعون الثانية

صدرت 2020م عن اسكرايب للنشر والتوزيع
عن رواية الأربعون الثانية:
الأربعون الثانية
رواية
يوسف حسين
اسكرايب للنشر والتوزيع


لا تزال محاولاتها في الوصول إلى "نور" تبوء جميعها بالفشل؛ لا رسائل تُقرَأ، ولا اتصالات تجيب، ولا نار أوقدها الانتقام داخلها تُخمَد! رغم انهماكها في العمل، ومسامرتها للعديد من العاملين والعاملات، التي ملأت القصر بهم، كذلك أسلوبها الذي تغيّر كثيرًا في معاملة موظفي شركتها، أصبحت لينةً للغاية! يبدو أنها احتفظت بالغرور والتكبر والانتقام لشخصٍ واحدٍ فقط. الآن تجلس على كرسي مكتبها، تتابع أخبار العالم من خلال تصفحها بعض مواقع التواصل الاجتماعي، لا يثير حفيظتها لتحريك أناملها للتعبير عن غضبها إلا رؤية الحيوانات تُهان أو تُذبح -وإن كانت بطريقةٍ شرعيةٍ، تنتقد بشدة آكلي لحومها، وكأنهم ارتكبوا كبيرةً من الكبائر، في حين أنها لا تحرك ساكنًا عند رؤيتها طفلًا مزقت أحشاءه قنبلةٌ غادرةٌ، أو حيًّا سقط على ساكنيه، إثر تهكمٍ غاشمٍ من مصاصي دماء الشعوب، وكأن العطف والحنان والرحمة الحيوانات من تستحقها فقط! أمّا البشر فهم أعداء أنفسهم، ويستحقون الإبادة..!
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#37K

16 مشاهدة هذا الشهر

#116K

298 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 512.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
اسكرايب للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث