دار اسكرايب للنشر والتوزيع عضو اتحاد الناشرين المصريين ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ جبل الكهوف التسعة ❝ ❞ الجنة: أوصافها ونعيمها وأهلها ❝ ❞ السلسال الملعون ❝ ❞ آشماداى ❝ ❞ مثل وله حكاية "كلمة ومعنى" ❝ ❞ لكنك غائب ❝ ❞ جرعات تنفس ❝ ❞ على مشارف الحلم ❝ ❞ الغريب (ت: الكومي) ❝ ❞ عودة ديموس ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مصطفى صادق الرفاعى ❝ ❞ عبد الباقي يوسف ❝ ❞ أسماء يماني ❝ ❞ صفاء فوزى ❝ ❞ محمود الكومي ❝ ❞ مني نجيب ❝ ❞ خلود أيمن ❝ ❞ علاء أبو الحجاج ❝ ❞ مها آدم ❝ ❞ نوبي محمد حسن ❝ ❞ جمال حسن حافظ ابو عميره ❝ ❞ احمد جمعه ❝ ❞ صافي محمود دومة ❝ ❞ محمود فكري ❝ ❞ هبة علي محمد ❝ ❞ عادل سالم محمد خلف ❝ ❞ كامل بدرخان ❝ ❞ إنجي خالد أحمد ❝ ❞ نورا حسين جاب الله ❝ ❞ عبد الرحمن العدل ❝ ❞ إبراهيم ياسين ❝ ❞ أحمد سعد ❝ ❞ إشراق شلبي ❝ ❞ كريم سليمان متولي ❝ ❞ إيهاب عبد الشافي ❝ ❞ عبد العال بخيت ❝ ❞ منة الشرقاوي ❝ ❞ محمد سطام ❝ ❞ هيام فهيم ❝ ❞ شريف بحيرى ❝ ❞ سامح رشاد ❝ ❞ مها إسماعيل حماد ❝ ❞ مني الهردي ❝ ❞ بثينة حراوي ❝ ❞ محمد ثروت ❝ ❞ سامي سلام القراش ❝ ❞ سعد الدين زكي الربيعي ❝ ❞ يوسف حسين ❝ ❞ هدير أسامة ❝ ❞ عائشة مكي ❝ ❞ زينب عيسى ❝ ❞ مريم نجم ❝ ❞ حسين مهران ❝ ❞ ماجدة إسماعيل ❝ ❞ مني كمال الدين ❝
الذهاب الى ❞اسكرايب للنشر والتوزيع❝ على منصة تويتر (x):
تويتر هي منصة تواصل اجتماعي على الإنترنت تأسست في عام 2006. يتيح تويتر للمستخدمين إرسال واستقبال الرسائل القصيرة المعروفة باسم "تغريدات"، والتي يمكن أن تحتوي على نصوص أو وسائط متعددة مثل الصور ومقاطع الفيديو. يتم نشر هذه التغريدات على الصفحة الرئيسية للمستخدمين وتكون عامة بشكل افتراضي، ولكن يمكن للمستخدمين تحديد إعدادات الخصوصية.
تشتهر تويتر بتوفير وسيلة فعالة للتواصل ومشاركة الأخبار والأحداث الجارية بشكل سريع. يمكن للمستخدمين أيضًا متابعة حسابات الأشخاص والمنظمات التي يهتمون بها، والتفاعل مع تغريداتهم من خلال الإعجاب (like) أو إعادة التغريد (retweet)، وكتابة ردود تعليقية.
تويتر أصبحت مصدرًا هامًا للتواصل العام، وتلعب دورًا في نقل الأخبار والمحتوى الرقمي بشكل واضح.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ لم أتمالك نفسي مما سمعت، بدأ صدري يضيق، ويضيق معه تنفسي، لا أعلم ما الذي حدث لي حقا؟!، آلمني ذاك العضو القابع خلف قفصي الصدري، العضو الذي لم يعمل - حتى ظننته توقف- سوى عندما رأيت \"مراد\" للمرة الأولى، عندما قال ما قال، شعرت بجانب ضيق التنفس، بأن صورا بدأت تظهر أمامي، صورا قديمة من الماضي، لكني لم أتذكرها سوى الآن فقط، عندما شبه \"مراد\" تلك العلامة بجناح فراشة، لم تكن الصور واضحة لي تماما، لم أع شيئا، ابتعدت إلى السور، وبقيت شاردة إلى أن انتظم تنفسي، ثم استدرت، نظرت إليه؛ علني أصل لجواب، سمعته يسأل في قلق: - \"هل أنت بخير؟\". فسألته بخفوت وحيرة: \"من أنت؟\". تعجب من سؤالي، ومع ذلك أجاب: - \"أنا مراد!!، حياة؟!\". كان اسمي نداء، لم أملك سوى النظر إليه مجيبة النداء، فقال: - \"ما قلته عن تلك العلامة صحيح، أليس كذلك؟!\". تجمعت الدموع في مقلتي، وسألته بصوت أوشك على البكاء: - \"كيف؟، كيف عرفت؟!\". هل قام بمسح دمعة فرت من عينيه أم أنني أتوهم،فتابعت قائلة: - \"لم أراك سوى مرتين، لم أرتد فيهما ما أظهرها، كيف؟!!\". كنت أسأل مذهولة؛ فسأل بترقب: - \"ألم يذكرك اسمي بأحد ما؟\". هززت رأسي نافية، فقال: - \"للتأكيد فقط، هل والدك هو: محمد الـ ......؟\". ازداد انهمار دموعي، أومأت رأسي بالإيجاب، تدخل \"يوسف\" قائلا: - \"من الطبيعي أن تعرف اسمه، ألم تخبرك به قبل الآن؟\". فقلت بوهن: \"لا، لم أخبره\". فقال \"مراد\": - \"دعونا نجلس الآن، ونهدأ قليلا\". جلسنا، وعم الصمت المكان، إلى أن قال \"مراد\" في حيرة: - \"لا أدري من أين أبدأ؟!\". ونظر إلي متسائلا: - \"لماذا أخبرتني أن والدتك متوفية يا حياة؟\". عقدت حاجبي قائلة: - \"لأنها متوفية بالفعل، ما هذا السؤال؟!\". فقال مضيقا عينيه: \"مهلا، أنت لا تتذكرينها؟!\". - \"بالطبع لا، أخبرتك أنها توفيت أثناء ولادتي، لكن لدي صورتها، والتي أعطاها لي والدي، وأنا صغيرة\". قال في لهفة: \"هل هي بحوزتك الآن؟\". - \"أجل\" . أخرجتها من حقيبتي، ومررتها إليه، نظر إليها ثم ابتسم ساخرا، ثم قال: - \"حياة، إن كان اسم والدك صحيحا، ولديك تلك العلامة حقا، وأنت الآن في الثانية والعشرين من عمرك، أي أن تاريخ مولدك هو: (..........) ،كل هذا صحيح؟!\". أومأت بالإيجاب، وما زلت لا أفهم شيئا؛ فقال: - \"أخبريني باسمها!!\". علمت أنه يقصد والدتي؛ فقلت: \"يسر الـ .........\". ابتسم بانتصار، ولمعت عيناه من السعادة. -\"ما الذي يحدث يا ألله؟!\" قال \"مراد\" في سعادة غامرة: - \"إذن تلك، (ورفع الصورة، ووضعها أمامي) ليست والدتك الحقيقية\". ألجمتني الصدمة، ولم أنطق ببنت شفة، قال \"يوسف\" بغضب: - \"ما الذي تقوله؟، هل أنت مدرك لم تتفوه به؟!\". نهض \"مراد\" من مقعده، واقترب مني، نظر إلي فى توسل قائلا: - \"ماذا بك؟، ألا تتذكرين والدتك حقا؟، ألم تتذكري أحدا باسم \"مراد\" من طفولتك؟، هيا حياة !!\". ظللت أنظر إليه في صدمة، أخرج محفظته من جيب بنطاله، ثم أخرج منها صورة حركها أمام وجهي قائلا بحماس: - \"حسنا، هل تتذكرين تلك الصورة؟!\". دققت بها، أخذتها منه، وأمعنت النظر، لحظات، وكنت ألقى بها على الطاولة بعنف، وكأنها لعنة أصابتني، واندفعت أنهض بقوة، وأوقعت المقعد أرضا، يصرخ \"يوسف\": \"حياة !!\". و\"مراد\" يسأل: \"حياة!!، ما الذي حدث؟!\". شعرت بصداع رهيب، ورأيت الكثير من الصور المختلطة والمشوشة، شعرت بدوار، أخذ الأمر لحظة، ورأيت ظلاما، وأخذ جسدي يتهاوى، ولم أحس بشيء بعدها.. ❝ ⏤هدير أسامة
❞ لم أتمالك نفسي مما سمعت، بدأ صدري يضيق، ويضيق معه تنفسي، لا أعلم ما الذي حدث لي حقا؟!، آلمني ذاك العضو القابع خلف قفصي الصدري، العضو الذي لم يعمل - حتى ظننته توقف- سوى عندما رأيت ˝مراد˝ للمرة الأولى، عندما قال ما قال، شعرت بجانب ضيق التنفس، بأن صورا بدأت تظهر أمامي، صورا قديمة من الماضي، لكني لم أتذكرها سوى الآن فقط، عندما شبه ˝مراد˝ تلك العلامة بجناح فراشة، لم تكن الصور واضحة لي تماما، لم أع شيئا، ابتعدت إلى السور، وبقيت شاردة إلى أن انتظم تنفسي، ثم استدرت، نظرت إليه؛ علني أصل لجواب، سمعته يسأل في قلق:
- ˝هل أنت بخير؟˝.
فسألته بخفوت وحيرة: ˝من أنت؟˝. تعجب من سؤالي، ومع ذلك أجاب:
- ˝أنا مراد!!، حياة؟!˝.
كان اسمي نداء، لم أملك سوى النظر إليه مجيبة النداء، فقال:
- ˝ما قلته عن تلك العلامة صحيح، أليس كذلك؟!˝.
تجمعت الدموع في مقلتي، وسألته بصوت أوشك على البكاء:
- ˝كيف؟، كيف عرفت؟!˝.
هل قام بمسح دمعة فرت من عينيه أم أنني أتوهم،فتابعت قائلة:
- ˝لم أراك سوى مرتين، لم أرتد فيهما ما أظهرها، كيف؟!!˝.
كنت أسأل مذهولة؛ فسأل بترقب:
- ˝ألم يذكرك اسمي بأحد ما؟˝.
هززت رأسي نافية، فقال:
- ˝للتأكيد فقط، هل والدك هو: محمد الـ ...؟˝.
ازداد انهمار دموعي، أومأت رأسي بالإيجاب، تدخل ˝يوسف˝ قائلا:
- ˝من الطبيعي أن تعرف اسمه، ألم تخبرك به قبل الآن؟˝.
فقلت بوهن: ˝لا، لم أخبره˝. فقال ˝مراد˝:
- ˝دعونا نجلس الآن، ونهدأ قليلا˝.
جلسنا، وعم الصمت المكان، إلى أن قال ˝مراد˝ في حيرة:
- ˝لا أدري من أين أبدأ؟!˝.
ونظر إلي متسائلا:
- ˝لماذا أخبرتني أن والدتك متوفية يا حياة؟˝.
عقدت حاجبي قائلة:
- ˝لأنها متوفية بالفعل، ما هذا السؤال؟!˝.
فقال مضيقا عينيه: ˝مهلا، أنت لا تتذكرينها؟!˝.
- ˝بالطبع لا، أخبرتك أنها توفيت أثناء ولادتي، لكن لدي صورتها، والتي أعطاها لي والدي، وأنا صغيرة˝.
قال في لهفة: ˝هل هي بحوزتك الآن؟˝.
- ˝أجل˝ .
أخرجتها من حقيبتي، ومررتها إليه، نظر إليها ثم ابتسم ساخرا، ثم قال:
- ˝حياة، إن كان اسم والدك صحيحا، ولديك تلك العلامة حقا، وأنت الآن في الثانية والعشرين من عمرك، أي أن تاريخ مولدك هو: (.....) ،كل هذا صحيح؟!˝.
أومأت بالإيجاب، وما زلت لا أفهم شيئا؛ فقال:
- ˝أخبريني باسمها!!˝.
علمت أنه يقصد والدتي؛ فقلت: ˝يسر الـ .....˝. ابتسم بانتصار، ولمعت عيناه من السعادة.
- ˝ما الذي يحدث يا ألله؟!˝
قال ˝مراد˝ في سعادة غامرة:
- ˝إذن تلك، (ورفع الصورة، ووضعها أمامي) ليست والدتك الحقيقية˝.
ألجمتني الصدمة، ولم أنطق ببنت شفة، قال ˝يوسف˝ بغضب:
- ˝ما الذي تقوله؟، هل أنت مدرك لم تتفوه به؟!˝.
نهض ˝مراد˝ من مقعده، واقترب مني، نظر إلي فى توسل قائلا:
- ˝ماذا بك؟، ألا تتذكرين والدتك حقا؟، ألم تتذكري أحدا باسم ˝مراد˝ من طفولتك؟، هيا حياة !!˝.
ظللت أنظر إليه في صدمة، أخرج محفظته من جيب بنطاله، ثم أخرج منها صورة حركها أمام وجهي قائلا بحماس:
- ˝حسنا، هل تتذكرين تلك الصورة؟!˝.
دققت بها، أخذتها منه، وأمعنت النظر، لحظات، وكنت ألقى بها على الطاولة بعنف، وكأنها لعنة أصابتني، واندفعت أنهض بقوة، وأوقعت المقعد أرضا، يصرخ ˝يوسف˝: ˝حياة !!˝. و˝مراد˝ يسأل: ˝حياة!!، ما الذي حدث؟!˝. شعرت بصداع رهيب، ورأيت الكثير من الصور المختلطة والمشوشة، شعرت بدوار، أخذ الأمر لحظة، ورأيت ظلاما، وأخذ جسدي يتهاوى، ولم أحس بشيء بعدها. ❝
❞ إحنا اللي ثَبِّتنا معنى الحب والإخلاص يا ترى إتحسدنا ولَّا صابتنا عيون الناس؟! خليك بشوقك أصل وضعك خاص يا اللي حبك داس جوا قلبي وغاص قلبي من كتر حبك جاب المتر وقاس لقاك بتلبس في القلوب يا قلبي أعلى مقاس تداري خوفك وكسوفك تحت بوسة راس كفاية عِندي لما وصل لحد عَندك لاص الحب سوقك فيه شاريني. ولا بعت خلاص؟! معقول بقيت يا حبيبي رفات!! وما بقى منك إلا شوية ذكريات!! شاعر وعندي حل أحلى من الذكريات تعالى يا حبيبي في أبياتي... وبات باتي في وسط شِعري وبين أوراقي واحباري وعلِّي في الهوى سِعري واتحري كل... أخباري هتلاقي حروفي بتقول كلام ومتلخبط علطول قصايد عنها مش مسئول وقوافي أوزانها... تاعباني يروح مني البيت ويتوه وانا اللي كنت زي أبوه وكنت فيك وليك أيوه ماسك فيك... بسناني ولما آجي أكتب حرف وأبعتهولك في جواب ألاقي صورتك فوق الظرف وشوق بينا ودَّى وجاب من بَعدك فقدت أوزاني وفي بُعدك مليش حبيب مين فينا كان الجاني؟!. ❝ ⏤كامل بدرخان
❞ إحنا اللي ثَبِّتنا معنى الحب والإخلاص يا ترى إتحسدنا ولَّا صابتنا عيون الناس؟! خليك بشوقك أصل وضعك خاص يا اللي حبك داس جوا قلبي وغاص قلبي من كتر حبك جاب المتر وقاس لقاك بتلبس في القلوب يا قلبي أعلى مقاس تداري خوفك وكسوفك تحت بوسة راس كفاية عِندي لما وصل لحد عَندك لاص الحب سوقك فيه شاريني. ولا بعت خلاص؟! معقول بقيت يا حبيبي رفات!! وما بقى منك إلا شوية ذكريات!! شاعر وعندي حل أحلى من الذكريات تعالى يا حبيبي في أبياتي.. وبات باتي في وسط شِعري وبين أوراقي واحباري وعلِّي في الهوى سِعري واتحري كل.. أخباري هتلاقي حروفي بتقول كلام ومتلخبط علطول قصايد عنها مش مسئول وقوافي أوزانها.. تاعباني يروح مني البيت ويتوه وانا اللي كنت زي أبوه وكنت فيك وليك أيوه ماسك فيك.. بسناني ولما آجي أكتب حرف وأبعتهولك في جواب ألاقي صورتك فوق الظرف وشوق بينا ودَّى وجاب من بَعدك فقدت أوزاني وفي بُعدك مليش حبيب مين فينا كان الجاني؟!. ❝