📘 ❞ دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني ❝ كتاب ــ فراس السواح اصدار 1992

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني ❝ ــ فراس السواح 📖

█ _ فراس السواح 1992 حصريا كتاب دين الإنسان بحث ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني عن دار علاء للطباعة والترجمة والنشر 2024 الديني: يقدم المفكر الكبير كتابه "دين الإنسان: فى الدينى" يقول الكتاب "إن هو أحد السمات الرئيسية التى ميّزت غيره من الكائنات منذ أكثر مائة ألف عام عصرنا هذا وقد مثل محرضاً أساسياً وهاماً حياة البشر عبر عصورها ويسعى الباحث إلى وصف تلك الظاهرة الدينية وذلك بهدف التعرف هذه وعلى حقيقتها كما هى طريق وصفها وصفاً دقيقاً وعزلها بقية ظواهر الثقافة الإنسانية المتعددة دين وفى سبيل الهدف حاول دراسته تجنب أمرين الأول فلسفة والثانى تاريخ الأديان لذا كان توجهه طريقة معالجته لهذا الموضوع وبشكل تلقائى نحو المنهج الفينومينولوجي الظاهراتي والفينومينولوجيا وصفية البحث يبتعد خلالها النظريات الفلسفية محاولة لحدس ووصف تبدو لتجربتنا المباشرة أى طبيعتها وطرق تبدياتها وتعبيراتها نفسها دون إرجاعها أية ظاهرة وعبر نظرة عميقة نجد أن قدم بحثه ضمن أبواب سبعة دارت حول المحاور التالية: مسائل أولية المصطلح والتعريف بنية الأشكال الاجتماعية للدين ومستوياته الشمولية المعتقد أو الحدّ الأدنى للظاهرة وبنية المطلق ونسبية الآلهة معتقدات الشرق الأقصى نتيجة ومدخل جديد الوعى والكون كلانية الوجود الفيزياء الحديثة الدينى" وعن قال المترجم يوسف نبيل موقع "good reads" "فراس واحد أهم المفكرين والعلماء المجال وهو خوض مجال به عدد نادر الباحثين العالم العربى وهذا وحده يستحق تحية وتقديرًا لا يمكن أقدم موجزًا رأيًا سريعًا الضخم والرائع لذلك سأكتفى بالإشارة بعض الملاحظات السريعة فراس أعجبنى جدًا تفريقه بين الفردى الذى يعبر خبرة الفرد النفسية بالقدسى وبين الجمعى والمؤسساتى يتطور مع تطور التكوين السياسى والاجتماعى المركب يبدو أننا الآن عصر غابت فيه الخبرة الفردية بشكل مقلق للغاية وتولت المؤسسات المركبة استبدال المشاعر الحقيقية نحن حاجة إليها بمشاعر أخرى مصطنعة زائفة صنعت عصابًا رأى فرويد الديانة الجمعية تولت لعصاب حد ذاته الأمر عجوز فهمه لأنه نظر أنه مجرد مشاعر نفسية الأب الحامي حين عرض فكرة الإلوهة لاحقة أساسًا وأن أسبق ذلك بكثير "فى الحقيقة فإن المؤسسة اجتماعية حديثة نسبًا الحضارة فقد عاشت الجماعات البشرية وفقًا لمعتقداتها ومارست طقوسها وقصَّت اساطيرها لعشرات الألوف السنين مؤسسة دينية تشرف وتوجه وتجعل السلطة المرجعية العليا ربما قام أفراد متميزون مجتمعات العصر الحجرى والمجتمعات القروية الأولى بالإشراف الطقوس والتوسط الدنيوى والعوالم القدسية إلا هؤلاء لم يتخذوا صفة الكهان المرسومين ولم يتمتعوا بسلطة مطلقة الحياة لجماعاتهم" الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح كمسائل لدراستها حلها صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني
كتاب

دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني

ــ فراس السواح

صدر 1992م عن دار علاء الدين للطباعة والترجمة والنشر
دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني
كتاب

دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني

ــ فراس السواح

صدر 1992م عن دار علاء الدين للطباعة والترجمة والنشر
عن كتاب دين الإنسان - بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني:
يقدم المفكر الكبير فراس السواح كتابه "دين الإنسان: بحث فى ماهية الدين ومنشأ الدافع الدينى"، يقول الكتاب "إن الدين هو أحد السمات الرئيسية التى ميّزت الإنسان عن غيره من الكائنات، منذ أكثر من مائة ألف عام من عصرنا هذا، وقد مثل الدين محرضاً أساسياً وهاماً فى حياة البشر عبر عصورها.

ويسعى الباحث فى كتابه إلى وصف تلك الظاهرة الدينية وذلك بهدف التعرف على هذه الظاهرة وعلى حقيقتها كما هى، وذلك عن طريق وصفها وصفاً دقيقاً، وعزلها عن بقية ظواهر الثقافة الإنسانية المتعددة.

دين الإنسان
وفى سبيل هذا الهدف حاول الباحث فى دراسته هذه تجنب أمرين، الأول فلسفة الدين، والثانى تاريخ الأديان، لذا كان توجهه فى طريقة معالجته لهذا الموضوع وبشكل تلقائى نحو المنهج الفينومينولوجي-الظاهراتي، والفينومينولوجيا هى طريقة وصفية فى البحث، يبتعد الباحث من خلالها عن النظريات الفلسفية، فى محاولة لحدس ووصف الظاهرة كما تبدو لتجربتنا المباشرة، أى وصف طبيعتها وطرق تبدياتها وتعبيراتها عن نفسها دون إرجاعها إلى أية ظاهرة.

وعبر نظرة عميقة نجد أن الباحث قدم بحثه هذا ضمن أبواب سبعة دارت حول المحاور التالية: مسائل أولية فى المصطلح والتعريف، بنية الدين، الأشكال الاجتماعية للدين ومستوياته الشمولية، المعتقد، أو بنية الحدّ الأدنى للظاهرة الدينية، المعتقد وبنية الحدّ الأدنى، المطلق ونسبية الآلهة فى معتقدات الشرق الأقصى، نتيجة ومدخل جديد، الوعى والكون كلانية الوجود فى الفيزياء الحديثة ومنشأ الدافع الدينى"


وعن الكتاب قال المترجم يوسف نبيل على موقع "good reads"

"فراس السواح واحد من أهم المفكرين والعلماء فى هذا المجال، وهو خوض مجال به عدد نادر من الباحثين فى العالم العربى، وهذا وحده يستحق تحية وتقديرًا، لا يمكن أن أقدم موجزًا أو رأيًا سريعًا حول هذا الكتاب الضخم والرائع لذلك سأكتفى بالإشارة إلى بعض الملاحظات السريعة.

فراس السواح
أعجبنى جدًا تفريقه بين الدين الفردى الذى يعبر عن خبرة الفرد النفسية بالقدسى، وبين الدين الجمعى والمؤسساتى الذى يتطور مع تطور التكوين السياسى والاجتماعى المركب، يبدو أننا الآن فى عصر غابت فيه الخبرة الفردية بشكل مقلق للغاية، وتولت المؤسسات الاجتماعية المركبة استبدال هذه المشاعر الدينية الحقيقية التى نحن فى حاجة إليها بمشاعر أخرى مصطنعة زائفة هى التى صنعت من الدين عصابًا كما رأى فرويد... الديانة الجمعية هى التى تولت لعصاب لا الدين فى حد ذاته، وهو الأمر الذى عجوز فرويد عن فهمه، لأنه نظر إلى الدين على أنه مجرد مشاعر نفسية فى حاجة إلى الأب الحامي، فى حين عرض فراس السواح أن فكرة الإلوهة هى فكرة لاحقة أساسًا على الدين، وأن الدين أسبق من ذلك بكثير.

"فى الحقيقة فإن المؤسسة الدينية هى بنية اجتماعية حديثة نسبًا فى تاريخ الحضارة الإنسانية، فقد عاشت الجماعات البشرية وفقًا لمعتقداتها ومارست طقوسها وقصَّت اساطيرها لعشرات الألوف من السنين دون مؤسسة دينية تشرف وتوجه وتجعل من نفسها السلطة المرجعية العليا. ربما قام أفراد متميزون فى مجتمعات العصر الحجرى والمجتمعات القروية الأولى بالإشراف على الطقوس الدينية والتوسط بين العالم الدنيوى والعوالم القدسية إلا أن هؤلاء لم يتخذوا صفة الكهان المرسومين ولم يتمتعوا بسلطة مطلقة على الحياة الدينية لجماعاتهم".

الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#55K

0 مشاهدة هذا الشهر

#115K

338 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
فراس السواح ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار علاء الدين للطباعة والترجمة والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية