📘 ❞ مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم ❝ كتاب ــ بيبا نوريس اصدار 2018

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم ❝ ــ بيبا نوريس 📖

█ _ بيبا نوريس 2018 حصريا كتاب مقدّس وعلماني: الدين والسياسات العالم عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 2024 العالم: صدر سلسلة "ترجمان" وهو ترجمة وجيه قانصو وأحمد مغربي العربية للطبعة الثانية من ورونالد إنغلهارت Sacred and Secular: Religion Politics Worldwide يعتمد هذا الكتاب (500 صفحة بالقطع الوسط موثقًا ومفهرسًا) تحليل مستند إلى قاعدتي البيانات "استقصاء القيم العالمي" و"استقصاء الأوروبي" اللتين توفران معطيات بلدان تضم 85 المئة سكان وتشمل المدى الكامل للمتغيرات: مجتمعات يتدنى دخل الفرد فيها 300 دولار العام يعادل الدخل الفردي 100 ضعف سابقتها ومن ديمقراطيات عريقة تأخذ باقتصادات السوق دول مستبدة ودول اشتراكية سابقة تثبت التي يعالجها أن التدين يواصل تجذره المجموعات السكانية الأكثر هشاشة خصوصًا الأمم الفقيرة والدول الفاشلة مثلما تثبت حدوث تأكّل ممنهج الممارسات والقيم والمعتقدات الدينية بين الشرائح ازدهارًا الدول الغنية فهم العلمنة يتألف اثني عشر فصلًا موزعة أربعة أقسام تعتمد وإنغلهارت القسم الأول فهم العلمنة إطارًا نظريًا لبلورة واختبار مقترحات تبيّن ترابط التديّن الوثيق مع مستويات التحديث المجتمعي والأمن البشري واللامساواة الاقتصادية ونوع الثقافة السائدة كل بلد والتغيرات الأجيال وشرائح المجتمع المتعددة وأنماط التوزع السكاني ومعدل الخصوبة والتغيّر عدد السكان وفيه ثلاثة فصول في الفصل جدال يقول المؤلفان إن شعوب المجتمعات الصناعية المتقدمة تنتقل نحو اتجاهات أكثر علمانية بحكم الاتجاهات الديموغرافية وأن هناك المزيد الناس ككل يحملون رؤى دينية تقليدية أي وقت مضى كما يترك اتساع الفجوة حول القداسة ومجتمعات العلمانية عواقب مهمة سياسات تتسبب بصعود دور الأجندة الدولية الثاني قياس يورد تصميم البحث وإطار المقارنة والمصدرين الرئيسين لمعطياتهما: استقصاء العالمي واستقصاء الأوروبي ونيتهما رسم الخطوط العريضة لمقاربتهما عبر تبويب 191 مجتمعًا بحسب لكل منها ما يسمح لهما بعقد مقارنة البروتستانت والكاثوليك والأرثوذكس والمسلمين والهندوس وآخرين يقوم الذي اعتمداه هذه الدراسة ثلاث مقاربات: استقصاءات وطنية الطولانية التحليل الجيلي تدرس الثالث جميع أنحاء العالمية والعلمنة؛ فإذا كان توقع التحول الثقافي ممكنًا فسيكون بالإمكان الترابط نمط مجتمع التنمية البشرية ودرجة المساواة تكون المعتقدات والممارسات قبل أقوى مما لدى والآمنة والقائمة ستكون أيضًا ويتوقعان تتقدم الشابة دراسات حالة في دراسات حالة والسياسة تحلل حالات دراسة إقليمية مُفصَلة الولايات المتحدة وأوروبا الغربية والعالم الإسلامي أوروبا بعد الشيوعية أخرى الرابع لغز ينظر اللغز المستمر سبب استمرار بشكل مستقر حين معظم الدراسات يشير سلوك الذهاب الكنيسة تدنى البلدان الأخرى ويستعرضان الدلائل وجود مختلفة والتفسيرات تقدمها النظريات الوظيفية والسوق بشأن الاختلافات تحلل الخامس إحياء ديني الشيوعية؟ إذا يشهد تأكّلًا شرق ووسطها بطريقة مماثلة لعملية تحقق الغربية؛ وكذلك وفق تقترحه نظرية جهة العرض العقد الأخير قد شهد بعثًا دينيًا زالت سياسة الإلحاد اعتمدها الاتحاد السوفياتي ناحية ربما لأنماط صلة بتطورات أخرى؛ فمثلًا ترتبط الكنسية باحتجاج قوى الاستقلال الوطني ضد تحكم هي الحال بولندا الكاثوليكية أو ليتوانيا اللوثرية ينتهي شهر العسل الموقت والقوى السياسية ويبدأ بالتأكّل بمجرّد سقوط "حائط برلين" السادس يتناول الاستقصاءات الموسعة والمكثفة لدلائل وطني تم جمعها أول مرة قيم المسلمين ومعتقداتهم داخل كبير ويركزان بصورة خاصة حقيقة عدم – صدام ثقافي الديمقراطية تتمسك بها المسيحية يتمسك يقارنان الإسلامية الرئيسة الشرق الأوسط وأمكنة مثل إندونيسيا ومصر وإيران ونيجيريا وباكستان تبعات العلمنة يفحص مؤلفا تبعات الآثار الاجتماعية والسياسية للعلمنة وتشعباتها مجال الثقافية والأخلاقية والمنظمات ورأس المال الاجتماعي والدعم الانتخابي للأحزاب الدينيّة السابع والأخلاق البروتستانتية الأخلاقية تقارن كيفية اختلاف التوجه للعمل بالموقف الرأسمالية الإيمان الديني الرغم يستمر التمسّك الشكلي بالهوية الطائفية التقليدية حتى يكون متدنيًا فإن أهمية هويات كهذه ودورها زالا غير واضحين يتناول الثامن المنظمات تأثير المنظم رأس حيث حرَك عمل روبرت بوتنام الاهتمام بمعرفة كانت الشبكات والثقة والمعايير المرتبطة بسلوك تعاوني تشكلت جميعها بسبب المشاركة وكانت فحصت القضية بالعمق قليل متوافرًا العلاقة أنماط المعتقد التاسع الأحزاب والسلوك بعمق الصلة الهويات ودعم وبالتحديد دليل تفكك التضامن السياسي أساس واستمرار وتوقّع طبيعة السلوك دعم الزراعية استنتاجات يتألف قسم استنتاجات أخيرة ضمّن العاشر وتداعياتها خلاصة التحليلات والنتائج المفتاحية لهذا يُنظَر الدلالات الواسعة لهذه النتائج عملية النمو والاقتصادي وعلى المتغيرات الحادي إعادة تفحص الأمن الوجودي تعيد فحص ويردان منتقديها ويسعيان التوسع عرض المبادئ الأساسية لنظرية وتوضيح الأفكار النظرية المتعلقة بأبعاد المؤسساتية وأشكال العصر الجديد للتدين ودور الأنواع الروحانية المستندة غيبي يتوسع والأخير دلائل أطروحة توافرت صدور الطبعة الأولى وفحصها وبحسبهما ستوفر مراجعة الأدبيات الوافرة علم النفس والعلوم ذات بالموضوع ثقة إضافية بأطروحة اعتمداها ويحللان "استطلاع غالوب 2007" مبرهنين القوية والمستمرة شواهد الفقر والحرمان 132 بلدًا وبسبب الأسئلة أثيرت بكثرة قوة ومتانته يعالجان السؤال المركزي الدائر أميركا استثناءً بالفعل أم الاستثناء الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم بالعقل ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات هو حقيقي واقعي وبشأن حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") العامة والأساسية الوجود والمعرفة والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح كمسائل لدراستها حلها صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم
كتاب

مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم

ــ بيبا نوريس

صدر 2018م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم
كتاب

مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم

ــ بيبا نوريس

صدر 2018م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
عن كتاب مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم:
صدر عن سلسلة "ترجمان" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب مقدّس وعلماني: الدين والسياسات في العالم، وهو ترجمة وجيه قانصو وأحمد مغربي العربية للطبعة الثانية من كتاب بيبا نوريس ورونالد إنغلهارت Sacred and Secular: Religion and Politics Worldwide.

يعتمد هذا الكتاب (500 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) على تحليل مستند إلى قاعدتي البيانات "استقصاء القيم العالمي" و"استقصاء القيم الأوروبي"، اللتين توفران معطيات من بلدان تضم 85 في المئة من سكان العالم، وتشمل المدى الكامل للمتغيرات: من مجتمعات يتدنى دخل الفرد فيها إلى 300 دولار في العام إلى مجتمعات يعادل الدخل الفردي فيها 100 ضعف الدخل في سابقتها، ومن ديمقراطيات عريقة تأخذ باقتصادات السوق إلى دول مستبدة ودول اشتراكية سابقة.

تثبت البيانات التي يعالجها هذا الكتاب أن التدين يواصل تجذره في المجموعات السكانية الأكثر هشاشة، خصوصًا في الأمم الفقيرة والدول الفاشلة، مثلما تثبت حدوث تأكّل ممنهج في الممارسات والقيم والمعتقدات الدينية بين الشرائح الأكثر ازدهارًا في الدول الغنية.

فهم العلمنة
يتألف الكتاب من اثني عشر فصلًا، موزعة في أربعة أقسام. تعتمد نوريس وإنغلهارت في القسم الأول، فهم العلمنة، إطارًا نظريًا لبلورة واختبار سلسلة مقترحات تبيّن ترابط التديّن الوثيق مع مستويات التحديث المجتمعي والأمن البشري واللامساواة الاقتصادية، ونوع الثقافة الدينية السائدة في كل بلد، والتغيرات في القيم بين الأجيال، وشرائح المجتمع المتعددة، وأنماط التوزع السكاني ومعدل الخصوبة والتغيّر في عدد السكان. وفيه ثلاثة فصول.

في الفصل الأول، جدال العلمنة، يقول المؤلفان إن شعوب المجتمعات الصناعية المتقدمة تنتقل نحو اتجاهات أكثر علمانية، بحكم الاتجاهات الديموغرافية في المجتمعات الفقيرة، وأن هناك المزيد من الناس في العالم ككل، يحملون رؤى دينية تقليدية، أكثر من أي وقت مضى، كما يترك اتساع الفجوة حول العالم بين مجتمعات القداسة ومجتمعات العلمانية عواقب مهمة على سياسات العالم، تتسبب بصعود دور الدين في الأجندة الدولية.

في الفصل الثاني، قياس العلمنة، يورد المؤلفان تصميم البحث وإطار المقارنة والمصدرين الرئيسين لمعطياتهما: استقصاء القيم العالمي واستقصاء القيم الأوروبي، ونيتهما رسم الخطوط العريضة لمقاربتهما عبر تبويب 191 مجتمعًا في العالم بحسب الثقافة الدينية السائدة لكل منها، ما يسمح لهما بعقد مقارنة بين البروتستانت والكاثوليك والأرثوذكس والمسلمين والهندوس وآخرين. يقوم تصميم البحث الذي اعتمداه في هذه الدراسة على ثلاث مقاربات: استقصاءات عبر وطنية، الاتجاهات الطولانية، التحليل الجيلي.

تدرس نوريس وإنغلهارت في الفصل الثالث، مقارنة العلمنة في جميع أنحاء العالم، الاتجاهات العالمية نحو التدين والعلمنة؛ فإذا كان توقع التحول الثقافي ممكنًا، فسيكون بالإمكان توقع الترابط بين نمط التدين في كل مجتمع مع مستويات التنمية البشرية ودرجة المساواة الاقتصادية في هذا المجتمع، وأن تكون المعتقدات والممارسات الدينية في المجتمعات الفقيرة ما قبل الصناعية أقوى مما لدى شعوب المجتمعات الغنية والآمنة والقائمة على المساواة التي ستكون أكثر علمانية أيضًا. ويتوقعان أن تتقدم العلمنة بين الأجيال الشابة.

دراسات حالة
في القسم الثاني، دراسات حالة في الدين والسياسة، تحلل نوريس وإنغلهارت حالات دراسة إقليمية مُفصَلة، عبر مقارنة حالات التدين في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية والعالم الإسلامي ودول أوروبا ما بعد الشيوعية. وفيه ثلاثة فصول أخرى.

في الفصل الرابع، لغز العلمنة في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية، ينظر المؤلفان في اللغز المستمر حول سبب استمرار التدين بشكل مستقر في الولايات المتحدة، في حين أن معظم الدراسات يشير إلى أن سلوك الذهاب إلى الكنيسة تدنى في البلدان الغنية الأخرى. ويستعرضان الدلائل على وجود اتجاهات مختلفة، والتفسيرات التي تقدمها النظريات الوظيفية والسوق الدينية بشأن هذه الاختلافات.

تحلل نوريس وإنغلهارت في الفصل الخامس، إحياء ديني في أوروبا ما بعد الشيوعية؟، ما إذا كان الدين يشهد تأكّلًا في شرق أوروبا ووسطها بطريقة مماثلة لعملية تحقق العلمانية في أوروبا الغربية؛ وكذلك إذا كان، وفق ما تقترحه نظرية جهة العرض، العقد الأخير قد شهد بعثًا دينيًا بعد أن زالت سياسة الإلحاد التي اعتمدها الاتحاد السوفياتي. من ناحية أخرى، ربما تكون لأنماط التدين في هذه البلدان صلة بتطورات أخرى؛ فمثلًا، حين ترتبط الكنسية باحتجاج قوى الاستقلال الوطني ضد تحكم الاتحاد السوفياتي، كما هي الحال في بولندا الكاثوليكية، أو ليتوانيا اللوثرية، ينتهي شهر العسل الموقت بين الكنيسة والقوى السياسية، ويبدأ التديّن بالتأكّل بمجرّد سقوط "حائط برلين".

في الفصل السادس، الدين والسياسة في العالم الإسلامي، يتناول المؤلفان الاستقصاءات الموسعة والمكثفة لدلائل استقصاء عبر وطني ممنهج، تم جمعها أول مرة عن قيم المسلمين ومعتقداتهم داخل عدد كبير من الدول. ويركزان بصورة خاصة على حقيقة وجود - أو عدم وجود – صدام ثقافي بين القيم الديمقراطية التي تتمسك بها المسيحية الغربية من جهة، والقيم التي يتمسك بها العالم الإسلامي من جهة أخرى. كما يقارنان بين المجتمعات الإسلامية الرئيسة في الشرق الأوسط وأمكنة أخرى، مثل إندونيسيا ومصر وإيران ونيجيريا وباكستان.

تبعات العلمنة
يفحص مؤلفا الكتاب في القسم الثالث، تبعات العلمنة، الآثار الاجتماعية والسياسية للعلمنة، وتشعباتها في مجال القيم الثقافية والأخلاقية، والمنظمات الاجتماعية، ورأس المال الاجتماعي، والدعم الانتخابي للأحزاب الدينيّة. وفيه ثلاثة فصول أيضًا.

في الفصل السابع، الدين والأخلاق البروتستانتية والقيم الأخلاقية، تقارن نوريس وإنغلهارت كيفية اختلاف التوجه للعمل بالموقف العام من الرأسمالية بحسب اختلاف الإيمان الديني. على الرغم من أن أكثر الناس يستمر في التمسّك الشكلي بالهوية الطائفية التقليدية، حتى في البلدان التي يكون فيها التديّن متدنيًا، فإن أهمية هويات كهذه ودورها ما زالا غير واضحين.

يتناول المؤلفان في الفصل الثامن، المنظمات الدينية ورأس المال الاجتماعي، تأثير الدين المنظم في رأس المال الاجتماعي، حيث حرَك عمل روبرت بوتنام الاهتمام بمعرفة ما إذا كانت الشبكات الاجتماعية والثقة الاجتماعية والمعايير والقيم المرتبطة بسلوك تعاوني، قد تشكلت جميعها بسبب المشاركة في المنظمات الدينية. وكانت الدراسات قد فحصت هذه القضية بالعمق في الولايات المتحدة، في حين كان هناك قليل منها متوافرًا حول تحقق هذه العلاقة مع أنماط مختلفة من المعتقد الديني.

في الفصل التاسع، الأحزاب الدينية والسلوك الانتخابي، تحلل نوريس وإنغلهارت بعمق الصلة بين الهويات الدينية من جهة ودعم الأحزاب السياسية من جهة أخرى، وبالتحديد ما إذا كان هناك دليل على تفكك التضامن السياسي على أساس ديني في المجتمعات ما بعد الصناعية، واستمرار الصلة بين التدين وتوقّع طبيعة السلوك الانتخابي، وكذلك دعم الأحزاب في المجتمعات الزراعية.

استنتاجات
يتألف قسم استنتاجات من ثلاثة فصول أخيرة. ضمّن المؤلفان الفصل العاشر، العلمنة وتداعياتها، خلاصة التحليلات والنتائج المفتاحية لهذا الكتاب، على أن يُنظَر في الدلالات الواسعة لهذه النتائج على عملية النمو السياسي والاقتصادي وعلى المتغيرات الديموغرافية.

في الفصل الحادي عشر، إعادة تفحص نظرية الأمن الوجودي، تعيد نوريس وإنغلهارت فحص نظرية الأمن الوجودي، ويردان على منتقديها. ويسعيان في هذا الفصل أيضًا إلى التوسع في عرض المبادئ الأساسية لنظرية الأمن، وتوضيح الأفكار النظرية المتعلقة بأبعاد العلمانية المؤسساتية، وأشكال العصر الجديد للتدين، ودور الأنواع الروحانية غير المستندة إلى أساس غيبي.

يتوسع المؤلفان في الفصل الثاني عشر والأخير، إعادة تفحص دلائل أطروحة الأمن، في تحليل الدلائل التي توافرت بعد صدور الطبعة الأولى من هذا الكتاب، وفحصها. وبحسبهما، ستوفر مراجعة الأدبيات الوافرة في علم النفس- الاجتماعي والعلوم الاجتماعية ذات الصلة بالموضوع ثقة إضافية بأطروحة الأمن التي اعتمداها. ويحللان أيضًا "استطلاع غالوب العالمي - 2007"، مبرهنين على الصلة القوية والمستمرة بين شواهد الفقر والحرمان الاجتماعي من جهة، والقيم والممارسات الدينية داخل 132 بلدًا، من جهة أخرى. وبسبب الأسئلة التي أثيرت بكثرة حول قوة التدين ومتانته في الولايات المتحدة، يعالجان السؤال المركزي الدائر حول ما إذا كانت أميركا استثناءً بالفعل، أم أن العلمنة في أوروبا هي الاستثناء.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

22 مشاهدة هذا الشهر

#106K

653 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
بيبا نوريس ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث