📘 ❞ مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط ❝ كتاب ــ إيمانويل كانط اصدار 2014

الفكر التاريخي - 📖 ❞ كتاب مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط ❝ ــ إيمانويل كانط 📖

█ _ إيمانويل كانط 2014 حصريا كتاب مقالات التاريخ والسياسة لإيمانويل عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 2024 كانط: صدر ضمن "سلسلة ترجمان" كانط؛ ترجمة وتقديم فتحي إنقزو ويشتمل فهرس عام يجمع نصوصًا كتبها ونشرها الفيلسوف الألماني المدة 1784 1798 وهي عبارة ومصنفات قضايا والسياسة: بعضها يستأنف أغراضًا ومسائل مشتركة مع الأنثروبولوجيا البراغماتية ونظرية الأخلاق والحق وصلتها بالمعنى الفلسفي للتاريخ والتقديرات الخاصة ببداية البشري وتفسيره الغائي الأعراق وتوزيعها الجغرافي؛ وبعضها الآخر من طبيعة ظرفية وسجالية يدخل باب الجدل العمومي حول النظام السياسي الأمثل والعلاقة بين النظر والعمل ومشكلات الثورة والمقاومة والنظرة الفلسفية إلى مشروع السلام الدائم الأمم وما يلازم ذلك النزاعات والخصومات التي كانت فلسفة طرفًا فيها ولا تزال كذلك عند المعاصرين ما هو التنوير؟ التنوير خروج الإنسان حكم القصور الذي يغلب عليه والذي نفسه مسؤول عنه أعني العجز استخدام المرء ذهنه دون وصاية الغير وإن كونه مسؤولًا بذاته هذا ليس السبب وراءه راجعًا نقص الذهن بل ضعف الحزم وفي الإقدام تجرّأ أن تعرف!(Sapere Aude!) لتكن لك الشجاعة ذهنك أنت! شعار التنوير بيد لا يطلب شيئًا غير الحرية؛ حقًّا أكثر الأشياء مسالمة مما تحت الاسم أعني: حرية يكون للمرء عمومي لعقله المجالات كافة ولكني أسمع كل جانب: تفكر! فصاحب الشرطة يقول تفكر ولكن نفّذ الأوامر! وصاحب الجباية يقول: تفكّر ادفع! والكاهن آمن! (ثمة هذه الدنيا سيد واحد فكروا قدر ما تشاؤون أطيعوا!) حيثما وليت وجهك وجدت تقييدًا للحرية أي تقييد مانع للتنوير؟ وأي آخر يمنعه داع له؟ وجوابي: الاستخدام لعقل يجب حرًّا دومًا وأنه يقدر وحده الإتيان بالتنوير للناس؛ إلا استخدامه الخصوصي يمكن غالب الأحيان مقيدًا شديدًا يعيق تقدم نحوٍ ملحوظ مفهوم العرق البشري لقد أسهمت الرحلات الأخيرة نشر معارف بخصوص تنوع الجنس كان نتائجها اليوم دفعت يستزيد الشأن ترضيه أنه الأهمية بمكان نحدد المفهوم نعتزم إيضاحه بالملاحظات تحديدًا محكمًا قبل نسائل التجربة شأنه أننا نجد نحتاج إليه إذا علمنا قبلُ نحن باحثون فقد كثر الحديث مختلف البشرية وأما البعض فيقصد بذلك أنماطًا (Arten) متباينة الناس التباين؛ حين يقتصر حقيقة الأمر دلالة تقييدًا؛ ولكنهم يبدو أنهم يجدون هنا تفرقة أهم تلك يعتمدها بعضهم بعضًا بما لهم طرائق الزينة واللباس وليس لي غرض المقام تحديد مفهوم دقيقًا وهل له وجود البشري؛ تفسير أصل الموجودة فعلًا والتي نظن بها أنها تستحق التسمية فهو أمر ثانوي يجوز لنا نأخذه كيفما نشاء وإني أرى رجالًا هم أصحاب الرأي يتعلق فحسب بالحكم قيل منذ بضع سنين الصدد يصرفون جهدهم لهذا الجانبي فقط التطبيق الفرضي للمبدإ؛ المبدأ يصدر شيء فيمرون الهوينا مصير بحوث كثيرة ترجع المبادئ؛ يحبط عزائمنا مجادلة وكل تحقيق الأمور النظرية ولكنه أقدر يدفعنا خلافًا لذلك أخلق بالاتباع تحديدات أفضل وإيضاح للخلافات الفكر التاريخي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل فكري تاريخي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط
كتاب

مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط

ــ إيمانويل كانط

صدر 2014م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط
كتاب

مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط

ــ إيمانويل كانط

صدر 2014م عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
عن كتاب مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط:
صدر عن المركز العربي للأبحاث ضمن "سلسلة ترجمان" كتاب مقالات في التاريخ والسياسة لإيمانويل كانط؛ ترجمة وتقديم فتحي إنقزو. ويشتمل على فهرس عام.

يجمع نصوصًا كتبها ونشرها الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط في المدة 1784-1798، وهي عبارة عن مقالات ومصنفات في قضايا التاريخ والسياسة: بعضها يستأنف أغراضًا ومسائل مشتركة مع الأنثروبولوجيا البراغماتية ونظرية الأخلاق والحق، وصلتها بالمعنى الفلسفي للتاريخ والتقديرات الخاصة ببداية التاريخ البشري وتفسيره الغائي، ونظرية الأعراق وتوزيعها الجغرافي؛ وبعضها الآخر من طبيعة ظرفية وسجالية يدخل في باب الجدل العمومي حول النظام السياسي الأمثل، والعلاقة بين النظر والعمل، ومشكلات الثورة والمقاومة، والنظرة الفلسفية إلى مشروع السلام الدائم بين الأمم، وما يلازم ذلك من النزاعات والخصومات التي كانت فلسفة كانط طرفًا فيها، ولا تزال كذلك عند المعاصرين.

ما هو التنوير؟
التنوير هو خروج الإنسان من حكم القصور الذي يغلب عليه والذي هو نفسه مسؤول عنه. القصور أعني العجز عن استخدام المرء ذهنه من دون وصاية من الغير. وإن كونه مسؤولًا بذاته عن هذا القصور ليس السبب الذي وراءه راجعًا إلى نقص في الذهن، بل إلى ضعف في الحزم وفي الإقدام على استخدام المرء ذهنه من دون وصاية من الغير. تجرّأ على أن تعرف!(Sapere Aude!) ، لتكن لك الشجاعة على استخدام ذهنك أنت! ذلك هو شعار التنوير.

بيد أن هذا التنوير لا يطلب شيئًا غير الحرية؛ هو حقًّا أكثر الأشياء مسالمة مما يدخل تحت هذا الاسم، أعني: حرية أن يكون للمرء استخدام عمومي لعقله في المجالات كافة. ولكني أسمع من كل جانب: لا تفكر! فصاحب الشرطة يقول لا تفكر، ولكن نفّذ الأوامر! وصاحب الجباية يقول: لا تفكّر، ولكن ادفع! والكاهن يقول: لا تفكر، ولكن آمن! (ثمة في هذه الدنيا سيد واحد يقول فكروا قدر ما تشاؤون وفي ما تشاؤون، ولكن أطيعوا!). حيثما وليت وجهك وجدت تقييدًا للحرية. ولكن أي تقييد هو مانع للتنوير؟ وأي تقييد آخر لا يمنعه بل هو داع له؟ وجوابي: أن الاستخدام العمومي لعقل المرء يجب أن يكون حرًّا دومًا وأنه هو الذي يقدر وحده على الإتيان بالتنوير للناس؛ إلا أن استخدامه الخصوصي يمكن في غالب الأحيان أن يكون مقيدًا تقييدًا شديدًا من دون أن يعيق مع ذلك تقدم التنوير على نحوٍ ملحوظ ...

مفهوم العرق البشري
لقد أسهمت الرحلات الأخيرة في نشر معارف بخصوص تنوع الجنس البشري كان من نتائجها، إلى هذا اليوم، أن دفعت الذهن إلى أن يستزيد أكثر في هذا الشأن من دون أن ترضيه. غير أنه من الأهمية بمكان أن نحدد المفهوم الذي نعتزم إيضاحه بالملاحظات تحديدًا محكمًا، قبل أن نسائل التجربة في شأنه. ذلك أننا لا نجد في التجربة ما نحتاج إليه إلا إذا علمنا من قبلُ ما نحن عنه باحثون. فقد كثر الحديث عن مختلف الأعراق البشرية. وأما البعض فيقصد بذلك أنماطًا (Arten) متباينة من الناس كل التباين؛ في حين يقتصر البعض الآخر في حقيقة الأمر على دلالة أكثر تقييدًا؛ ولكنهم يبدو أنهم لا يجدون هنا تفرقة أهم من تلك التي يعتمدها الناس بين بعضهم بعضًا بما لهم من طرائق في الزينة واللباس. وليس لي غرض في هذا المقام غير تحديد مفهوم العرق هذا تحديدًا دقيقًا، وهل له وجود في الجنس البشري؛ وأما تفسير أصل الأعراق الموجودة فعلًا، والتي نظن بها أنها تستحق هذه التسمية، فهو أمر ثانوي يجوز لنا أن نأخذه كيفما نشاء. وإني أرى، إلى ذلك، رجالًا هم من أصحاب الرأي حين يتعلق الأمر فحسب بالحكم على ما قيل منذ بضع سنين في هذا الصدد، يصرفون كل جهدهم لهذا الأمر الجانبي فقط، أعني التطبيق الفرضي للمبدإ؛ وأما المبدأ نفسه، الذي عنه يصدر كل شيء، فيمرون عليه الهوينا. وإن هذا هو مصير بحوث كثيرة ترجع إلى المبادئ؛ شأنه أن يحبط عزائمنا عن كل مجادلة وكل تحقيق في الأمور النظرية، ولكنه أقدر أن يدفعنا خلافًا لذلك إلى ما هو أخلق بالاتباع، إلى تحديدات أفضل وإيضاح للخلافات.


الترتيب:

#2K

3 مشاهدة هذا اليوم

#16K

34 مشاهدة هذا الشهر

#103K

799 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
إيمانويل كانط ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث