📘 ❞ مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19 ❝ كتاب ــ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور اصدار 1989

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19 ❝ ــ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور 📖

█ _ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور 1989 حصريا كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19 عن دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا 2024 ج19: يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية ومعلومات الكتاب هي كالتالي: كتاب واسمه الكامل "تاريخ مدينة حماها الله وذكر فضلها وتسمية حلٌَها الأماثل أو اجتاز بنواحيها وارديها وأهلها" من تأليف الإمام الحافظ محّدث الشام ابن وهو ضخم حوالي ثمانين مجلّدًا ويعتبر أكبر وأضخم وأهم المؤلفات الإسلام تناول فيه المؤلف وتكلّم تراجم الأعيان والرواة ومروياتهم كل سكن جاور مرّ بمدينة وترجم لعدد هائل الأعلام منذ ظهوره إلى ما قبل وفاة مصنف نسق بغداد والذي ألّفه الخطيب البغدادي كتابٌ موسوعيٌّ الثقافة الإسلامية الشاملة اختصره مع محافظته روح الأصلي فحذف أسانيد الروايات كما حذف الأخبار المكررة بعد أن انتقى أوثقها وأتمها فجاء مختصره 29 جزءاً غير الفهارس التفصيلية التي شغلت مجلدين يشتمل الجزء الأول خطط وعمرانها وما قيل فيها شعر ونثر جاء بحقها الأحاديث الشريفة أما بقية الأجزاء فاشتملت ترجمة علم مشهور ولد عاش توفي مرَّ فاجتمع لديه 6527 ترجمةً لخلفاء وحكام وشعراء ووزراء وكتّاب ومؤرخين ومحدثين وأمراء وخطباء وقرّاء وإخباريين وحفاظ وجاء الباحثون اليوم فرمموا الضائع المختصر سبعة أجزاء واختصروا كانت تضمنتها طريقة ثم أكملوا عمله؛ إذ رأوا أنه أسقط أعلاماً فاستدركوها عليه فتمَّ عملهم ستة ضموا إليها للفهارس اشتملت 2870 وبذلك اكتمل بشكلٍ يغني الأصل الواسع المفقود وقد قالوا: إنه يقصر العمر يجمع الإنسان مثل هذا قال خلكان: قال لي شيخنا زكي الدين عبد العظيم وقد جرى ذكر وطال الحديث أمره : ( أظن الرجل إلا عزم وضع يوم عقل نفسه وشرع الجمع ذلك الوقت وإلا فالعمر ) ولهذا قيمة أدبية كبرى جانب قيمته التاريخية لعنايته بتراجم الشعراء أخبارهم وأشعارهم وقيل إن كاد ينصرف إنجازه وإتمامه لولا خبر تناهى أسماع "نور محمود" ملك وحلب فبعث يشحذ همته ويقوي عزيمته فعاد وأتمه سنة (559هـ = 1163) قام ولده القاسم بتنقيحه وترتيبه صورته النهائية تحت بصر أبيه وعنايته حتى إذا فرغ منه 565هـ 1169 قرأه قراءة أخيرة فكان يضيف شيئًا يستدرك أمرًا فاته يصوب خلطًا يحذف يراه مناسب يقدم موضعًا يؤخر مسألة أصبح الصورة نراها الآن بين أيدينا تحفة الكتب المدن وللكتاب أذيال ومختصرات كثيرة أهمها "مختصر دمشق" الحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً والصلاة والسلام خيرة خلقه المبعوث بخير الرسالات لخير الأمم وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان وبعد فإن حرص الكاتب جعل فوائد فى متناول أيدى أحسن صورة جعلها تفكر إعداد فهارس علمية للأجزاء التسعة والعشرين هذا الكتابٌ هو موسوعة فيشتمل وزراء قسمين رئيسين القسم خص فتكلم عنها مستفيضًا فحصر مساجدها وافتتاحها أبوابها وأما الثاني تكلم بلاد كتب الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار بداية الدعوة نزول الوحي النبي تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته هذه الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19
كتاب

مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19

ــ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور

صدر 1989م عن دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا
مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19
كتاب

مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19

ــ محمد بن مكرم الشهير بابن منظور

صدر 1989م عن دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا
عن كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ج19:
يدخل كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

كتاب تاريخ دمشق واسمه الكامل "تاريخ مدينة دمشق - حماها الله - وذكر فضلها، وتسمية من حلٌَها من الأماثل، أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها"

من تأليف الإمام الحافظ محّدث الشام ابن عساكر. وهو كتاب ضخم يقع في حوالي ثمانين مجلّدًا. ويعتبر من أكبر وأضخم وأهم المؤلفات في تاريخ الإسلام. تناول فيه المؤلف تاريخ مدينة دمشق، وتكلّم في تراجم الأعيان والرواة ومروياتهم من كل من سكن أو جاور أو مرّ بمدينة دمشق. وترجم لعدد هائل من الأعلام في تاريخ الإسلام منذ ظهوره إلى ما قبل وفاة المؤلف. وهو مصنف على نسق كتاب تاريخ بغداد والذي ألّفه الخطيب البغدادي.

كتابٌ موسوعيٌّ في الثقافة الإسلامية الشاملة، اختصره ابن منظور من كتاب تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر، مع محافظته على روح الكتاب الأصلي، فحذف أسانيد الروايات، كما حذف الأخبار المكررة، بعد أن انتقى أوثقها وأتمها، فجاء مختصره في 29 جزءاً غير الفهارس التفصيلية التي شغلت مجلدين.

يشتمل الجزء الأول من الكتاب على خطط مدينة دمشق وعمرانها وما قيل فيها من شعر ونثر وما جاء بحقها في الأحاديث الشريفة، أما بقية الأجزاء فاشتملت على ترجمة كل علم مشهور ولد في دمشق أو عاش أو توفي فيها أو مرَّ بنواحيها، فاجتمع لديه 6527 ترجمةً لخلفاء وحكام وشعراء ووزراء وكتّاب ومؤرخين ومحدثين وأمراء وخطباء وقرّاء وإخباريين وحفاظ.

وجاء الباحثون اليوم فرمموا الضائع من المختصر، وهو سبعة أجزاء، واختصروا ما كانت تضمنتها من الأعلام على طريقة ابن منظور، ثم أكملوا عمله؛ إذ رأوا أنه أسقط أعلاماً، فاستدركوها عليه من كتاب ابن عساكر، فتمَّ عملهم في ستة أجزاء ضموا إليها جزءاً للفهارس اشتملت على 2870 ترجمةً.

وبذلك اكتمل مختصر ابن منظور بشكلٍ يغني عن الأصل الواسع المفقود.

وقد قالوا: إنه يقصر العمر عن أن يجمع الإنسان فيه مثل هذا الكتاب.

قال ابن خلكان: قال لي شيخنا الحافظ زكي الدين عبد العظيم وقد جرى ذكر هذا التاريخ وطال الحديث في أمره : ( ما أظن هذا الرجل إلا عزم على وضع هذا التاريخ من يوم عقل على نفسه وشرع في الجمع من ذلك الوقت وإلا فالعمر يقصر عن أن يجمع الإنسان مثل هذا الكتاب ).

ولهذا الكتاب قيمة أدبية كبرى - إلى جانب قيمته التاريخية - لعنايته بتراجم الشعراء وذكر أخبارهم وأشعارهم .

وقيل إن المؤلف كاد أن ينصرف عن إنجازه وإتمامه، لولا أن خبر هذا الكتاب تناهى إلى أسماع "نور الدين محمود" ملك دمشق وحلب فبعث إلى الحافظ ابن عساكر يشحذ همته ويقوي من عزيمته، فعاد إلى الكتاب وأتمه سنة (559هـ = 1163)، ثم قام ولده القاسم بتنقيحه وترتيبه في صورته النهائية تحت بصر أبيه وعنايته، حتى إذا فرغ منه سنة 565هـ = 1169 قرأه على أبيه قراءة أخيرة، فكان يضيف شيئًا، أو يستدرك أمرًا فاته، أو يصوب خلطًا، أو يحذف ما يراه غير مناسب أو يقدم موضعًا أو يؤخر مسألة، حتى أصبح على الصورة التي نراها الآن بين أيدينا تحفة الكتب في تاريخ المدن .

وللكتاب أذيال ومختصرات كثيرة من أهمها كتاب "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور.

الحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً ، والصلاة والسلام على خيرة خلقه محمد المبعوث بخير الرسالات لخير الأمم ، وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين . وبعد : فإن حرص الكاتب على جعل فوائد ( مختصر تاريخ دمشق ) لابن منظور فى متناول أيدى الباحثين على أحسن صورة، جعلها تفكر فى إعداد فهارس علمية للأجزاء التسعة والعشرين من الكتاب.

هذا الكتابٌ هو موسوعة في الثقافة الإسلامية الشاملة، اختصره ابن منظور من كتاب تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر، مع محافظته على روح الكتاب الأصلي، فحذف أسانيد الروايات، كما حذف الأخبار المكررة، بعد أن انتقى أوثقها وأتمها، فجاء مختصره في 29 جزءاً غير الفهارس التفصيلية التي شغلت مجلدين. فيشتمل الجزء الأول من الكتاب على خطط مدينة دمشق وعمرانها وما قيل فيها من شعر ونثر وما جاء بحقها في الأحاديث الشريفة، أما بقية الأجزاء فاشتملت على ترجمة كل علم مشهور ولد في دمشق أو عاش أو توفي فيها أو مرَّ بنواحيها، فاجتمع لديه 6527 ترجمةً لخلفاء وحكام وشعراء و وزراء وكتّاب ومؤرخين ومحدثين وأمراء وخطباء وقرّاء وإخباريين وحفاظ. الكتاب يقع في قسمين رئيسين في القسم الأول خص فيه ابن عساكر مدينة دمشق فتكلم عنها مستفيضًا فحصر مساجدها وافتتاحها وتسمية أبوابها وأما القسم الثاني من الكتاب تكلم فيه عن تاريخ بلاد الشام .



الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#52K

8 مشاهدة هذا الشهر

#70K

4K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 368.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن مكرم الشهير بابن منظور ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث