[اقتباسات] 📘 ❞ مفتاح دعوة الرسل ❝ كتاب ــ عبد الملك القاسم

كتب إسلامية متنوعة - 📖 اقتباسات كتاب ❞ مفتاح دعوة الرسل ❝ ــ عبد الملك القاسم 📖

█ _ عبد الملك القاسم 0 حصريا كتاب ❞ مفتاح دعوة الرسل ❝ عن دار للنشر والتوزيع 2024 الرسل: لقد أكرم الله تعالى هذا الإنسان وأعظم عليه المنَّة عندما بعث إليه وأنزل معهم الكتب والشرائع التي تتفق مع فطرة فطره عليهاº من الإيمان بالله سبحانه وتعالى الخالق المعبود الذي لا يستحق العبادة أحد سواه ثم مرة أخرى ختم الرسالات السماوية برسالة محمد صلى وسلم وتكفّل بحفظها وحفظ كتابها حيث قال : (إنَّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وإنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9] وبذلك كانت رسالة نبينا هي الرسالة الوحيدة بقيت أصولها المنزلة محفوظة بحفظ أي تغيير أو تحريف تبديل وبذلك تم الحفاظ التوحيد نقية صافية كما جاء بها جميع عليهم الصلاة والسلام إلى أن ختموا بمحمد وقد جاؤوا جميعهم بدعوة الإسلام وكلمة والتوحيد: هو قاعدة كل ديانة عند رسولٌ ويقرر هذه الحقيقة ويؤكدها ويكررها قصة رسول حدة يقررها إجمالاً وجه القطع واليقين: (ولَقَد أَرسَلنَا نُوحاً إلَى قَومِهِ فَقَالَ يَا قَومِ اعبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّن إلَهٍ, غَيرُهُ) [المؤمنون: 23] (وإلَى عَادٍ, أَخَاهُم هُوداً قَالَ [الأعراف: 65] ثَمُودَ صَالِحاً 73] وهي الكلمة نفسها تكررت لسان شعيب وموسى وعيسى حتى أصبحت عامة قررها فقال: (ومَا مِن قَبلِكَ رَّسُولٍ, إلاَّ نُوحِي إلَيهِ أَنَّهُ إلَهَ أَنَا فَاعبدُونِ) [الأنبياء: 25] (ولَقَد بَعَثنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ, رَّسُولاً أَنِ واجتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) [النحل: 36] فالتوحيد وهو أول ما يدخل به المرء وأخر يخرج الدنيا فهو واجب وآخر ولهذا النبي لمعاذ بن جبل رضي عنه بعثه اليمن: » إنك تأتى قوماً أهل فليكن تدعوهم إليه: عبادة وحده وفي رواية: فادعهم شهادة إله إلا وأني فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم عز وجل افترض خمس صلوات يوم وليلة صدقة أموالهم تؤخذ أغنيائهم وتُردٌّ فقرائهم فإيّاك وكرائم واتق المظلوم فإنه ليس بينها وبين حجاب « [اخرجه الشيخان] وقال أمرت أقاتل الناس يشهدوا وأن محمداً ويقيموا ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم بحق وحسابهم [رواه وفي الحديث الشريف تفسير لقول (فَإن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلاةَ وآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلٌّوا سَبِيلَهُم) [التوبة: 5] والتخلية الآية الكريمة والعصمة قبلها كلاهما بمعنى واحد فكل قد أدركوا حقيقة (التوحيد) وكلهم بعثوا وكلّهم دعا الواحد تلقاها وأُمر أُمر يبلغها نهضوا جميعا بذلكº لإيمانهم المطلق بكونها الصادرة إليهم ومن ثم كان هناك مصدر يتعدد يتلقى منه البشر التصور الصادق الكامل الشامل لحقيقة الوجود كله المصدر أنزل خاتم رسل الكتاب القرآن الكريم أنزله بالحق ليحكم بين فيما اختلفوا فيه وهو حقيقته تصور قاعدته: رب وإله ومعبود مشرع لبني فالله خلق يشرع ويأمر وينهى ومنه نستمد الأحكام حلال وحرام: (أَلا الخَلقُ والأَمرُ) 54] (يَا أَيٌّهَا النَّاسُ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم وَالَّذِينَ قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقُونَ * جَعَلَ لَكُمُ الأَرضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخرَجَ بِهِ الثَّمَرَاتِ رِزقاً لَّكُم فَلا تَجعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً وَأَنتُم تَعلَمُونَ) [البقرة: 21 22] وإن لله يقتضي توحيد دينه أرسل للبشر جميعاً وتوحيد رسله الذين حملوا الأمانة والرسالة للناس ولذلك عبر عمن يريدون التفرقة ورسله وعمن بأن يؤمنوا ببعض ويكفروا عبَّر هؤلاء وعن أيضاً بأنهم (هُمُ الكَافِرُونَ حَقاً) فقال (إنَّ الَذِينَ يَكفُرُونَ بِاللَّهِ ورُسُلِهِ ويُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُوا بَينَ اللَّهِ ويَقُولُونَ نُؤمِنُ بِبَعضٍ, ونَكفُرُ يَتَّخِذُوا ذَلِكَ سَبِيلاً أُولَئِكَ هُمُ حَقاً وأَعتَدنَا لِلكَافِرِينَ عَذَاباً مٌّهِيناً) [النساء: 150 151] وما لأن الأساس اللائق بتصور المؤمن أنه بوجود منظَّم غير متروك للتعدد والتصادم والفوضى والعبث ولأنه العقيدة اللائقة بإنسان يرى وحدة الناموس والسنن أينما امتد بصره الكفيل بضم المؤمنين موكب يقف أمام صفوف الكفر حزب الشيطان ولكن الصف صف حقاً وصف أصحاب الصحيحة لم يدخلها ولا انحراف عقيدة وتكفل دين يقبل ديناً غيره لأنه الدين الحق: الدِّينَ عِندَ الإسلامُ) [ال عمران: 19] (ومَن يَبتَغِ غَيرَ الإسلامِ دِيناً فَلَن يُقبَلَ مِنهُ وهُوَ الآخِرَةِ الخَاسِرِينَ) عمران:85] قال المصنف حفظه «فإن تربية النفوس وتزكيتها أمر مهم غفل أمة ومع انتشار الخير وكثرة يسلك طريق الاستقامة البعض يروم الصواب يجده وينشد الجادة ويتيه عنها انبرى لهم فاتخذ مطية ومركبًا يسير بهم لجة الرياء والسمعة والعجب ولخطورة الأمر وعظمه وردت الجم وأدليت بدلوي ونزعت نزعًا أدعي كماله وحسبي اجتهاد مقصر ومحبة لي وللمسلمين وهذا الجزء «السابع عشر» سلسلة «أين نحن هؤلاء؟!» تحت عنوان: «»» كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج وضعه كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب يكون مسلماً الالتزام وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مفتاح دعوة الرسل
كتاب

مفتاح دعوة الرسل

ــ عبد الملك القاسم

عن دار القاسم للنشر والتوزيع
مفتاح دعوة الرسل
كتاب

مفتاح دعوة الرسل

ــ عبد الملك القاسم

عن دار القاسم للنشر والتوزيع
عن كتاب مفتاح دعوة الرسل:
لقد أكرم الله - تعالى - هذا الإنسان، وأعظم عليه المنَّة، عندما بعث إليه الرسل، وأنزل معهم الكتب والشرائع، التي تتفق مع فطرة هذا الإنسان، التي فطره الله - تعالى -عليهاº من الإيمان بالله - سبحانه وتعالى -، الخالق المعبود، الذي لا يستحق العبادة أحد سواه.

ثم أكرم الله - تعالى - هذا الإنسان مرة أخرى، عندما ختم الرسالات السماوية برسالة محمد - صلى الله عليه وسلم -، وتكفّل بحفظها وحفظ كتابها، حيث قال - سبحانه وتعالى -: (إنَّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وإنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9].

وبذلك كانت رسالة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - هي الرسالة الوحيدة التي بقيت على أصولها المنزلة، محفوظة -بحفظ الله تعالى- من أي تغيير أو تحريف أو تبديل، وبذلك تم الحفاظ على دعوة التوحيد، نقية صافية، كما جاء بها جميع الرسل، عليهم الصلاة والسلام، إلى أن ختموا بمحمد - صلى الله عليه وسلم -، وقد جاؤوا جميعهم بدعوة الإسلام وكلمة التوحيد.

والتوحيد: هو قاعدة كل ديانة جاء بها من عند الله - تعالى - رسولٌ.

ويقرر الله - سبحانه وتعالى - هذه الحقيقة ويؤكدها، ويكررها في قصة كل رسول على حدة، كما يقررها في دعوة كل الرسل إجمالاً، على وجه القطع واليقين: (ولَقَد أَرسَلنَا نُوحاً إلَى قَومِهِ فَقَالَ يَا قَومِ اعبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّن إلَهٍ, غَيرُهُ) [المؤمنون: 23].

(وإلَى عَادٍ, أَخَاهُم هُوداً قَالَ يَا قَومِ اعبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّن إلَهٍ, غَيرُهُ) [الأعراف: 65].

(وإلَى ثَمُودَ أَخَاهُم صَالِحاً قَالَ يَا قَومِ اعبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّن إلَهٍ, غَيرُهُ) [الأعراف: 73].

وهي الكلمة نفسها التي تكررت على لسان شعيب وموسى وعيسى- عليهم الصلاة والسلام-، حتى أصبحت قاعدة عامة، قررها الله - سبحانه - وتعالى فقال: (ومَا أَرسَلنَا مِن قَبلِكَ مِن رَّسُولٍ, إلاَّ نُوحِي إلَيهِ أَنَّهُ لا إلَهَ إلاَّ أَنَا فَاعبدُونِ) [الأنبياء: 25].

(ولَقَد بَعَثنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ, رَّسُولاً أَنِ اعبُدُوا اللَّهَ واجتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) [النحل: 36].

فالتوحيد مفتاح دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام، وهو أول ما يدخل به المرء في الإسلام، وأخر ما يخرج به من الدنيا، فهو أول واجب وآخر واجب.

ولهذا قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لمعاذ بن جبل-رضي الله عنه-عندما بعثه إلى اليمن: » إنك تأتى قوماً أهل كتاب، فليكن أول ما تدعوهم إليه: عبادة الله وحده، وفي رواية: فادعهم إلى شهادة أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله، - عز وجل -، افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله - تعالى -، افترض عليهم صدقة في أموالهم، تؤخذ من أغنيائهم وتُردٌّ إلى فقرائهم، فإن هم أطاعوا لذلك فإيّاك وكرائم أموالهم، واتق دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حجاب « [اخرجه الشيخان].

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: » أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله - عز وجل - « [رواه الشيخان].

وفي هذا الحديث الشريف تفسير لقول الله - تعالى -: (فَإن تَابُوا وأَقَامُوا الصَّلاةَ وآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلٌّوا سَبِيلَهُم) [التوبة: 5].

والتخلية في هذه الآية الكريمة، والعصمة في الحديث الشريف، الذي جاء قبلها، كلاهما بمعنى واحد.

فكل الرسل، عليهم الصلاة والسلام، قد أدركوا حقيقة (التوحيد) وكلهم بعثوا بها، وكلّهم دعا إلى عبادة الله الواحد، دعا إلى الحقيقة التي تلقاها وأُمر بها كما أُمر أن يبلغها، وقد نهضوا جميعا -عليهم الصلاة والسلام- بذلكº لإيمانهم المطلق بكونها الحقيقة الصادرة إليهم من الله - تعالى -وحده، ومن ثم كان هناك مصدر واحد لا يتعدد، يتلقى منه البشر التصور الصادق، الكامل الشامل لحقيقة الوجود كله، هذا المصدر هو الذي أنزل على خاتم رسل الله - تعالى -محمد- صلى الله عليه وسلم -، هذا الكتاب، القرآن الكريم، أنزله بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه.

وهو كتاب واحد في حقيقته، وهو تصور واحد في قاعدته: رب واحد، وإله واحد، ومعبود واحد، مشرع واحد لبني الإنسان، فالله - تعالى -هو الذي خلق، فهو الذي يشرع ويأمر وينهى، ومنه نستمد جميع الأحكام من حلال وحرام: (أَلا لَهُ الخَلقُ والأَمرُ) [الأعراف: 54].

(يَا أَيٌّهَا النَّاسُ اعبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم وَالَّذِينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقُونَ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزقاً لَّكُم فَلا تَجعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً وَأَنتُم تَعلَمُونَ) [البقرة: 21-22].

وإن التوحيد المطلق لله - سبحانه وتعالى -، يقتضي توحيد دينه الذي أرسل به الرسل، عليهم الصلاة والسلام، للبشر جميعاً، وتوحيد رسله الذين حملوا هذه الأمانة، والرسالة للناس، ولذلك عبر الله - تعالى -عمن يريدون التفرقة بين الله ورسله، وعمن يريدون التفرقة بين الرسل -بأن يؤمنوا ببعض ويكفروا ببعض- عبَّر عن هؤلاء وعن هؤلاء أيضاً بأنهم (هُمُ الكَافِرُونَ حَقاً)، فقال الله، - سبحانه وتعالى -: (إنَّ الَذِينَ يَكفُرُونَ بِاللَّهِ ورُسُلِهِ ويُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُوا بَينَ اللَّهِ ورُسُلِهِ ويَقُولُونَ نُؤمِنُ بِبَعضٍ, ونَكفُرُ بِبَعضٍ, ويُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُوا بَينَ ذَلِكَ سَبِيلاً * أُولَئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ حَقاً وأَعتَدنَا لِلكَافِرِينَ عَذَاباً مٌّهِيناً) [النساء: 150-151].

وما ذلك إلا لأن التوحيد هو الأساس اللائق بتصور المؤمن لله - سبحانه وتعالى -، كما أنه هو الأساس اللائق بوجود منظَّم غير متروك للتعدد والتصادم، والفوضى والعبث، ولأنه هو العقيدة اللائقة بإنسان يرى وحدة الناموس والسنن، في هذا الوجود أينما امتد بصره، وهو أيضاً التصور الكفيل بضم جميع المؤمنين في موكب واحد يقف أمام صفوف الكفر، وفي حزب واحد يقف أمام حزب الشيطان..

ولكن هذا الصف الواحد، هو صف المؤمنين حقاً بالله - سبحانه وتعالى -، وصف أصحاب العقيدة الصحيحة، التي لم يدخلها تحريف ولا انحراف، عقيدة التوحيد التي جاء بها محمد - صلى الله عليه وسلم - وتكفل الله - تعالى -بحفظها، ومن ثم كان الإسلام هو دين التوحيد، الذي لا يقبل الله - تعالى -من البشر ديناً غيره، لأنه هو الدين الحق: (إنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإسلامُ) [ال عمران: 19] (ومَن يَبتَغِ غَيرَ الإسلامِ دِيناً فَلَن يُقبَلَ مِنهُ وهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ) [ال عمران:85].


قال المصنف حفظه الله : «فإن تربية النفوس وتزكيتها أمر مهم غفل عنه أمة من الناس، ومع انتشار الخير وكثرة من يسلك طريق الاستقامة إلا أن البعض يروم الصواب ولا يجده وينشد الجادة ويتيه عنها، وقد انبرى لهم الشيطان فاتخذ هؤلاء مطية ومركبًا يسير بهم في لجة الرياء والسمعة والعجب.

ولخطورة الأمر وعظمه وردت الجم وأدليت بدلوي ونزعت نزعًا لا أدعي كماله وحسبي منه اجتهاد مقصر ومحبة الخير لي وللمسلمين.

وهذا هو الجزء «السابع عشر» من سلسلة «أين نحن من هؤلاء؟!» تحت عنوان: «»».
#كتب_الدين_الاسلامى #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_كتب_دينيه #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب_اسلاميات #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_الاسلامية #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_المفهوم_الاسلامي #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_الثقافه_الاسلاميه_العامة #كتب_القضايا_الاسلاميه #كتب_إنتشار_الإسلام_ #كتب_قواعد_الإسلام #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_محاضرات_إسلامية #كتب_الوعي_الإسلامي_ #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_منظور_اسلامي #كتب_محاضرة_اسلامية #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية_العربية #كتب_الفلسفة_الإسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#97K

0 مشاهدة هذا الشهر

#48K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 65.
المتجر أماكن الشراء
عبد الملك القاسم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القاسم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية