[ملخصات] 📘 ❞ الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6 ❝ كتاب ــ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني اصدار 1999

الرد على النصارى - 📖 ملخصات ❞ كتاب الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6 ❝ ــ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني 📖

█ _ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم السلام تيمية الحراني 1999 حصريا كتاب الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح ج6 عن دار العاصمة للنشر والتوزيع 2024 ج6: «الْجَوَابُ الصَّحِيحُ لِمَنْ بَدَّلَ دِينَ الْمَسِيحِ» هو لابن وهو من أشهر الكتب الرد المسيحيين وحسبما جاء الكتاب فإنه يحتوي أدلة وحجج تحريف الإنجيل حسب تعبيره ويقول الكاتب ختام كتابه أن الأنبياء جميعًا واحد عبر العصور وهم أخوة ويدعون إلى توحيد الله ويبشرون بالنبي محمد خاتم هذه البشارة موجودة ألفه ابن المتوفى سنة 728هـ للرد ما كتبه الأسقف بولص الأنطاكي ورَتَّبه الجملةِ فُصولِ رسالةِ بُولس وقرر المؤلف أنَّ الدِّينَ عند اللهِ الإسلامُ وأنَّه دينُ الأنبياءِ كُلِّهم الدِّينُ الذي ارتضاه اللهُ ولا يَقبَلُ مِن أحدٍ دينًا سِواه وفنّد شبهات النصراني شبهة شبة فبدأ بادِّعائهم الرَّسولَ صلَّى عليه وسلَّم لم يُبعَثْ إلَّا أهلِ الجاهليَّةِ العَرَبِ وذكر النُّصوصَ النَّقليَّةَ والعَقليَّةَ القاطعةَ بعُمومِ رسالتِه وبين بطلان عقيدة الصَّلبِ والفِداءِ والاتِّحادِ والحُلولِ وأثبت صِدقِ محمَّدٍ الكتابِ وأنَّ التبديلَ والتحريفَ ألفاظِ التَّوراةِ والإنجيلِ قَبلِ مَبعَثِ النَّبيِّ وبَعدَه وتوسَّع بيانِ اضطرابِ النَّصارى قضايا الاعتقادِ الأساسيَّةِ عندَهم كالتَّثليثِ ومعنى الرُّوحِ وطبيعةِ المسيحِ ونحوِ ذلك وردّ احتجُّوا به ممَّا يدَّعونَ أنَّه كلامِ ولم يَقُمْ دليلٌ نبوَّةِ بكلامِه كمِيخا وعاموصَ وغيرِهما وتحدث بشاراتِ وبَيَّن طرق مَعرفتِها وشَهاداتِ الكُتُبِ المتقَدِّمةِ لمحمَّدٍ وسَرد دلائِلِ نبُوَّةِ وآياتِ صِدقِه وبعضِ مُعجزاتِه الصَّلاةُ والسَّلامُ ذكر تأليفه للكتاب ورد قبرص فقال : وكان أسباب نصر الدين وظهوره كتابا فيه الاحتجاج لدين النصارى بما يحتج علماء دينهم وفضلاء ملتهم قديما وحديثا الحجج السمعية والعقلية فاقتضى نذكر يحصل فصل الخطاب وبيان الخطإ الصواب؛ لينتفع بذلك أولو الألباب ويظهر بعث رسله الميزان والكتاب وأنا أذكر ذكروه بألفاظهم بأعيانها فصلا وأتبع كل يناسبه فرعا وأصلا وعقدا وحلا وما هذا عمدتهم التي يعتمد عليها علماؤهم مثل الزمان وقبل وإن كان قد يزيد بعضهم بعض بحسب الأحوال؛ فإن الرسالة وجدناهم يعتمدون قبل ويتناقلها بينهم والنسخ بها قديمة وهي مضافة الراهب أسقف صيدا كتبها أصدقائه وله مصنفات النصرانية أنه لما سافر بلاد الروم والقسطنطينية وبلاد الملافطة وبعض أعمال الإفرنج ورومية واجتمع بأجلاء أهل تلك الناحية وفاوض أفاضلهم وعلماءهم وقد عظم وسماها (الكتاب المنطيقي الدولة خاني المبرهن الاعتقاد والرأي المستقيم) مميزات وأهميته: توسعه المقارنة بين الإسلام والأديان الأخرى فلم تقف الموازنة والنصرانية فحسب اشتماله أكثر يورده ورُدود وما يستشكلونه نصوص قرآنية يدعون تناقضها مع الإحاطة بمذاهب القَوم وآرائهم ومسالكهم الاستدلال والاحتجاجِ دراسة المقَدَّس عندهم دراسة نقدية قائمة أسس علمية منهجية استيفاؤه كُتِبَ قبله المِلَلِ والنِّحَلِ بل زاد عليها؛ حيث كشف عما الشهرستانيُّ والأشعريُّ وابنُ حزم وغيرُهم وزاد التحرير العلمي نقل الأقوال والمذاهب وكذا سرد التواريخ والأحداث مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل وبما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا القسم اللتي ترد اليهود والنصارى والمستشرقين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6
كتاب

الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6

ــ أَحْمَدُ بْنُ تيميَّة

صدر 1999م عن دار العاصمة للنشر والتوزيع
الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6
كتاب

الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6

ــ أَحْمَدُ بْنُ تيميَّة

صدر 1999م عن دار العاصمة للنشر والتوزيع
عن كتاب الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح / ج6:
«الْجَوَابُ الصَّحِيحُ لِمَنْ بَدَّلَ دِينَ الْمَسِيحِ» هو كتاب لابن تيمية، وهو من أشهر الكتب في الرد على المسيحيين، وحسبما جاء في الكتاب فإنه يحتوي أدلة وحجج على تحريف الإنجيل على حسب تعبيره. ويقول الكاتب في ختام كتابه أن دين الأنبياء جميعًا واحد عبر العصور، وهم أخوة ويدعون إلى توحيد الله ويبشرون بالنبي محمد خاتم الأنبياء، ويقول أن هذه البشارة موجودة في الإنجيل.

ألفه ابن تيمية المتوفى سنة 728هـ للرد على ما كتبه الأسقف بولص الأنطاكي، ورَتَّبه في الجملةِ على فُصولِ رسالةِ بُولس، وقرر المؤلف في كتابه أنَّ الدِّينَ عند اللهِ الإسلامُ، وأنَّه دينُ الأنبياءِ كُلِّهم، وهو الدِّينُ الذي ارتضاه اللهُ ولا يَقبَلُ مِن أحدٍ دينًا سِواه.

وفنّد شبهات النصراني شبهة شبة، فبدأ بادِّعائهم أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يُبعَثْ إلَّا إلى أهلِ الجاهليَّةِ من العَرَبِ، وذكر النُّصوصَ النَّقليَّةَ والعَقليَّةَ القاطعةَ بعُمومِ رسالتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

وبين بطلان عقيدة الصَّلبِ، والفِداءِ، والاتِّحادِ والحُلولِ. وأثبت صِدقِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند أهلِ الكتابِ، وأنَّ التبديلَ والتحريفَ في ألفاظِ التَّوراةِ والإنجيلِ مِن قَبلِ مَبعَثِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبَعدَه.

وتوسَّع في بيانِ اضطرابِ النَّصارى في قضايا الاعتقادِ الأساسيَّةِ عندَهم كالتَّثليثِ، ومعنى الرُّوحِ، وطبيعةِ المسيحِ، ونحوِ ذلك. وردّ ما احتجُّوا به ممَّا يدَّعونَ أنَّه من كلامِ الأنبياءِ، ولم يَقُمْ دليلٌ على نبوَّةِ من احتجُّوا بكلامِه، كمِيخا وعاموصَ وغيرِهما. وتحدث عن بشاراتِ الأنبياءِ، وبَيَّن طرق مَعرفتِها، وشَهاداتِ الكُتُبِ المتقَدِّمةِ لمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. وسَرد دلائِلِ نبُوَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وآياتِ صِدقِه، وبعضِ مُعجزاتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

ذكر ابن تيمية أن تأليفه للكتاب هو الرد على كتاب ورد من قبرص فقال :

وكان من أسباب نصر الدين وظهوره، أن كتابا ورد من قبرص فيه الاحتجاج لدين النصارى، بما يحتج به علماء دينهم وفضلاء ملتهم، قديما، وحديثا من الحجج السمعية، والعقلية، فاقتضى ذلك أن نذكر من الجواب ما يحصل به فصل الخطاب، وبيان الخطإ من الصواب؛ لينتفع بذلك أولو الألباب، ويظهر ما بعث الله به رسله من الميزان، والكتاب.

وأنا أذكر ما ذكروه بألفاظهم بأعيانها فصلا فصلا، وأتبع كل فصل بما يناسبه من الجواب فرعا وأصلا، وعقدا وحلا.

وما ذكروه في هذا الكتاب هو عمدتهم التي يعتمد عليها علماؤهم في مثل هذا الزمان، وقبل هذا الزمان، وإن كان قد يزيد بعضهم على بعض بحسب الأحوال؛ فإن هذه الرسالة وجدناهم يعتمدون عليها قبل ذلك، ويتناقلها علماؤهم بينهم، والنسخ بها موجودة قديمة، وهي مضافة إلى بولص الراهب أسقف صيدا الأنطاكي، كتبها إلى بعض أصدقائه، وله مصنفات في نصر النصرانية، وذكر أنه لما سافر إلى بلاد الروم والقسطنطينية وبلاد الملافطة وبعض أعمال الإفرنج ورومية، واجتمع بأجلاء أهل تلك الناحية، وفاوض أفاضلهم، وعلماءهم، وقد عظم هذه الرسالة، وسماها (الكتاب المنطيقي الدولة خاني المبرهن عن الاعتقاد الصحيح، والرأي المستقيم).

مميزات الكتاب وأهميته:

توسعه في المقارنة بين الإسلام والأديان الأخرى، فلم تقف الموازنة عند الإسلام والنصرانية فحسب.
اشتماله على أكثر ما يورده النصارى من شبهات ورُدود، وما يستشكلونه من نصوص قرآنية يدعون تناقضها، مع الإحاطة بمذاهب القَوم وآرائهم ومسالكهم في الاستدلال والاحتجاجِ.
دراسة الكتاب المقَدَّس عندهم دراسة نقدية قائمة على أسس علمية منهجية.
استيفاؤه ما كُتِبَ قبله في المِلَلِ والنِّحَلِ، بل زاد عليها؛ حيث كشف عما كتبه الشهرستانيُّ والأشعريُّ وابنُ حزم وغيرُهم، في الرد على النَّصارى، وزاد على ذلك.
التحرير العلمي في نقل الأقوال والمذاهب، وكذا سرد التواريخ والأحداث.


الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#24K

15 مشاهدة هذا الشهر

#51K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 526.
المتجر أماكن الشراء
أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار العاصمة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث