█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ يام طرحة و جلابية
الزمن شاب و انتي شابة
هو رايح و انتي جاية
مصر يمه يا بهية
يام طرحة و جلابية
الزمن شاب و انتي شابة
هو رايح و انتي جاية
جاية فوق الصعب ماشية
فات عليكي ليل و مية
و احتمالك هو هو
و ابتسامتك هي هي
تضحكي للصبح يصبح
بعد ليلة و مغربية
تطلع الشمس تلاقيكي معجبانية و صبية
يا بهية . ❝
❞ إن التيار السائد الان هو التيار الدينى فليعمل الجميع تحت هذه الراية الضرورة واستراتيجية المرحلة تحكم تلك مبادئهم .. ولقد سمعنا الإرهابى الإيرانى ” فلاح الدين حبشى ” يقول إن حزب توده الشيوعى يعمل من داخل عباءة الخومينى بل هم يعملون من تحت جلده وفي سن الثمانين يصبح العجوز طفلاً في عقليته بسبب تصلب الشرايين .. وما أسهل أن يصبح العوبة في أيدى من يعرف كيف يقوده ويؤثر فيه وهم هنا في الجامعة يعملون من وراء الشعارات الدينية ويدفعون بالشباب المتطرف الرافض إلى هوس دينى في محاولة ذكية ماكرة للتخلص من النظام ومن الدين معا والوصول بالمجتمع إلى حالة من الفوضى تصبح فيها الشيوعية هي طوق النجاة الوحيد هؤلاء هم أصحاب اللحى الجدد الذين يرفعون المصاحف على أسنة المطرقة والسندان وينادون بالشريعة ليقطعوا بها ايدى خصومهم ويصلون على محمد بظاهر السنتهم وعلى لينين بكوامن قلوبهم ودفعون امامهم بقطعان من الشباب الساذج ويقولون له .. اقتل .. احرق – خرب .. في سبيل الله .. ضع القنابل في السينمات والمسارح والبنوك والمؤسسات .. ارفع راية العصيان في كل مكان .. فتلك دولة الفسق وأنت المهدى المنتظر .. وما أكثر من يندفع من الشباب ليموتوا في معركة ليست معركتهم فليكن الشباب على حذر من هذه اللغة المزدوجة وليتذكر أن الدين حب وسماحة وتقوى وعمل صالح وبناء وتفان في الخير وتعاون على البر وليتذكر أن محمدا عليه الصلاة والسلام لم يكن سفاحا ولا قاتلا ولا مخربا ولم يكن يشعل الحرائق ولم يكن يغتال الامنين بل كان بدا خضراء ولسان صدق وكلمة محبة اما هؤلاء الرافضون فهم الماركسيون الجدد في لباسهم التنكرى الجديد بعد أن تعرت مبادئهم وظهر فسادها حتى النخاغ . ❝
❞ قرر ما تريد بالضبط ليصبح هدف محدد تحصل عليه ، ولا تقع في خطأ الأماني التي تأتي علي خاطرك ، لأنك لا تقوم بفعل أي شئ فقط التمني والتخيل . ❝
❞ كما أن المرء لا يصبح مؤمنا بين ليلة و ضحاها. إذ يخيل إلى المرء أنه مؤمن, ثم يحدث شيء في حياته فيصبح ملحدًا, ثم يعود ويؤمن ثانية, ثم يصبح مشككا, وهكذا دواليك, حتى يبلغ مرحلة معينة. إننا نتردد باستمرار. هذه هي الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نمضي إلى الأمام. ومع كل خطوة جديدة نزداد قربا من الحقيقة . ❝