إن التيار السائد الان هو التيار الدينى فليعمل الجميع... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب من أمريكا إلى الشاطئ الآخر

- 📖 من ❞ كتاب من أمريكا إلى الشاطئ الآخر ❝ مصطفى محمود 📖

█ إن التيار السائد الان هو الدينى فليعمل الجميع تحت هذه الراية الضرورة واستراتيجية المرحلة تحكم تلك مبادئهم ولقد سمعنا الإرهابى الإيرانى ” فلاح الدين حبشى يقول حزب توده الشيوعى يعمل من داخل عباءة الخومينى بل هم يعملون جلده وفي سن الثمانين يصبح العجوز طفلاً عقليته بسبب تصلب الشرايين وما أسهل أن العوبة أيدى يعرف كيف يقوده ويؤثر فيه وهم هنا الجامعة وراء الشعارات الدينية ويدفعون بالشباب المتطرف الرافض إلى هوس دينى محاولة ذكية ماكرة للتخلص النظام ومن معا والوصول بالمجتمع حالة الفوضى تصبح فيها الشيوعية هي طوق النجاة الوحيد هؤلاء أصحاب اللحى الجدد الذين يرفعون المصاحف أسنة المطرقة والسندان وينادون بالشريعة ليقطعوا بها ايدى خصومهم ويصلون محمد بظاهر السنتهم وعلى لينين بكوامن قلوبهم ودفعون امامهم بقطعان الشباب الساذج ويقولون له اقتل احرق – خرب سبيل الله ضع القنابل السينمات والمسارح والبنوك والمؤسسات ارفع راية العصيان كل مكان فتلك دولة الفسق وأنت المهدى المنتظر أكثر يندفع ليموتوا معركة ليست معركتهم فليكن حذر اللغة المزدوجة وليتذكر حب وسماحة كتاب أمريكا الشاطئ الآخر مجاناً PDF اونلاين 2024 تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث عن التقدم التكنولوجي الكبير الولايات المتحدة بذكر مجموعة التواريخ المتتالية وكيف كانت الأحداث المسيطرة الرأي العام الأمريكي وكلها اختراع كذا وظهور ثم يذهب الكاتب التحدث اختلفت مع الوقت قتال أجل الطبقات الكادحة ومثل عليا وجهه نظرهم حروب ودمار مطامع مادية وأنها لا تختلف الرأسمالية كونهم نتاج الثورة الصناعية الوثنية وحضارة خالصة التلفاز سيغير ويقود العالم وربما ما ذكره تنبؤات بما سيحدثه هذا الاختراع حد قوله نعيشه ونعيش اثار يذهب بعد ذلك يوغوسلافيا ( الكتاب فترة أوائل الثمانينات) وبالتحديد سراييفو عاصمة البوسنة حاليا ويحكي يعيش 4 ملايين مسلم مسلموا قلب أوروبا نفس الجبال والسهول والروح الأوروبية تجد القيم الإسلامية الرفيعة والسماحة والتواضع أنه إذا انتقل فقط النمسا بجوارها سيجد حياة مختلفة يمر مروراً سريعاً جزيرة رودس التابعة اليونان ويتحدث نفسية البائع اليوناني الذي حياته معتمدا السياحة تماما يبالي بالاشتراكية أو غيرها يريد يأتي ليشتري يبيع تماثيل الحضارة الاغريقية ثم الإيرانية بقيادة الخميني ورؤية الغرب لها طريق عرض مقولة لتوماس ليمان فكرة الدولة الاسلامية الأساس وأنه المستحيل هناك اسلامية متوحدة المستقبل! الحل الفصل الاخير بالكتاب يكون موقفنا هذة المتغيرات ويقول : العلم والعمل والإنتاج ومكارم الاخلاق التي عودنا عليها الإسلام والوحدة خلف رايته واحترام العقل ونبذ التعصب والنظر شئ شمول وتدبر وتفكر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إن التيار السائد الان هو التيار الدينى فليعمل الجميع تحت هذه الراية الضرورة واستراتيجية المرحلة تحكم تلك مبادئهم .. ولقد سمعنا الإرهابى الإيرانى ” فلاح الدين حبشى ” يقول إن حزب توده الشيوعى يعمل من داخل عباءة الخومينى بل هم يعملون من تحت جلده وفي سن الثمانين يصبح العجوز طفلاً في عقليته بسبب تصلب الشرايين .. وما أسهل أن يصبح العوبة في أيدى من يعرف كيف يقوده ويؤثر فيه وهم هنا في الجامعة يعملون من وراء الشعارات الدينية ويدفعون بالشباب المتطرف الرافض إلى هوس دينى في محاولة ذكية ماكرة للتخلص من النظام ومن الدين معا والوصول بالمجتمع إلى حالة من الفوضى تصبح فيها الشيوعية هي طوق النجاة الوحيد هؤلاء هم أصحاب اللحى الجدد الذين يرفعون المصاحف على أسنة المطرقة والسندان وينادون بالشريعة ليقطعوا بها ايدى خصومهم ويصلون على محمد بظاهر السنتهم وعلى لينين بكوامن قلوبهم ودفعون امامهم بقطعان من الشباب الساذج ويقولون له .. اقتل .. احرق – خرب .. في سبيل الله .. ضع القنابل في السينمات والمسارح والبنوك والمؤسسات .. ارفع راية العصيان في كل مكان .. فتلك دولة الفسق وأنت المهدى المنتظر .. وما أكثر من يندفع من الشباب ليموتوا في معركة ليست معركتهم فليكن الشباب على حذر من هذه اللغة المزدوجة وليتذكر أن الدين حب وسماحة وتقوى وعمل صالح وبناء وتفان في الخير وتعاون على البر وليتذكر أن محمدا عليه الصلاة والسلام لم يكن سفاحا ولا قاتلا ولا مخربا ولم يكن يشعل الحرائق ولم يكن يغتال الامنين بل كان بدا خضراء ولسان صدق وكلمة محبة اما هؤلاء الرافضون فهم الماركسيون الجدد في لباسهم التنكرى الجديد بعد أن تعرت مبادئهم وظهر فسادها حتى النخاغ. ❝

مصطفى محمود

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد
7
0 تعليقاً 0 مشاركة