█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ تحكي الرواية عن Azucena أثوثينا وهي محللة فضائيات، وهو نوع من المعالجة النفسية ذات التطور العالي والتي تعالج الذين يعانون من مشاكل في التناسخ والكرمة. وهي كروح مستنيرة قد توصلت ألي التناسخ المتكافئ: تلتقي بتوأم روحها، حبها الحقيقي رودريغو.
لكن بعد ليلة من العاطفة العليا، ينفصل العشاق ويستوجب علي أثوثينا أن تبدأ في البحث عن رودريغو من خلال المجرة وال 14000 حياة . ❝
❞ كان ﷺ إذا دُعي لطعام وتبعه أحد ، أعلم به ربَّ المنزل ، وقال ( إنَّ هذا تَبِعَنَا ، فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَأْذَنَ لَهُ ، وَإِنْ شِئْتَ رَجَعَ ) ، وكانَ ﷺ يتحدث على طعامه ، كما تقدم في حديث الخل ، وكما قال لربيبه عمر بن أبي سلمة وهو يُؤاكِلهُ ( سَمُ اللَّهَ ، وكُلْ ممَّا يَليك ) ، وربما كان يُكرر على أضيافه عرض الأكل عليهم مراراً ، كما يفعله أهل الكرم ، كما في حديث أبي هريرة في قصة شرب اللبن وقوله له مراراً ( اشْرَبْ ، فَمَا زَالَ يَقُولُ : اشْرَبْ حَتَّى قَالَ : وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ لَا أَجِدُ لَهُ مَسْلَكاً ) ، وكان ﷺ إذا أكل عند قوم لم يخرج حتى يَدْعُو لهم ، فدعا في منزل عبد الله بن بسر ، فقالَ ( اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُم فِيمَا رَزَقْتَهُم ، وَاغْفِرْ لَهُمْ ، وَارْحَمْهُمْ ) ، ودعا في منزل سعد بن عبادة فقال ( أَفْطَرَ عِنْدَكُمْ الصَّائِمُونَ ، وَأَكَلَ طَعَامَكُم الْأَبْرَارُ ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ المَلَائِكَة ) ، وصح عنه ﷺ أنه دخل منزله ليلة ، فالتمس طعاماً فلم يجده ، فقال ( اللَّهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أَطْعَمَنِي ، وَاسْقِ مَنْ سَقَانِي ) ، وَذُكِرَ عنه ﷺ أن عَمْرو بن الحَمِق سقاه لبناً فقال ( اللَّهُمَّ أَمْتِعَهُ بِشَبَابِهِ ، فَمَرَّتْ عَلَيْهِ ثَمَانُونَ سَنَةٌ لَمْ يَرَ شَعْرَةٌ بَيْضَاءَ ) وكان ﷺ يدعو لمن يُضيف المساكين ، ويثني عليهم ، فقالَ مرَّة ( ألا رَجُلٌ يُضِيفُ هذا رحِمَهُ اللهُ ) ، وقال للأنصاري وامرأته اللَّذَيْنِ آثرا بِقُوتِهما وقُوتِ صِبيانهما ضَيْفَهُمَا ( لَقَدْ عَجِبَ اللَّهُ مِنْ صَنِيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا اللَّيْلَةَ ) . ❝