❞ عِلْمُ الْحَدِيثِ لَهُ فَضْلٌ وَمَنْقَبَةٌ ... نَالَ الْعَلاءَ بِهِ مَنْ كَانَ مُعْتَنِيًا
مَا جَازَهُ كَامِلٌ إِلا وَنَقَّصَهُ ... أَوْ حَازَهُ عَاطِلٌ إِلا بِهِ حَلِيَا
وَأَنْشَدَنَا أَيْضًا لِنَفْسِهِ سَمَاعًا مِمَّا نَظَّمَهُ قَدِيمًا:
رُوِّينَا عَنِ الأَشْيَاخِ أَنَّ نَبِيَّنَا ... شَفِيعٌ كَرِيمٌ ذُو نِجَادٍ وَمَحْتِدِ
يَلُوذُ بِهِ جَمْعُ الْخَلائِقِ فِي غَدٍ ... كَمَا لاذَتِ الْورَّادُ فِي كُلِّ مَوْرِدِ
خَبَا دَعْوَةً لِلْمُذْنِبِينَ اقْتِنَاؤُهَا ... لِتُظْهِرَ عِنْدَ الْعَرْضِ تَمْيِيزَ أَحْمَد
وَبَادَرَ كُلُّ الرُّسْلِ دَعْوَةَ رَبِّهِمْ ... كَذَا جَاءَتِ الأَنْبَاءُ فِي كُلِّ مُسْنَدِ
«لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ» ... تَعَجَّلَهَا غَيْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ. ❝ ⏤عبد المؤمن بن خلف الدمياطيّ، أبو محمد، شرف الدين الشافعي
❞ عِلْمُ الْحَدِيثِ لَهُ فَضْلٌ وَمَنْقَبَةٌ ... نَالَ الْعَلاءَ بِهِ مَنْ كَانَ مُعْتَنِيًا
مَا جَازَهُ كَامِلٌ إِلا وَنَقَّصَهُ ... أَوْ حَازَهُ عَاطِلٌ إِلا بِهِ حَلِيَا
وَأَنْشَدَنَا أَيْضًا لِنَفْسِهِ سَمَاعًا مِمَّا نَظَّمَهُ قَدِيمًا:
رُوِّينَا عَنِ الأَشْيَاخِ أَنَّ نَبِيَّنَا ... شَفِيعٌ كَرِيمٌ ذُو نِجَادٍ وَمَحْتِدِ
يَلُوذُ بِهِ جَمْعُ الْخَلائِقِ فِي غَدٍ ... كَمَا لاذَتِ الْورَّادُ فِي كُلِّ مَوْرِدِ
خَبَا دَعْوَةً لِلْمُذْنِبِينَ اقْتِنَاؤُهَا ... لِتُظْهِرَ عِنْدَ الْعَرْضِ تَمْيِيزَ أَحْمَد
وَبَادَرَ كُلُّ الرُّسْلِ دَعْوَةَ رَبِّهِمْ ... كَذَا جَاءَتِ الأَنْبَاءُ فِي كُلِّ مُسْنَدِ
«لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ» ... تَعَجَّلَهَا غَيْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ . ❝
⏤
عبد المؤمن بن خلف الدمياطيّ، أبو محمد، شرف الدين الشافعي