█ عِلْمُ الْحَدِيثِ لَهُ فَضْلٌ وَمَنْقَبَةٌ نَالَ الْعَلاءَ بِهِ مَنْ كَانَ مُعْتَنِيًا مَا جَازَهُ كَامِلٌ إِلا وَنَقَّصَهُ أَوْ حَازَهُ عَاطِلٌ حَلِيَا وَأَنْشَدَنَا أَيْضًا لِنَفْسِهِ سَمَاعًا مِمَّا نَظَّمَهُ قَدِيمًا: رُوِّينَا عَنِ الأَشْيَاخِ أَنَّ نَبِيَّنَا شَفِيعٌ كَرِيمٌ ذُو نِجَادٍ وَمَحْتِدِ يَلُوذُ جَمْعُ الْخَلائِقِ فِي غَدٍ كَمَا لاذَتِ الْورَّادُ كُلِّ مَوْرِدِ خَبَا دَعْوَةً لِلْمُذْنِبِينَ اقْتِنَاؤُهَا لِتُظْهِرَ عِنْدَ الْعَرْضِ تَمْيِيزَ أَحْمَد وَبَادَرَ كُلُّ الرُّسْلِ دَعْوَةَ رَبِّهِمْ كَذَا جَاءَتِ الأَنْبَاءُ مُسْنَدِ «لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ» تَعَجَّلَهَا غَيْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ كتاب أحاديث عوالي للدمياطي مجاناً PDF اونلاين 2025 للدمياطي جُزْءٌ فِيهِ أَحَادِيثُ عَوَالٍ مِنَ الأَقْوَالِ وَالْمُوَافَقَاتِ وَالتُّسَاعِيَّاتِ وَالْمُصَافَحَاتِ وَالأَنَاشِيدِ وَالْمَقْطُوعَاتِ مِنْ رِوَايَةِ الشَّيْخِ الإِمَامِ الأَوْحَدِ الْعَالِمِ الْعَلامَةِ شَرَفِ الدِّينِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ بْنِ خَلَفِ الْحَسَنِ الدِّمْيَاطِيِّ , وَتَخْرِيجُهُ عَنْ شُيُوخِهِ مَتَّعَ اللَّهُ بِبَقَائِهِ وَأَدَامَ عَلَيْنَا عَمِيمِ بَرَكَاتِهِ