❞ صهيون مدينة خروج شريعة الرب وفيها جبل تجري اليه الامم تري اين هو ؟
وَيَكُونُ فِي آخِرِ الأَيَّامِ أَنَّ جَبَلَ بَيْتِ الرَّبِّ يَكُونُ ثَابِتًا فِي رَأْسِ الْجِبَالِ، وَيَرْتَفِعُ فَوْقَ التِّلاَلِ، وَتَجْرِي إِلَيْهِ كُلُّ الأُمَمِ وَتَسِيرُ شُعُوبٌ كَثِيرَةٌ، وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ، إِلَى بَيْتِ إِلهِ يَعْقُوبَ، فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ». لأَنَّهُ مِنْ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ، وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ الرَّبِّ اشعيا 2.
و يكون في آخر الأيام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري إليه شعوب و تسير امم كثيرة و يقولون هلم نصعد إلى جبل الرب و إلى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من أورشليم كلمة الرب ميخا4
فمن يتدبر هذا النص من سفر اشعيا يجد ان صهيون هي مدينة خروج الشريعة وان اورشليم مدينة خروج كلمة الرب ونحن نومن ان كلمة الرب هو سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي مريم فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح عيسي بن مريم رسول الله وكلمته القاها الي مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله
فجميع امة الاسلام تؤمن ان المسيح كلمة الله وان امه حملت به ووضعته في القدس الشريف لا خلاف بيننا وبين الكتابيين علي ذلك كما اننا نؤمن ان شريعة التوراة لم تنزل في فلسطين اذ ان موسي تسلم الواح التوراة عند جبل الطور في سيناء مصر هذه الالواح التي حوت الشريعة لبني اسرائيل والتي اقرها المسيح عيسي بن مريم حيث قال( مصدقا لما بين يدي من التوراة ) ولم يقل جئت لاهدم احكام التوارة بل في الكتاب المقدي قال المسيح ما جئت لاهدم الناموس ولكن لاتممه
والسؤال الان هل نزلت شريعة في اورشليم واين هذه الشريعة التي يتكلم عنها الكتابيين ليقنعونا ان صهيون في القدس ؟ وخصوصا ان الرب قال يكون في اخر الزمان ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم وتسير شعوبا كثيرة ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب فاين هذا الجبل يا ايها العقلاء الا يحتمل ان يكون هو جبل عرفات الذي تجتمع عليه كل الامم في يوم وقفة عرفة الا يوجد هذا الجبل في مكة المكرمة التي نزلت فيها شريعة الله الخاتمة ؟
هل يوجد علي الارض الان شريعة لله تحكم في الناس الا شريعة الاسلام ؟
هل توجد احكام تخص المواريث والصلاة والصيام والزكاة والحج والحلال والحرام الا شريعة الاسلام ؟
الا يحتمل ان تكون صهيون هذه هي مكة المكرمة وان جبل الله هو جبل عرفات ؟
ويكون من اورشليم جاءت كلمة الله المسيح بن مريم ومن صهيون خرجت الشريعة الاسلامية علي يد سيدنا محمد بن عبد الله ام انكم قوم تجحدون ؟. ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
و يكون في آخر الأيام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري إليه شعوب و تسير امم كثيرة و يقولون هلم نصعد إلى جبل الرب و إلى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من أورشليم كلمة الرب ميخا4
فمن يتدبر هذا النص من سفر اشعيا يجد ان صهيون هي مدينة خروج الشريعة وان اورشليم مدينة خروج كلمة الرب ونحن نومن ان كلمة الرب هو سيدنا عيسي بن مريم التي القاها الي مريم فحملت بكن فيكون كما قال ربنا تبارك وتعال انما المسيح عيسي بن مريم رسول الله وكلمته القاها الي مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله
فجميع امة الاسلام تؤمن ان المسيح كلمة الله وان امه حملت به ووضعته في القدس الشريف لا خلاف بيننا وبين الكتابيين علي ذلك كما اننا نؤمن ان شريعة التوراة لم تنزل في فلسطين اذ ان موسي تسلم الواح التوراة عند جبل الطور في سيناء مصر هذه الالواح التي حوت الشريعة لبني اسرائيل والتي اقرها المسيح عيسي بن مريم حيث قال( مصدقا لما بين يدي من التوراة ) ولم يقل جئت لاهدم احكام التوارة بل في الكتاب المقدي قال المسيح ما جئت لاهدم الناموس ولكن لاتممه
والسؤال الان هل نزلت شريعة في اورشليم واين هذه الشريعة التي يتكلم عنها الكتابيين ليقنعونا ان صهيون في القدس ؟ وخصوصا ان الرب قال يكون في اخر الزمان ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم وتسير شعوبا كثيرة ويقولون هلم نصعد الي جبل الرب فاين هذا الجبل يا ايها العقلاء الا يحتمل ان يكون هو جبل عرفات الذي تجتمع عليه كل الامم في يوم وقفة عرفة الا يوجد هذا الجبل في مكة المكرمة التي نزلت فيها شريعة الله الخاتمة ؟
هل يوجد علي الارض الان شريعة لله تحكم في الناس الا شريعة الاسلام ؟
هل توجد احكام تخص المواريث والصلاة والصيام والزكاة والحج والحلال والحرام الا شريعة الاسلام ؟
الا يحتمل ان تكون صهيون هذه هي مكة المكرمة وان جبل الله هو جبل عرفات ؟
ويكون من اورشليم جاءت كلمة الله المسيح بن مريم ومن صهيون خرجت الشريعة الاسلامية علي يد سيدنا محمد بن عبد الله ام انكم قوم تجحدون ؟. ❝
❞ قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ۚ ذَٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي ۚ إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (37)
قال لهما يوسف : لا يأتيكما طعام ترزقانه يعني لا يجيئكما غدا طعام من منزلكما
إلا نبأتكما بتأويله لتعلما أني أعلم تأويل رؤياكما ، فقالا : افعل ! فقال لهما : يجيئكما كذا وكذا ، فكان على ما قال .
ذلكما مما علمني ربي إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون وكان هذا من علم الغيب خص به يوسف . وبين أن الله خصه بهذا العلم لأنه ترك ملة قوم لا يؤمنون بالله ، يعني دين الملك . ومعنى الكلام عندي : العلم بتأويل رؤياكما ، والعلم بما يأتيكما من طعامكما والعلم بدين الله ، فاسمعوا أولا ما يتعلق بالدين لتهتدوا ، ولهذا لم يعبر لهما حتى دعاهما إلى الإسلام ، فقال : يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ما تعبدون الآية كلها ، على ما يأتي . وقيل : علم أن أحدهما مقتول فدعاهما إلى الإسلام ليسعدا به . وقيل : إن يوسف كره أن يعبر لهما ما سألاه لما علمه من المكروه على أحدهما فأعرض عن سؤالهما ، وأخذ في غيره فقال : لا يأتيكما طعام ترزقانه في النوم إلا نبأتكما بتفسيره في اليقظة ، قاله السدي ، فقالا له : هذا من فعل العرافين والكهنة ، فقال لهما يوسف - عليه السلام - : ما أنا بكاهن ، وإنما ذلك مما علمنيه ربي ، إني لا أخبركما به تكهنا وتنجيما ، بل هو بوحي من الله - عز وجل - . وقال ابن جريج : كان الملك إذا أراد قتل إنسان صنع له طعاما معروفا فأرسل به إليه ، فالمعنى : لا يأتيكما طعام ترزقانه في اليقظة ، فعلى هذا ترزقانه أي يجري عليكما من جهة الملك أو غيره . ويحتمل يرزقكما الله . قال الحسن : كان يخبرهما بما غاب ، كعيسى - عليه السلام - . وقيل : إنما دعاهما بذلك إلى الإسلام ; وجعل المعجزة التي يستدلان بها إخبارهما بالغيوب .. ❝ ⏤محمد رشيد رضا
❞ قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ۚ ذَٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي ۚ إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (37)
قال لهما يوسف : لا يأتيكما طعام ترزقانه يعني لا يجيئكما غدا طعام من منزلكما
إلا نبأتكما بتأويله لتعلما أني أعلم تأويل رؤياكما ، فقالا : افعل ! فقال لهما : يجيئكما كذا وكذا ، فكان على ما قال .
ذلكما مما علمني ربي إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون وكان هذا من علم الغيب خص به يوسف . وبين أن الله خصه بهذا العلم لأنه ترك ملة قوم لا يؤمنون بالله ، يعني دين الملك . ومعنى الكلام عندي : العلم بتأويل رؤياكما ، والعلم بما يأتيكما من طعامكما والعلم بدين الله ، فاسمعوا أولا ما يتعلق بالدين لتهتدوا ، ولهذا لم يعبر لهما حتى دعاهما إلى الإسلام ، فقال : يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ما تعبدون الآية كلها ، على ما يأتي . وقيل : علم أن أحدهما مقتول فدعاهما إلى الإسلام ليسعدا به . وقيل : إن يوسف كره أن يعبر لهما ما سألاه لما علمه من المكروه على أحدهما فأعرض عن سؤالهما ، وأخذ في غيره فقال : لا يأتيكما طعام ترزقانه في النوم إلا نبأتكما بتفسيره في اليقظة ، قاله السدي ، فقالا له : هذا من فعل العرافين والكهنة ، فقال لهما يوسف - عليه السلام - : ما أنا بكاهن ، وإنما ذلك مما علمنيه ربي ، إني لا أخبركما به تكهنا وتنجيما ، بل هو بوحي من الله - عز وجل - . وقال ابن جريج : كان الملك إذا أراد قتل إنسان صنع له طعاما معروفا فأرسل به إليه ، فالمعنى : لا يأتيكما طعام ترزقانه في اليقظة ، فعلى هذا ترزقانه أي يجري عليكما من جهة الملك أو غيره . ويحتمل يرزقكما الله . قال الحسن : كان يخبرهما بما غاب ، كعيسى - عليه السلام - . وقيل : إنما دعاهما بذلك إلى الإسلام ; وجعل المعجزة التي يستدلان بها إخبارهما بالغيوب. ❝
❞ بمناسبة صاحب يس
وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَن لَّا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (24) إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ ۖ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27)
حقتبس من تفسير الإمام القرطبي -رحمه الله- بتصرف:
\"هو حبيب بن مري.
\"قال يا قوم اتبعوا المرسلين \".
وقال قتادة: كان يعبد الله في غار، فلما سمع بخبر المرسلين جاء يسعى، فقال للمرسلين: أتطلبون على ما جئتم به أجرا؟ قالوا: لا، ما أجرنا إلا على الله. قال أبو العالية: فاعتقد صدقهم وآمن بهم وأقبل على قومه فقال ياقوم اتبعوا المرسلين.
قال له قومه: أنت على دينهم؟! فقال: وما لي لا أعبد الذي فطرني أي: خلقني. وهذا احتجاج منه عليهم. وأضاف الفطرة إلى نفسه; لأن ذلك نعمة عليه توجب الشكر، والبعث إليهم; لأن ذلك وعيد يقتضي الزجر، فكان إضافة النعمة إلى نفسه أظهر شكرا، وإضافة البعث إلى الكافر أبلغ أثرا.
أأتخذ من دونه آلهة يعني أصناما. إن يردن الرحمن بضر يعني ما أصابه من السقم. لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون يخلصوني مما أنا فيه من البلاء.
إني آمنت بربكم فاسمعون قال ابن مسعود: خاطب الرسل بأنه مؤمن بالله ربهم. ومعنى فاسمعون أي: فاشهدوا، أي: كونوا شهودي بالإيمان. وقال كعب ووهب: إنما قال ذلك لقومه إني آمنت بربكم الذي كفرتم به. وقيل: إنه لما قال لقومه: اتبعوا المرسلين اتبعوا من لا يسألكم أجرا رفعوه إلى الملك وقالوا: قد تبعت عدونا، فطول معهم الكلام ليشغلهم بذلك عن قتل الرسل، إلى أن قال: إني آمنت بربكم فوثبوا عليه فقتلوه.\"
اللطيف أنه بعد ذلك لما مات ورأى من ثواب الله له تمنى أن يرى قومه ما أعد الله له من النعيم وفي أحد تفسيرات ذلك التمني كان رغبة منه ليؤمنوا مثل إيمانه حتى يلقوا من العاقبة مثل ما لقي هو ولا أعلم أي قلب كان يحمل ذلك الرجل حتى يستطيع تمني ذلك حتى بعد أن عذبه وقتله القوم.
قال ابن عباس -رضي الله عنه- نصح قومه حيا وميتا.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
˝قال يا قوم اتبعوا المرسلين ˝.
وقال قتادة: كان يعبد الله في غار، فلما سمع بخبر المرسلين جاء يسعى، فقال للمرسلين: أتطلبون على ما جئتم به أجرا؟ قالوا: لا، ما أجرنا إلا على الله. قال أبو العالية: فاعتقد صدقهم وآمن بهم وأقبل على قومه فقال ياقوم اتبعوا المرسلين.
قال له قومه: أنت على دينهم؟! فقال: وما لي لا أعبد الذي فطرني أي: خلقني. وهذا احتجاج منه عليهم. وأضاف الفطرة إلى نفسه; لأن ذلك نعمة عليه توجب الشكر، والبعث إليهم; لأن ذلك وعيد يقتضي الزجر، فكان إضافة النعمة إلى نفسه أظهر شكرا، وإضافة البعث إلى الكافر أبلغ أثرا.
أأتخذ من دونه آلهة يعني أصناما. إن يردن الرحمن بضر يعني ما أصابه من السقم. لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون يخلصوني مما أنا فيه من البلاء.
إني آمنت بربكم فاسمعون قال ابن مسعود: خاطب الرسل بأنه مؤمن بالله ربهم. ومعنى فاسمعون أي: فاشهدوا، أي: كونوا شهودي بالإيمان. وقال كعب ووهب: إنما قال ذلك لقومه إني آمنت بربكم الذي كفرتم به. وقيل: إنه لما قال لقومه: اتبعوا المرسلين اتبعوا من لا يسألكم أجرا رفعوه إلى الملك وقالوا: قد تبعت عدونا، فطول معهم الكلام ليشغلهم بذلك عن قتل الرسل، إلى أن قال: إني آمنت بربكم فوثبوا عليه فقتلوه.˝
اللطيف أنه بعد ذلك لما مات ورأى من ثواب الله له تمنى أن يرى قومه ما أعد الله له من النعيم وفي أحد تفسيرات ذلك التمني كان رغبة منه ليؤمنوا مثل إيمانه حتى يلقوا من العاقبة مثل ما لقي هو ولا أعلم أي قلب كان يحمل ذلك الرجل حتى يستطيع تمني ذلك حتى بعد أن عذبه وقتله القوم.
❞ فلتكن القبله اذن قنديلاً اخر ف طريق التعبد يجمع المصلين ف العالم اجمع علي قلب واحد ينبض بتوحيد الله ذي الجلال ويبعث من مكه المكرمه انواراً تتلقاها افئده العابدين ف كل مكان أن هلموا إلي ههنا فهذا بيت الله الذي هو اول بيت وضع للناس فتحج الأرواح من محاريبها خمس مرات ف اليوم. ❝ ⏤فريد الأنصاري
❞ فلتكن القبله اذن قنديلاً اخر ف طريق التعبد يجمع المصلين ف العالم اجمع علي قلب واحد ينبض بتوحيد الله ذي الجلال ويبعث من مكه المكرمه انواراً تتلقاها افئده العابدين ف كل مكان أن هلموا إلي ههنا فهذا بيت الله الذي هو اول بيت وضع للناس فتحج الأرواح من محاريبها خمس مرات ف اليوم. ❝