❞ -الثبت التاريخي لجامع القاضي بركات بحارة اليهود:
1499: في أغسطس من هذا العام أُقيمت خطبة الجمعة للمرة الأول بجامع القاضي بركات، وقيّد له شيخ خطابة كما ذكر ابن إلياس الذي وصف عممارته بأنها غاية في الحُسن ولا تقل جمالاً عن باقي منازل ودور هذا الحي يقصد حارة زويلة.
هذا التاريخ هو التاريخ المؤكد للمسجد؛ إ وجد منقوشاص عل الجانب البحري منه نصاً بهذا التاريخ وأرجعه لعام 987ه الموافق 1499م كما ذكر علي باشا مبارك.. ❝ ⏤أحمد زكريا زكي
❞
- الثبت التاريخي لجامع القاضي بركات بحارة اليهود:
1499: في أغسطس من هذا العام أُقيمت خطبة الجمعة للمرة الأول بجامع القاضي بركات، وقيّد له شيخ خطابة كما ذكر ابن إلياس الذي وصف عممارته بأنها غاية في الحُسن ولا تقل جمالاً عن باقي منازل ودور هذا الحي يقصد حارة زويلة.
هذا التاريخ هو التاريخ المؤكد للمسجد؛ إ وجد منقوشاص عل الجانب البحري منه نصاً بهذا التاريخ وأرجعه لعام 987ه الموافق 1499م كما ذكر علي باشا مبارك. ❝
❞ كان المجتمع المصرى بكل مكوناته الدينية والاجتماعية يعيش تجانساً وتلاحماً لا يعرف التفريق بناءاً على لون أو دين.. فاليهودوالنصارى والمسلمون جميعهم مصريون، هذا فيما سبق بما يعرف اليوم \"بمشكلة فلسطين\" أو حرب 48 أو بداية الاعتداءات اليهودية على الأراضى الفلسطينية والدعوة لقيام وطن قومى لليهود، فعند حدوث هذا لم يعد هذا التجانس موجوداً فى الواقع، هاجر اليهود وصار هناك ما يعرف بالصهيونية ولزم البحث عن ذلك التاريخ البعيد الذى كان فيه اليهود جزءاً لا يتجزأ من المجتمع المصرى، ماذا كانت حقيقة انتماءاتهم؟ وهويتهم؟ من أين بدأت علاقتهم بالصهيونية العالمية؟ ماذا كان دورهم؟.. هذا ما يمكننا معرفته من ظلال هذه الدراسة التى قدمت فيها الدكتورة \"زبيدة محمد عطا\" دراسة للتاريخ السياسى ليهود مصر، وقد جاءت الدراسة فى سبعة فصول هى: الانتماء والهوية، الصهيونية، التوجه العربى، التيار المتوسطى، التيار الإسلامى والتيار القومى والشيوعيون وأخيراً الفصل السابع المحتوى على التقسيم ثم الملاحق والمصادر، إنها دراسة هامة تمزج بين الجانب التاريخى والسياسى لقضية بات البحث فى كل وجوه. ❝ ⏤د. زبيدة محمد عطا
❞ كان المجتمع المصرى بكل مكوناته الدينية والاجتماعية يعيش تجانساً وتلاحماً لا يعرف التفريق بناءاً على لون أو دين. فاليهودوالنصارى والمسلمون جميعهم مصريون، هذا فيما سبق بما يعرف اليوم ˝بمشكلة فلسطين˝ أو حرب 48 أو بداية الاعتداءات اليهودية على الأراضى الفلسطينية والدعوة لقيام وطن قومى لليهود، فعند حدوث هذا لم يعد هذا التجانس موجوداً فى الواقع، هاجر اليهود وصار هناك ما يعرف بالصهيونية ولزم البحث عن ذلك التاريخ البعيد الذى كان فيه اليهود جزءاً لا يتجزأ من المجتمع المصرى، ماذا كانت حقيقة انتماءاتهم؟ وهويتهم؟ من أين بدأت علاقتهم بالصهيونية العالمية؟ ماذا كان دورهم؟. هذا ما يمكننا معرفته من ظلال هذه الدراسة التى قدمت فيها الدكتورة ˝زبيدة محمد عطا˝ دراسة للتاريخ السياسى ليهود مصر، وقد جاءت الدراسة فى سبعة فصول هى: الانتماء والهوية، الصهيونية، التوجه العربى، التيار المتوسطى، التيار الإسلامى والتيار القومى والشيوعيون وأخيراً الفصل السابع المحتوى على التقسيم ثم الملاحق والمصادر، إنها دراسة هامة تمزج بين الجانب التاريخى والسياسى لقضية بات البحث فى كل وجوه. ❝