📚 كتب لينكات مباشرة نحو صرف . للتحميل و القراءة 2024 Free PDF

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في نحو صرف .

🏛 أهم كتب نحو صرف مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب هو علم يعرف به حال أواخر الكلم وعلم النحو يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب فغاية أن يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة من ذلك الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر بها إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور وعلم علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها الكتاب والسنة وتعلم لمن أراد والنحو انتحاء سمت كلام العرب تصرفه إعراب وغيره: كالتثنية والجمع والتحقير والتكسير والإضافة والنسب والتركيب وغير ليلحق ليس بأهلها الفصاحة فينطق وإنْ لم يكن منهم شذ بعضهم عنها رد إليها وهو الأصل مصدر شائع نحوت نحوًا كقولك قصدت قصدًا ثم خصّ هذا القبيل العلم" (الجزء الأول – صفحة 34) فالنحو عند ابن جني هو: محاكاة طريقة كلمهم تجنبًا للّحن وتمكينًا للمستعرب يكون كالعربيّ فصاحته وسلامة لغته الكلام من العلمِ تمييزُ الاسمِ الفعلِ الحرفِ المعربِ المبنيِّ المرفوعِ المنصوبِ المخفوضِ المجزومِ مَعَ تحديدِ العواملِ المؤثرةِ كلِّه قد استُنبِطَ كلُّه كلامِ العربِ بالاستقراءِ صارَ كلامُ الأولُ شعرًا نثرًا بعدَ نصوصِ الكتابِ السُّنةِ الحجةَ تقريرِ قواعدِ النحوِ صورةِ ماعُرِفَ بالشواهدِ اللُّغويةِ ما استَشهدَ العلماءُ لتقريرِ القواعدِ أصل التسمية النحو المصدر نَحَا؛ والنَّحْوُ: القَصدُ والطَّرِيقُ ظرفًا ويكون اسمًا نَحاه يَنْحُوه ويَنْحاه نَحْوًا وانْتَحاه ونَحْوُ منه الأَصل أَي نَحَوْتُ قَصَدْت قَصْدًا خُص انْتِحاء القَبيل كما أَن الفِقه فَقِهْت الشيء عَرَفته التحليل والتحريم قال سيده: وله نظائر قصر شائعًا جنسه أَحد أَنواعه وقد استعملته ظَرْفًا وأَصله المصدر؛ ومن فقد سُمي علمُ بهذا لأن المتكلمَ ينحو منهاجَ إفرادًا تركيبًا وتكثر الروايات بشأن تسمية الاسم بكثرة تتحدث عن نشأته أشهر الرويات هي روي علي بن أبي طالب لمَّا أشار الأسود الدؤلي يضع له ـ بعد علمه والفعل والحرف : أنبأ مسمى حركة المسمى غيره والرفع للفاعل وما اشتبه والنصب للمفعول حمل عليه والجر للمضاف يناسبه انح يا أبا (آي اسلك هذه الطريقة)؛ فسمي بذلك هنا اعتبر واتباع نهجهم قالوه الصحيح وسمي نحوا نهج وهذا عبر عنه بدقة مفهوم قائلا: “هو وغيره بالعربية الفصاحة”(3) التاريخ فلما كانت الفتوحات الإسلامية واتسعت الدولة واختلاط الفاتحين بالشعوب تحت سيطرة الفرس والبيزنطيين والأحباش ودخول كثير هؤلاء الإسلام واضطرارهم إلى تعلم استطاعوا وانتشرت كلغة أساسية بين الشعوب أصبحت لغة خاصة بالعرب لجميع المسلمين تسرب الفساد وبدأ يسمع لحن التخاطب انتشر وتفشَّى اللحن والتحريف داخل الأراضي ولم يقتصر الأمر المستعربين بل وظهر خصوصًا العراق واستفحال خطره وتسرب حتى قراءة القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف الأسباب استدعت وضبط الألسن بتدوين القواعد المستنبطة وأقوال والتخلص آفتيْ تجمع اللفظ والمعنى قليلًا أخذ الانتشار لفت إليه أنظار المسئولين وغيرهم الحل والعقد وهذا ماذكره أبو بكر الزبيدي مقدمة كتابه طبقات النحويين واللغويين فقال: «ولم تزل تنطق سجيتها صدر اسلامها وماضي جاهليتها أظهر الله الاسلام سائر الأديان فدخل الناس فيه أفواجا واقبلوا اليه ارسلًا واجتمعت الألسنة المتفرقة واللغات المختلفة ففشا واستبان الاعراب الذي حليها والموضح لمعانيها فتفطن لذلك نافر بطباعة سوء افهام الناطقين دخلاء الأمم بغير المتعارف فعظم الإشفاق فشوا وغلبته دعاهم الحذر ذهاب لغتهم وفساد كلامهم سببوا الاسباب تقييدها أمن ضاعت وتثقيفها زاغت عنه» بوادر اللحن Crystal Clear app kdict png مقالة مفصلة: بوادر اللحن بدأ خفيفًا منذ أيام الرسول Mohamed peace be upon him svg يظهر رجل بحضرته «أرشدوا أخاكم؛ فإنه ضل» والظاهر أنه معروفًا نفسه «اللحن» بدليل بكرالصديق رضي يقول: «لأن أقرأ فأسقط أحب إلي فألحن» غير لا يزال نادرًا وكلما تقدمنا منحدرين مع الزمن اتسع شيوعه وخاصة تعرب المغلوبة تحتفظ ألسنتها بكثير عاداتها اللغوية مما فسح للتحريف عربيتهم كانوا ينطقون وشيوعه وورد عمر كتاب أوله: «من موسى الأشعري» فكتب الخطاب لأبي الأشعري بضرب الكاتب سواطان والصحيح يكتب والأنكى للقرآن قدم أعرابي خلافة يقرئني شيئًا أنزل محمد؟ فأقرأه سورة براءة اللحن: «وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهِ » فقال الأعرابي: «إن بريئًا رسوله فأنا أبرأ منه» فبلغ مقالة الأعرابي فدعاه «يا أمير المؤمنين إني قدمت المدينة وقص القصة عمر: «ليس هكذا أعرابي» "كيف المؤمنين؟ ﴿أَنَّ وَرَسُولُهُ﴾ «وأنا ممن برئ ورسوله منهم» فأمر ألا يقرئ إلا عالم باللغة وروى الجاحظ أول سمع بالبادية: «هذه عصاتي» بدل عصاي» وأول بالعراق: «حيِّ الفلاح» (بكسر الياء فتحها) وقال عبد العزيز: الرجل ليكلمني الحاجة يستوجبها فيلحن فأرده وكأني أقضم حب الرمان الحامض لبغضي استماع ويكملني آخر فيعرب فأجيبه إليها؛ التذاذا أسمع كلامه» وكان «أكاد أضرس إذا سمعت اللحن» نشأة النحو وضع الصدر للإسلام ككل قانون تتطلبه الحوادث وتقتضيه الحاجات قبل يحمل النظر فإنهم جاهليتهم غنيون تعرفه لأنهم سليقة جبلوا عليها فيتكلمون شؤونهم دون تعمل فكر رعاية كلامي يخضعون قانونهم: ملكتهم خلقت فيهم ومعلمهم: بيئتهم المحيطة بهم بخلافهم تأشبوا بالفرس والروم والنبط فحل فانتشار والانحراف اللسان العربي هرعوا وحمل القوم الاجتهاد لحفظ وتيسير تعلمها للأعاجم فشرعوا يتكلمون وقواعده تم لهم الفن وكثرت قصة ولكن معظم أتفقت المتوفى سنة 67 هـ ورد سبب للإمام السيوطي بعضًا الروايات: الرواية الأولى أَبُو مُحَمَّد الْقَاسِم الْأَنْبَارِي فِي أَمَالِيهِ حَدثنِي بعض أَصْحَابنَا قَالَ يحيى الْقطعِي عِيسَى يزِيد تَوْبَة الرّبيع نَافِع الْحلَبِي حَدثنَا يُونُس عَن ابْن جريج مليكَة وَرَسُولُه» كيف وَأمر أَبَا الْأسود فَوضع النَّحْو [[أخرجه الحافظ القاسم عساكر تاريخ دمشق]] الرواية الثانية الرَّحْمَن إِسْحَاق الزجاجي النَّحْوِيّ جَعْفَر رستم الطَّبَرِيّ حَاتِم السجسْتانِي يَعْقُوب الْحَضْرَمِيّ سعيد سلم الْبَاهِلِيّ جدي الدؤَلِي قَال: دخلت أَمِير الْمُؤمنِينَ عليّ طَالب فرأيته مطرقًا متفكرًا فَقلت فيمَ تفكر يَا الْمُؤمنِينَ: إِنِّي سَمِعت ببلدكم هَذَا لحنًا فَأَرَدْت أصنع كتابًا أصُول الْعَرَبيَّة فَقلت: إِن فعلت أَحْيَيْتَنَا وَبقيت فِينَا هَذِه اللُّغَة ثمَّ أَتَيْته ثَلَاث فَألْقى إِلَيّ صحيفَة فِيهَا بِسم الرَّحِيم الْكَلَام كُله اسْم وَفعل وحرف فالاسم مَا الْمُسَمّى وَالْفِعْل حَرَكَة لَيْسَ باسم وَلَا فعل لي تتبعه وزد فِيهِ وَقع لَك وَاعْلَم الْأَسْمَاء ثَلَاثَة ظَاهر ومضمر وَشَيْء بِظَاهِر مُضْمر وَإِنَّمَا تتفاضل الْعلمَاء معرفَة فَجمعت مِنْهُ أَشْيَاء وعرضتها عَلَيْهِ فَكَانَ ذَلِك حُرُوف النصب فَذكرت مِنْهَا وَأَن وليت وَلَعَلَّ وَكَأن وَلم أذكر لَكِن فَقَالَ لي: تركتهَا أحسبها فَقَالَ: هِيَ فزدها الرواية الثالثة يَمُوت وَهُوَ عباد المهلبي أَبِيه أبُو وَرَسُولُه﴾ فَقَال: لَا تطمئِن نَفسِي إِلَّا أَضَع شَيْئًا اصلح بِهِ أَو كلَامًا مَعْنَاه عِكْرِمَة الْعُتْبِي مُعَاوِيَة زِيَاد يطْلب عبيد ابْنه فَلَمَّا كَلمة فَوَجَدَهُ يلحن فَرده وَكتب إِلَيْهِ يلومه وَيَقُول: أمثل يضيع فَبعث لَهُ الْحَمْرَاء كثرت وأفسدت ألسن الْعَرَب فَلَو وضعت يصلح النَّاس كَلَامهم ويعربون فَأبى فَوجه رجلًا وَقَالَ أقعد طَرِيق فَإِذا مر بك فاقرأ الْقُرْآن وتعمد اللّحن فَفعل رفع صَوته فَقَرَأَ (بالجر) فاستعظم عز وَجه يبرأ رَسُوله رَجَعَ فوره أَجَبْتُك سَأَلت وَرَأَيْت ابدأ بإعراب فَابْعَثْ ثَلَاثِينَ فأحضرهم فَاخْتَارَ مِنْهُم عشرَةً يزل يختارهم حَتَّى اخْتَار رجًلا الْقَيْس خُذ الْمُصحف وصبغًا يُخَالف لون المداد فتحت شفتي فانقط وَاحِدَة فَوق الْحَرْف وَإِذا ضممتها فَاجْعَلْ النقطة جَانب كسرتها اسفل فَإِن أتبعت الحركات غنة نقطتين فابتدأ بالمصحف أَتَى آخِره الْمُخْتَصر الْمَنْسُوب الرابعة الْفرج الْأَصْبَهَانِيّ أخبرنَا عُثْمَان الْمَازِني الْجرْمِي الْحسن الْأَخْفَش سِيبَوَيْهٍ الْخَلِيل أَحْمد عَنْبَسَة الْفِيل وَمَيْمُون الأقرن يعمر اللَّيْثِيّ قال: دخل ابْنَته بِالْبَصْرَةِ فَقَالَت لَه: أَبَت أَشد الْحر رفعت فظنها تسأله وتستفهم زمَان أَشد؟ لَهَا شهر ناجر (يُرِيد صفر الْجَاهِلِيَّة كَانَت تسمى شهور السَّنة بِهَذِهِ الْأَسْمَاء) فَقَالَت: إِنَّمَا أَخْبَرتك أَسأَلك فَأتى عَليّ ذهبت لُغَة خالطت الْعَجم وأوشك تطاول عَلَيْهَا تضمحل لَهُ: وَمَا فَأخْبرهُ خبر فَأمره فَاشْترى صحفًا بدرهم وأملى يخرج جَاءَ لِمَعْنى وَهَذَا القَوْل رسم كلهَا فنقلها النحويون وفرعوها وفي رواية أخرى أَخْبرنِي الْعَبَّاس الْعَنزي حَرْب بَاب وَضعه التَّعَجُّب وقَالَ عَسَاكِر تَارِيخه وَيُقَال قَالَت يَوْمًا أحسن السَّمَاء بنية نجومها قَالَت: أرد شَيْء تعجبت حسنها إِذن فَقولِي السَّمَاءَ فَحِينَئِذٍ وقَالَ السيرافي: السَّبَب أَنه بِأبي سعد الْفَارِسِي وَكَانَ رجلا فارسيًا بوزنجان كَانَ الْبَصْرَة جمَاعَة أَهله فدنوا قدامَة مَظْعُون الجُمَحِي فَادعوا أَنهم اسلموا يَدَيْهِ وَأَنَّهُمْ بِذَاكَ موَالِيه فَمر يَقُود فرسه تركب فرسي ضالع فَضَحِك حَضَره الْأسود: هَؤُلَاءِ الموَالِي رَغِبُوا الْإِسْلَام ودخلوا فصاروا لنا إخْوَة علمناهم الْفَاعِل وَالْمَفْعُول يزدْ أَيْضًا وَيُقَال: زَاد الْكتاب بني لَيْث أبوابًا نظر كَلَام يدْخل فأقصر عَنهُ قَالَ: مَحْبُوب الْبكْرِيّ خَالِد الْحذاء نصر عَاصِم وقد قيل أيْنَ الْعلم يعنون أخذت حُدُوده سَلام أسس وَفتح بَابهَا وأنهج سَبِيلهَا وَوضع قياسها حِين اضْطربَ لَهِيعَة النَّضر هُرْمُز عُبَيْدَة معمر الْمثنى رَحمَه مَيْمُون موضع نشأة النحو تجمع الأدلة أسبق البلاد تدوين والصرف المصادر نشأ بالبصرة وبها نما واتسع وتكامل وتفلسف وأن رءوسه بنزعتيه السماعية والقياسية كلهم بصريون بواعث النحو يعتبر الباعث وجمعها استنباط قواعد وتصنيفها؛ حوادثه المتتابعة نذير الخطر هب صوته أولو الغيرة والإسلام بدء بالاختلاط الباعث الديني: الدافع والرئيسي علماء وذلك خشي المسلمون يصيب فحرص ودفعهم لوضع الباعث القومي: يرجع يعتزون بلغتهم اعتزازًا شديدًا اعتزاز جعلهم يخشون ويخشون الألفاظ الداخلة الأعاجم حين امتزجوا يحرصون أوضاعها؛ خوفًا التأثر باللغات الأعجمية الاجتماعي: ويرجع حاجة المستعربة يرسم لها اوضاع إعرابها وتصريفها تتمثل تمثلا مستقيما وتتقن النطق بأساليب الفصحاء أصحاب السليم أهمية النحو إن حيث يساعد التعرف صحة ضعف التراكيب العربيَّة وكذلك الأمور المتعلقة بالألفاظ تراكيبها الهدف تجنب الوقوع أخطاء التأليف والقدرة الإفهام؛ فبه يُعرف كيفية التركيب صحَّة وسقمًا وكيفية يتعلَّق وقوعها والغرض الاحتراز الخطأ والاقتدار فَهْمِه والإفهام ويعتبر العلماء بمكانة العلوم ويعدوه والقنطرة نعبر التزود بالعلوم والعلوم وغيرها دعامة وقانونها الأعلى؛ تستمد العون وتستلهم القصد وترجع جليل مسائلها وفروع تشريعها؛ ولن تجد علمًا منها يستقل بنفسه أويستغنى معونته أويسير نوره وهداه وإن المهمة غنى أسمى قدرًا وأنفعها ويرى الخصائص: أنَّ لمحاكاة كلامهم؛ أجل ولتمكين الوصول مرتبة العربيِّ يتكلمها وبالتالي غرض تحقيق هذين الهدفين وردت الكثير الاقتباسات تدل أهمية وتحث طلبه الاقتباساسات قول «تعلَّموا تعلَّمون السَّنن والفرائض» أيوب السختياني يقول:«تعلموا جمال للوضيع وتركه هجنة للشريف» ويقول الأنباري:«ن الأئمة السلف والخلف أجمعوا قاطبة شرط فى رتبة المجتهد لوجمع كل يبلغ يعلم فيعرف المعانى التى سبيل لمعرفتها بغيره فرتبة متوقفة تتم به» القاهر الجرجاني: «وأما زُهُدهم النَّحو واحتقارُهم وإصغارُهم أمرَهُ وتهاوُنهم فصنيعُهم أشنعُ صَنيعهم تقدَّم وأشبهُ بأن يكونَ صّداً كتابِ وعن معرفةِ معاينه ذاك لأنَّهم يجدونَ بُدّاً أنْ يَعْترِفُوا بالحاجةِ عُلمَ الألفاظَ مغلقةٌ مَعانيها حتّى الإِعرابُ يفتحها وأنّ الأغراضَ كامنةٌ فيها المستخرِجَ وأنه المعيارُ يُتبيَ� المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات