❞ أبو عمرو الداني❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞ أبو عمرو الداني❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو عمرو الداني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 (المتوفي شوال 444 هـ) المعروف زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي ولأبي عدد المؤلفات منها «جامع البيان السبع» و«التيسير القراءات و«الاقتصاد و«إيجاز قراءة ورش» ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها جامع السبع المشهورة المكتفى الوقف والابتدا الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور الكلام عد آي القرآن الناشرين : دار الكتب العلمية بلبنان مؤسسة الرسالة البشائر الإسلامية مركز المخطوطات والتراث والوثائق الكويت ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أبو عمرو الداني   أبو عمرو الداني أبو عمرو الداني
أبو عمرو الداني
المؤلِّف
المؤلِّف أبو عمرو الداني   أبو عمرو الداني أبو عمرو الداني
أبو عمرو الداني
المؤلِّف
981م - 1053م المؤلِّف
أبو عمرو الداني (المتوفي في شوال 444 هـ) المعروف في زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي.
ولأبي عمرو الداني عدد من المؤلفات منها «جامع البيان في السبع» و«التيسير في القراءات السبع» و«الاقتصاد في السبع» و«إيجاز البيان في قراءة ورش»

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ جامع البيان في القراءات السبع المشهورة ❝ ❞ المكتفى في الوقف والابتدا ❝ ❞ الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام ❝ ❞ البيان في عد آي القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار البشائر الإسلامية ❝ ❞ مركز المخطوطات والتراث والوثائق - الكويت ❝

أبو عمرو الداني (المتوفي في شوال 444 هـ) المعروف في زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي.

سيرته
ولد أبو عمرو الداني عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر الأموي في قرطبة في سنة 371 هـ. بدأ أبو عمرو الداني بتلقي العلوم في قرطبة وهو في الرابعة عشر من عمره، فروى عن أبي المطرف عبد الرحمن بن عثمان القشيري الزاهد وأبي بكر حاتم بن عبد الله البزاز وأبي عبد الله محمد بن خليفة بن عبد الجبار وأحمد بن فتح بن الرسان وأبي بكر بن خليل وأبي عثمان بن القزاز وأبي بكر التجيبي ويونس بن عبد الله القاضي وخلف بن يحيى وغيرهم، وسمع من أبي عبد الله بن أبي زمنين كثيرًا من روايته وتواليفه. بعدئذ، تجوّل في الأندلس، فسمع من شيوخ إستجة وبجانة وسرقسطة وغيرها، ثم رحل إلى المشرق سنة 397 هـ، فسمع من أبي الحسن أحمد بن فراس العبقسي وأبي محمد بن النحاس المصري وأبي القاسم عبد الوهاب بن أحمد بن منير وخلف بن إبراهيم بن خاقان وفارس بن أحمد وطاهر بن عبد المنعم وأبي الحسن القابسي، وعبد العزيز بن جعفر بن خواستي الفارسي وأحمد بن عمر بن محفوظ الجيزي وسلمة بن سعيد الإمام وسلمون بن داود القروي وعلي بن محمد بن بشير الربعي، كما سمع من أبي مسلم محمد بن أحمد الكاتب، سمع منه كتاب السبعة لابن مجاهد. ثم عاد أبو عمرو الداني إلى الأندلس سنة 399 هـ مع بداية فتنة الأندلس،خرج إلى الثغر سنة 403 هـ، فسكن سرقسطة سبعة أعوام، ثم رجع إلى قرطبة وأقام فيها لفترة، ثم خرج إلى دانية 417 هـ.

كان أبو عمرو الداني أحد أئمة علوم القرآن ورواياته وتفسيره ومعانيه وطرقه وإعرابه، كما كانت له معرفة بعلوم الحديث. وقد حدث عنه وقرأ عليه ولده أبو العباس أحمد وأبو داود سليمان بن نجاح، وأبو الحسن علي بن عبد الرحمن بن الدش وأبو الحسين يحيى بن أبي زيد بن البياز وأبو الذواد مفرج الإقبالي وأبو بكر محمد بن المفرج البطليوسي وأبو بكر بن الفصيح وأبو عبد الله محمد بن مزاحم وأبو علي الحسين بن محمد بن مبشر وأبو القاسم خلف بن إبراهيم الطليطلي وأبو عبد الله محمد بن فرج المغامي وأبو إسحاق إبراهيم بن علي وأبو القاسم بن العربي وأبو عبد الله محمد بن عيسى بن الفرج التجيبي المغامي وأبو تمام غالب بن عبيد الله القيسي ومحمد بن أحمد بن سعود الداني وخلف بن محمد المريي بن العريبي وغيرهم، وأجاز أبو عمرو الداني لأحمد بن محمد الخولاني وأبو العباس أحمد بن عبد الملك بن أبي حمزة المرسي.

ولأبي عمرو الداني عدد من المؤلفات منها «جامع البيان في السبع» و«التيسير في القراءات السبع» و«الاقتصاد في السبع» و«إيجاز البيان في قراءة ورش» و«التلخيص في قراءة ورش» و«المقنع» و«المحتوى في القراءات الشواذ» و«طبقات القراء» و«الأرجوزة في أصول الديانة» و«الاهتدا في الوقف والابتداء» و«العدد» و«التمهيد في حرف نافع» و«اللامات والراءات لورش» و«الفتن الكائنة» و«الهمزتين» و«الياءات» و«الإمالة لابن العلاء».

وقد ذكر الذهبي، أنه كان بين أبي عمرو وبين ابن حزم عداوة أفضت للهجاء بينهما. وقد توفي أبو عمرو الداني في 15 شوال 444 هـ.

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#3K

223 مشاهدة هذا الشهر

#1K

55K إجمالي المشاهدات
[المؤلف] أبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر الأمويّ القرطبي الدّانيّ. ولد سنة 371 هـ، ونشأ في قرطبة، وبدأ بطلب العلم سنة 386 هـ، فرحل إلى المشرق، وانتفع كثيرا، ثمّ عاد إلى الأندلس، وانتهى به المقام في دانية سنة 417 هـ، فنسب إليها لطول سكناه فيها، وتوفي سنة 444 هـ (1). ولم أفصّل القول في سيرته، وشيوخه، وتلامذته، ومؤلفاته، لكثرة ما كتب فيها، فلا موجب للإعادة (2). ذكر المؤلف منهجه في مقدمة الكتاب، قال: ( .. فتأملت ورود هذين الحرفين، فرأيت حرف الضّاد أكثر ورودا وتصرّفا، فأضربت عن ذكره وتصنيفه طلبا للإيجاز، وذكرت حرف الظاء خاصّة لقلّة دوره وتصرّفه، رغبة في الاختصار. فإذا استوعبت جميع ما ورد منه في كتاب الله، عزّ وجلّ، أضفت إلى ذلك ما ورد منه في المشهور من الكلام والمستعمل في المنطق، ليكون ذلك زيادة في الشرح والبيان، مع توفّر الفائدة بمعرفة ذلك. وقبل ذكري لما شرطته أذكر الفرق بين الضّاد والظّاء في المخرج، وحال كلّ واحدة منهما، إذ كان ذلك مما يوصل القارئ إلى معرفة حقيقة اللّفظ بهما على ما تستحقّه كلّ واحدة منهما، وبالله تعالى التوفيق). ثمّ قال: (وقد أجمع علماء اللغة على أنّ العرب خصّت بحرف الظّاء دون سائر الأمم، لم يتكلم بها غيرهم، ولغرابتها صارت أقلّ حروف المعجم وجودا في الكلام، وتصرّفا في اللّفظ، واستعمالا في ضروب المنطق. فهي لا توجد إلّا في نحو مائة كلمة من جملة كلام العرب، منظومه ومنثوره، وغريبه، ومشهوره. وقد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته، فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا. وأنا شارح جميع ذلك وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه). وهذه الفصول هي: الأوّل: الظنّ وما تصرّف منه. الثّاني: الوعظ والموعظة وما تصرّف من ذلك. الثّالث: الحظّ بمعنى النّصيب. الرّابع: الغيظ وما تصرّف منه. الخامس: النّظر وما تصرّف منه. السّادس: الإنظار والنّظرة وما تصرّف من ذلك. السّابع: ظلّ وظلّوا وشبهه إذا كان بمعنى (صار). الثّامن: الانتظار وما تصرّف منه. التّاسع: الحفظ والمحافظة وما تصرّف من ذلك. العاشر: الكظم وما تصرّف منه. الحادي عشر: الظّل والظّلال وما تصرّف من ذلك. الثّاني عشر: الظّلّة والظّلل. الثّالث عشر: الظّلم والتظالم وما تصرّف من ذلك. الرّابع عشر: الظّلمة والظّلام والإظلام وما تصرّف من ذلك. الخامس عشر: العظم واحد العظام. السّادس عشر: العظم والعظمة وما اشتقّ من ذلك. السّابع عشر: الظّهر من الإنسان والدابّة والأرض. الثّامن عشر: الإظهار والظّهور وما تصرّف من ذلك. التّاسع عشر: الظّهار مأخوذ من الظّهر. العشرون: المظاهرة والتّظاهر وما تصرّف من ذلك. الحادي والعشرون: الظّمأ وما تصرّف منه. الثاني والعشرون: الغلظ والغلظة وما تصرّف من ذلك. الثّالث والعشرون: الظّهر والظّهيرة. الرّابع والعشرون: اليقظة ضدّ النّوم. الخامس والعشرون: الظّعن. السّادس والعشرون: الحظر. السّابع والعشرون: الظّفر. الثامن والعشرون: الظّفر. التّاسع والعشرون: اللّفظ. الثّلاثون: الفظّ. الحادي والثلاثون: الشّواظ. الثّاني والثّلاثون: لظى. قد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا. وأنا شارح جميع ذلك، وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه، لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه.
عدد المشاهدات
18873
عدد الصفحات
143
نماذج من أعمال أبو عمرو الداني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞ أبو عمرو الداني❝:

منشورات من أعمال ❞ أبو عمرو الداني❝: