█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ حسين الخشن ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 عالم دين شيعي لبناني مواليد بلدة سحمر البقاع الغربي 15 11 1966 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها إليكِ يا إبنتي (رسالة أبوية حول الحجاب وحجاب الموضة) تنزيها لرسول الله الفقه الجنائي الإسلام (الردة نموذجًا) وهل الدين إلا الحب؟ العقل الإسلامي بين سياط التكفير وسبات التفكير أبحاث السيدة عائشة (رؤية شيعية معاصرة) الجنة للمسلمين وحدهم؟ ظواهر ليست التكفيري الناشرين : المركز الثقافي ❱
السيرة الذاتية
حسين أحمد الخشن
معلومات عامّة:
المؤلفات:
كتب العقائد والمفاهيم:
الكتب الفقهية:
الكتب الاجتماعية:
الكتب ذات البعد التاريخي:
* وله عشرات المقالات والأبحاث والمحاضرات والندوات واللقاءات في شتى العلوم، المعارف الإسلامية والإجتماعية والثقافية، إضافة إلى بعض الكتب المخطوطة.
* شارك في العديد من المؤتمرات في لبنان والعراق وكندا ومصر والبحرين والكويت والسعودية.
❞ ليست "معركة" حجاب، وإنما هي "معركة" ثقافة وحضارة، وعلينا أن نسعى للانتصار فيها، أو على الأقل لإعادة التكافؤ والتوازن الحضاري، لاعتقادنا بأننا نملك الأفضل، لا من موقع الكبرياء والغرور والادعاء، بل من موقع الحضور الفاعل والمكابدة الدائمة والمجاهدة المستمرة، على أن يكون سلاحنا في هذه "المعركة" هو "العقل العلمي" المنتج المبدع، و"العقل الاجتهادي" الذي يعمل على إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية تستهدي مقاصد الشريعة . ❝
❞ إنّ ظاهرة سبّ الآخر الذي نختلف معه فكريًا أو سياسيًا، تُعبر عن انحطاط أخلاقيّ وابتعاد عن قيم الإسلام وتعاليم النبي (ص) وأهل بيته (ع) إني أكره لكم أن تكونوا سبابين . ❝
❞ ركنان أساسيان للخلاص من النار يوم القيامة:
الإيمان/ الاعتقاد بالله وبالرسل واليوم الآخر.
العمل الصالح.
قال تعالى: "والعصر، إنّ الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات" . ❝
❞ إنّ القرآن يؤكد على مناخ الحرية العقدية، وأنه لا إكراه في الدين، وأنّ مسؤولية تبنّي العقيدة هي مسؤولية شخصية، ومحاسبة الإنسان على عقائده تكون يوم الآخرة
يد مرفوعة إنّ الروايات المؤكدة على قتل المرتد غير متوافقة مع روح القرآن . ❝
❞ ما السبب في استحقاق الإنسان للعقوبة ؟
وجود انحراف إيماني اعتقادي، كأن يكون الإنسان جاحدا بالله ومتمردا عليه.
أو انحراف سلوكي عملي.
أو كان الإنسان جاهلا مقصِّرا لم يسعَ للتأمل والسؤال على الرغم من وجود الفرص . ❝