📘 ❞ مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف) ❝ كتاب ــ الشيخ عبدالكريم الخضير اصدار 2007

العبادات والفرائض في الإسلام - 📖 ❞ كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف) ❝ ــ الشيخ عبدالكريم الخضير 📖

█ _ الشيخ عبدالكريم الخضير 2007 حصريا كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف) 2024 الكسوف): الكسوف المرام للشيخ عبد الكريم بن الله نفعنا به كتبه العبد الفقير أبو هاجر النجدي قبل الشروع الشرح هذه فوائد أُخِذت أجوبة بعض الأسئلة قبل الدرس: 1 أهل العلم يجيزون إلقاء النطفة الأربعين بدواء مباح أن يتفق ذلك الأب والأم, ولا بد يكون هذا لحاجة شديدة, وإما مجرد إلقاءها لأنهم لا يريدون الحمل فهذا ليس بمبرر وعلى كل حال الإجهاض اعتداء واعتراض القدر, فلا ينبغي إلا 2 قول (فداك أبي وأمي) إذا لم يفهم منه الأبوان التقصير حقهما وتفضيل غيرهما عليهما وشجَّع القول الشخص المفدَّى وحثه الاستمرار فيما هو فيه خير فمن النصوص الكثيرة ما يشهد لجوازه 3 لم ينقل شيء مرفوع ثابت الذكر بين تكبيرتين تكبيرات العيد, يقال إنه يسكت تكبيرتين, بل يكبر فإذا انقطع نَفَسُه شرع التكبيرة الثانية وهكذا, وإذا يُحفَظ بينهما فإنه يتابع 4 السنة فات محلها تقضى, وكون النبي عليه والسلام قضى راتبة الظهر بعد العصر فلأنه عمل عملاً أثبته, وهذا خاص به والسلام, وكونه أقر الصبح للاعتناء بشأن الراتبة والاهتمام بها, ومثلها الوتر يقضى ارتفاع الشمس, ولذا كان يدع ركعتي حضراً سفراً العبادات والفرائض الإسلام مجاناً PDF اونلاين عن رسول صلى وسلم قال: ((إن تعالى فرض فرائض تضيعوها وحدَّ حدوداً تعتدوها وحرم أشياء تنتهكوها وسكت رحمةً لكم غير نسيانٍ تبحثوا عنها ))

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف)

ــ الشيخ عبدالكريم الخضير

صدر 2007م

كتاب

مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف)

ــ الشيخ عبدالكريم الخضير

صدر 2007م

عن كتاب مهمات شرح الصلاة من بلوغ المرام ( باب صلاة الكسوف):
مهمات شرح باب صلاة الكسوف من بلوغ المرام
للشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير نفعنا الله به
كتبه العبد الفقير أبو هاجر النجدي
قبل الشروع في الشرح هذه فوائد أُخِذت من أجوبة الشيخ على بعض الأسئلة قبل الدرس:
1. أهل العلم يجيزون إلقاء النطفة قبل الأربعين بدواء مباح على أن يتفق على ذلك الأب والأم, ولا بد أن يكون هذا لحاجة شديدة, وإما مجرد إلقاءها لأنهم لا يريدون الحمل فهذا ليس بمبرر. وعلى كل حال الإجهاض اعتداء واعتراض على القدر, فلا ينبغي إلا لحاجة.
2. قول (فداك أبي وأمي) إذا لم يفهم منه الأبوان التقصير في حقهما وتفضيل غيرهما عليهما وشجَّع هذا القول الشخص المفدَّى وحثه على الاستمرار فيما هو فيه من خير فمن النصوص الكثيرة ما يشهد لجوازه.
3. لم ينقل شيء مرفوع ثابت في الذكر بين كل تكبيرتين من تكبيرات صلاة العيد, ولا يقال إنه يسكت بين كل تكبيرتين, بل يكبر فإذا انقطع نَفَسُه شرع في التكبيرة الثانية وهكذا, وإذا لم يُحفَظ شيء يقال بينهما فإنه يتابع بينهما.
4. السنة إذا فات محلها لا تقضى, وكون النبي عليه الصلاة والسلام قضى راتبة الظهر بعد صلاة العصر فلأنه إذا عمل عملاً أثبته, وهذا خاص به عليه الصلاة والسلام, وكونه أقر من قضى راتبة الصبح بعد صلاة الصبح فهذا للاعتناء بشأن هذه الراتبة والاهتمام بها, ومثلها الوتر فإنه يقضى بعد ارتفاع الشمس, ولذا كان النبي عليه الصلاة والسلام لا يدع ركعتي الصبح ولا الوتر حضراً ولا سفراً.