📘 ❞ لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير ❝ كتاب ــ محمد بن لطفي الصباغ اصدار 1990

عن كتاب لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير:
الطبعة الثالثةالحجم: 5 ميجا لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير من علوم القرآن
عنوان الكتاب: لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير
المؤلف: محمد بن لطفي الصباغ
الناشر: المكتب الإسلامي
لمحات في علوم القرآن واتجاهات التفسير
الكتاب عبارة عن بحوث في القرآن وعلومه , حاول فيها المؤلف دراسة تاريخ القرآن الكريم , والتعريف بإعجازه وقراءاته وعلومه , وبأهم مناهج التفسير , مع التعريف ببعض الكتب المهمة التي تمثل هذه المناهج.


تضمن الكتاب بحوثا في القرآن الكريم وعلومه ، حاول فيها المؤلف ـ كما يقول عن نفسه ـ دراسة تاريخ القرآن الكريم ، والتعريف بإعجازه ، وقراءاته ، وعلومه ، وبأهم مناهج التفسير ، مع التعريف ببعض الكتب المهمة التي تمثل هذه المناهج ، وذلك بإيجاز شديد ، يمكن من خلاله إعطاء فكرة واضحة عن أبرز معالم هذه الموضوعات المهمة .

جاء الكتاب في 357 صفحة في مجلد واحد ، قسمه المؤلف إلى قمسين :

القسم الأول : القرآن الكريم وعلومه ، تضمن الأبواب التالية :

الباب الأول : القرآن ، وقسمه إلى سبعة فصول :

الفصل الأول : تحدث فيه عن تعريف القرآن ووصفه ودوره في ماضينا ومستقبلنا ، وأثره في البيان في الفكر .

الفصل الثاني : تحدث فيه عن أسماء القرآن .

الفصل الثالث : تحدث فيه عن الوحي : تعريفه ، وصوره ، وأثاره عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبيان صدقه .

الفصل الرابع : في تنجيم القرآن الكريم :موقف المشركين من التنجيم ، وحكم التنجيم وأسراره .

الفصل الخامس : في الآية والسورة.

الفصل السادس : في ترتيب آيات القرآن الكريم وسوره .

الفصل السابع : في إعجاز القرآن الكريم .

الباب الثاني : تاريخ جمع القرآن الكريم ، وفيه فصول :

الفصل الأول : في كتابة القرآن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم .

الفصل الثاني : كتابته في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه .

الفصل الثالث : نسخ المصاحف أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه .

الفصل الرابع : كتابة المصاحف وتطورها .

الباب الثالث : علوم القرآن الكريم ، وفيه فصول :

الفصل الأول : المكي والمدني : تعريفه ، وخصائص كل منهما ، وفوائد معرفة المكي والمدني .

الفصل الثاني : المحكم والمتشابه : تعريفهما ، وأنواعهما ، وفوائد المتشابه .

الفصل الثالث : القراءات القرآنية : تعريفها ، وشروط القراءة الصحيحة ، وبيان ماهيتها ، والحديث عن الأحرف السبعة والمراد منها ، والحكمة من تعدد القراءات .

القسم الثاني : التفسير واتجاهاته ، وتضمن الأبواب التالية :

الباب الأول : أصول التفسير ، وتحدث فيه عن : العلوم التي يحتاج إليها المفسر ، والشروط التي يشترطها العلماء في المفسر ، وقواعد أصول التفسير .

الباب الثاني : تاريخ التفسير وفيه فصول :

الفصل الأول : التفسير في عهد النبي صلى الله عليه وسلم .

الفصل الثاني : التفسير في عهد الصحابة رضوان الله عليهم .

الفصل الثالث : التفسير في عهد التابعين .

وأخيراً ختم كتابه بأنه أورد فيه لمحات مختصرة ، وإشارات سريعة ، راجياً المولى سبحانه أن تكون هذه الدراسة سبيلاً تدفعنا للعمل بالقرآن ، وتحكيمه في حياتنا ، حتى نحوز السعادة الدنيوية والفوز يوم القيامة
.................