█ _ د زبيدة محمد عطا 2007 حصريا كتاب عروبة القدس من واقع وثائق الأوقاف المقدسية عن عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية 2024 المقدسية: هو دراسة بحثية كبيرة تقدمها الكاتبة تثبت خلالها مر التاريخ كما تواجه الدكتورة موجة التدليس والتزييف التى يقوم بها اليهود لمحو بقولهم أنهم أصحاب المدينة المقدسة استطاعت أن تقدم خلال هذا الكتاب قوية حيث بنائها العلمى استخدام لكشف الزيف العديد الكتابات الصهيونية نتمنى تكن قراءة pdf تأليف عمل مثمر لثقافتك كقارىء عربى كتب تاريخ العالم العربي مجاناً PDF اونلاين مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا إلى بحر العرب والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول التي تنضوي جامعة العربية غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أو أصبحت ضمن بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ ما الأراضي كانت تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب حتى الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة بين السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا القرن التاسع عشر مرورًا بالقرن العشرين الذي عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل هذه العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة ذلك تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب
❞ كان المجتمع المصرى بكل مكوناته الدينية والاجتماعية يعيش تجانساً وتلاحماً لا يعرف التفريق بناءاً على لون أو دين.. فاليهودوالنصارى والمسلمون جميعهم مصريون، هذا فيما سبق بما يعرف اليوم ˝بمشكلة فلسطين˝ أو حرب 48 أو بداية الاعتداءات اليهودية على الأراضى الفلسطينية والدعوة لقيام وطن قومى لليهود، فعند حدوث هذا لم يعد هذا التجانس موجوداً فى الواقع، هاجر اليهود وصار هناك ما يعرف بالصهيونية ولزم البحث عن ذلك التاريخ البعيد الذى كان فيه اليهود جزءاً لا يتجزأ من المجتمع المصرى، ماذا كانت حقيقة انتماءاتهم؟ وهويتهم؟ من أين بدأت علاقتهم بالصهيونية العالمية؟ ماذا كان دورهم؟.. هذا ما يمكننا معرفته من ظلال هذه الدراسة التى قدمت فيها الدكتورة ˝زبيدة محمد عطا˝ دراسة للتاريخ السياسى ليهود مصر، وقد جاءت الدراسة فى سبعة فصول هى: الانتماء والهوية، الصهيونية، التوجه العربى، التيار المتوسطى، التيار الإسلامى والتيار القومى والشيوعيون وأخيراً الفصل السابع المحتوى على التقسيم ثم الملاحق والمصادر، إنها دراسة هامة تمزج بين الجانب التاريخى والسياسى لقضية بات البحث فى كل وجوه . ❝
❞ يعرض الكتاب التواجُد اليهوديّ في مصر منذ محمد عليّ إلى نهاية عهد الملك فاروق، حيث كانت أعدادُ اليهود المصريين لا تتجاوز سبعة آلاف، ومع التحديث في عهد محمد علي وإسماعيل بدأ تدفُّق الأجانب إلى مصر وخاصة اليهود؛ حيث وجدوا فيها أرضًا خِصْبةً للاستثمار والثَّرَاء في ظِلِّ المحاكم المُختلطَة والامتيازات الأجنبيَّة. ولم يَسْعَ أغلبهم للحصول على الجنسيَّة المصريَّة التي كانت متاحة آنذاك، وسيطرت الشركاتُ اليهوديَّةُ على بنوك التسليف والبنوك العقاريَّة، النسيج، المواصلات، البناء... إلخ، ووصلت أعدادهم في بداية القرن العشرين إلى 60 ألفًا، ورغم ذلك لم يَكُنْ هناك موقفٌ ضد اليهود كأفرادٍ أو عقيدة . ❝