📘 ❞ التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة ❝ كتاب ــ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن اصدار 1996

الجرح والتعديل - 📖 ❞ كتاب التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة ❝ ــ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن 📖

█ _ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن 1996 حصريا كتاب التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة عن مكتبة الخانجي 2024 العشرة: التذكرة العشرة" وقد نسبه للمؤلف غير واحدٍ من أهل العلم بهذا الاسم كما سيأتي المبحث التالي أن الكتاب يُذكر باسم "التذكرة نصَّ المؤلف تسميته المقدمة فقال: فهذه تذكرة شريفة مبتكرة توثيق نسبة إلى المؤلف: قد دلَّ ثبوت هذا أمورٌ كثيرة أهمها: وجود نسخة خطية للكتاب بخط (محفوظة كوبريللي بإستانبول تركيا) اعتمد محقق عليها إخراجه محققًا أنَّ موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية مكتوبًا طرتها اسم منسوبًا ولا أدري إن كانت هي نفس النسخة الآنفة الذكر الحافظ ابن حجر يُشير مواضع "تعجيل المنفعة" عنده كقوله ترجمة (عبدالله قتادة المحاربي): قلت: قرأت المحبِّ هامش الذي بخطه (1 761) وقوله (عمران مخمر ويقال مخبر الرحبي): شرحبيل أوس وعنه حريز مجهول كذا رأيته ثم ضرب عليه (2 83) أنَّ قد ذكر كتابه "الإكمال له رواية مسند أحمد الرجال ممن ليس تهذيب الكمال" فقال المقدمة: فإنه لما قضى الله عزَّ وجل لي اختصار "تهذيب الكمال أسماء الرجال" لشيخنا الجيَّد أبي الحجاج المزي تغمده برحمته وأسكنه بحبوحة جنته قد عدد كبيرٌ العلماء ترجم أو مؤلفاته؛ الزركلي أنه رأى المجلد الثاني منه "الإعلام" (7 178) ومما يُؤكِّد نسبته الأئمة الذين جاؤوا بعده – ألف تراجم الرواة استفادوا واعتمدوا قال حجر: فقد وقفت مصنف للحافظ عبدالله علي حمزة الدمشقي سماه برجال استفادته 235) بل بنى وكذلك "لسان الميزان" (إسحاق ثابت) استفاد العراقي "ذيل الكاشف" بيَّن المنفعة" وقد أصحاب كتب الفهارس والأثبات؛ كالكتاني "الرسالة المستطرفة" (ص 206) وحاجي خليفة "كشف الظنون" 1510) وصف وموضوعه: هذا يشتمل رواةِ عشرةٍ السنة وهي الستة التي موضوع للمزي بالإضافة أربعة لأصحاب أئمة المذاهب الأربعة وهي: "الموطأ" لمالك "ومسند الشافعي" و"مسند أحمد" "والمسند خَرَّجه الحسين خُسْرو حديث حنيفة" لكنه لم يذكر بعض المصنفات فلم يضف ما أضافه زيادات الستة؛ كـ: "مقدمة مسلم" "والتمييز" لمسلم "وخصائص عليّ" للنسائي "وعلل الترمذي" وإنما اقتصر فقط المذكورة سبب إضافته لهذه وبيَّن ذلك متأتٍّ كون أصحابها هم المقتدى بهم وأن عمدتهم استدلالهم لمذاهبهم الغالب رووه بأسانيدهم مسانيدهم وغايته التصنيف يجمع أشهر القرون الثلاثة المفضلة اعتمدهم المشهورة وأصحاب سبب تأليف الكتاب: ذكر تأليفه كان عبدالغني عبدالواحد المقدسي صنَّف "صحيح البخاري" ومن كتابًا حافلاً سمَّاه "الكمال عدة أسفار لكنه يستقصِ الأسماء اشتملت هذه حقَّ الاستقصاء اعتنى بجملةٍ تراجمه الاعتناء فلما لحظه شيخنا وتدَّبره وروَّى فكره فيه واعتبره ظهرت أمارات الإغفال وإشارات الخلل والإهمال فصرف همَّته تهذيبه وأنعم النظر تصحيحه وترتيبه وأتى ببديع التأليف وبراعة التهذيب والتثقيف وردّ رجاله شذَّ عنهم أدخل معهم منهم؛ كرجال "الأدب" للبخاري وكتاب "أفعال العباد" "المراسيل" لأبي داود "التفرُّد" "فضائل الأنصار" "المسائل" "خصائص أمير المؤمنين طالب" وبعض "التفسير" لابن ماجه التواليف لا تجري الاحتجاج مجرى الأصول موضوعها للسنن والأحكام وبيان الحلال والحرام فحصل بسبب تطويل أوجب الإملال مع اشتمل مبسوط أسانيده الطوال فقصرت الهمم لتطويله تحصيله وصارت النسخ به جلالته قليلة فسنح تلخيصه واختصاره؛ ليسهل نقله وانتشاره فلخَّصته مجلدين اثنين فيهما مجمل جملة منهج الكتاب: يمكن تلخيص منهج النحو التالي: قدَّم بمقدمة فيها ومحتواه وسبب ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة الجرح والتعديل مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و هو علم يبحث جرح وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ الحديث ويسمى أيضا والعدالة أحد فیه أحوال رواة اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه وقيل تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة
كتاب

التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة

ــ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن

صدر 1996م عن مكتبة الخانجي
التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة
كتاب

التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة

ــ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن

صدر 1996م عن مكتبة الخانجي
عن كتاب التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة:


التذكرة في رجال العشرة"، وقد نسبه للمؤلف غير واحدٍ من أهل العلم بهذا الاسم، كما سيأتي في المبحث التالي، كما أن الكتاب يُذكر باسم "التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة"، وقد نصَّ المؤلف على تسميته في المقدمة فقال: فهذه تذكرة شريفة مبتكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة..


توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف:
قد دلَّ على ثبوت نسبة هذا الكتاب للمؤلف أمورٌ كثيرة من أهمها:

وجود نسخة خطية للكتاب بخط المؤلف (محفوظة في مكتبة كوبريللي بإستانبول في تركيا)، وقد اعتمد محقق الكتاب عليها في إخراجه للكتاب محققًا، كما أنَّ في موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية نسخة للكتاب مكتوبًا على طرتها اسم الكتاب منسوبًا إلى المؤلف، ولا أدري إن كانت هي نفس النسخة الآنفة الذكر. كما أنَّ الحافظ ابن حجر يُشير في مواضع من "تعجيل المنفعة" إلى أنَّ عنده نسخة من الكتاب بخط المؤلف، كقوله في ترجمة (عبدالله بن قتادة المحاربي): .. قلت: قرأت بخط ابن المحبِّ في هامش كتاب الحسيني الذي بخطه. "تعجيل المنفعة" (1/761)، وقوله في ترجمة (عمران بن مخمر ويقال ابن مخبر الرحبي): عن شرحبيل بن أوس وعنه حريز مجهول، قلت: كذا رأيته بخط الحسيني، ثم ضرب عليه. "تعجيل المنفعة" (2/83)

أنَّ المؤلف قد ذكر هذا الكتاب في كتابه "الإكمال في ذكر من له رواية في مسند أحمد من الرجال ممن ليس في تهذيب الكمال" فقال في المقدمة: فإنه لما قضى الله عزَّ وجل لي في اختصار كتاب "تهذيب الكمال في أسماء الرجال" لشيخنا الحافظ الجيَّد أبي الحجاج المزي تغمده الله برحمته، وأسكنه بحبوحة جنته..

قد نسبه له عدد كبيرٌ من العلماء، ممن ترجم له أو ذكر مؤلفاته؛ وقد ذكر الزركلي أنه رأى المجلد الثاني منه بخطه. "الإعلام" (7/178)
ومما يُؤكِّد نسبته للمؤلف أنَّ الأئمة الذين جاؤوا بعده – ممن ألف في تراجم الرواة – قد استفادوا منه، واعتمدوا عليه، وقد قال الحافظ ابن حجر: فقد وقفت على مصنف للحافظ أبي عبدالله محمد بن علي بن حمزة الحسيني الدمشقي سماه "التذكرة برجال العشرة". ثم ذكر استفادته منه."تعجيل المنفعة" (1/235)، قلت: بل إن الحافظ ابن حجر قد بنى كتابه "تعجيل المنفعة" على كتاب الحسيني، وكذلك نسبه له في "لسان الميزان" في ترجمة (إسحاق بن ثابت)، وكذلك فقد استفاد منه العراقي في "ذيل الكاشف" كما بيَّن الحافظ ابن حجر في "تعجيل المنفعة"
وقد نسبه له أصحاب كتب الفهارس والأثبات؛ كالكتاني في "الرسالة المستطرفة" (ص 206)، وحاجي خليفة في "كشف الظنون" (1/1510).

وصف الكتاب وموضوعه:
هذا الكتاب يشتمل على تراجم رواةِ عشرةٍ من كتب السنة، وهي الكتب الستة التي هي موضوع كتاب "تهذيب الكمال" للمزي بالإضافة إلى أربعة كتب لأصحاب أئمة المذاهب الأربعة، وهي: "الموطأ" لمالك، "ومسند الشافعي"، و"مسند أحمد"، "والمسند الذي خَرَّجه الحسين بن محمد بن خُسْرو من حديث أبي حنيفة".

لكنه لم يذكر رجال بعض المصنفات التي لأصحاب الكتب الستة، فلم يضف ما أضافه المزي من زيادات كتب لأصحاب الكتب الستة؛ كـ: "مقدمة مسلم"، "والتمييز" لمسلم، "وخصائص عليّ" للنسائي، "وعلل الترمذي".

وإنما اقتصر على رجال الكتب الستة فقط بالإضافة إلى رجال الكتب الأربعة المذكورة. وقد ذكر في المقدمة سبب إضافته لهذه الكتب الأربعة، وبيَّن أن ذلك متأتٍّ من كون أصحابها هم الأئمة المقتدى بهم، وأن عمدتهم في استدلالهم لمذاهبهم في الغالب على ما رووه بأسانيدهم في مسانيدهم المذكورة. وغايته من هذا التصنيف أن يجمع أشهر الرواة في القرون الثلاثة المفضلة الذين اعتمدهم أصحاب المصنفات الستة المشهورة وأصحاب المذاهب الأربعة المشهورة.

سبب تأليف الكتاب:
ذكر المؤلف سبب تأليفه للكتاب في المقدمة فقال: وقد كان الحافظ أبو محمد عبدالغني بن عبدالواحد المقدسي صنَّف في رجال الكتب الستة؛ وهي: "صحيح البخاري" ومن بعده كتابًا حافلاً سمَّاه "الكمال في أسماء الرجال" في عدة أسفار، لكنه لم يستقصِ الأسماء التي اشتملت عليها هذه الكتب حقَّ الاستقصاء، ولا اعتنى بجملةٍ من تراجمه حقَّ الاعتناء، فلما لحظه شيخنا الحافظ أبو الحجاج وتدَّبره، وروَّى فكره فيه واعتبره، ظهرت له فيه أمارات الإغفال وإشارات الخلل والإهمال، فصرف همَّته إلى تهذيبه، وأنعم النظر في تصحيحه وترتيبه، وأتى فيه ببديع التأليف، وبراعة التهذيب والتثقيف، وردّ إلى رجاله ما شذَّ عنهم، لكنه أدخل معهم ما ليس منهم؛ كرجال كتاب "الأدب" للبخاري، وكتاب "أفعال العباد" له، وكتاب "المراسيل" لأبي داود، وكتاب "التفرُّد" له، وكتاب "فضائل الأنصار" له، وكتاب "المسائل" له، وكتاب "خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب" للنسائي، وبعض كتاب "التفسير" لابن ماجه، إلى غير ذلك من التواليف التي لا تجري في الاحتجاج مجرى ما في الأصول المذكورة التي موضوعها للسنن والأحكام وبيان الحلال والحرام، فحصل في كتاب شيخنا بسبب ذلك تطويل أوجب الإملال، مع ما اشتمل عليه من مبسوط أسانيده الطوال، فقصرت الهمم لتطويله عن تحصيله، وصارت النسخ به مع جلالته قليلة، فسنح لي تلخيصه واختصاره؛ ليسهل نقله وانتشاره، فلخَّصته في مجلدين اثنين، فيهما مجمل جملة رجاله..

منهج المؤلف في هذا الكتاب:

يمكن تلخيص منهج المؤلف على النحو التالي:

قدَّم للكتاب بمقدمة ذكر فيها موضوع الكتاب ومحتواه وسبب تأليفه.

ويمثل كتاب كتاب التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب كتاب التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#62K

11 مشاهدة هذا الشهر

#43K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 2417.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الخانجي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث