█ _ محمد علي إمام 0 حصريا كتاب من روائع أبي الحسن الندوي الدعوة إلى الله 2024 الله: الله إعداد : إمام والتبليغ: ثم الانتقال حياة اللزوم التعدية ومن الحياة الدينية الفردية والرسالة الاجتماعية وهى الميزة التى تمتاز بها هذه الأمة بين الأمم كما قدمنا وتمرين الدين عمليا ميادين الجهل والغفلة ومجتمعات الضلالة بالتواصي بالحق والدعوة إلي وليكن ذلك مع مراعاة دقيقة للآداب ومع محافظة شديدة احترام شخص المسلم مهما كان جاهلا وبعيدا عن وتقدير إيمانه المستور حجب ومعرفة حقه وفضلة وألا تنقلب الحركة فتنة وهذا الإصلاح كفاحا ويكون ضرره أكبر نفعه وكأنى هنا بقائل يقول الكلام كله حسن معقول لا يختلف فيه اثنان ولكن ما هو الطريق ؟ قد جربنا الدينى مراراً فلم نفلح نشرنا فى الكتب ووزعنا المطبوعات أسسنا لأجل جمعيات وألقينا هذا الموضوع محاضرات فكان كل صيحة وادٍ ونفخة رماد لأن المسلمين غائصون لجة إلى من أبى الندوى الله المقدمة الدعوة البداية النهاية حال العالم قبل ظهور المحمدية ظهور المحمدية هل بعثت للزراعة وهل للتجارة وهل للصناعة وهل لتنضم الحكومات وهل للتوسع الشهوات والملذات وهل تريد ملكا لقد لغرض سام جدا في أي مكان ظهرت الأمة مجابهة قريش لها غزوة بدر وبيان مهمة الأمة شرط بقاء الأمة ربعي بن عامر رضي عنه يبين لرستم قائد الفرس مقصد بعثة الأمة عتاب لمن تلكأ المهمة حال اليوم حجة ظاهرة المسلمين لماذا كتب لنا الخلود والظهور تخلف المعاصرة ما الذي يقهر المادة العالم بأسره ينتظر رسل المسلمين انحراف المثل الكامل ماذا يفعل الصحابة إذا أسفر النهار وماذا أذن المؤذن مجالس الذكر والعلم حال القراء الليل والنهار المعرفة بالحلال والحرام التبليغ الحب التضحية الإيثار وضع شيء محله ماذا لو نادي منادي الجهاد يسيحون الأرض كيف السبيل عودة الحياة الكلمة وتغيير منهاج الحياة وما يساعد التغيير الصلاة العلم الذكر الدعوة والتبليغ الخروج سبيل الله مثلا لعودة بعد ذهابها الشيخ إلياس وفكرة الإصلاح تأسيس المدارس والكتاتيب الفرق المعلمين والمرسلين فراسة إيمانية النتيجة والثمرة وختاما مجاناً PDF اونلاين الإســلام دين الحق والعدالة له أعظم الأثر رفع شان ونثر العدالة كثير المجتمعات البشرية أفضل الأعمال وأجل القربات وجاء الثناء عليها القرآن والسنة مجموعة والدفاع الإسلام مثل فقه صحيح الإمام البخاري دراسة دعوية أول فضائل المدينة نهاية الشفعة
❞ الصفات الست:
اليقين على الله وحسن اتباع النبي والصلاة ذات الخشةع واالخضوع والعلم مع الذكر وإكرام المسلم وحسن الخلق والإخلاص وتصحيح النية والدعوة إلى الله . ❝
❞ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ *
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ﴾ . ❝
❞ والتوكل علي الله اعتماد الإنسان علي ربه - عزَّ وجلَّ - في ظاهره وباطنه، في جلب المنافع ودفع المضار: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: من الآية 3].
ففي هاتين المرتبتين - اليقين والتوكل - يحصل للإنسان مقصده في الدنيا والآخرة، ويستريح ويعيش مطمئنًا سعيدًا، لأنَّه موقن بكلِّ ما أخبر الله به ورسوله، ومتوكل علي الله عزَّ وجلَّ . ❝
❞ قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴾ [آل عمران: 173، 174]،
وقال تعالى: ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ ﴾ . ❝