█ _ محمد حسن علوان 2011 حصريا كتاب القندس عن دار الساقي للطباعة والنشر 2024 القندس: " هي الرواية الرابعة للروائي والشاعر السعودي "محمد علوان" الصادرة رواية تتناول العديد من جوانب الحياة وتعري الكثير عيوب المجتمع وتشير إلى سلبياته تحكي قصة شاب سعودي يعيش كنف عائلة مفككة أبٍ غير راض سلوكياته وأم تركته منذ نعومة أظافره يسترجع البطل حياته ويقلبها ذاكرته ليخلِِص نفسه ضغوطها السلبية وآلامها النفسية العميقة التي رافقته الصغر وعن سبب إختياره لهذا العنوان يقول الكاتب: إن هو حيوان نهريّ ينتشر مناطق أوروبا وشمال أمريكا ويشتهر بالسدود يبنيها عرض النهر لحماية العائلة ليربط بذلك بين أخلاق وعائلة جنوبية تسكن الرياض أضاف روايته تصنف ضمن الدراما الاجتماعية بعيدًا العاطفة مختلفه بقية رواياته حازت «القندس» جائزة العربية 2015 كتب الادب الاجتماعى مجاناً PDF اونلاين المؤلف السيد يسين هذا الكتاب الهام: الذى أقدم له عبارة سلسلة المقالات التى كتبتها عقب عودتى فرنسا فى نهاية عام 1967 وهذه العشر جميعاً أصبحت تكون فصول تمثل الواقع مشروعاً متكاملاً الهدف منه رسم المعالم الأساسية لعلم الاجتماع الأدبى أننى وجدت أن المدخل الضرورى لذلك التعريف بالمعركة المهمة دارت "النقد القديم" و"النقد الجديد" لصلتها الوثيقة بالموضوع وإذا كانت القاعدة البحث العلمى المسح ينبغى يسبق التعمق فإن لا يطمح أكثر مسح الميدان وتخطيط الإطار النظرى للموضوع تمهيداً لقيام بدراسات متعمقة مختلف جوانبه الدراسات ألا تقف عند حدود التحليل لمختلف المشكلات وإنما يجب تجرى البحوث الميدانية الظواهر الأدبية مصر فذلك الأسلوب الوحيد يسمح لنا بدراسة العلاقات المتشابكة الأدب والمجتمع
❞ “لم نعد نعشق لأننا قررنا ذلك أو تفادينا مبكراً أن تُغرينا هذه المعركة بخوضها. ولو خضناهاوانهزمنا خرجنا حزانى, ولوانتصرنا خرجنا منهكين.” . ❝
❞ لم نعد نعشق لأننا قررنا ذلك أو تفادينا مبكرًا أن تغرينا هذه المعركة بخوضها. ولو خضناها وانهزمنا لخرجنا حزانى، ولو انتصرنا خرجنا منهكين. ˝ . ❝
❞ ˝يزعجهم الفقد أيًا كان ومهما اعتادوا حدوثه لا لشيء إلا لأنه يغيّب لونًا من اللوحة التي دأبوا على تأمّلها طيلة حياتهم. ولذلك هم حزانى على كل غائب، بؤساء عند كل نازلة، فلا فرق لديهم بين الأحداث الجسيمة وغيرها. دموعهم دائمًا بالسخونة نفسها˝ . ❝
❞ المرايا تذكّرني بأن أطرح على نفسي أسئلةً صعبة ومراوغة كشأن الذي يلتقي خصماً لم يره منذ سنين. لذلك اخترتها صغيرة وتافهة حتى لا تحاصرني بأسئلة أكبر مني ولا يمكن إجابتها . ❝
❞ “و بكيت طويلا دون أن أعرف سببا لبكائي. كنت أشعر بأن تغيراً كبيرا حدث و أنا غير مستعد له. كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيراً حتى أستعيد توازني ثم أرى بعد ذلك ما أنا فاعل” . ❝
❞ الورق في الدفتر الأخضر لا يخون أبداً بينما هذه الأجهزة الإلكترونية المنشاة على أخلاق السيليكون لا يمكن الوثوق بها ولا بثقوبها المطاطية التي تمسح الذاكرة وتحرّض على الخيانة . ❝
❞ “قد تكون المدن أمكنة مناسبة للاستجمام والراحة لكنها ليست عيادات نفسية. و عندما نكون تائهين و حيارى لا تكون المدن حينها سوى منحوتات ضخمة بعثرها الله فوق الكوكب. تعلمت بعد ذلك أنه عندنا أشعر بالضياع التام فمن الأفضل أن ألزم مدينتي التي ضعت فيها ما دمت أعرف شكل ضياعي على الأقل بدلا من الدخول في ضياع آخر.” . ❝
❞ حاولت إعادة ترتيب الأوراق المختلطة في حياتي في مدينة محايدة. لأول مرة أجد نفسي أمام مساحة خاوية من المستقبل يجب أن أملأها بنفسي. تدرجت في المراحل الدراسية و كأن كل مرحلة تكفيني وعثاء القرار ثم ها أنذا الآن بلا مراحل ولا قرارات.” . ❝
❞ ظننت أني بلغت عمراً اعرف فيه بدقة ما يمتعني وما يؤذيني، ولم يكن ذلك صحيحاً. افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين شائكاً وبعيد المنال . ❝