📘 ❞ المراثي الضائعة مساهمة جديدة في تصحيح تاريخ فلسطين ❝ كتاب ــ فاضل الربيعي اصدار 2012

تاريخ فلسطين - 📖 ❞ كتاب المراثي الضائعة مساهمة جديدة في تصحيح تاريخ فلسطين ❝ ــ فاضل الربيعي 📖

█ _ فاضل الربيعي 2012 حصريا كتاب المراثي الضائعة عن جداول للنشر التوزيع الترجمة 2024 الضائعة: بعد مؤلفه "فلسطين المتخيّلة" وكتاب "القدس ليست أورشليم" اللذين أثارا أوساط المهتمين والقراء وعلماء الآثار والتاريخ القديم نقاشاً لم يهدأ حول بطلان القراءة الاستشراقية للتوراة وحول الصلة الزائفة بين فلسطين اليهودية المقدس تقديم رؤية جديدة لما يُسمّى "الشعر العبري" ويبرهن من خلال ترجمة للنصوص العبرية مراثي الأنبياء التوراة أنها جزء لا يتجزأ تراث الشعر الجاهلي الضائع الذي كُتب بلهجة عربية قديمة والمثير للدهشة أن القائد التي يُعيد ترجمتها ومقاربتها مع الديني ولغته "سجع الكهان" تتضمن أسماء أماكن ومواضع وقبائل صلة لها قريب ولا بعيد بفلسطين وإنها – كما تقول القصائد اليمن القديم! وفي هذه المساهمة الجديدة لتصحيح تاريخ يطوّر نطريته أرض ولدت هناك كدين عربي قديم وأن تذكر قط اسم الفلسطينيين الأوروبية هي خلقت هذا الوهم وساهمت تمرير الخدعة كتاب مثير وجدير بالنقاش مجاناً PDF اونلاين المنطقة الجغرافية الواقعة جنوب شرق البحر المتوسط حتى وادي الأردن وفي بعض التعاريف يمتد التعريف ليشمل مناطق نهر تقع غرب آسيا وتصل بشمالي أفريقيا بوقوعها وشبه جزيرة سيناء عند نقطة التقاء القارتين مكونة الجزء الجنوبي الغربي بلاد الشام المتصل بمصر؛ فكانت عبور وتقاطع للثقافات والتجارة والسياسة بالإضافة إلى مركزيتها الأديان ولذلك لكثير مدنها أهمية تاريخية أو دينية وعلى رأسها القدس

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

المراثي الضائعة

مساهمة جديدة في تصحيح تاريخ فلسطين

ــ فاضل الربيعي

صدر 2012م عن جداول للنشر و التوزيع و الترجمة

كتاب

المراثي الضائعة

مساهمة جديدة في تصحيح تاريخ فلسطين

ــ فاضل الربيعي

صدر 2012م عن جداول للنشر و التوزيع و الترجمة

عن كتاب المراثي الضائعة:
بعد مؤلفه "فلسطين المتخيّلة" وكتاب "القدس ليست أورشليم" اللذين أثارا في أوساط المهتمين والقراء وعلماء الآثار والتاريخ القديم نقاشاً لم يهدأ حول بطلان القراءة الاستشراقية للتوراة، وحول الصلة الزائفة بين فلسطين وكتاب اليهودية المقدس- تقديم رؤية جديدة لما يُسمّى "الشعر العبري" ويبرهن من خلال ترجمة جديدة للنصوص العبرية من مراثي الأنبياء في التوراة، أنها جزء لا يتجزأ من تراث الشعر الجاهلي الضائع الذي كُتب بلهجة عربية قديمة.

والمثير للدهشة أن القائد التي يُعيد الربيعي ترجمتها، ومقاربتها مع الشعر الديني ولغته "سجع الكهان" تتضمن أسماء أماكن ومواضع وقبائل لا صلة لها لا من قريب ولا بعيد بفلسطين، وإنها – كما تقول القصائد- في اليمن القديم!

وفي هذه المساهمة الجديدة لتصحيح تاريخ فلسطين، يطوّر الربيعي نطريته عن أرض التوراة في اليمن، ويبرهن أن اليهودية ولدت هناك كدين عربي قديم، وأن التوراة لم تذكر قط لا اسم فلسطين ولا الفلسطينيين، وأن القراءة الاستشراقية – الأوروبية- هي التي خلقت هذا الوهم، وساهمت في تمرير الخدعة.

كتاب مثير وجدير بالنقاش .