📘 ❞ الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق ❝ كتاب ــ أحميدة النيفر اصدار 2020

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق ❝ ــ أحميدة النيفر 📖

█ _ أحميدة النيفر 2020 حصريا كتاب الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق عن مركز نهوض للدراسات والنشر 2024 وحلاق: يمكن مقاربة موضوع “الشريعة القرن الحادي والعشرين” من زاوِيَتَيْ نظرٍ مختلفتَيْن تمثِّلان مفارقةً دالَّة تحيل الأولى ما تميزت به هذه الألفية الثالثة منذ انطلاقها أحداثٍ للعنف المسلح الذي تجاوز مناطق الصراع القديمة “الشرق الأوسط” ليصيب العواصم الغربية باسم الإسلام والجهاد والشريعة وعلاقات المسلمين بالآخرين المختلفين وتهتمُّ الزاوية الثانية بما أُنجز المستوى التنظيري والفكري الزمن المُمتد بين العشرين وبين العقدين الأوَّلين والعشرين بخصوص هذا نتوقَّف عند الجهود العلمية للمُفكرَيْن: “محمد إقبال” (ت: 1938) و“وائل حلَّاق” (و: 1955) مقاربتهما المفهومية للشريعة كلٌّ وفق منهجيته وخطابه لما لهما دلالاتٍ تجديدية مميزة لم يعتمد محمد جهته فهمًا تقديسيًّا كما استحضرها “المنهج الفقهي” عندما جعلها أولويةً كل مشروعٍ إصلاحيٍّ أو نهضويٍّ كان “إقبال” بذلك يعتبر نموذجًا حضاريًّا ليس للاستعادة والتكرار بل للتمثُّل والاعتبار يحوِّلها إلى بوابةٍ للتطوُّر في التوجُّه التجديدي ذاته يتساءل “وائل معنى “استعادة الشريعة” تطبيقها رافضًا اعتبارها مجرَّد حزمة القوانين والأحكام غير الموصولة بالأسس الاجتماعية والأخلاقية التي صاغت نمطًا للحياة كاملًا ومتكاملًا على يكون و“حلَّاق” مراجعتهما لموضوع اتجاهٍ مناقضٍ انتهى إليه الواقع السياسي والدولي عالم عنف وصدام لقد أكَّدا أن موضوعُ رهانٍ مستقبليٍّ مرتبط بسيرورة المساعي والأكاديمية وهو رهان مُؤذِنٌ بإمكانيات تقليص حالة العنف يتيح انبثاق روحٍ للتجديد تمكِّن مرجعية دينية تجعل المسلم قادرًا – ضمن الدائرة الفكرية العالمية بحث عقائده وخطوطه جديد الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن هو حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق
كتاب

الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق

ــ أحميدة النيفر

صدر 2020م عن مركز نهوض للدراسات والنشر
الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق
كتاب

الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق

ــ أحميدة النيفر

صدر 2020م عن مركز نهوض للدراسات والنشر
عن كتاب الشريعة والتاريخ والأخلاق المراجعات التجديدية للداخل الثقافي: نموذجا إقبال وحلاق:
يمكن مقاربة موضوع “الشريعة في القرن الحادي والعشرين” من زاوِيَتَيْ نظرٍ مختلفتَيْن تمثِّلان مفارقةً دالَّة. تحيل الأولى على ما تميزت به هذه الألفية الثالثة منذ انطلاقها من أحداثٍ للعنف المسلح الذي تجاوز مناطق الصراع القديمة في “الشرق الأوسط” ليصيب العواصم الغربية باسم الإسلام والجهاد والشريعة وعلاقات المسلمين بالآخرين المختلفين.

وتهتمُّ الزاوية الثانية بما أُنجز في المستوى التنظيري والفكري في الزمن المُمتد بين القرن العشرين وبين العقدين الأوَّلين من القرن الحادي والعشرين بخصوص موضوع الشريعة. في هذا المستوى نتوقَّف عند الجهود العلمية للمُفكرَيْن: “محمد إقبال” (ت: 1938) و“وائل حلَّاق” (و: 1955) في مقاربتهما المفهومية للشريعة، كلٌّ وفق منهجيته وخطابه لما لهما من دلالاتٍ تجديدية مميزة.

لم يعتمد محمد إقبال من جهته فهمًا تقديسيًّا للشريعة كما استحضرها “المنهج الفقهي” عندما جعلها أولويةً في كل مشروعٍ إصلاحيٍّ أو نهضويٍّ. كان “إقبال” بذلك يعتبر الشريعة نموذجًا حضاريًّا ليس للاستعادة والتكرار، بل للتمثُّل والاعتبار بما يحوِّلها إلى بوابةٍ للتطوُّر.

في التوجُّه التجديدي ذاته، يتساءل “وائل حلَّاق” عن معنى “استعادة الشريعة” أو تطبيقها، رافضًا اعتبارها مجرَّد حزمة من القوانين والأحكام غير الموصولة بالأسس الاجتماعية والأخلاقية التي صاغت نمطًا للحياة كاملًا ومتكاملًا.

على هذا يكون نموذجا “إقبال” و“حلَّاق” في مراجعتهما لموضوع الشريعة في اتجاهٍ مناقضٍ لما انتهى إليه الواقع السياسي والدولي بخصوص عالم المسلمين من عنف وصدام. لقد أكَّدا بذلك أن الشريعة موضوعُ رهانٍ مستقبليٍّ مرتبط بسيرورة المساعي العلمية والأكاديمية. وهو رهان مُؤذِنٌ بإمكانيات تقليص حالة العنف في عالم المسلمين، بما يتيح انبثاق روحٍ للتجديد تمكِّن من مرجعية دينية تجعل المسلم قادرًا – ضمن الدائرة الفكرية العالمية – على بحث عقائده وخطوطه الفكرية من جديد.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

1 مشاهدة هذا الشهر

#114K

379 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
أحميدة النيفر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مركز نهوض للدراسات والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية