منار ياسر*فراشه يوليو* - المكتبة - مفضلة ❞منار ياسر*فراشه يوليو*❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞ الفصل السابع محمد والجميع ما ذالو فى الغرفه جميعا، محمد. ندي اتاخرت اوى انا طالع اشوفها خليكو هنا لا احد يتحرك، خرج محمد من الغرفه ومعه السلاح، لكى يحمى نفسه من هذا الرجل المخيف، ذاهب محمد إلى الحمام ليبحث عن ندي، لكن لقى باب الحمام مفتوح ولا احد بداخلو قلق محمد اوى وزاد الخوف والقلق على والارتباك وهو بصوت عالي يقول ندي اين انتي، سمع الجميع بصوت محمد العالى وخرجو جميعا من الغرفه، يارا. محمد في اي فين ندي مالها حصل ايه؟ محمد. لا ادرى ماذا ذاهبه، يارا هي بينا جميعا نبحث عنها، خرجو جميعا مسرعوا إلى الحديقه للبحث عن ندي والجو معتم للنور تمام اخذا محمد الكشاف وانار الكشاف وظلو يبحثو عن ندي، وفجأة يارا اتكلمت وقالت تعالو ننظر إلى الحفره، وبالفعل ذاهبو جميعا إلى الحفره ونظرو اليها لقو ندي بداخل الغرفه مقتوله قتل بعش، افزع الجميع بالصرخ والبكه يارا اختي اختي اختي وبكت بشده وانهارت تمامآ واغمي عليها، محمد والدموع فى عينه هو واحمد نزل ارضا وحضن يارا وبداء يفوق فيها وعيونو مرغرقه بالدموع، اخواتي بتروح منى، احمد لن اصديق ما هذا وعيطه بشده، انتسرف ازاي ماذا نعمل، محمد. تعالي معى انت وابراهيم ننزل نجيب ندي من الداخل، سلمي خليكي هنا مع يارا، نزلو إلى الحفره واخذو ندي من الحفره واخرجوها للخارج، وحضنها وبالقهره فى قلبه ماذا سااقول لاابى ولاامى عما يااتو، ابراهيم اهدي ياصديقي خلينا نفكر انعمل اي، اخذا نفسو محمد واخذا ندي وحطها مع اسلام وعلي، وداخلو الغرفه وقفلو الباب، ولكن الذى لا دخله معهم هو إبراهيم إبراهيم سامعه صوت من ناحيه الشجره الذى بالحديقه،وهو داخل إلى باب المنزل فذاهبه إلى هذا الصوت ومع السلاح وهو يقترب سمع صوت كمان صوت يقول إبراهيم التفت وراء لقى الرجل المرعب ومع السكينه ضربه إبراهيم بالسكينه لكن إبراهيم قاوم مع هذا الرجل وخبطو بالسلاح على راسه راجع الرجل لوراء واخذا إبراهيم يتنفس من ضربه السكينه ولكن اقترب الرجل على ومسك راسه ودبحو بالسكين ودفنه بداخل الغرفه وكتبه على الشجره يارا، وهنا ينتهي الفصل السابع انتظرونا فى بدايه الفصل الثامن الكاتب /احمد رفعت. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ الفصل السابع
محمد والجميع ما ذالو فى الغرفه جميعا، محمد. ندي اتاخرت اوى انا طالع اشوفها خليكو هنا لا احد يتحرك، خرج محمد من الغرفه ومعه السلاح، لكى يحمى نفسه من هذا الرجل المخيف، ذاهب محمد إلى الحمام ليبحث عن ندي، لكن لقى باب الحمام مفتوح ولا احد بداخلو قلق محمد اوى وزاد الخوف والقلق على والارتباك وهو بصوت عالي يقول ندي اين انتي، سمع الجميع بصوت محمد العالى وخرجو جميعا من الغرفه، يارا. محمد في اي فين ندي مالها حصل ايه؟ محمد. لا ادرى ماذا ذاهبه، يارا هي بينا جميعا نبحث عنها، خرجو جميعا مسرعوا إلى الحديقه للبحث عن ندي والجو معتم للنور تمام اخذا محمد الكشاف وانار الكشاف وظلو يبحثو عن ندي، وفجأة يارا اتكلمت وقالت تعالو ننظر إلى الحفره، وبالفعل ذاهبو جميعا إلى الحفره ونظرو اليها لقو ندي بداخل الغرفه مقتوله قتل بعش، افزع الجميع بالصرخ والبكه يارا اختي اختي اختي وبكت بشده وانهارت تمامآ واغمي عليها، محمد والدموع فى عينه هو واحمد نزل ارضا وحضن يارا وبداء يفوق فيها وعيونو مرغرقه بالدموع، اخواتي بتروح منى، احمد لن اصديق ما هذا وعيطه بشده، انتسرف ازاي ماذا نعمل، محمد. تعالي معى انت وابراهيم ننزل نجيب ندي من الداخل، سلمي خليكي هنا مع يارا، نزلو إلى الحفره واخذو ندي من الحفره واخرجوها للخارج، وحضنها وبالقهره فى قلبه ماذا سااقول لاابى ولاامى عما يااتو، ابراهيم اهدي ياصديقي خلينا نفكر انعمل اي، اخذا نفسو محمد واخذا ندي وحطها مع اسلام وعلي، وداخلو الغرفه وقفلو الباب، ولكن الذى لا دخله معهم هو إبراهيم إبراهيم سامعه صوت من ناحيه الشجره الذى بالحديقه،وهو داخل إلى باب المنزل فذاهبه إلى هذا الصوت ومع السلاح وهو يقترب سمع صوت كمان صوت يقول إبراهيم التفت وراء لقى الرجل المرعب ومع السكينه ضربه إبراهيم بالسكينه لكن إبراهيم قاوم مع هذا الرجل وخبطو بالسلاح على راسه راجع الرجل لوراء واخذا إبراهيم يتنفس من ضربه السكينه ولكن اقترب الرجل على ومسك راسه ودبحو بالسكين ودفنه بداخل الغرفه وكتبه على الشجره يارا،
وهنا ينتهي الفصل السابع انتظرونا فى بدايه الفصل الثامن
❞ طبيب الأسنان يلاحظ أسنان الناس في حياته اليومية أكثر من غيره .. وبائع الاحذيه أكثر من يلاحظ انواع احذية الناس . وأكثر من يلاحظ الفرص في الحياة هو الباحث عن هذه الفرص , لان رادار ادراكه مضبوط على هذه الموجة .. التفائل والتشاؤم يتحكمان في ضبط رادار الادراك .. فلو كان الانسان متشائماً يؤمن أن حياته كلها سيئة وأن الفرص في حياته معدومة . سيرى فقط في السلبيات التي تؤكد هذا الاعتقاد ولن يرى الفرص التي تعبر امامه .. حين سقطت تفاحة نيوتن اكتشف قانون الجاذبية .. نيوتن لم يتوصل له بسبب التفاحة , لكنه كان يفكر في الموضوع , فهل كل شخص تسقط تفاحة على رأسه يضع قانونا فيزيائياً للجاذبية. ❝ ⏤شريف عرفة
❞ طبيب الأسنان يلاحظ أسنان الناس في حياته اليومية أكثر من غيره . وبائع الاحذيه أكثر من يلاحظ انواع احذية الناس . وأكثر من يلاحظ الفرص في الحياة هو الباحث عن هذه الفرص , لان رادار ادراكه مضبوط على هذه الموجة . التفائل والتشاؤم يتحكمان في ضبط رادار الادراك . فلو كان الانسان متشائماً يؤمن أن حياته كلها سيئة وأن الفرص في حياته معدومة . سيرى فقط في السلبيات التي تؤكد هذا الاعتقاد ولن يرى الفرص التي تعبر امامه . حين سقطت تفاحة نيوتن اكتشف قانون الجاذبية . نيوتن لم يتوصل له بسبب التفاحة , لكنه كان يفكر في الموضوع , فهل كل شخص تسقط تفاحة على رأسه يضع قانونا فيزيائياً للجاذبية. ❝
❞ *نوفيلا: 13ساعة* ................... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ......................... البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ................. ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟! شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟ ليلى: وأنا ليلى شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟ ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! __________ استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟ نظرت لشادي وجدته مازال نائمًا، فحاولت إيقاظه: شادي، شادي، إصحى، المحطة فاتتنا، إحنا في أسوان، هنعمل ايه دلوقتي؟ شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان. وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة! شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي. وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة! ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف. ليلى: أنا هقعد هنا، واستنى القطر، مش هروح حتة تانية، عشان اتأخرت، وبابا هيتعصب عليّا. شادي: حاضر. وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع. شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني ليلى: قول شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر. ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟! شادي بإرتباك: آه ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟! قال لها: مش عارف اسألي قلبي! ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي ليلى: وأنا كمان انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة ليلى: مع السلامة يا شادي تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. _______________ الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني. ________________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞*نوفيلا: 13ساعة* .......... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ............. البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ......... ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! _________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. ______________
الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝