*نوفيلا: 13ساعة* ................... *بسم الله الرحمن... 💬 أقوال احمد رفعت محب 📖 رواية 13ساعه قطر
- 📖 من ❞ رواية 13ساعه قطر ❝ احمد رفعت محب 📖
█ *نوفيلا: 13ساعة* *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن المساعد: علي ذات يوم من الأيام حجزت قطار الأقصر وفي نفس الوقت كان يحجز تذكرة له القطار وصعد متنه بالفعل وجلس الكرسي ثم جاءت لتبحث عن مكان تجلس به فلم تجد سوى المقعد بجوار فاضطرت للجلوس بجانبه رغم خجلها أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى غير مباليًا بما حوله الأساس فكانت بين الدقيقة والأخرى تنظر متأملة عينيه وهو وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت دون رد فمن هو حتى يجرؤ تحديثها هكذا؟! شادي بإرتباك: تروحي لم ترد أيضًا فأحب أن يُضحِكها فقال بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة فأكيد هتزهقي وتملي وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا وساعتها مش هرضى ضحكت رغمًا عنها بخجل فانتهز الفرصة وقال:أنا وأنتِ؟ ليلى: وأنا شادي: أنا بشتغل صحفي وعندي 26 سنة وأنتِ؟ ليلى مهندسة كمبيوتر كتاب 13ساعه قطر مجاناً PDF اونلاين 2025 روايه رومانسي اتنين بيتقابله بيحبه بعض اول نظره
❞*نوفيلا: 13ساعة* .......... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ............. البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ......... ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! _________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. ______________
الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝
❞ *نوفيلا: 13ساعة* ................... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ......................... البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ................. ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟! شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟ ليلى: وأنا ليلى شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟ ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! __________ استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟ نظرت لشادي وجدته مازال نائمًا، فحاولت إيقاظه: شادي، شادي، إصحى، المحطة فاتتنا، إحنا في أسوان، هنعمل ايه دلوقتي؟ شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان. وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة! شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي. وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة! ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف. ليلى: أنا هقعد هنا، واستنى القطر، مش هروح حتة تانية، عشان اتأخرت، وبابا هيتعصب عليّا. شادي: حاضر. وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع. شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني ليلى: قول شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر. ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟! شادي بإرتباك: آه ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟! قال لها: مش عارف اسألي قلبي! ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي ليلى: وأنا كمان انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة ليلى: مع السلامة يا شادي تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. _______________ الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني. ________________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞*نوفيلا: 13ساعة* .......... *بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* ............. البطل: شادي البطلة: ليلى والدة ليلى: الحاجة سهير والد شادى: الحاج محمود صديق شادي: محمد الدكتور النفسي: حسن الدكتور المساعد: علي ......... ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟! نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة! _________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد. ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك. ______________
الفصل الأول انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت *مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝
❞ بسم الله الرحمن الرحيم: على بركه الله نبدا الجزء الرابع والاخير من روايه 13ساعه شادي. الوه ليلى انا جهزت الفرح وكل حاجه ياقلبي ليلى. دا اسعد يوم في حياتي ياشادي شادي. وانا كمان ياقلبي ليلى. عزمت صحبك شادي. اه طبعا ليلى. حلو يوم الخميس بليل الفرح اشتغل ورقص شادي وليلى وكان فرح كبير وجميل الفرح خلص وطلع شادي وليلى البيت شادي. والله مش مصدق نفسي من الفرحه معقول حلمنا اتحقق وبقيت معاكي ياحياتي ليلى. امال انا اعمل ايه حبيبي معايا وبين ايدي شادي اوعي تسبنى لحظه واوعي تبص لوحدها غيري ادبحك شادي. معقول ابص للنجوم وانا معايا القمر ليلى ارتمت في حضنو بحبك اوى ياشادي بعد شهرين ابداتى غيرت ليلى الشديده على شادي بتروح فين وبتكلم مين وريني الرسايل وريني الارقام بتسهر مع مين لحد عما شادي اتخنق وزهق شادي. يوه دي مبقاتش عيشه دي ليلى. للدرجادي مش ضايق تعيش معايا شادي انا اتخنقت انا سيبلك البيت وماشى خرج شادي وراح لمحمد صاحبو يحكيلو الى حصل محمد. اهدي يابني كده انتو وخدين بعض علي حب وهي بتحبك اوى عشان كده بتغيري شادي. ايوه بس مش بالشكل دا والله مش بحب حد غيرها ومش بخونها محمد. معلش خدها براحه واتكلم معها بحنيه شادي. حاضر شادي. وهو في العربيه الوه ياليلى ليلى. بترن ليه شادي. برن عشان وحشتينى ليلى. وهي بتبكى وانت كمان وحشتني شادي. خلاص عشان خاطري بطلى عياط ليلى. حاضر شادي. انا جيبلك ورد عشان اصلحك بى ليلى. بعد كده متسبنيش وتمشى ياشادي انا بخاف اقعد لوحدي شادي. حاضر ياقلبي حقك عليا انا قدامى ساعه واوصل ليلى. انا سمعى اغاني بتسمع اي شادي. بسمع فيروز اول غنيه سمعنها سواء فى اول مره اتقبلنا فيها فكره ياليلى ليلى. طبعا فكره غنيه انا وحبيبي وحبيبي لاالى شادي. ايوه هي دي ليلى. سمعهلى ياقلبي شادي حاضر ثواني اعلى الصوت شادي وهو بيعلى الصوت باصص تحت جى يرفع راسو لقى عربيه نقل دخلت في قلبت العربيه وشادي جوها ليلى. الوه شادي اي الصوت ده انت كويس شادي شادي رد عليا ياشادي انفجرت العربيه بشادى ومات شادي ليلى قاعده ماسكه الفون وبتنادى على شادي وهي متعرفش الى حصلو والدموع في عينيها تاني يوم عرفو بالخبر وهي مصدوم دخلت في حاله اكتأب شديده ومش قادره تستوعب انو مات وان معتش في شادي تاني كانت بتتعامل كانو عايش وبتمسك التلفون وبتتكلم في التلفون كانها بتكلم شادى سافرت ليلى مكان بعيد الساحل الشمالي عشان تريح اعصابها امها راحت لدكتور نفسي والدكتور النفس اقتراح عليهم انها تسافر لوحدها بس ايبعت الدكتور المساعد بتاعو يحول يعمل نفس الي عملو شادي ليلى قاعده في يوم على البحر جى الدكتور قال عامل انو مصور صورها من بعيد عشان مش تحس صورها وراح قالها ممكن بعد اذنك اوريكي حاجه بصى على الصوره دي شافت الصوره زعقت في وشتمتو وقالتلو ازاي تصورنى خت اذنى الاول امسح الصوره دي الدكتور. حاضر والله انا اسف جدا ليلى. امسح الدكتور. حاضر والله تاني يوم قالها ممكن بعد اذنك اصورك كام صوره بشكل مختلف وكده وحول يقنع فيها لحد عما وافقت وهو بيصورها سالها بتشتغلي اي كدبت عليا وقالت موالفة روايات بكتب روايه دلوقتي تحب تسمعها الدكتور. اه ياريت ليلى. حكت حكايتها مع شادي بالظبط وبعد فتره دخلت ليلى على امها وهي حطى مكياج ولابسه فستات الام رايحه فين ياليلى ليلى. رايحه اقبل شادي ياماما الام بكت بدموع وخدتها في حضنها. انتهت روايه 13ساعه يارب تكون عجبت حضرتكم الكاتب/احمد رفعت ا. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ بسم الله الرحمن الرحيم: على بركه الله نبدا الجزء الرابع والاخير من روايه 13ساعه
شادي. الوه ليلى انا جهزت الفرح وكل حاجه ياقلبي ليلى. دا اسعد يوم في حياتي ياشادي شادي. وانا كمان ياقلبي ليلى. عزمت صحبك شادي. اه طبعا ليلى. حلو يوم الخميس بليل الفرح اشتغل ورقص شادي وليلى وكان فرح كبير وجميل الفرح خلص وطلع شادي وليلى البيت شادي. والله مش مصدق نفسي من الفرحه معقول حلمنا اتحقق وبقيت معاكي ياحياتي ليلى. امال انا اعمل ايه حبيبي معايا وبين ايدي شادي اوعي تسبنى لحظه واوعي تبص لوحدها غيري ادبحك شادي. معقول ابص للنجوم وانا معايا القمر ليلى ارتمت في حضنو بحبك اوى ياشادي بعد شهرين ابداتى غيرت ليلى الشديده على شادي بتروح فين وبتكلم مين وريني الرسايل وريني الارقام بتسهر مع مين لحد عما شادي اتخنق وزهق شادي. يوه دي مبقاتش عيشه دي ليلى. للدرجادي مش ضايق تعيش معايا شادي انا اتخنقت انا سيبلك البيت وماشى خرج شادي وراح لمحمد صاحبو يحكيلو الى حصل محمد. اهدي يابني كده انتو وخدين بعض علي حب وهي بتحبك اوى عشان كده بتغيري شادي. ايوه بس مش بالشكل دا والله مش بحب حد غيرها ومش بخونها محمد. معلش خدها براحه واتكلم معها بحنيه شادي. حاضر شادي. وهو في العربيه الوه ياليلى ليلى. بترن ليه شادي. برن عشان وحشتينى ليلى. وهي بتبكى وانت كمان وحشتني شادي. خلاص عشان خاطري بطلى عياط ليلى. حاضر شادي. انا جيبلك ورد عشان اصلحك بى ليلى. بعد كده متسبنيش وتمشى ياشادي انا بخاف اقعد لوحدي شادي. حاضر ياقلبي حقك عليا انا قدامى ساعه واوصل ليلى. انا سمعى اغاني بتسمع اي شادي. بسمع فيروز اول غنيه سمعنها سواء فى اول مره اتقبلنا فيها فكره ياليلى ليلى. طبعا فكره غنيه انا وحبيبي وحبيبي لاالى شادي. ايوه هي دي ليلى. سمعهلى ياقلبي شادي حاضر ثواني اعلى الصوت شادي وهو بيعلى الصوت باصص تحت جى يرفع راسو لقى عربيه نقل دخلت في قلبت العربيه وشادي جوها ليلى. الوه شادي اي الصوت ده انت كويس شادي شادي رد عليا ياشادي انفجرت العربيه بشادى ومات شادي ليلى قاعده ماسكه الفون وبتنادى على شادي وهي متعرفش الى حصلو والدموع في عينيها تاني يوم عرفو بالخبر وهي مصدوم دخلت في حاله اكتأب شديده ومش قادره تستوعب انو مات وان معتش في شادي تاني كانت بتتعامل كانو عايش وبتمسك التلفون وبتتكلم في التلفون كانها بتكلم شادى سافرت ليلى مكان بعيد الساحل الشمالي عشان تريح اعصابها امها راحت لدكتور نفسي والدكتور النفس اقتراح عليهم انها تسافر لوحدها بس ايبعت الدكتور المساعد بتاعو يحول يعمل نفس الي عملو شادي ليلى قاعده في يوم على البحر جى الدكتور قال عامل انو مصور صورها من بعيد عشان مش تحس صورها وراح قالها ممكن بعد اذنك اوريكي حاجه بصى على الصوره دي شافت الصوره زعقت في وشتمتو وقالتلو ازاي تصورنى خت اذنى الاول امسح الصوره دي الدكتور. حاضر والله انا اسف جدا ليلى. امسح الدكتور. حاضر والله تاني يوم قالها ممكن بعد اذنك اصورك كام صوره بشكل مختلف وكده وحول يقنع فيها لحد عما وافقت وهو بيصورها سالها بتشتغلي اي كدبت عليا وقالت موالفة روايات بكتب روايه دلوقتي تحب تسمعها الدكتور. اه ياريت ليلى. حكت حكايتها مع شادي بالظبط وبعد فتره دخلت ليلى على امها وهي حطى مكياج ولابسه فستات الام رايحه فين ياليلى ليلى. رايحه اقبل شادي ياماما الام بكت بدموع وخدتها في حضنها.