❞❝
❞ وإذقلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس...، أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو؟
ويشبه أن يكون تحت هذا الخطاب نوع من العتاب اللطيف عجيب! وهو أني عاديت إبليس إذ لم يسجد لأبيكم آدم مع ملائكتي، فكانت معاداته لأجلكم، ثم كان عاقبة هذه المعاداة أن عقدتم بينكم وبينه عقد المصالحة؟ . ❝
❞ أعقل الناس هو من يستجلب الأقدار بالأقدار ، ويستدفع الأقدار بالأقدار . وما استُجلب خير الدنيا والآخرة واستُدفع شر الدنيا والآخرة بمثل الإحسان مع الله ، والإحسان إلى الناس . ❝