📘 ❞ الصلاة ❝ كتاب ــ محمد ابن قيم الجوزية

فقة الصلاة - 📖 ❞ كتاب الصلاة ❝ ــ محمد ابن قيم الجوزية 📖

█ _ محمد ابن قيم الجوزية 0 حصريا كتاب الصلاة عن دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع 2024 الصلاة: الإسلام هي الركن الثاني من أركان وفي الحديث: «عن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله"بُني خمسْ: شهادة أن لا إله إلا وأن محمداً وإقام وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت استطاع إليه سبيلاً"» وقوله أيضاً: «رأس الأمر وعموده وذروة سنامه الجهاد سبيل الله» وهي الفرع الأول فروع الدين عند الشيعة والصلاة واجبة كل مسلم بالغ عاقل ذكر كان أو أنثى وقد فرضت مكة قبل هجرة النبي إلى المدينة المنورة السنة الثانية الهجرة وذلك أثناء الإسراء والمعراج في تؤدى خمس مرات يومياً فرضا خالي الأعذار سواء ذكرا بالإضافة لصلوات مناسبات مختلفة مثل: صلاة العيدين وصلاة الجنازة الاستسقاء الكسوف وسيلة مناجاة العبد لربه صلة بين وربّه كتاب : للإمام القيم رحمه اشتمل كثير المسائل الخلافية مسائل والاستدلال للأقوال فيها والموازنة بينها يشتمل هذا الكتاب كثيرٍ الخلافيَّة الصَّلاة مجملةً أومفصَّلة والاستنباطات الدقيقة والتعليلات اللَّطيفة ووجوهها والجواب عنها ونقضها حتَّى قال الشيخ المحدِّث ناصر الألباني ضمن تخريجه وكلامه حديثٍ فعرض رسالة لابن القيِّم فقال عنها: «فإنَّ علمًا غزيرًا وتحقيقًا بالغًا تجده موضعٍ آخر» (1) * ويمكن تلخيص التي عرض المصنِّف الخلاف نوعين: 1 أطال النَّفَس وعرض وأدلَّة الأقوال ومناقشتها 2 أشار إليها وأجمل القول وهذا الإجمال إمَّا نسبيٌّ بعرض شيءٍ التفصيل الذي يصل الإسهاب كما النوع وإمَّا مطلقٌ بأن يلمح ويكتفى بذكر عدد دون خوضٍ تفاصيل ذلك * أمَّا الفقهية الحديثية النَّفس والقائلين وحجج طائفة ثم مناقشتها يرجِّح أحد هذه الأقوال= فمثالها: مسألة قتل تارك ومسألة كيفيَّة قتله كفره وهل يُسْتَتاب أم لا؟ وبماذا يُقْتل؟ بترك صلاةٍ صلاتين ثلاث صلوات؟ يقتل حدًّا يُقتل يُقتَل المرتدُّ؟ تجب المبادرة فعلها الفور حين يستيقظ ويذكر يجوز له التَّأخير ينفعه قضاء إذا تركها عمدًا حتى خرج وقتها؟ والكلام حكم الجماعة حيث إنَّها شرط لصحة يؤدِّيها بيته يلزمه أداؤها المسجد وبطلان ترك الطمأنينة وغيرها وأمَّا فيها= استتابة المرتدِّ وحكم منْ تَرَك ركنًا شرطًا مختلفًا فيه وهو يعتقد وجوبه واختلافهم معنى السَّهْو الفِطر السَّفر ومسألة مَنْ أدركته مشغولٌ بقتال العدو ومن أهمِّ لها وأطال الكلام تحريره لمسألة الإيمان وعلاقة بحكم بالكليَّة بيَّن المؤلِّف الله: «أنَّ معرفة الصَّواب المسألة مبنيٌّ حقيقة والكفر» إيجاز كلامه القضيَّة الآتي: 1 نقل إجماع أهل السُّنَّة زوال بزوال عمل القلب مع اعتقاد الصِّدق وبيَّن أنَّ أمحل المحال أنْ يقوم بقلب إيمانٌ جازمٌ يتقاضاه فعل طاعةٍ ولا معصيةٍ وأنَّ لازم عدم طاعة الجوارح القلب؛ ولازم انقياد ليس هو التَّصديق المجرَّد باعتقاد صِدْق المخبر بل إنَّما يتمُّ بأمرين: ومحبَّة وانقياده فعلى يمتنع الجازم بوجوب والوعد والوعيد تركها= المحافظة الكفر والإيمان متقابلان زال أحدهما خَلَفَه الآخر العملي يضادُّه الاعتقادي والعملي يخرجه الدَّائرة الإسْلامية والمِلَّة بالكُلِّيَّة النِّفاق نِفاقان؛ نِفاق اعْتِقادٍ ونِفاق عَمَلٍ الرجل قد يجتمع كفرٌ وإيمانٌ وشركٌ وتوحيدٌ وتقوى وفجورٌ ونفاقٌ 3 أتى بعض شعب وترك بعضها فقد ما أتاه الخلود النَّار إنْ لم يكن المتروك صحَّة الباقي وإنْ اعتباره يتعلَّق ببعضٍ؛ تعلُّق المشروط بشَرْطِه يكون كذلك والأدلَّة ذكرها تدلُّ أنَّه يقبل شيءٌ أعماله إلَّا بفعل الرَّاجح كفر متهاونًا مصرٌّ وتعجَّب الشَّاكِّين كونه دُعِي رؤوس الملأ والسَّيف رأسه للقتل وقيل له: تصلِّي وإلَّا قتلناك يقول: اقتلوني أصلِّي أبدًا! ناقش أكثر أدلَّة القائلين بعدم وما يناقشه فإنَّه يُرَدُّ عليه بالقواعد ممّا تقدَّم إيجازه آنفًا وممَّا الجواب يحتجُّ به قوله صلى وسلم «لم يعملوا خيرًا قط» الوارد شفاعة المؤمنين وخروجهم يوم القيامة لفظٍ ألفاظ «وإذا رأوا أنَّهم نجوا إخوانهم يقولون: ربَّنا إخواننا كانوا يصلُّون معنا ويصومون ويعملون ـ روايةٍ: ويحجُّون فيقول تعالى: اذهبوا فمَنْ وجدتم قلبه مثقال دينارٍ إيمانٍ فأخرجوه ويحرِّم صُوَرَهم فيأتونهم وبعضهم غاب قدمه وإلى أنصاف ساقيه فيخرجون عَرَفوا ثُمَّ يعودون فيقول: فمَن نصف مَن عرفوا ذرَّةٍ عَرَفوا» «فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون الجبَّار: بقِيَت شفاعتي فيقبض قبضةً فيخرج أقوامًا امتَحَشُوا فيُلْقَون نهرٍ بأفواه الجنَّة يُقَال «ماء الحياة» فينبتون حافتَيْه تنبت الحِبَّة حميل السَّيل » «فيدخلون الجنة الجنَّة: هؤلاء عتقاء الرَّحمن _________ أي: احترقوا والمَحْشُ: احتراق الجِلد وظُهور العَظم النهاية الأثير (4 302) وغيره فقة مجاناً PDF اونلاين (مكتبة الصلاة) تحتوى جميع الكتب التى تخص وتحتوى على (فقه الشامل تعريف شروط أوقات الصلوات الخمس واجبات مكروهات مبطلات الصلاة) (فقه الصلاة) للصلاة مكانة عظيمة وقدر كبير ديننا الإسلامي فهي فرض أول يحاسب وربه وبها يخاطب سبحانه وتعالى وتكفر الخطايا والذنوب (تعريف الصلاة) الصلاة لغة: الدعاء والاستغفار بربه وتعرف اصطلاحاً بأنّها: عبادة بها بمجموعة والأفعال الخاصة تبدأ بالتكبير وتنتهي بالتسليم (شروط الصلاة) الإسلام فالكافر تقبل صلاته العقل فصلاة المجنون تصح التمييز الطفل الصغير غير المميّز دخول الوقت أجمع العلماء أنّ دخول لصحّة الطهارة أنّه تجنّب النجس الرداء الجسم مكان ستر العورة التوجّه نحو القبلة وجود النية (أوقات الخمس) وقت الظهر: وقت الشمس منتصف السماء يصبح ظل الشيء مثله بعد فيء الزوال وقت العصر: ظلّ المغرب: غياب ظهور الشفق الأحمر العشاء: ثلث الليل الفجر: طلوع الفجر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الصلاة
كتاب

الصلاة

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

عن دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
الصلاة
كتاب

الصلاة

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

عن دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
عن كتاب الصلاة:
الصلاة في الإسلام هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وفي الحديث: «عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله"بُني الإسلام على خمسْ: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً"».

وقوله أيضاً: «رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله»، وهي الفرع الأول من فروع الدين عند الشيعة والصلاة واجبة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر كان أو أنثى، وقد فرضت الصلاة في مكة قبل هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة في السنة الثانية قبل الهجرة، وذلك أثناء الإسراء والمعراج.

في الإسلام تؤدى الصلاة خمس مرات يومياً فرضا على كل مسلم بالغ عاقل خالي من الأعذار سواء كان ذكرا أو أنثى. بالإضافة لصلوات تؤدى في مناسبات مختلفة مثل: صلاة العيدين وصلاة الجنازة وصلاة الاستسقاء وصلاة الكسوف. والصلاة هي وسيلة مناجاة العبد لربه، وهي صلة بين العبد وربّه

كتاب الصلاة : كتاب للإمام ابن القيم - رحمه الله - اشتمل على كثير من المسائل الخلافية في مسائل الصلاة، والاستدلال للأقوال فيها، والموازنة بينها.

يشتمل هذا الكتاب على كثيرٍ من المسائل الخلافيَّة في مسائل الصَّلاة، مجملةً أومفصَّلة، والاستدلال للأقوال فيها، والاستنباطات الدقيقة، والتعليلات اللَّطيفة فيها، ووجوهها، والجواب عنها ونقضها. حتَّى قال الشيخ المحدِّث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ضمن تخريجه وكلامه على حديثٍ، فعرض ذكر رسالة الصلاة لابن القيِّم، فقال عنها: «فإنَّ فيها علمًا غزيرًا، وتحقيقًا بالغًا، لا تجده في موضعٍ آخر» (1).

* ويمكن تلخيص المسائل التي عرض المصنِّف رحمه الله الخلاف فيها في هذا الكتاب على نوعين:

1 - مسائل أطال النَّفَس فيها، وعرض الخلاف وأدلَّة الأقوال ومناقشتها ونقضها.

2 - مسائل أشار إليها وأجمل القول فيها، وهذا الإجمال إمَّا نسبيٌّ، وذلك بعرض شيءٍ من التفصيل الذي لا يصل إلى الإسهاب كما في النوع الأول، وإمَّا مطلقٌ بأن يلمح إلى الخلاف فيها ويكتفى بذكر عدد الأقوال فيها، دون خوضٍ في تفاصيل ذلك. * أمَّا المسائل الخلافيَّة - الفقهية أو الحديثية - التي أطال النَّفس فيها، بذكر الأقوال والقائلين وحجج كل طائفة، ثم مناقشتها، وقد يرجِّح أحد هذه الأقوال= فمثالها: مسألة قتل تارك الصلاة، ومسألة كيفيَّة قتله، ومسألة كفره، وهل يُسْتَتاب أم لا؟ وبماذا يُقْتل؟ هل بترك صلاةٍ، أو صلاتين، أو ثلاث صلوات؟، ومسألة هل يقتل حدًّا ... أم يُقتل كما يُقتَل المرتدُّ؟، ومسألة هل تجب المبادرة إلى فعلها على الفور حين يستيقظ ويذكر، أم يجوز له التَّأخير، ومسألة هل ينفعه قضاء الصلاة إذا تركها عمدًا حتى خرج وقتها؟ والكلام عن حكم صلاة الجماعة من حيث إنَّها شرط لصحة الصلاة أم لا، وهل له أن يؤدِّيها في بيته أو يلزمه أداؤها في المسجد، وبطلان صلاة من ترك الطمأنينة في الصلاة، وغيرها من المسائل. * وأمَّا المسائل التي أشار إلى الخلاف فيها= فمثالها: مسألة استتابة المرتدِّ، وحكم منْ تَرَك ركنًا أو شرطًا مختلفًا فيه وهو يعتقد وجوبه، واختلافهم في معنى السَّهْو، ومسألة حكم الفِطر في السَّفر،

ومسألة مَنْ أدركته الصلاة وهو مشغولٌ بقتال العدو، وغيرها من المسائل. * ومن أهمِّ المسائل التي عرض لها المصنِّف وأطال الكلام فيها تحريره لمسألة الإيمان، وعلاقة ذلك بحكم تارك الصلاة بالكليَّة، حيث بيَّن المؤلِّف رحمه الله: «أنَّ معرفة الصَّواب في هذه المسألة مبنيٌّ على معرفة حقيقة الإيمان والكفر». * ويمكن إيجاز كلامه في هذه القضيَّة في الآتي: 1 - نقل إجماع أهل السُّنَّة على زوال الإيمان بزوال عمل القلب مع اعتقاد الصِّدق، وبيَّن أنَّ من أمحل المحال أنْ يقوم بقلب العبد إيمانٌ جازمٌ لا يتقاضاه فعل طاعةٍ ولا ترك معصيةٍ. وأنَّ لازم عدم طاعة الجوارح عدم طاعة القلب؛ ولازم انقياد القلب انقياد الجوارح. وأنَّ الإيمان ليس هو التَّصديق المجرَّد باعتقاد صِدْق المخبر، بل التَّصديق إنَّما يتمُّ بأمرين: اعتقاد الصِّدق، ومحبَّة القلب وانقياده، فعلى هذا يمتنع مع التَّصديق الجازم بوجوب الصَّلاة، والوعد على فعلها، والوعيد على تركها= المحافظة على تركها.

2 - وأنَّ الكفر والإيمان متقابلان، إذا زال أحدهما خَلَفَه الآخر. وأنَّ الإيمان العملي يضادُّه الكفر العملي، والإيمان الاعتقادي يضادُّه الكفر الاعتقادي، والعملي لا يخرجه من الدَّائرة الإسْلامية، والمِلَّة بالكُلِّيَّة، كما أنَّ النِّفاق نِفاقان؛ نِفاق اعْتِقادٍ، ونِفاق عَمَلٍ. وأنَّ الرجل قد يجتمع فيه كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. 3 - ثم بيَّن أنَّ من أتى بعض شعب الإيمان وترك بعضها فقد ينفعه ما أتاه في عدم الخلود في النَّار إنْ لم يكن المتروك شرطًا في صحَّة الباقي، وإنْ كان المتروك شرطًا في اعتباره لم ينفعه. وأنَّ شعب الإيمان قد يتعلَّق بعضها ببعضٍ؛ تعلُّق المشروط بشَرْطِه، وقد لا يكون كذلك. والأدلَّة التي ذكرها وغيرها تدلُّ على أنَّه لا يقبل من العبد شيءٌ من أعماله إلَّا بفعل الصلاة. وأنَّ الرَّاجح هو كفر تارك الصلاة متهاونًا وهو مصرٌّ على تركها، وتعجَّب من الشَّاكِّين في كفره، مع كونه دُعِي إلى فعلها على رؤوس الملأ، والسَّيف على رأسه للقتل، وقيل له: تصلِّي وإلَّا قتلناك وهو يقول: اقتلوني ولا أصلِّي أبدًا! وقد ناقش المؤلِّف رحمه الله أكثر أدلَّة القائلين بعدم كفر تارك الصلاة، وما لم يناقشه رحمه الله فإنَّه يُرَدُّ عليه بالقواعد التي ذكرها ممّا تقدَّم إيجازه آنفًا.

* وممَّا ترك المؤلِّف رحمه الله الجواب عليه ما قد يحتجُّ به بعض القائلين بعدم كفر تارك الصلاة، وهو قوله - صلى الله عليه وسلم -: «لم يعملوا خيرًا قط»، وهو الوارد في شفاعة المؤمنين وخروجهم من النَّار يوم القيامة. وفي لفظٍ من ألفاظ هذا الحديث: «وإذا رأوا أنَّهم قد نجوا في إخوانهم يقولون: ربَّنا، إخواننا كانوا يصلُّون معنا ويصومون معنا ويعملون معنا ـ وفي روايةٍ: ويحجُّون معنا ـ فيقول الله تعالى: اذهبوا فمَنْ وجدتم في قلبه مثقال دينارٍ من إيمانٍ، فأخرجوه، ويحرِّم الله صُوَرَهم على النَّار، فيأتونهم، وبعضهم قد غاب في النَّار إلى قدمه، وإلى أنصاف ساقيه فيخرجون من عَرَفوا، ثُمَّ يعودون، فيقول: اذهبوا فمَن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينارٍ فأخرجوه، فيخرجون مَن عرفوا، ثُمَّ يعودون، فيقول: اذهبوا فمَنْ وجدتم في قلبه مثقال ذرَّةٍ من إيمانٍ فأخرجوه، فيخرجون مَن عَرَفوا». إلى أن قال: «فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون، فيقول الجبَّار: بقِيَت شفاعتي، فيقبض قبضةً من النَّار فيخرج أقوامًا قد امتَحَشُوا (1)، فيُلْقَون في نهرٍ بأفواه الجنَّة، يُقَال له «ماء الحياة»، فينبتون في حافتَيْه كما تنبت الحِبَّة في حميل السَّيل .. ». إلى أن قال: «فيدخلون الجنة، فيقول أهل الجنَّة: هؤلاء عتقاء الرَّحمن، _________ (1) أي: احترقوا، والمَحْشُ: احتراق الجِلد وظُهور العَظم، كما في النهاية لابن الأثير (4/ 302) وغيره.

الترتيب:

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#1K

212 مشاهدة هذا الشهر

#13K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 564.
المتجر أماكن الشراء
محمد ابن قيم الجوزية ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث