❞❝
❞ وما هِي إلَّا نَظرةٌ شاعِريَّةٌ تعبِّرُ عمَّـا شئِتُه مِن رَغائبِ
فتسري إلى نَفسي مَضَاءً وجُرأةً ووثبةَ حسَّاسٍ وعزمَةَ رَاغبِ
ورَوحاً ذكيَّ النَّفحِ يَسري كأنَّهُ نَشيدُ ملاكٍ هائمٍ مُتقارِبِ
يُعيدُ إلى المكدودِ راحةَ نَفسـِهِ ويبعثهُ خلقاً جَديدَ المَطالبِ . ❝