تأسست شركة "رياض الريس للكتب والنشر" في لندن في العام 1986. وصدرت أولى منشوراتها في العام 1987. مرّت الشركة بمراحل مختلفة، أصدرت خلالها وحتى الآن أكثر من ألف عنوان، وهو رقم لم يحققه إلا القليل من دور النشر في العالم العربي. وكان أغلب المؤلفين كتّاباً جدداً. أما المعروف والأكثر شهرة، فقد نشرت له الدار أحسن نتاجه. وكانت أغلب الكتب الصادرة مثيرة للجدل ومحفزةً على النقد. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ لا تعتذر عما فعلت ❝ ❞ أثر الفراشة ❝ ❞ جدارية محمود درويش ❝ ❞ الأوغاد يضحكون ❝ ❞ لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ❝ ❞ لماذا تركت الحصان وحيدا ❝ ❞ الأسرار ❝ ❞ حالة حصار ❝ ❞ أمريكا والإبادات الجنسية ❝ ❞ تحفة العروس ومتعة النفوس ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمود درويش ❝ ❞ محمد بن أحمد التجانى ❝ ❞ الصادق النيهوم ❝ ❞ مريد البرغوثي ❝ ❞ منير العكش ❝ ❞ عبده خال ❝ ❞ إبراهيم الكوني ❝ ❞ د. رفعت سيد أحمد ❝ ❞ تساليوت ❝ ❞ علي بدر ❝ ❞ إبراهيم اليازجي ❝ ❞ جورج طرابيشي ❝ ❞ عبد السلام العجيلي ❝ ❞ ديفيد بوز ❝ ❞ رياض نجيب الريس ❝ ❞ محمد جمال باروت ❝ ❞ انطوان بطرس ❝ ❞ زكريا تامر ❝ ❞ إبراهيم محمود ❝ ❞ د. عارف تامر ❝ ❞ دافيد فرومكين ❝ ❞ على الصراف ❝ ❞ ليزا وادين ❝ ❞ خالد زيادة ❝ ❞ سلام خياط ❝ ❞ سامي مبيض ❝ ❞ سامي مكارم ❝ ❞ علي المقري ❝ ❞ ناقولا زياده ❝ ❞ صبحى العمرى ❝ ❞ فضيلة الفاروق ❝ ❞ الصادق النيهوم ❝ ❞ نجوى بن شتوان ❝
الذهاب الى ❞رياض الريس للكتب والنشر❝ على شبكة الانترنت:
تأسست شركة "رياض الريس للكتب والنشر" في لندن في العام 1986. وصدرت أولى منشوراتها في العام 1987. مرّت الشركة بمراحل مختلفة، أصدرت خلالها وحتى الآن أكثر من ألف عنوان، وهو رقم لم يحققه إلا القليل من دور النشر في العالم العربي. وكان أغلب المؤلفين كتّاباً جدداً. أما المعروف والأكثر شهرة، فقد نشرت له الدار أحسن نتاجه. وكانت أغلب الكتب الصادرة مثيرة للجدل ومحفزةً على النقد.
الإنترنت هي شبكة عالمية من الأجهزة والخوادم المتصلة ببعضها البعض، تعتمد على مجموعة من البروتوكولات (بروتوكول نقل النصوص، بروتوكول نقل الملفات، البروتوكولات الأمنية، وغيرها) لنقل البيانات. تتيح الإنترنت للمستخدمين تبادل المعلومات والمحتوى عبر العالم. وإليك بعض النقاط الرئيسية لفهم شبكة الإنترنت:
1. *التواصل العالمي: * تسمح الإنترنت للأفراد والمؤسسات بالتواصل وتبادل المعلومات بسهولة في جميع أنحاء العالم.
2. *المواقع الإلكترونية: * تحتوي الإنترنت على ملايين المواقع الإلكترونية التي تقدم محتوى متنوع، بدءًا من الصفحات الشخصية إلى المواقع الكبيرة للأخبار والترفيه والتعليم.
3. *البريد الإلكتروني: * يُستخدم البريد الإلكتروني للتواصل وإرسال الرسائل الإلكترونية بين المستخدمين.
4. *التجارة الإلكترونية: * تشمل الإنترنت أيضًا البيئة التجارية عبر الإنترنت، حيث يمكن للأفراد شراء وبيع المنتجات والخدمات عبر المواقع الإلكترونية.
5. *وسائل التواصل الاجتماعي: * توفر الشبكات الاجتماعية على الإنترنت مكانًا للتواصل ومشاركة المحتوى بين المستخدمين.
6. *البحث عبر الإنترنت: * يُستخدم محرك البحث للعثور على معلومات محددة على الإنترنت بسرعة.
7. *التحميل والرفع: * يمكن للمستخدمين تحميل الملفات من الإنترنت ورفعها لمشاركتها مع الآخرين.
8. *الأمان والخصوصية: * تشكل الأمان والخصوصية قضايا هامة على الإنترنت، وتُستخدم التقنيات والبروتوكولات لحماية المعلومات والبيانات الشخصية.
الإنترنت أصبحت جزءًا حيويًا من حياة الأفراد والشركات، وتأثيرها يمتد إلى مختلف جوانب الحياة اليومية والأعمال التجارية.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ هذا البحرُ لي هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي هذا الرصيفُ وما عَلَيْهِ من خُطَايَ وسائلي المنويِّ … لي ومحطَّةُ الباصِ القديمةُ لي . ولي شَبَحي وصاحبُهُ . وآنيةُ النحاس وآيةُ الكرسيّ ، والمفتاحُ لي والبابُ والحُرَّاسُ والأجراسُ لي لِيَ حَذْوَةُ الفَرَسِ التي طارت عن الأسوار … لي ما كان لي . وقصاصَةُ الوَرَقِ التي انتُزِعَتْ من الإنجيل لي والملْحُ من أَثر الدموع على جدار البيت لي … واسمي ، إن أخطأتُ لَفْظَ اسمي بخمسة أَحْرُفٍ أُفُقيّةِ التكوين لي : ميمُ / المُتَيَّمُ والمُيتَّمُ والمتمِّمُ ما مضى حاءُ / الحديقةُ والحبيبةُ ، حيرتانِ وحسرتان ميمُ / المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته الموعود منفيّاً ، مريضَ المُشْتَهَى واو / الوداعُ ، الوردةُ الوسطى ، ولاءٌ للولادة أَينما وُجدَتْ ، وَوَعْدُ الوالدين دال / الدليلُ ، الدربُ ، دمعةُ دارةٍ دَرَسَتْ ، ودوريّ يُدَلِّلُني ويُدْميني / وهذا الاسمُ لي … ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي جَسَدي المُؤَقَّتُ ، حاضراً أم غائباً … مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، ولي ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي غَدِيَ البعيدُ ، وعودة الروح الشريد كأنَّ شيئا ً لم يَكُنْ وكأنَّ شيئاً لم يكن جرحٌ طفيف في ذراع الحاضر العَبَثيِّ … والتاريخُ يسخر من ضحاياهُ ومن أَبطالِهِ … يُلْقي عليهمْ نظرةً ويمرُّ … هذا البحرُ لي هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي واسمي - وإن أخطأتُ لفظ اسمي على التابوت - لي . أَما أَنا - وقد امتلأتُ بكُلِّ أَسباب الرحيل - فلستُ لي . أَنا لَستُ لي أَنا لَستُ لي. ❝ ⏤محمود درويش