مركز دراسات الوحدة العربية هو مركز توثيقي يهتم بالقضايا العربية ويعرض الحلول لها عبر عقد الندوات والمؤتمرات والدراسات الخاصة المهتمة بالعرب والتحديات التي تواجههم، ويركز على الدراسات السياسية والاقتصادية والتنموية والتعليمية والفكرية والفلسفية. ويرأسه خير الدين حسيب ومقره بيروت. يعتمد المركز في تمويله على عائدات الكتب والمجلات والدراسات التي يقوم بإصدارها. يدار المركز بمدير عام تعينه اللجنة التنفيذية للمركز تنتخب كل أربع سنوات من قبل مجلس أمناء المركز. وتتولى السيدة لونا أبو سويرح مهام المديرة العامة للمركز منذ تعيينها في سبتمبر 2017 ويتولى رئاسة اللحنة التنفيذية الدكتور أحمد يوسف أحمد بعد استقالة خير الدين حسيب في نوفمبر 2017. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ تكوين العقل العربي ❝ ❞ لعراق من الاحتلال إلى التحرير ( طبعة موسعة من مستقبل العراق) ❝ ❞ مدخل لفهم اللسانيات ❝ ❞ الأجناس الأدبية ❝ ❞ دراسات في تاريخ العلوم وفلسفتها ❝ ❞ التاريخ الجديد ❝ ❞ الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملة ❝ ❞ أن تكون عربيا في أيامنا ❝ ❞ التعبير عن العواطف عند الإنسان والحيوان ❝ ❞ الدين فى الديمقراطية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني ❝ ❞ محمد عابد الجابرى ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد علي قطب ❝ ❞ فاضل الربيعي ❝ ❞ ابن رشد ❝ ❞ أبو الوليد ابن رشد ❝ ❞ د رشدي راشد ❝ ❞ تشارلز داروين ❝ ❞ د. عبد العزيز الدورى ❝ ❞ عزمي بشارة ❝ ❞ أحمد يوسف أحمد الأنصاري ❝ ❞ وليم نجيب نصار ❝ ❞ جاك لوغوف ❝ ❞ روبير مارتان ❝ ❞ عبد الإله بلقزيز ❝ ❞ برايان غرين ❝ ❞ يوسف خليفة اليوسف ❝ ❞ د. محمد رضوان خولي ❝ ❞ ديفيد هيوم ❝ ❞ جان بيار فردي ❝ ❞ خير الدين حسيب ❝ ❞ مارسيل غوشيه ❝ ❞ د. علي الدين هلال ❝ ❞ هنرى بوانكاريه ❝ ❞ بثينة شعبان ❝ ❞ إيف ستالوني ❝ ❞ هيثم غالب الناهي ❝ ❞ عبد الغني عماد ❝ ❞ عبد الغفار شكر ❝ ❞ بيار ماشيري ❝ ❞ فواز جرجس ❝ ❞ ماجد صالح السامرائي ❝ ❞ مايكل هاردت و أنطونيو نيغري ❝ ❞ م. ليديرمان ، كريستوفر ت. هيل ❝ ❞ د خلدون حسن النقيب ❝ ❞ د. غيداء خزنة كاتبى ❝ ❞ ميرتشيا إلياده ❝ ❞ مصطفى كمال طلبه ❝ ❞ حسين جميل ❝ ❞ دانيال تشاندلر ❝ ❞ جيفري بوول ❝ ❞ رؤوف سعد أبو جابر ❝ ❞ ألان سوبيو ❝ ❞ د. جورج صليبا ❝ ❞ نورمان فنكلستين ❝ ❞ عبدالحميد براهيمي ❝ ❞ مركز دراسات الوحدة العربية ❝ ❞ خطار بوسعيد ❝ ❞ خيرية قاسمية ❝ ❞ محمد الأخصاصي ❝ ❞ إبراهيم العريس ❝ ❞ كرستوفر هـ بايل ❝ ❞ عبد الحكيم أبو اللوز ❝ ❞ فواز عودة النعيمات ❝ ❞ د. هلال الجهاد ❝ ❞ شكراني الحسين ❝ ❞ جمال زهران ❝ ❞ أحمد زغلول شلاطة ❝ ❞ جورج كانغيلام ❝ ❞ عبد الرحمن حسن محمود ❝ ❞ أحمد حامد إبراهيم القضاة ❝ ❞ محمود عبد الفتاح عنبر ❝ ❞ د. عبد الله عبد المحسن السلطان ❝ ❞ محمد الدعمي ❝ ❞ الدكتور فالح حسين ❝ ❞ سينثياج واغنر ❝ ❞ أبو خلدون ساطع الحصري ❝ ❞ حلمي خليفة علي درادكه ❝ ❞ ألسدير ماكنتاير ❝ ❞ أبوسيف يوسف ❝ ❞ بينيلوب توسن ❝ ❞ آصف بيات ❝ ❞ مارسيل ديتيان ❝ ❞ جون م. كولر ❝
الذهاب الى ❞مركز دراسات الوحدة العربية ❝ على شبكة الانترنت:
الإنترنت هي شبكة عالمية من الأجهزة والخوادم المتصلة ببعضها البعض، تعتمد على مجموعة من البروتوكولات (بروتوكول نقل النصوص، بروتوكول نقل الملفات، البروتوكولات الأمنية، وغيرها) لنقل البيانات. تتيح الإنترنت للمستخدمين تبادل المعلومات والمحتوى عبر العالم. وإليك بعض النقاط الرئيسية لفهم شبكة الإنترنت:
1. *التواصل العالمي: * تسمح الإنترنت للأفراد والمؤسسات بالتواصل وتبادل المعلومات بسهولة في جميع أنحاء العالم.
2. *المواقع الإلكترونية: * تحتوي الإنترنت على ملايين المواقع الإلكترونية التي تقدم محتوى متنوع، بدءًا من الصفحات الشخصية إلى المواقع الكبيرة للأخبار والترفيه والتعليم.
3. *البريد الإلكتروني: * يُستخدم البريد الإلكتروني للتواصل وإرسال الرسائل الإلكترونية بين المستخدمين.
4. *التجارة الإلكترونية: * تشمل الإنترنت أيضًا البيئة التجارية عبر الإنترنت، حيث يمكن للأفراد شراء وبيع المنتجات والخدمات عبر المواقع الإلكترونية.
5. *وسائل التواصل الاجتماعي: * توفر الشبكات الاجتماعية على الإنترنت مكانًا للتواصل ومشاركة المحتوى بين المستخدمين.
6. *البحث عبر الإنترنت: * يُستخدم محرك البحث للعثور على معلومات محددة على الإنترنت بسرعة.
7. *التحميل والرفع: * يمكن للمستخدمين تحميل الملفات من الإنترنت ورفعها لمشاركتها مع الآخرين.
8. *الأمان والخصوصية: * تشكل الأمان والخصوصية قضايا هامة على الإنترنت، وتُستخدم التقنيات والبروتوكولات لحماية المعلومات والبيانات الشخصية.
الإنترنت أصبحت جزءًا حيويًا من حياة الأفراد والشركات، وتأثيرها يمتد إلى مختلف جوانب الحياة اليومية والأعمال التجارية.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مراكز الترجمة عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات الدراسات والأبحاث عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ س/ في الشرع أشياء قد أجمع المسلمون على حملها على ظواهرها، وأشياء على تأويلها، وأشياء اختلفوا فيها، فهل يجوز أن يؤدي البرهان إلى تأويل ما أجمعوا على ظاهره، أو ظاهر ما أجمعوا على تأويله؟ ج/ لو ثبت الإجماع بطريق يقيني فلم يصح، وأما إن كان الإجماع فيها ظنياً فقد يصح. ولذلك أبو حامد وأبو المعالي وغيرهما من أئمة النظر أنه لا يُقطع بكفر من خرق الإجماع في التأويل في أمثال هذه الأشياء. وقد يدلك على أن الإجماع لا يتقرر في النظريات بطريق يقيني كما يمكن أن يتقرر في العمليات؛ أنه ليس يمكن أن يتقرر الإجماع في مسألة ما في عصر ما إلا بأن يكون ذلك العصر عندنا محصوراً، وأن يكون جميع العلماء الموجودين في ذلك العصر معلومين عندنا، أعني معلوماً أشخاصهم ومبلغ عددهم، وأن ينقل إلينا في المسألة مذهب كل واحد منهم نقل تواتر، ويكون مع هذا كله قد صح عندنا أن العلماء الموجودين في ذلك الزمان متفقون على أنه ليس في الشرع ظاهر أو باطن، وأن العلم بكل مسألة يجب أن لا يكتم عن أحد، وأن الناس طريقهم واحد في علم الشريعة.. وأما كثير من الصدر الأول فقد نقل عنهم أنهم كانوا يرون أن للشرع ظاهراً وباطناً، وأنه ليس يجب أن يعلم بالباطن من ليس من أهل العلم به ولا يقدر على فهمه .. فكيف يمكن أن يتصور إجماع منقول إلينا عن مسألة من المسائل النظرية، ونحن نعلم قطعاً أنه لا يخلو عصر من الأعصر من علماء يرون أن في الشرع أشياء لا ينبغي أن يعلم بحقيقتها جميع الناس؟. ❝ ⏤أبو الوليد ابن رشد
❞ س/ في الشرع أشياء قد أجمع المسلمون على حملها على ظواهرها، وأشياء على تأويلها، وأشياء اختلفوا فيها، فهل يجوز أن يؤدي البرهان إلى تأويل ما أجمعوا على ظاهره، أو ظاهر ما أجمعوا على تأويله؟ ج/ لو ثبت الإجماع بطريق يقيني فلم يصح، وأما إن كان الإجماع فيها ظنياً فقد يصح. ولذلك أبو حامد وأبو المعالي وغيرهما من أئمة النظر أنه لا يُقطع بكفر من خرق الإجماع في التأويل في أمثال هذه الأشياء. وقد يدلك على أن الإجماع لا يتقرر في النظريات بطريق يقيني كما يمكن أن يتقرر في العمليات؛ أنه ليس يمكن أن يتقرر الإجماع في مسألة ما في عصر ما إلا بأن يكون ذلك العصر عندنا محصوراً، وأن يكون جميع العلماء الموجودين في ذلك العصر معلومين عندنا، أعني معلوماً أشخاصهم ومبلغ عددهم، وأن ينقل إلينا في المسألة مذهب كل واحد منهم نقل تواتر، ويكون مع هذا كله قد صح عندنا أن العلماء الموجودين في ذلك الزمان متفقون على أنه ليس في الشرع ظاهر أو باطن، وأن العلم بكل مسألة يجب أن لا يكتم عن أحد، وأن الناس طريقهم واحد في علم الشريعة. وأما كثير من الصدر الأول فقد نقل عنهم أنهم كانوا يرون أن للشرع ظاهراً وباطناً، وأنه ليس يجب أن يعلم بالباطن من ليس من أهل العلم به ولا يقدر على فهمه . فكيف يمكن أن يتصور إجماع منقول إلينا عن مسألة من المسائل النظرية، ونحن نعلم قطعاً أنه لا يخلو عصر من الأعصر من علماء يرون أن في الشرع أشياء لا ينبغي أن يعلم بحقيقتها جميع الناس؟. ❝
❞ - وليس يلزم من أنه إن غوى غاو بالنظر فيها، وزل زال، إما من قبل نقص فطرته، وإما من قبل سوء ترتيب نظره فيها، أو من قبل غلبة شهواته عليه، أو أنه لم يجد معلماً يرشده إلى فهم ما فيها، أو من قبل اجتماع هذه الأسباب فيه، أو أكثر من واحد منها، أن نمنعها عن الذي هو أهل للنظر فيها. - فطباع الناس متفاضلة في التصديق: فمنهم من يصدق (بالبرهان)، ومنهم من يصدق، (بالأقاويل الجدلية) تصديق صاحب البرهان بالبرهان، إذ ليس في طباعه أكثر من ذلك، ومنهم يصدق (بالأقاويل الخطابية)، كتصديق صاحب البرهان بالأقاويل البرهانية. = فإن أدى النظر البرهاني إلى نحو ما من المعرفة بموجود ما، فلا يخلو ذلك الموجود أن يكون قد سكت عنه في الشرع أو عرف به. فإن كان مما قد سكت عنه فلا تعارض هنالك، هو بمنزلة ما سكت عنه من الأحكام، فاستنبطها الفقيه بالقياس الشرعي. وإن كانت الشريعة نطقت به، فلا يخلو ظاهر النطق أن يكون موافقاً لما أدى إليه البرهان فيه أو مخالفاً. فإن كان موافقاً، فلا قول هنالك. وإن كان مخالفاً، طلب هنالك تأويله. ومعنى التأويل هو إخراج دلالة اللفظ من الدلالة الحقيقية إلى الدلالة المجازة من غير أن يخل في ذلك بعادة لسان العرب في التجوز من تسمية الشيء بشبيهه أو بسببه أو لاحقه أو مقارنه أو غير ذلك من الأشياء التي عددت، في تعريف أصناف الكلام المجازي.. ❝ ⏤أبو الوليد ابن رشد
❞
- وليس يلزم من أنه إن غوى غاو بالنظر فيها، وزل زال، إما من قبل نقص فطرته، وإما من قبل سوء ترتيب نظره فيها، أو من قبل غلبة شهواته عليه، أو أنه لم يجد معلماً يرشده إلى فهم ما فيها، أو من قبل اجتماع هذه الأسباب فيه، أو أكثر من واحد منها، أن نمنعها عن الذي هو أهل للنظر فيها.
- فطباع الناس متفاضلة في التصديق: فمنهم من يصدق (بالبرهان)، ومنهم من يصدق، (بالأقاويل الجدلية) تصديق صاحب البرهان بالبرهان، إذ ليس في طباعه أكثر من ذلك، ومنهم يصدق (بالأقاويل الخطابية)، كتصديق صاحب البرهان بالأقاويل البرهانية.
= فإن أدى النظر البرهاني إلى نحو ما من المعرفة بموجود ما، فلا يخلو ذلك الموجود أن يكون قد سكت عنه في الشرع أو عرف به. فإن كان مما قد سكت عنه فلا تعارض هنالك، هو بمنزلة ما سكت عنه من الأحكام، فاستنبطها الفقيه بالقياس الشرعي. وإن كانت الشريعة نطقت به، فلا يخلو ظاهر النطق أن يكون موافقاً لما أدى إليه البرهان فيه أو مخالفاً. فإن كان موافقاً، فلا قول هنالك. وإن كان مخالفاً، طلب هنالك تأويله. ومعنى التأويل هو إخراج دلالة اللفظ من الدلالة الحقيقية إلى الدلالة المجازة من غير أن يخل في ذلك بعادة لسان العرب في التجوز من تسمية الشيء بشبيهه أو بسببه أو لاحقه أو مقارنه أو غير ذلك من الأشياء التي عددت، في تعريف أصناف الكلام المجازي. ❝