فاتورة هي واحدة من ثمار النجاح والمجهود التراكمي الذي قدمه فريق شركة Maktapp في مجال التقدم التقني على مدى السنوات الماضية.
حازت عبر مسيرتها على الكثير من الجوائز منها أفضل منصة تجارة الكترونية ، وجائزة أفضل مشروع ريادي في قطر، وجائزة أفضل منصة عمل سحابية بالإضافة إلى العديد من الجوائز الأخرى.
اليوم تحمل فاتورة باقة من الادوات التسويقية والإدارية الاحترافية التي يستخدمها اكثر من 72 ألف شركة في 27 دولة في تحقيق الأرباح وتحصيل الدفعات وتوسيع نطاق العمل بيسر وسهولة تامة.
❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ احترف التجارة الالكترونية والبيع أونلاين ❝ ❱.
❞ أمشي باحثاً عن طريقي لعودتي
لكني لا أعلم أين بيتي و من أي وطن أتيت
مؤلم حقاً أن يبكي المرأ غربته في وطنه و بيته
يبحث عن حضنٍ يشعر فيه بدفئ أنفاسه او يري بيت جدرانه مألوفة علي عينه
مؤلم أن يصنع الانسان من قلبه وعاء ولا يحصد غير اللا إنتماء. ❝ ⏤إيثار السباعي
❞ أمشي باحثاً عن طريقي لعودتي
لكني لا أعلم أين بيتي و من أي وطن أتيت
مؤلم حقاً أن يبكي المرأ غربته في وطنه و بيته
يبحث عن حضنٍ يشعر فيه بدفئ أنفاسه او يري بيت جدرانه مألوفة علي عينه
مؤلم أن يصنع الانسان من قلبه وعاء ولا يحصد غير اللا إنتماء. ❝
❞ رقيقة أنا كرقة الفراشة وجمالي الداخلي يعطي رونقا جذابا جميلة أنا كورده بهية المظهر
گ فاطمة علاء إبراهيم «لؤلؤة الجحيم». ❝ ⏤فاطمة علاء إبراهيم «لؤلؤةالجحيم»
❞ رقيقة أنا كرقة الفراشة وجمالي الداخلي يعطي رونقا جذابا جميلة أنا كورده بهية المظهر
گ فاطمة علاء إبراهيم «لؤلؤة الجحيم». ❝
❞ #غزة تولد من رحم المعاناة
عندما تنشرون معاناه غزة، وتختارون نشر صور الأطفال والنساء الذين نال منهم الجوع، ثم تكتبون #غزة تموت جوعًا، فأنتم تنشرون رعب الحروب، وتبثون اليأس في القلوب، ثم تقولون هذا جهاد، هذا تضامن مع غزة، تضامنوا معها بأظهار قوة عزيمتها وأظهار شدة رجالها، وليس بتصوير جوعها ونشر ضعفها، أنتم تقتلوننا بتلك الصور، وهذا الذي تُسمونهُ جهادًا ليس إلا مجرد كلام يُرفع على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وهو سُّمٌ قاتل؛ يحبط العزائم وينشُر اليأس والحزن، صدقوني إنكم بنشركم لهكذا كلمات خالية من الأمل، وخالية من الحقيقة؛ تُحاربون حرب نفسية، فهذه الكلمات عندما يراها عدوكم سيفرح بضعفكم، وعجزكم أيها السادة المُدعون أنكم تجاهدون بالكلمات، والحروف، أنتم ضعفاء وعاجزون، اوقفوا عن نشر ضعفكم، وتوسبع عجزكم على كل المواقع، توقفوا عن نشر هكذا منشورات قاتلة للحياة، فنحن لا نتحمل كل هذا الألم، ثم قولوا لي أين تنشرونها؟! بيننا نحنُ العاجزون، أنتم تضيفون همًّا على همنا، وتغمسزن في نفوسنا شعور الخُذلان المُميت، أما أنا فقد اكتفيت منكم أيُها المُجاهدون الفاشلون بحروفكم التي تُدمي القلوب، وتنشر رعب الحروب، لقد تجاوزتم حدودكم، واليوم أنتم تنشرون #غزة تموت جوعًا.
غزة لا ولن تموت، غزة تولد، غزة في مخاض جديد، وهو سكرة من سكرات الموت، لكنه بداية حياة حرة أبية، الجوع عدو لذلك هُم اليوم يُجاهدونه، وكل الحروب هكذا، فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يربط على بطنه الحجارة من شدة الجوع، وأنتم تتكلمون بأسم غزة، وبكل قسوة تقولون أنها تموت من الجوع، فتقتلون فينا ألف شعور وتُدمون قلوبنا وتُبكون عيوننا بهذه المنشورات السوداء، لكن الخقيقة هي أن غزة صامدة كالجبال الراسخة، غزة تحارب أعداء الإسلام والمسلمين، وهذه حرب حقيقية وجهاد حقيقي، كما جاهد النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم- وأصحابة والتابعين، جاهدوا، وعانوا وجاعوا وتعبوا لكنهم نشروا الإسلام لكل بقاع الأرض، في بداية الرسالة تعرضوا لأشد أنواع التعذيب؛ وهذا لأن الله -عز وجل- كان يصنعهم كانت تلك ولادتهم من جديد، وهذه غزة تولد من رحم العذاب لتنشر الحرية في كل البلاد.
غزة لا تحتاج لشفقتكم، لأنكم بحاجتها أكثر منها، أنتم من يستحق الشفقة، لأنكم تظنون أنكم عندما تنشرون صور النساء، والأطفال الضعفاء سوف تجعلون العالم يتعاطف معهم، وهذا لأنكم جُبنا، لأنكم ضعفاء.
صوروا رجالها الأشداء، اُنشروا بطولاتهم، اُكتبوا عن صمود غزة، عن قوة غزة، عن إصرار غزة الذي لا مثيل له لنيل الحرية، اكتبوا عن قوة نسائها، وحماسة أطفالها وتحملهم الجوع لأجل الحُرية ولنصر العقيدة، نحن الجائِعون، لأننا نظن أن الأكل أهم مافي الحياة، أما هم فعندهم الحرية هي الأهم، نحن الخائفون، وهم الأمنون لأنهم بالجنةِ واثقون..؛ والحقيقة أنا نحن الضعفاء؛ لذلك نخشى عليهم، ونُبكيهم وهم الأقوياء الذين لا يخشون إلا الله، وفي سبيلة بذلوا الدماء دون خوف ودون تردد، من نحن حتى نكتب #غزة تموت جوعًا.
لطالما تحاشيت النشر عن غز، وعن حربها؛ خوفًا من أن أنشر اليأس، فأكون أحد المتشائمين الذين يرون الجانب المظلم، ثم يُهولون المواقف و بتهويلهم يُرعبون غيرهم، فيزعزعون الأمان في النفوس، ويُضعفون الثقة في قلوب الموقنين بنصر ربَّ العالمين، كما أنني أحترق كثيرًا عندما اقراء كل تلك الكلمات عن حال غزة، عن جوع نسائها وأطفالها، أحترق لدرجة أنني لا أستطيع تجاوز تلك المنشورات، أشعر بضعف شديد، وكل حياتي تنقلب رأسًا على عقب، هكذا شعور قاتل لا أريد أن أنشُره بين الناس الذين لاحول لهم، ولا قوة، ولكنني مُتأكد أن غزة قوية جدًا؛ فالله لا يعطي أقوى المعارك إلا لأقوى جنوده، غزة سوف تنتصر على الجوع، وعلى اليهود، وعلى الخونة، غزة قوية بكم أو بدونكم، فلا تكونوا عبأً عليها وتزيدون الطين بله، لا تذرُون الملح على جراحها، على الأقل أظهروا قوتها، قوة صمودها، وإصرارها الجبار على الحرية رغم كل الظروف الصعبة، فغزة تُعلمُنا الأمل، لماذا نحن نريد أن نُعلمها اليأس؟!! لماذا تريدون أن تُظهروها ضعيفة وهي قوية جدًا؟!!! هذا كذب وتظليل..
أما أنا فسوف أنشر #غزة لا تموت من الصواريخ
بل # غزة تولد من رحم النار
#غزة لا تموت من الجوع،
بل #غزة تعيش بدون أكل لأنها تتغذاء على الحرية.
#غزة لا تنتظركم أيها العرب لتنصروها،
بل #غزة تنتظر أن تتحرر لتنصركم من جبنكم وضعفكم.
🖋️قلم الحُرية.. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞
#غزة تولد من رحم المعاناة
عندما تنشرون معاناه غزة، وتختارون نشر صور الأطفال والنساء الذين نال منهم الجوع، ثم تكتبون #غزة تموت جوعًا، فأنتم تنشرون رعب الحروب، وتبثون اليأس في القلوب، ثم تقولون هذا جهاد، هذا تضامن مع غزة، تضامنوا معها بأظهار قوة عزيمتها وأظهار شدة رجالها، وليس بتصوير جوعها ونشر ضعفها، أنتم تقتلوننا بتلك الصور، وهذا الذي تُسمونهُ جهادًا ليس إلا مجرد كلام يُرفع على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وهو سُّمٌ قاتل؛ يحبط العزائم وينشُر اليأس والحزن، صدقوني إنكم بنشركم لهكذا كلمات خالية من الأمل، وخالية من الحقيقة؛ تُحاربون حرب نفسية، فهذه الكلمات عندما يراها عدوكم سيفرح بضعفكم، وعجزكم أيها السادة المُدعون أنكم تجاهدون بالكلمات، والحروف، أنتم ضعفاء وعاجزون، اوقفوا عن نشر ضعفكم، وتوسبع عجزكم على كل المواقع، توقفوا عن نشر هكذا منشورات قاتلة للحياة، فنحن لا نتحمل كل هذا الألم، ثم قولوا لي أين تنشرونها؟! بيننا نحنُ العاجزون، أنتم تضيفون همًّا على همنا، وتغمسزن في نفوسنا شعور الخُذلان المُميت، أما أنا فقد اكتفيت منكم أيُها المُجاهدون الفاشلون بحروفكم التي تُدمي القلوب، وتنشر رعب الحروب، لقد تجاوزتم حدودكم، واليوم أنتم تنشرون #غزة تموت جوعًا.
غزة لا ولن تموت، غزة تولد، غزة في مخاض جديد، وهو سكرة من سكرات الموت، لكنه بداية حياة حرة أبية، الجوع عدو لذلك هُم اليوم يُجاهدونه، وكل الحروب هكذا، فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يربط على بطنه الحجارة من شدة الجوع، وأنتم تتكلمون بأسم غزة، وبكل قسوة تقولون أنها تموت من الجوع، فتقتلون فينا ألف شعور وتُدمون قلوبنا وتُبكون عيوننا بهذه المنشورات السوداء، لكن الخقيقة هي أن غزة صامدة كالجبال الراسخة، غزة تحارب أعداء الإسلام والمسلمين، وهذه حرب حقيقية وجهاد حقيقي، كما جاهد النبيّ محمد -صلى الله عليه وسلم- وأصحابة والتابعين، جاهدوا، وعانوا وجاعوا وتعبوا لكنهم نشروا الإسلام لكل بقاع الأرض، في بداية الرسالة تعرضوا لأشد أنواع التعذيب؛ وهذا لأن الله -عز وجل- كان يصنعهم كانت تلك ولادتهم من جديد، وهذه غزة تولد من رحم العذاب لتنشر الحرية في كل البلاد.
غزة لا تحتاج لشفقتكم، لأنكم بحاجتها أكثر منها، أنتم من يستحق الشفقة، لأنكم تظنون أنكم عندما تنشرون صور النساء، والأطفال الضعفاء سوف تجعلون العالم يتعاطف معهم، وهذا لأنكم جُبنا، لأنكم ضعفاء.
صوروا رجالها الأشداء، اُنشروا بطولاتهم، اُكتبوا عن صمود غزة، عن قوة غزة، عن إصرار غزة الذي لا مثيل له لنيل الحرية، اكتبوا عن قوة نسائها، وحماسة أطفالها وتحملهم الجوع لأجل الحُرية ولنصر العقيدة، نحن الجائِعون، لأننا نظن أن الأكل أهم مافي الحياة، أما هم فعندهم الحرية هي الأهم، نحن الخائفون، وهم الأمنون لأنهم بالجنةِ واثقون.؛ والحقيقة أنا نحن الضعفاء؛ لذلك نخشى عليهم، ونُبكيهم وهم الأقوياء الذين لا يخشون إلا الله، وفي سبيلة بذلوا الدماء دون خوف ودون تردد، من نحن حتى نكتب #غزة تموت جوعًا.
لطالما تحاشيت النشر عن غز، وعن حربها؛ خوفًا من أن أنشر اليأس، فأكون أحد المتشائمين الذين يرون الجانب المظلم، ثم يُهولون المواقف و بتهويلهم يُرعبون غيرهم، فيزعزعون الأمان في النفوس، ويُضعفون الثقة في قلوب الموقنين بنصر ربَّ العالمين، كما أنني أحترق كثيرًا عندما اقراء كل تلك الكلمات عن حال غزة، عن جوع نسائها وأطفالها، أحترق لدرجة أنني لا أستطيع تجاوز تلك المنشورات، أشعر بضعف شديد، وكل حياتي تنقلب رأسًا على عقب، هكذا شعور قاتل لا أريد أن أنشُره بين الناس الذين لاحول لهم، ولا قوة، ولكنني مُتأكد أن غزة قوية جدًا؛ فالله لا يعطي أقوى المعارك إلا لأقوى جنوده، غزة سوف تنتصر على الجوع، وعلى اليهود، وعلى الخونة، غزة قوية بكم أو بدونكم، فلا تكونوا عبأً عليها وتزيدون الطين بله، لا تذرُون الملح على جراحها، على الأقل أظهروا قوتها، قوة صمودها، وإصرارها الجبار على الحرية رغم كل الظروف الصعبة، فغزة تُعلمُنا الأمل، لماذا نحن نريد أن نُعلمها اليأس؟!! لماذا تريدون أن تُظهروها ضعيفة وهي قوية جدًا؟!!! هذا كذب وتظليل.
أما أنا فسوف أنشر #غزة لا تموت من الصواريخ
بل # غزة تولد من رحم النار
❞ الاضطراب العاطفي الموسمي (Seasonal Affective Disorder - SAD) هو نوع من الاكتئاب الذي يحدث في نفس الوقت من كل عام، وعادة ما يظهر خلال الأشهر التي تكون فيها الأيام أقصر والظروف الجوية أكثر برودة، مثل فصل الشتاء. في بعض الحالات، قد يحدث الاضطراب العاطفي الموسمي في فصلي الربيع أو الصيف، ولكن النوع الأكثر شيوعًا يحدث في فصل الشتاء.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ الاضطراب العاطفي الموسمي (Seasonal Affective Disorder - SAD) هو نوع من الاكتئاب الذي يحدث في نفس الوقت من كل عام، وعادة ما يظهر خلال الأشهر التي تكون فيها الأيام أقصر والظروف الجوية أكثر برودة، مثل فصل الشتاء. في بعض الحالات، قد يحدث الاضطراب العاطفي الموسمي في فصلي الربيع أو الصيف، ولكن النوع الأكثر شيوعًا يحدث في فصل الشتاء. ❝
❞ تأخذُ منا الحياةُ ما نشتهي،
وتُعطينا ما تريد... ثم عندما نتعلّق به، تأخذه مرةً أخرى،
كأنه لم يكن. ينتهي وجوده بتعلّقنا،
ثم نتعلّق بشيء جديد، ونتأثر به حتى ننخدع فيه،
فنشعر بالإحباط مرة أخرى.
لكن هذه ليست النهاية،
فكل شيء يُعيد نفسه مجددًا، كأنه شيء جديد.
– هايدي مصطفى \"تُوفَكْتُ\". ❝ ⏤دار گ هايدي مصطفى"تُوفَكتُ"
❞ تأخذُ منا الحياةُ ما نشتهي،
وتُعطينا ما تريد.. ثم عندما نتعلّق به، تأخذه مرةً أخرى،
كأنه لم يكن. ينتهي وجوده بتعلّقنا،
ثم نتعلّق بشيء جديد، ونتأثر به حتى ننخدع فيه،
فنشعر بالإحباط مرة أخرى.
لكن هذه ليست النهاية،
فكل شيء يُعيد نفسه مجددًا، كأنه شيء جديد.
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم
تمّت.
روضة عبد الله محمد
#سيدة_القلم_الثائر ✊🇵🇸🔥. ❝ ⏤الكاتبه روضه عبدالله محمد
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم