█ _ فاتن حمود 2021 حصريا كتاب ❞ ازمة رجولة ❝ عن شغف للنشر والتوزيع 2024 رجولة: من تاليف ويتناول الكتاب الحديث شدة قسوة المجتمع المراة باتتت النساء تحارب وتعمل اجل اثبات وجودها كى تبرهن انها تستطيع فقد اشعروها لاشىء بدون الرجل وهذه ردة فعل طبيعية صادرة تمرد وعصيان فكرى كتب ادب مجاناً PDF اونلاين أدب المرأة دراسات نقدية للكاتب مجموعة الأدباء والكتاب , نقدٌ أدبي جوهره النظرية النسوية أو بشكل أوسع سياسات حيث يعتمد تصورات ومبادئ هذه الحركة نقد اللغة الأدب تهدف المدرسة الفكرية إلى تحليل ووصف الطرق المستخدمة والتي تصور الهيمنة الذكورية سردها طريق البحث الدوافع المادية والاجتماعية والسياسية والنفسية المضمنة النصوص ويمكن القول بأن هذا التوجه الفكري والنقد للنصوص قد أثر طريقة ودراسة الأدبية كما أنه غير العرف العام فيما يتم تدريسه ولأننا نعيش القرن لواحد العشرين يلزم أن نراجع كثيرا الحسابات التاريخية الخاطئة لأن الناس العالم العربي يحتفلون باليوم العالمي للمرأة (ولا يوم للرجل !) تقليدا للدول الغربية يحتفل بيوم التغذية والبيئة الشجرة والطفولة وأيام مجهولة ومعلومة بدت للغرب مالوفة مع الوقت لانستغرب الاحتفال للطير وبآخر للهوام ولن نجد اراجا بالتقليد الاعمى يقول الكاتب: إن المصطلح متجاوز أصلا لا لهذا الظرف ذاك ولكن لحقيقة واضحة منذ أربعة عشر قرنا وقبل بالأيام العالمية تلك هي حقيقة التكريم الإلهي للإنسان دون اعتماد جنسه لونه وما يستتبعه خطاب عام شامل يستوي ذلك والمرأة
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت.
كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود . ❝
❞ أنا امرأةٌ على ذّمة نفسي، القليل لا يكفيني والكثير لا يغريني .. لا أقبل بانتصار بدون ساحة حرب، ولا أقبل بالفوز دون جُهد، ثابتة دومًا أمام أهدافي، شامخة أمام انتصاراتي، لي من هذه الأرض نصيب، ومن هذا النصيب سأحيا كما أشاء وأريد . ❝
❞ هل لي بفنجان قهوة معك ، نجدد به لقاء قريب ، نحيا به من جديد .. نحب به بعضنا وكان كل ما حصل بيننا لمَ يحصل .. وكأن قلبك لم يمُت .. لعلّه يدق لي من جديد! . ❝