هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة... 💬 أقوال فاتن حمود 📖 كتاب ظننته رجلا

- 📖 من ❞ كتاب ظننته رجلا ❝ فاتن حمود 📖

█ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم العاشقات لهم أحببته نعم إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب قدمت روحي طبق حب ووهبته قلبي دون أظن سوء الظن فقد خيب ظني كان حبه أكبر حجم أحلامي كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا وجع الدنيا… ظننته رجلا ها أنا ألعن اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء ما هو إلا نقص فاحش العمق يجتاحني أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل مخارجها حبا ينتهي فإنتهى كتاب : ونسيت بعض اثم ممتلئٌ بك حباً لدرجة أني بت أشك شكيِ وأوقن غرامي لك سيبوء بالفشل إن حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس ولو لدقائق قليلة وأستمتع حتى وإن كذبة فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك والتعلق والغرق فيك لو لم تكن لي النهاية رغم أحب كل وأتمناك تبقى كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ فأن رجلاً مثلك هذه هي البداية أحقق رغبات أو شهور محدودة؛ فإني أنبض رغبتي صادقة للغاية؛ بكامل قواي العقلية أشرح رغبة بقلبك أستمع لأي مجاناً PDF اونلاين 2024 تاليف الكاتبة فاتن حمود واليكم مقتطفات هذاالكتاب ممتلئٌ ق ليلة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب , ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…



ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق , يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.



ممتلئٌ قلبي بك حباً , لدرجة أني بت أشك في شكيِ , وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة , فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك , حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك , هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك , ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت.

كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود..... ❝

فاتن حمود

منذ 19 ايام ، مساهمة من: Khadidja Chiboub
8
1 تعليقاً 0 مشاركة