❞ "" قوة العقل الباطن: يشرح الكتاب كيف يمكن استخدام العقل الباطن لتحقيق الأهداف والأحلام، وكيف يمكن تحويل الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية وتطوير الثقة بالنفس"". ❝ ⏤جين سينسيرو
❞ ˝˝ قوة العقل الباطن: يشرح الكتاب كيف يمكن استخدام العقل الباطن لتحقيق الأهداف والأحلام، وكيف يمكن تحويل الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية وتطوير الثقة بالنفس˝˝. ❝
❞ أسباب إنشراح الصدر
أعظم أسباب شرح الصدر 🔸️ التوحيد وعلى حسب كماله وقوته ، وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه . 🔸️ العلم ، فإنه يشرح الصدر ، ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا ، والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس ، فكلما اتسع علم العبد ، انشرح صدره واتسع ، وليس هذا لكل علم ، بل للعلم الموروث عن الرسول ﷺ وهو العلم النافع ، فأهله أشرح الناس صدراً ، وأوسعهم قلوباً ، وأحسنهم أخلاقاً ، وأطيبهم عيشاً . 🔸️ الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى ، ومحبته بكل القلب ، والإقبال عليه ، والتنعم بعبادته ، فلا شيء أشرحُ لصدر العبد من ذلك ، حتى إنه ليقولُ أحياناً : إن كنتُ في الجنة في مثل هذه الحالة ، فإني إذاً في عيش طيب ، وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر ، وطيب النفس ، ونعيم القلب ، لا يعرفه إلا من له حس به ، وكلما كانت المحبة أقوى وأشدَّ ، كان الصدر أفسح وأشرحَ .🔸️دوام ذكر الله تعالى على كُلِّ حال ، وفي كُلِّ موطن ، فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ، ونعيم القلب ، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه .🔸️الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال والجاه ، والنفع بالبدن ، وأنواع الإحسان ، فإن الكريم المحسن أشرحُ الناس صدراً ، وأطيبهم نفساً ، وأنعمُهم قلباً ، والبخيل الذي ليس فيه إحسان أضيق الناس صدراً ، وأنكدهم عيشاً ، وأعظمُهم هماً وغماً .🔸️ الشجاعة ، فإن الشجاع منشرح الصدر ، واسع البطان ، متَّسِعُ القلب ، والجبان أضيق الناس صدراً ، وأحصرهم قلباً ، لا فرحة له ولا سرور ، ولا لذة له ولا نعيم إلا من جنس ما للحيوان البهيمي .🔸️ومنها بل من أعظمها : إخراجُ دَغَلِ القَلبِ من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه وعذابه وتحول بينه وبين حصول البرء ، فإن الإنسان إذا أتى الأسباب التي تشرح صدره ، ولم يُخرج تلك الأوصاف المذمومة من قلبه ، لم يحظ مِنْ انشراح صدره بطائل ، وغايته أن يكون له مادتان تعتوران على قلبه، وهو للمادة الغالبة عليه منهما .🔸️ومنها : ترك فضول النظر ، والكلام ، والاستماع ، والمخالطة ، والأكل ، والنوم ، فإن هذه الفضول تستحيل آلاماً وعموماً ، وهموماً في القلب ، تحصره ، وتحبسه ، وتضيقه ، ويتعذَّبُ بها ، بل غالِبُ عذابِ الدنيا والآخرة منها ، فلا إله إلَّا الله ما أضيق صدرَ من ضرب في كل آفة من هذه الآفات بسهم ، وما أنكد عيشه ، وما أسوأ حاله وما أشدَّ حصر قلبه ، ولا إله إلَّا الله ، ما أنعم عيشَ مَنْ ضرب في كل خصلة من تلك الخصال المحمودة بسهم ، وكانت همته دائرةً عليها ، حائمةً ، حولها . والمقصود : أن رسول الله ﷺ كان أكمل الخلق في كل صفة يحصل بها انشراح الصدر ، واتساع القلب ، وقُرة العين ، وحياة الروح ، فهو أكمل الخلق في هذا الشرح والحياة ، وقُرَّةِ العين مع ما خُصَّ به من الشرح الحسي ، وأكمل الخلق متابعة له ، أكملهم انشراحاً ولذة وقرة عين ، وعلى حسب متابعته ينال العبد من انشراح صدره ، وقرة عينه ، ولذة روحه ما ينال ، فهو في ذروة الكمال من شرح الصدر ، ورفع الذكر ، ووضع الوزر ، ولأتباعه من ذلك بحسب نصيبهم من اتباعه ، وهكذا لأتباعه نصيب من حفظ الله لهم ، وعصمته إياهم ، ودفاعه عنهم ، وإعزازه لهم ، ونصره لهم ، بحسب نصيبهم من المتابعة ، فمستقل ، ومستكثر ، فمن وجد خيراً ، فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك ، فلا يلومنَّ إلا نفسه ، والله المستعان. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ أسباب إنشراح الصدر
أعظم أسباب شرح الصدر 🔸️ التوحيد وعلى حسب كماله وقوته ، وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه . 🔸️ العلم ، فإنه يشرح الصدر ، ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا ، والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس ، فكلما اتسع علم العبد ، انشرح صدره واتسع ، وليس هذا لكل علم ، بل للعلم الموروث عن الرسول ﷺ وهو العلم النافع ، فأهله أشرح الناس صدراً ، وأوسعهم قلوباً ، وأحسنهم أخلاقاً ، وأطيبهم عيشاً . 🔸️ الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى ، ومحبته بكل القلب ، والإقبال عليه ، والتنعم بعبادته ، فلا شيء أشرحُ لصدر العبد من ذلك ، حتى إنه ليقولُ أحياناً : إن كنتُ في الجنة في مثل هذه الحالة ، فإني إذاً في عيش طيب ، وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر ، وطيب النفس ، ونعيم القلب ، لا يعرفه إلا من له حس به ، وكلما كانت المحبة أقوى وأشدَّ ، كان الصدر أفسح وأشرحَ .🔸️دوام ذكر الله تعالى على كُلِّ حال ، وفي كُلِّ موطن ، فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ، ونعيم القلب ، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه .🔸️الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال والجاه ، والنفع بالبدن ، وأنواع الإحسان ، فإن الكريم المحسن أشرحُ الناس صدراً ، وأطيبهم نفساً ، وأنعمُهم قلباً ، والبخيل الذي ليس فيه إحسان أضيق الناس صدراً ، وأنكدهم عيشاً ، وأعظمُهم هماً وغماً .🔸️ الشجاعة ، فإن الشجاع منشرح الصدر ، واسع البطان ، متَّسِعُ القلب ، والجبان أضيق الناس صدراً ، وأحصرهم قلباً ، لا فرحة له ولا سرور ، ولا لذة له ولا نعيم إلا من جنس ما للحيوان البهيمي .🔸️ومنها بل من أعظمها : إخراجُ دَغَلِ القَلبِ من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه وعذابه وتحول بينه وبين حصول البرء ، فإن الإنسان إذا أتى الأسباب التي تشرح صدره ، ولم يُخرج تلك الأوصاف المذمومة من قلبه ، لم يحظ مِنْ انشراح صدره بطائل ، وغايته أن يكون له مادتان تعتوران على قلبه، وهو للمادة الغالبة عليه منهما .🔸️ومنها : ترك فضول النظر ، والكلام ، والاستماع ، والمخالطة ، والأكل ، والنوم ، فإن هذه الفضول تستحيل آلاماً وعموماً ، وهموماً في القلب ، تحصره ، وتحبسه ، وتضيقه ، ويتعذَّبُ بها ، بل غالِبُ عذابِ الدنيا والآخرة منها ، فلا إله إلَّا الله ما أضيق صدرَ من ضرب في كل آفة من هذه الآفات بسهم ، وما أنكد عيشه ، وما أسوأ حاله وما أشدَّ حصر قلبه ، ولا إله إلَّا الله ، ما أنعم عيشَ مَنْ ضرب في كل خصلة من تلك الخصال المحمودة بسهم ، وكانت همته دائرةً عليها ، حائمةً ، حولها . والمقصود : أن رسول الله ﷺ كان أكمل الخلق في كل صفة يحصل بها انشراح الصدر ، واتساع القلب ، وقُرة العين ، وحياة الروح ، فهو أكمل الخلق في هذا الشرح والحياة ، وقُرَّةِ العين مع ما خُصَّ به من الشرح الحسي ، وأكمل الخلق متابعة له ، أكملهم انشراحاً ولذة وقرة عين ، وعلى حسب متابعته ينال العبد من انشراح صدره ، وقرة عينه ، ولذة روحه ما ينال ، فهو في ذروة الكمال من شرح الصدر ، ورفع الذكر ، ووضع الوزر ، ولأتباعه من ذلك بحسب نصيبهم من اتباعه ، وهكذا لأتباعه نصيب من حفظ الله لهم ، وعصمته إياهم ، ودفاعه عنهم ، وإعزازه لهم ، ونصره لهم ، بحسب نصيبهم من المتابعة ، فمستقل ، ومستكثر ، فمن وجد خيراً ، فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك ، فلا يلومنَّ إلا نفسه ، والله المستعان. ❝
❞ إنّ كلمة «أكاديمي» فقدت معناها، وأصبحت تشير إلى أي شخص عديم الخيال، يلحق ببحثه قائمة طويلة المراجع، ويشرح أطروحته بطريقة مملة، ولا يُبدي أي رأي، ويحدث أصواتاً معرفية!. ❝ ⏤عبد الوهاب المسيري
❞ إنّ كلمة «أكاديمي» فقدت معناها، وأصبحت تشير إلى أي شخص عديم الخيال، يلحق ببحثه قائمة طويلة المراجع، ويشرح أطروحته بطريقة مملة، ولا يُبدي أي رأي، ويحدث أصواتاً معرفية!. ❝