❞ رواية ماجدولين للكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي
قصة جميلة ❤بلغة قمة الروعة😍بنهاية مأساوية 😥
•اقتباسات:
إنها لا تستطيع أن تنتزع يدها من يدي، ولا أن تفصل حياتها من حياتي، فقد خلقت لي كما خُلقت لها، وها هو ذا اسمي محفور بجانب اسمها على جذوع أشجار حديقتها، وها هي ذي شعرات رأسها منسوجة في الخاتم الذي أ لبسه منذ عامين، وها هي ذي الأرض والسماء، والبحيرة والفلك، والشمس والقمر والأشجار والأعشاب والطيور والأزهار،
.
.
.
#مصطفى_لطفي_المنفلوطي #المنفلوطي #ماجدولين #رواية_ماجدولين. ❝ ⏤مصطفى لطفي المنفلوطي
❞ رواية ماجدولين للكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي
قصة جميلة ❤بلغة قمة الروعة😍بنهاية مأساوية 😥
•اقتباسات:
إنها لا تستطيع أن تنتزع يدها من يدي، ولا أن تفصل حياتها من حياتي، فقد خلقت لي كما خُلقت لها، وها هو ذا اسمي محفور بجانب اسمها على جذوع أشجار حديقتها، وها هي ذي شعرات رأسها منسوجة في الخاتم الذي أ لبسه منذ عامين، وها هي ذي الأرض والسماء، والبحيرة والفلك، والشمس والقمر والأشجار والأعشاب والطيور والأزهار،
.
.
.
#مصطفى_لطفي_المنفلوطي#المنفلوطي#ماجدولين#رواية_ماجدولين. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا شيماء يحيى حبيب
كاتبة يمنية من محافظة إب،مواليد صنعاء
أبلغ من العُمر ١٩ ربيعًا مُزهرًا
خريجة ثانوية، وأسعى للإلتحاق بالجامعة قريبًا إن شاء الله
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأتُ أحب الكتابة، والحُلم يراودني بين حين وحين وأنا في الثالثة عشر من عمري، حين كنت اعشق قراءة القصص الخيالية وأنغمس فيها كُليًا؛ ولكن بدأت في أول خطوة من تحقيق الحلم وأدركت إنه يجب أن يكون الحلم حقيقة وانا في السابعة عشر من عمري
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كان تحفيزي وسببي الوحيد للكتابة هي خواطري وإزدحام مشاعري
فكنت كلما عجِزتُ عن التعبير التجأت إلى الكتابة لأصِف بشكل أدق ما أشعر به، ولن أنسى رفيقتي الأولى في الدرب صديقة العُمر سارة جعشان .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا للأسف، ولكنها ستكون قريبًا بإذن الله
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ اعتقد بأن أهم وأثمن صِفة لكل كاتب هي التواضع ثم التواضع، وأن يكون ليّنًا مُهذبًا مع الجميع، لكي يعكس ما أكتسبهُ من الأدب والأُدباء بأزهى شكل
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ فقدان الشغف هي من أصعب الأشياء التي قد يواجهها أيّة كاتب، حيث يشعُر بأن قلمِهِ قد جفّ وخوالِجه توقفت عن الإنتاج فيتسللُ إليه الشعور بالإحباط، ولكنني وبعون الله تغلبت على هذا الشعور بعدم التوقف عن الكتابة لأي سببٍ كان
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الإستمرارية تعني حتمية الوصول\"
إن كُنت تسعى إلى تحقيق أهدافك وآمالك، ستصِل إليها حتمًا
اربط سعيك بالتوكل على الله وأعلم جيدًا \"حيث تفترض أن تنتهي الحكايات، يولد حُلمٌ من جديد\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، والكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي، وبالطبع الكاتب محمود درويش، لما يمتلكون من نكهة أدبية تُميزهم عن باقي الكُتّاب
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أن تصمد أمام ظروفك، أمام عوائقك، أن تكون قويًا مهما عصفت بك الرياح هذا يعتبر أعظم إنجاز ممكن أن تقدمه لنفسك
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ لا نستطيع أن نقول ان الكتابة موهبة فقط ولا نستطيع أيضًا ان نقول بأنها هواية فقط، قد تكون الكتابة هواية مكتسبة، وقد تكون موهبة وليدة معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أبي الكاتب والشاعر / يحيى علي إبراهيم حبيب، رحمه الله.
لأنه مصدر إلهامي الثابت، وسبب كل نجاحاتي في الحياة، نور الله قبره وجعله من أصحاب الجنة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم الحمدلله، لدي موهبة الإلقاء والتعليقات الصوتية، كما أنني اجيد التحدث أمام الجمهور، ولدي موهبة في التصوير وهي مهنتي في الوقت الحالي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا استطيع ان اقول لكم سِوى :ترقبوا أول إصدار ورقي يحمل فيه إسمي وبين طيّاته شعوري وسيبهر الجميع إن شاء الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن تكون \"شيماء حبيب\" أفضل نسخة من نفسها، وأن يكون اسمها معرّفًا على اليمن والوطن العربي بأكملهِ بإذن الله تعالى
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ لا تدع مخاوفك توقفك عن الكتابة، جرّب ان تفرغ قلبك بقلمك، ان تجعل مشاعِرك كمسرح أمام القُراء، الكتابة مهارة تستحق التجربة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا شيماء يحيى حبيب
كاتبة يمنية من محافظة إب،مواليد صنعاء
أبلغ من العُمر ١٩ ربيعًا مُزهرًا
خريجة ثانوية، وأسعى للإلتحاق بالجامعة قريبًا إن شاء الله
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأتُ أحب الكتابة، والحُلم يراودني بين حين وحين وأنا في الثالثة عشر من عمري، حين كنت اعشق قراءة القصص الخيالية وأنغمس فيها كُليًا؛ ولكن بدأت في أول خطوة من تحقيق الحلم وأدركت إنه يجب أن يكون الحلم حقيقة وانا في السابعة عشر من عمري
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كان تحفيزي وسببي الوحيد للكتابة هي خواطري وإزدحام مشاعري
فكنت كلما عجِزتُ عن التعبير التجأت إلى الكتابة لأصِف بشكل أدق ما أشعر به، ولن أنسى رفيقتي الأولى في الدرب صديقة العُمر سارة جعشان .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا للأسف، ولكنها ستكون قريبًا بإذن الله
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ اعتقد بأن أهم وأثمن صِفة لكل كاتب هي التواضع ثم التواضع، وأن يكون ليّنًا مُهذبًا مع الجميع، لكي يعكس ما أكتسبهُ من الأدب والأُدباء بأزهى شكل
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ فقدان الشغف هي من أصعب الأشياء التي قد يواجهها أيّة كاتب، حيث يشعُر بأن قلمِهِ قد جفّ وخوالِجه توقفت عن الإنتاج فيتسللُ إليه الشعور بالإحباط، ولكنني وبعون الله تغلبت على هذا الشعور بعدم التوقف عن الكتابة لأي سببٍ كان
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الإستمرارية تعني حتمية الوصول˝
إن كُنت تسعى إلى تحقيق أهدافك وآمالك، ستصِل إليها حتمًا
اربط سعيك بالتوكل على الله وأعلم جيدًا ˝حيث تفترض أن تنتهي الحكايات، يولد حُلمٌ من جديد˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، والكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي، وبالطبع الكاتب محمود درويش، لما يمتلكون من نكهة أدبية تُميزهم عن باقي الكُتّاب
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أن تصمد أمام ظروفك، أمام عوائقك، أن تكون قويًا مهما عصفت بك الرياح هذا يعتبر أعظم إنجاز ممكن أن تقدمه لنفسك
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ لا نستطيع أن نقول ان الكتابة موهبة فقط ولا نستطيع أيضًا ان نقول بأنها هواية فقط، قد تكون الكتابة هواية مكتسبة، وقد تكون موهبة وليدة معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أبي الكاتب والشاعر / يحيى علي إبراهيم حبيب، رحمه الله.
لأنه مصدر إلهامي الثابت، وسبب كل نجاحاتي في الحياة، نور الله قبره وجعله من أصحاب الجنة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم الحمدلله، لدي موهبة الإلقاء والتعليقات الصوتية، كما أنني اجيد التحدث أمام الجمهور، ولدي موهبة في التصوير وهي مهنتي في الوقت الحالي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا استطيع ان اقول لكم سِوى :ترقبوا أول إصدار ورقي يحمل فيه إسمي وبين طيّاته شعوري وسيبهر الجميع إن شاء الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن تكون ˝شيماء حبيب˝ أفضل نسخة من نفسها، وأن يكون اسمها معرّفًا على اليمن والوطن العربي بأكملهِ بإذن الله تعالى
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ لا تدع مخاوفك توقفك عن الكتابة، جرّب ان تفرغ قلبك بقلمك، ان تجعل مشاعِرك كمسرح أمام القُراء، الكتابة مهارة تستحق التجربة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝