❞ يتمحور هذا الجزء حول ``صعوبات التعلم في الكتابة والرياضيات`` ويتحدث في فصوله عن صعوبات الكتابة، صعوبات التعلم في الإملاء، صعوبات التعلم في الرياضيات، دور المعلم والأب في التعامل مع ذوي صعوبات التعلم. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ يتمحور هذا الجزء حول ``صعوبات التعلم في الكتابة والرياضيات`` ويتحدث في فصوله عن صعوبات الكتابة، صعوبات التعلم في الإملاء، صعوبات التعلم في الرياضيات، دور المعلم والأب في التعامل مع ذوي صعوبات التعلم. ❝
❞ كُتب في 15 مارس 2022 عن حرب أوكرانيا والإنسان في هذا العصر.
الإنسان المشوه.
رغم قلة اهتمامي بالحرب الحالية بشكل عام، لكن فيها نقاط كنت مهتم بها منها تعامل الناس معاها ومع الروس بشكل عام، من شوية شفت خبر أن روسية عايشة من الانستجرام لما الموقع حظرها -لأنها روسية- بتشتكي من أن ديه حياتها ومعاشها، فشفت التعليقات ولقيت التعاطف -7 بل وفيه البعض بيقلها تروح تشتغل شغل حقيقي! تخيل لما أهل أوروبا يعترضوا على حرية شخص في اختيار عمله، حاجة عيب جدا يعني :D، وعلى النقيض لو حد اتجوز في أوكرانيا كان بيبقى بطل وبيحارب الظلم بالمحبة.
ناس كتير قارنت بين الوضع بين فلسطين وأوكرانيا من حيث تعاطف الناس، لكن ده متفهم ومكنش مثار استغراب عندي، لكن كان لطيف فكرة أن الناس بيلوموا شعب غزة علشان هم اللي ساكتين على حماس، وأن بسبب حماس شعب غزة بينضرب، بينما بسبب رئيس أوكرانيا فأوكرانيا بتنضرب برضه لكن مكنش فيه مشكلة هنا، رغم أن دوافع روسيا منطقية وأي دولة مكانها من الدول المكلومة على أوكرانيا كانت حتعمل نفس الموضوع، ولو أنهم بيبقى عندهم نفوذ وتأثير بيمنع الأمور توصل لده لكن لو وصل حيكملوا فيه عادي.
---
أنا اتعرضت لاستفادة واحدة من الموضوع ده ككل ألا وهي، احتياري بخصوص أيه الأصح فتعامل الدول الاسلامية والناس مع الاسرائيليين، هل ينسحبوا أمامهم ذي ما بيحصل في الرياضة ولا تكمل وتغلبه، كنت محتار بين الجانبين، لحد ما الغرب ساعدوني في حسم النقطة ديه فشكر واجب :D
---
آخر نقطة وهي أن الناس عبيد التريند والإعلام بامتياز إلا قليلا.
بداية الحرب كان فيه انتقاد لرئيس أوكرانيا من بعض الناس لحد ما التريند سخن وبعدها سكنوا وناموا وما ناموا.
ولو أرادوا في الإعلام اقناع الناس بصحة موقف روسيا وبخطأ الرئيس الأوكراني وأنه ورط شعبه لفعلوا ولأقتنع كثير من الناس.
تفتكر موضوع مثلا مقاطعة فرنسا اللي كان منتشر؟ الآن لو تكلمت فيه ستكون كأنك تتكلم في أمر من الثمانينات مثلا، وتتشدد عن البعض.
----
ليس معنى ده أن روسيا جميلة يعني ومش هدفي هنا أني أزكي طرف على طرف فموضوع أنا مش مضطلع عليه أصلا! بل بالعكس المسلمين جنحوا لمساندة قلبية للروم على الفرس وحزنوا بخسارة الروم في معركة، رغم عدائهم للطرفين.
-----
فيه حديث ضعيف منسوب لسيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام- لكن حسب ما قرأت فمعناه صحيح:
\"(لا يكون المؤمن إمّعة ، ذا أساء النّاس أساء معهم ، وإذا أحسنوا أحسن معهم)؟\". ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ كُتب في 15 مارس 2022 عن حرب أوكرانيا والإنسان في هذا العصر.
الإنسان المشوه.
رغم قلة اهتمامي بالحرب الحالية بشكل عام، لكن فيها نقاط كنت مهتم بها منها تعامل الناس معاها ومع الروس بشكل عام، من شوية شفت خبر أن روسية عايشة من الانستجرام لما الموقع حظرها -لأنها روسية- بتشتكي من أن ديه حياتها ومعاشها، فشفت التعليقات ولقيت التعاطف -7 بل وفيه البعض بيقلها تروح تشتغل شغل حقيقي! تخيل لما أهل أوروبا يعترضوا على حرية شخص في اختيار عمله، حاجة عيب جدا يعني :D، وعلى النقيض لو حد اتجوز في أوكرانيا كان بيبقى بطل وبيحارب الظلم بالمحبة.
ناس كتير قارنت بين الوضع بين فلسطين وأوكرانيا من حيث تعاطف الناس، لكن ده متفهم ومكنش مثار استغراب عندي، لكن كان لطيف فكرة أن الناس بيلوموا شعب غزة علشان هم اللي ساكتين على حماس، وأن بسبب حماس شعب غزة بينضرب، بينما بسبب رئيس أوكرانيا فأوكرانيا بتنضرب برضه لكن مكنش فيه مشكلة هنا، رغم أن دوافع روسيا منطقية وأي دولة مكانها من الدول المكلومة على أوكرانيا كانت حتعمل نفس الموضوع، ولو أنهم بيبقى عندهم نفوذ وتأثير بيمنع الأمور توصل لده لكن لو وصل حيكملوا فيه عادي.
-
أنا اتعرضت لاستفادة واحدة من الموضوع ده ككل ألا وهي، احتياري بخصوص أيه الأصح فتعامل الدول الاسلامية والناس مع الاسرائيليين، هل ينسحبوا أمامهم ذي ما بيحصل في الرياضة ولا تكمل وتغلبه، كنت محتار بين الجانبين، لحد ما الغرب ساعدوني في حسم النقطة ديه فشكر واجب :D
-
آخر نقطة وهي أن الناس عبيد التريند والإعلام بامتياز إلا قليلا.
بداية الحرب كان فيه انتقاد لرئيس أوكرانيا من بعض الناس لحد ما التريند سخن وبعدها سكنوا وناموا وما ناموا.
ولو أرادوا في الإعلام اقناع الناس بصحة موقف روسيا وبخطأ الرئيس الأوكراني وأنه ورط شعبه لفعلوا ولأقتنع كثير من الناس.
تفتكر موضوع مثلا مقاطعة فرنسا اللي كان منتشر؟ الآن لو تكلمت فيه ستكون كأنك تتكلم في أمر من الثمانينات مثلا، وتتشدد عن البعض.
-
ليس معنى ده أن روسيا جميلة يعني ومش هدفي هنا أني أزكي طرف على طرف فموضوع أنا مش مضطلع عليه أصلا! بل بالعكس المسلمين جنحوا لمساندة قلبية للروم على الفرس وحزنوا بخسارة الروم في معركة، رغم عدائهم للطرفين.
-
فيه حديث ضعيف منسوب لسيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام- لكن حسب ما قرأت فمعناه صحيح:
˝(لا يكون المؤمن إمّعة ، ذا أساء النّاس أساء معهم ، وإذا أحسنوا أحسن معهم)؟. ❝
❞ عبدالله الحايطي - الرياض أجمعت جهود 3 جمعيات دعوية في العاصمة السعودية الرياض على الاستفادة من الأمكانيات التقنية والدعوية التي يحويها تطبيق جوال بلغني الإسلام الذي أطلقته جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بحي البديعة - غرب الرياض- في نوفمبر الماضي والذي شهد على مدى الشهرين الماضيين عشرات الآلاف من حالات التحميل من المتاجر الألكترونية حول العالم. وأبرمت جمعية الدعوة والإرشاد في البديعة (المالكة لحقوق التطبيق) أمس في الرياض أتفاقية تعاون مع جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي الملز وجمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي الصحافة لتفعيل أدوارهما في الدعوة الى الله بالاستفادة من التقنية الحديثة واستخدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا لتطويعها لخدمة الدعوة والتعريف بالإسلام. وقال الرئيس التنفيذي لجمعية البديعة الشيخ فؤاد بن عبد الرحمن الرشيد أن هذه الاتفاقية التي تم توقيعها بين الجمعيات تأتي ضمن الجهود التنسيقية وفي إطار تكثيف الجهود الدعوية في تحقيق الأهداف المشتركة، مؤكداً أن هذه الاتفاقية هي أمتداد لاتفاقيات قادمة مع جمعيات دعوية في مناطق المملكة نحو توحيد الجهود الدعوية واستثمار المشاريع الناجحة التي تصب في هذا الجانب. وأوضح أن تطبيق بلغني الإسلام يخدم العمل الدعوي الالكتروني بتقنية حديثة وراقية وسهلة الاستخدام من خلال لوحة تحكم (بوابة الدعوة ) التي تنطلق الشراكة منها حيث يكون للجهة المشاركة حساب اشراف مستقل ويتم تزويدة بالأرقام لغير المسلمين من خلال تطبيق بلغني الإسلام الذي ينتشر بين المستخدمين في متاجر السوق الالكتروني. وأضاف الشيخ الرشيد أن مجالات عمل هذه الاتفاقية تتضمن تشكيل فرق عمل مشتركة من الأطراف المعنية للتخاطب والتواصل والتنسيق بما يخدم تنفيذ ما ورد في هذه الاتفاقية، وإنشاء حساب إشراف في لوحة التحكم للمشرفين والدعاة في هذه الجمعيات، وتدريبهم على طريقة العمل في بوابة الدعوة، إضافة إلى المشاركة في تسويق تطبيق بلغني الإسلام، وفي أعمال تطوير التطبيق والبوابة. وكانت جمعية الدعوة في البديعة وقعت أمس أتفاقيتي تعاون بين جمعيتي الملز والصحافة وقعها الرئيس التنفيذي لجمعية البديعة الشيخ فؤاد بن عبد الرحمن الرشيد، وفهد الخميس مسئول الجاليات في جمعية الصحافة، ومحمد الحاوي مدير الجاليات قي جمعية الملز. من جانبه أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الدعوة بالملز الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الهدلق على أهمية هذه الاتفاقية مع جمعية الدعوة بالبديعة للتعاون معاً لما فيه الخير وتبليغ الإسلام عن طريق تطبيق بلغني الإسلام تحقيقاً لقوله تعالى( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ) ومن منطلق قول النبي صلى الله عليه وسلم : (بلغوا عني ولو آيه)، داعياً الله سبحانة وتعالى لهذه الجهود المباركة التوفيق والنجاح. من جهته قال مسئول الجاليات في جمعية الصحافة فهد الخميس أن هذه الاتفاقية تأتي إنطلاقاً من مبدأ الدعوة إلى الله والتعاون على البر والتقوى وتوحيد الجهود في أستخدام الوسائل الدعوية الألكترونية الميسرة. وأوضح أن جمعية الدعوة وتوعية الجاليات في البديعة تعمل بجهد ملموس في مجال الدعوة الألكترونية لذا فقد حرصت جمعية الدعوة وتوعية الجاليات في الصحافة على الاستفادة من هذه التجربة في مشروع ( بلغني الإسلام) لخدمة دين الله. يذكر أن تطبيق (جوال بلغني الإسلام) يمكن تحميله من المتاجر الألكترونية وفتح حساب للمستخدم وأرسال معلومات غير المسلم من خلال التطبيق ليتولى دعاة الجمعية دعوة الشخص ومتابعته حتى إسلامه وإبلاغ صاحب الحساب بكل المستجدات لينال الأجر والمثوبة من الله ويهدف المشروع إلى دعوة الجاليات الغير مسلمة بالمملكة إلى الإسلام عبر التطبيق، ومساعدة من يرغب في الإسلام أو التعريف به، والعناية بالمسلمين الجدد وغرس القيم الإسلامية وتطبيق تعاليم الاسلام، إضافة إلى الاستثمار في تأهيل وتفعيل الطاقات البشرية لخدمة الإسلام ونشر رسالته، وكذلك توظيف التقنيات الحديثة لتبليغ الإسلام لغير المسلمين في المملكة والعالم من خلال الهاتف وباستخدام كوادر شرعية وفنية مؤهلة، وتدريب كوادر جديدة من الدعاة لتوسيع نطاق المشروع لعمل الدعاة داخل المملكة وخارجها .. ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
❞ عبدالله الحايطي - الرياض أجمعت جهود 3 جمعيات دعوية في العاصمة السعودية الرياض على الاستفادة من الأمكانيات التقنية والدعوية التي يحويها تطبيق جوال بلغني الإسلام الذي أطلقته جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بحي البديعة - غرب الرياض- في نوفمبر الماضي والذي شهد على مدى الشهرين الماضيين عشرات الآلاف من حالات التحميل من المتاجر الألكترونية حول العالم. وأبرمت جمعية الدعوة والإرشاد في البديعة (المالكة لحقوق التطبيق) أمس في الرياض أتفاقية تعاون مع جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي الملز وجمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في حي الصحافة لتفعيل أدوارهما في الدعوة الى الله بالاستفادة من التقنية الحديثة واستخدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا لتطويعها لخدمة الدعوة والتعريف بالإسلام. وقال الرئيس التنفيذي لجمعية البديعة الشيخ فؤاد بن عبد الرحمن الرشيد أن هذه الاتفاقية التي تم توقيعها بين الجمعيات تأتي ضمن الجهود التنسيقية وفي إطار تكثيف الجهود الدعوية في تحقيق الأهداف المشتركة، مؤكداً أن هذه الاتفاقية هي أمتداد لاتفاقيات قادمة مع جمعيات دعوية في مناطق المملكة نحو توحيد الجهود الدعوية واستثمار المشاريع الناجحة التي تصب في هذا الجانب. وأوضح أن تطبيق بلغني الإسلام يخدم العمل الدعوي الالكتروني بتقنية حديثة وراقية وسهلة الاستخدام من خلال لوحة تحكم (بوابة الدعوة ) التي تنطلق الشراكة منها حيث يكون للجهة المشاركة حساب اشراف مستقل ويتم تزويدة بالأرقام لغير المسلمين من خلال تطبيق بلغني الإسلام الذي ينتشر بين المستخدمين في متاجر السوق الالكتروني. وأضاف الشيخ الرشيد أن مجالات عمل هذه الاتفاقية تتضمن تشكيل فرق عمل مشتركة من الأطراف المعنية للتخاطب والتواصل والتنسيق بما يخدم تنفيذ ما ورد في هذه الاتفاقية، وإنشاء حساب إشراف في لوحة التحكم للمشرفين والدعاة في هذه الجمعيات، وتدريبهم على طريقة العمل في بوابة الدعوة، إضافة إلى المشاركة في تسويق تطبيق بلغني الإسلام، وفي أعمال تطوير التطبيق والبوابة. وكانت جمعية الدعوة في البديعة وقعت أمس أتفاقيتي تعاون بين جمعيتي الملز والصحافة وقعها الرئيس التنفيذي لجمعية البديعة الشيخ فؤاد بن عبد الرحمن الرشيد، وفهد الخميس مسئول الجاليات في جمعية الصحافة، ومحمد الحاوي مدير الجاليات قي جمعية الملز. من جانبه أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الدعوة بالملز الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الهدلق على أهمية هذه الاتفاقية مع جمعية الدعوة بالبديعة للتعاون معاً لما فيه الخير وتبليغ الإسلام عن طريق تطبيق بلغني الإسلام تحقيقاً لقوله تعالى( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ) ومن منطلق قول النبي صلى الله عليه وسلم : (بلغوا عني ولو آيه)، داعياً الله سبحانة وتعالى لهذه الجهود المباركة التوفيق والنجاح. من جهته قال مسئول الجاليات في جمعية الصحافة فهد الخميس أن هذه الاتفاقية تأتي إنطلاقاً من مبدأ الدعوة إلى الله والتعاون على البر والتقوى وتوحيد الجهود في أستخدام الوسائل الدعوية الألكترونية الميسرة. وأوضح أن جمعية الدعوة وتوعية الجاليات في البديعة تعمل بجهد ملموس في مجال الدعوة الألكترونية لذا فقد حرصت جمعية الدعوة وتوعية الجاليات في الصحافة على الاستفادة من هذه التجربة في مشروع ( بلغني الإسلام) لخدمة دين الله. يذكر أن تطبيق (جوال بلغني الإسلام) يمكن تحميله من المتاجر الألكترونية وفتح حساب للمستخدم وأرسال معلومات غير المسلم من خلال التطبيق ليتولى دعاة الجمعية دعوة الشخص ومتابعته حتى إسلامه وإبلاغ صاحب الحساب بكل المستجدات لينال الأجر والمثوبة من الله ويهدف المشروع إلى دعوة الجاليات الغير مسلمة بالمملكة إلى الإسلام عبر التطبيق، ومساعدة من يرغب في الإسلام أو التعريف به، والعناية بالمسلمين الجدد وغرس القيم الإسلامية وتطبيق تعاليم الاسلام، إضافة إلى الاستثمار في تأهيل وتفعيل الطاقات البشرية لخدمة الإسلام ونشر رسالته، وكذلك توظيف التقنيات الحديثة لتبليغ الإسلام لغير المسلمين في المملكة والعالم من خلال الهاتف وباستخدام كوادر شرعية وفنية مؤهلة، وتدريب كوادر جديدة من الدعاة لتوسيع نطاق المشروع لعمل الدعاة داخل المملكة وخارجها. ❝