❞ فما هو غني بخل التفاح العضوي وما هي خصائص مكوناته؟
البوتاسيوم هو عنصر تتبع مهم للغاية وضروري لعمل الخلايا الطبيعي، وكذلك توازن السوائل الطبيعي في الجسم. وهو البوتاسيوم المسؤول عن صحة القلب والعضلات. وبدمجه مع المغنيسيوم فإنه يقوي الأعصاب ويعيد الطاقة ويعطي القوة للعضلات ويخلص من الأرق والصداع. البوتاسيوم ضروري للجهاز العصبي. خل التفاح العضوي ليس غنيًا بالبوتاسيوم فحسب، بل إنه قادر على الارتباط به مع العناصر المعدنية مثل الفوسفور والكلور والصوديوم والمغنيسيوم والكالسيوم والكبريت والحديد والفلور والسيليكون الموجودة في المنتجات الغذائية. ونتيجة لذلك، يتم تطبيع عملية التمثيل الغذائي للمعادن، مما له تأثير إيجابي في علاج أمراض الحساسية والربو القصبي والألم العصبي الثلاثي التوائم، ويؤدي أيضًا إلى تحسن عام في الجسم.
البكتين هو مادة صابورة تعزز عملية الهضم وتؤدي عددًا من الوظائف المفيدة للجسم. فهو يقلل من مستويات الكوليسترول في الدم، ويحسن حالة الأوعية الدموية، ويمنع تطور تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وما إلى ذلك. البكتين له تأثير مفيد على عمل الجهاز الهضمي في حالة التسمم؛ إذا كنت تشك في جودة الطعام، فيجب عليك تناول خل التفاح العضوي قبل الأكل.
فيتامين E، أو توكوفيرول، هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تعمل على تحييد الآثار السلبية للجذور الحرة على الجسم. الجذور الحرة هي سبب الشيخوخة المبكرة واضطرابات الجهاز المناعي وأمراض القلب والأوعية الدموية وإعتام عدسة العين والسرطان.
البيتا كاروتين، أو بر وفيتامين أ، هو أحد مضادات الأكسدة القوية الأخرى التي تمنع الشيخوخة المبكرة. إنه يحفز جهاز المناعة وهو وسيلة وقائية ممتازة ضد أمراض القلب والأوعية الدموية، ويمنع تطور إعتام عدسة العين والسرطان.
يعد المغنيسيوم عنصرًا مهمًا يشارك في بناء البروتينات وتكوين الأنسجة العظمية في الجسم، وكذلك في عمل الجهاز العصبي ووظيفة القلب. يحتوي المغنيسيوم على خصائص مضادة للتشنج وتوسع الأوعية، ويحفز النشاط الحركي للأمعاء والمرارة، ويشارك في استقلاب الفوسفور، ويساعد على خفض ضغط الدم. المغنيسيوم مفيد بشكل خاص للنساء أثناء انقطاع الطمث، لأنه يخفف من جميع المظاهر السلبية لهذه الفترة - الهبات الساخنة، والشعور بالحرارة، والخفقان والتعرق.
يقوي الفوسفور العظام والأسنان، ولهذا فإن خل التفاح العضوي المخفف بالماء مفيد للمضمضة وتنظيف الأسنان. بالإضافة إلى ذلك، ينظم الفوسفور استقلاب الطاقة في الجسم.
الكبريت جزء من معظم البروتينات والإنزيمات، وبالتالي فهو ضروري لتركيبها وعملها. وينشط دوره بشكل خاص في تركيب بروتينات الأنسجة الضامة، مثل جدران الأوعية الدموية والجلد والشعر. جنبا إلى جنب مع فيتامينات ب، يشارك الكبريت في عملية التمثيل الغذائي. جنبا إلى جنب مع الفوسفور، يؤثر الكبريت على الأداء الطبيعي للجهاز العصبي. فإذا قل في الجسم أصبح الإنسان عصبياً وزادت عصبيته.
فيتامين ب1 ضروري لإمداد الجسم بالطاقة. ومع وجود كمية كافية من فيتامين ب1، يكون حرق السكريات، المصادر الرئيسية للطاقة، أفضل.
يلعب فيتامين ب2 دورًا في إمداد الجسم بالطاقة ويساعد في الحفاظ على صحة الجلد.
يلعب فيتامين ب6 دورًا مهمًا في بناء البروتينات وتكسيرها، كما يشارك في عملية التمثيل الغذائي.
فيتامين ب 12 ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء وله تأثير مفيد على نظامنا العصبي.. ❝ ⏤عادل محمد السراجي
❞ فما هو غني بخل التفاح العضوي وما هي خصائص مكوناته؟
البوتاسيوم هو عنصر تتبع مهم للغاية وضروري لعمل الخلايا الطبيعي، وكذلك توازن السوائل الطبيعي في الجسم. وهو البوتاسيوم المسؤول عن صحة القلب والعضلات. وبدمجه مع المغنيسيوم فإنه يقوي الأعصاب ويعيد الطاقة ويعطي القوة للعضلات ويخلص من الأرق والصداع. البوتاسيوم ضروري للجهاز العصبي. خل التفاح العضوي ليس غنيًا بالبوتاسيوم فحسب، بل إنه قادر على الارتباط به مع العناصر المعدنية مثل الفوسفور والكلور والصوديوم والمغنيسيوم والكالسيوم والكبريت والحديد والفلور والسيليكون الموجودة في المنتجات الغذائية. ونتيجة لذلك، يتم تطبيع عملية التمثيل الغذائي للمعادن، مما له تأثير إيجابي في علاج أمراض الحساسية والربو القصبي والألم العصبي الثلاثي التوائم، ويؤدي أيضًا إلى تحسن عام في الجسم.
البكتين هو مادة صابورة تعزز عملية الهضم وتؤدي عددًا من الوظائف المفيدة للجسم. فهو يقلل من مستويات الكوليسترول في الدم، ويحسن حالة الأوعية الدموية، ويمنع تطور تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وما إلى ذلك. البكتين له تأثير مفيد على عمل الجهاز الهضمي في حالة التسمم؛ إذا كنت تشك في جودة الطعام، فيجب عليك تناول خل التفاح العضوي قبل الأكل.
فيتامين E، أو توكوفيرول، هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تعمل على تحييد الآثار السلبية للجذور الحرة على الجسم. الجذور الحرة هي سبب الشيخوخة المبكرة واضطرابات الجهاز المناعي وأمراض القلب والأوعية الدموية وإعتام عدسة العين والسرطان.
البيتا كاروتين، أو بر وفيتامين أ، هو أحد مضادات الأكسدة القوية الأخرى التي تمنع الشيخوخة المبكرة. إنه يحفز جهاز المناعة وهو وسيلة وقائية ممتازة ضد أمراض القلب والأوعية الدموية، ويمنع تطور إعتام عدسة العين والسرطان.
يعد المغنيسيوم عنصرًا مهمًا يشارك في بناء البروتينات وتكوين الأنسجة العظمية في الجسم، وكذلك في عمل الجهاز العصبي ووظيفة القلب. يحتوي المغنيسيوم على خصائص مضادة للتشنج وتوسع الأوعية، ويحفز النشاط الحركي للأمعاء والمرارة، ويشارك في استقلاب الفوسفور، ويساعد على خفض ضغط الدم. المغنيسيوم مفيد بشكل خاص للنساء أثناء انقطاع الطمث، لأنه يخفف من جميع المظاهر السلبية لهذه الفترة - الهبات الساخنة، والشعور بالحرارة، والخفقان والتعرق.
يقوي الفوسفور العظام والأسنان، ولهذا فإن خل التفاح العضوي المخفف بالماء مفيد للمضمضة وتنظيف الأسنان. بالإضافة إلى ذلك، ينظم الفوسفور استقلاب الطاقة في الجسم.
الكبريت جزء من معظم البروتينات والإنزيمات، وبالتالي فهو ضروري لتركيبها وعملها. وينشط دوره بشكل خاص في تركيب بروتينات الأنسجة الضامة، مثل جدران الأوعية الدموية والجلد والشعر. جنبا إلى جنب مع فيتامينات ب، يشارك الكبريت في عملية التمثيل الغذائي. جنبا إلى جنب مع الفوسفور، يؤثر الكبريت على الأداء الطبيعي للجهاز العصبي. فإذا قل في الجسم أصبح الإنسان عصبياً وزادت عصبيته.
فيتامين ب1 ضروري لإمداد الجسم بالطاقة. ومع وجود كمية كافية من فيتامين ب1، يكون حرق السكريات، المصادر الرئيسية للطاقة، أفضل.
يلعب فيتامين ب2 دورًا في إمداد الجسم بالطاقة ويساعد في الحفاظ على صحة الجلد.
يلعب فيتامين ب6 دورًا مهمًا في بناء البروتينات وتكسيرها، كما يشارك في عملية التمثيل الغذائي.
فيتامين ب 12 ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء وله تأثير مفيد على نظامنا العصبي. ❝
❞ عندما يعزف القلب أغنية الحياة ، يغزل المحبون والشعراء والفنانون أنسجة القصائد على تداعيات هذه الألحان .
والقلب كتلة من اللحم وزنها في الإنسان الكهل 280 - 340 غ ، وسُمّي قلباً لكونه في وسط البدن تقريباً ..وقال بعضهم سُمي قلباً لأن وضعه مقلوب في البدن . فقمته في الأسفل ، وقاعدته في الأعلى . ولكن أحد الشعراء يرأى رأياً آخر:
ما سُمّيَ القلبُ إلا مِن تقلّبه والرأي يصرف بالإنسان أطوارا
والقلب أمير البدن بلا منازع ، كلُّ عضو في البدن ..وكلُّ خلية فيه بحاجة إليه ، حتى الدماغ إذا قطع القلبُ الدمَ عنه مات بعد 4 دقائق !.
أما هو فمستقلٌ بذاته.. يضخ دمه إلى خلاياه عبر شرايينه التاجية . وإذا قطع الدماغ عنه سيالته العصبية ، أمَرَ القلبُ العقدَ العصبية المنبثّة في عضلته فقامت بوظيفة الدماغ واستغنى عنه !.
وينبض القلب في الدقيقة الواحدة وسطياً 70 مرة ، ويضخ 5 لترات من الدم . وفي اليوم الواحد ينبض 100,000 نبضة تقريبا . ويدفع 7200 لترا من الدم .
وإذا عاش الإنسان سبعين عاماً ، فإن القلب يكون قد نبض حوالي 3 مليارات نبضة ، وضخَّ حوالي 200 مليون لتر من الدم طوال تلك الحياة . فالقلب هو العضلة الوحيدة التي لا تتوقف عن العمل طوال حياة الإنسان .
ويؤكد بشار بن برد أن القلب في موطن الهوى يبصر قبل العين ، ويسمع قبل الأذن فيقول :
دعوا قلبي وما اختار وما ارتضى فبالقلب لا بالعين يبصرُ ذو اللب
وما تبصرُ العينان في موضع الهوى ولا تسمع الأذنان إلا من القلب
ولا شك أن الضغوط النفسية الشديدة والمصائب العظام تؤثر سلباً على القلب ، فكم رأينا من حالات " جلطة القلب " ( احتشاء عضلة القلب ) ، ساهمَ في إحادثها تعرُّضُ المريض لضغطٍ نفسي شديد . قال الشاعر :
احرص على حفظ القلوب من الأسى فصفاؤها بعد التكدّر يعسرُ
وإذا كان القلب يبدو واضحاً على شاشة تصوير القلب بالايكو ، فنرى ما فيه من صمامات ، وضعف أو توسع في عضلة القلب ، في انقباضه وانبساطه ، فإن الأطباء يعجزون عن إدراك ما في القلب من أحاسيس ومشاعر رغم أنه يحاول إبداء ما فيه..
ويأبى الذي في القلب إلا تبيّناً وكلُّ إناء بالذي فيه يرشح
وقد تصاب عضلة القلب بالتضخم والقساوة ، وخاصة عند المسنين ، أو عند المصابين بارتفاع ضغط الدم الشديد . ولكنه قد يكون قاسياً عند المحبوب ، فلا يحنُّ ولا يلين . يقول صريع الغواني مسلم بن الوليد :
أُحبُّ منْ حبّكم مَنْ كان يشبهكم حتى لقد كدتُ أهوى الشمسَ والقمرا
أمرُّ بالحجر القاسي فألثمُـــه ُ لأنَّ قلبك قاسٍ يشبـــهُ الحجـر. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ عندما يعزف القلب أغنية الحياة ، يغزل المحبون والشعراء والفنانون أنسجة القصائد على تداعيات هذه الألحان .
والقلب كتلة من اللحم وزنها في الإنسان الكهل 280 - 340 غ ، وسُمّي قلباً لكونه في وسط البدن تقريباً .وقال بعضهم سُمي قلباً لأن وضعه مقلوب في البدن . فقمته في الأسفل ، وقاعدته في الأعلى . ولكن أحد الشعراء يرأى رأياً آخر:
ما سُمّيَ القلبُ إلا مِن تقلّبه والرأي يصرف بالإنسان أطوارا
والقلب أمير البدن بلا منازع ، كلُّ عضو في البدن .وكلُّ خلية فيه بحاجة إليه ، حتى الدماغ إذا قطع القلبُ الدمَ عنه مات بعد 4 دقائق !.
أما هو فمستقلٌ بذاته. يضخ دمه إلى خلاياه عبر شرايينه التاجية . وإذا قطع الدماغ عنه سيالته العصبية ، أمَرَ القلبُ العقدَ العصبية المنبثّة في عضلته فقامت بوظيفة الدماغ واستغنى عنه !.
وينبض القلب في الدقيقة الواحدة وسطياً 70 مرة ، ويضخ 5 لترات من الدم . وفي اليوم الواحد ينبض 100,000 نبضة تقريبا . ويدفع 7200 لترا من الدم .
وإذا عاش الإنسان سبعين عاماً ، فإن القلب يكون قد نبض حوالي 3 مليارات نبضة ، وضخَّ حوالي 200 مليون لتر من الدم طوال تلك الحياة . فالقلب هو العضلة الوحيدة التي لا تتوقف عن العمل طوال حياة الإنسان .
ويؤكد بشار بن برد أن القلب في موطن الهوى يبصر قبل العين ، ويسمع قبل الأذن فيقول :
دعوا قلبي وما اختار وما ارتضى فبالقلب لا بالعين يبصرُ ذو اللب
وما تبصرُ العينان في موضع الهوى ولا تسمع الأذنان إلا من القلب
ولا شك أن الضغوط النفسية الشديدة والمصائب العظام تؤثر سلباً على القلب ، فكم رأينا من حالات ˝ جلطة القلب ˝ ( احتشاء عضلة القلب ) ، ساهمَ في إحادثها تعرُّضُ المريض لضغطٍ نفسي شديد . قال الشاعر :
احرص على حفظ القلوب من الأسى فصفاؤها بعد التكدّر يعسرُ
وإذا كان القلب يبدو واضحاً على شاشة تصوير القلب بالايكو ، فنرى ما فيه من صمامات ، وضعف أو توسع في عضلة القلب ، في انقباضه وانبساطه ، فإن الأطباء يعجزون عن إدراك ما في القلب من أحاسيس ومشاعر رغم أنه يحاول إبداء ما فيه.
ويأبى الذي في القلب إلا تبيّناً وكلُّ إناء بالذي فيه يرشح
وقد تصاب عضلة القلب بالتضخم والقساوة ، وخاصة عند المسنين ، أو عند المصابين بارتفاع ضغط الدم الشديد . ولكنه قد يكون قاسياً عند المحبوب ، فلا يحنُّ ولا يلين . يقول صريع الغواني مسلم بن الوليد :
أُحبُّ منْ حبّكم مَنْ كان يشبهكم حتى لقد كدتُ أهوى الشمسَ والقمرا
أمرُّ بالحجر القاسي فألثمُـــه ُ لأنَّ قلبك قاسٍ يشبـــهُ الحجـر. ❝
❞ فوائد خليط البصل مع العسل يُعالج حالات الربو، وذلك كما أكّدت عليه بعض الدراسات العالميّة وأثبتته عمليّاً من خلال تناول مقدار ملعقةٍ مِن عصير البصل، ويُخلط بملعقة من العسل كلّ 3 ساعات تقريباً؛ حيث إنّ هذا الخليط له قدرة عالية على طرد البلغم المتراكم في الشعب الهوائيّة والتي ينتج عنها ضيق التنفس وحدوث نوبات الربو. يُخفّض من مستوى السكر بالدّم لدى مرضى السكريّ كون البصل يحتوي على الجلوكوزين؛ وهي مادة تُشبه هرمون الأنسولين من حيث المفعول. يقتل جميع الميكروبات المتواجدة في الفم، ويُساهم في تعقيم الفم، بالإضافة لطرد ديدان المعدة، وذلك عن طريق تناول ملعقة من خليط العسل مع البصل والمضمضة بها مدة دقيقتين ثم ابتلاعها. يُعالج الماء الأبيض بالعين، كما يُساهم في علاج حبوب الشباب. يُعالج مرض القلب وتصلّب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم. يقوّي القدرة الجنسية وطول فترة الانتصاب لدى الرجال كونه يَحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من فيتامين سي المُنشّط لهرمون الجنس الذكريّ. يقوّي الأعصاب كونه يحتوي على الحديد، والكبريت، وفيتامينات مقويّة للأعصاب مثل فيتامين أ، وفيتامين ب، وفيتامين ج، ويحتوي على عناصر غذائية كالكربوهيدرات، والبروتينات، وأملاح معدنيّة مثل الكالسيوم والفسفور. يُنشّط حركة الأمعاء لاحتوائه على زيوتٍ طيّارة وألبان سليلوزيّة، كما يحتوي على مواد تُدرّ البول والصفراء. يُعتبر منشّطاً للقلب والشرايين والدورة الدموية ويحتوي على موادٍّ وأنزيمات وخمائر تُفيد المعدة. يُنشّط الغدد والهرمونات، ويُعالج عدّة أمراض كالزهري، والسّل، والسيلان؛ لاحتوائِه على مضادّات حيويّة طبيعيّة. يفتح الشهيّة ويطرد غازات البطن، ويُقلّل من نسبة تجلّط الدم ويمنع التجلّط بشرايين القلب ويمنح حدوث أزمات القلب. يُعالج السعال وخشونة الصدر، وتوجد دراسة تُؤكّد فائدة الخليط لعلاج مرض السرطان بواسطة عمل حقنة شرجيّة من الخليط. يُفيد في معالجة حالات الإنفلونزا والزكام، ويُعالج مشكلات سوء الهضم والحمّى والتهابات الفم والحنجرة. يُعالج مشاكل الحساسيّة الأنفيّة من خلال عصر مقدار حبة بصل متوسطة وتؤخذ ماء العصر وتُخلط بنفس الكميّة عسل، ويُوضع الخليط على نارٍ هادئةٍ حتى يغلي ويُبعَد عن النّار حتى يبرد وتؤخذ منه ملعقةٌ كبيرة صباحاً وأخرى مساءً بعد الأكل.. ❝ ⏤محمد محمود عبد الله
❞ فوائد خليط البصل مع العسل يُعالج حالات الربو، وذلك كما أكّدت عليه بعض الدراسات العالميّة وأثبتته عمليّاً من خلال تناول مقدار ملعقةٍ مِن عصير البصل، ويُخلط بملعقة من العسل كلّ 3 ساعات تقريباً؛ حيث إنّ هذا الخليط له قدرة عالية على طرد البلغم المتراكم في الشعب الهوائيّة والتي ينتج عنها ضيق التنفس وحدوث نوبات الربو. يُخفّض من مستوى السكر بالدّم لدى مرضى السكريّ كون البصل يحتوي على الجلوكوزين؛ وهي مادة تُشبه هرمون الأنسولين من حيث المفعول. يقتل جميع الميكروبات المتواجدة في الفم، ويُساهم في تعقيم الفم، بالإضافة لطرد ديدان المعدة، وذلك عن طريق تناول ملعقة من خليط العسل مع البصل والمضمضة بها مدة دقيقتين ثم ابتلاعها. يُعالج الماء الأبيض بالعين، كما يُساهم في علاج حبوب الشباب. يُعالج مرض القلب وتصلّب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم. يقوّي القدرة الجنسية وطول فترة الانتصاب لدى الرجال كونه يَحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من فيتامين سي المُنشّط لهرمون الجنس الذكريّ. يقوّي الأعصاب كونه يحتوي على الحديد، والكبريت، وفيتامينات مقويّة للأعصاب مثل فيتامين أ، وفيتامين ب، وفيتامين ج، ويحتوي على عناصر غذائية كالكربوهيدرات، والبروتينات، وأملاح معدنيّة مثل الكالسيوم والفسفور. يُنشّط حركة الأمعاء لاحتوائه على زيوتٍ طيّارة وألبان سليلوزيّة، كما يحتوي على مواد تُدرّ البول والصفراء. يُعتبر منشّطاً للقلب والشرايين والدورة الدموية ويحتوي على موادٍّ وأنزيمات وخمائر تُفيد المعدة. يُنشّط الغدد والهرمونات، ويُعالج عدّة أمراض كالزهري، والسّل، والسيلان؛ لاحتوائِه على مضادّات حيويّة طبيعيّة. يفتح الشهيّة ويطرد غازات البطن، ويُقلّل من نسبة تجلّط الدم ويمنع التجلّط بشرايين القلب ويمنح حدوث أزمات القلب. يُعالج السعال وخشونة الصدر، وتوجد دراسة تُؤكّد فائدة الخليط لعلاج مرض السرطان بواسطة عمل حقنة شرجيّة من الخليط. يُفيد في معالجة حالات الإنفلونزا والزكام، ويُعالج مشكلات سوء الهضم والحمّى والتهابات الفم والحنجرة. يُعالج مشاكل الحساسيّة الأنفيّة من خلال عصر مقدار حبة بصل متوسطة وتؤخذ ماء العصر وتُخلط بنفس الكميّة عسل، ويُوضع الخليط على نارٍ هادئةٍ حتى يغلي ويُبعَد عن النّار حتى يبرد وتؤخذ منه ملعقةٌ كبيرة صباحاً وأخرى مساءً بعد الأكل. ❝
❞ ما نحبه في البيت والغرفة والفراش والمدفأة، وما نخلده بالأشعار والأغاني وما نشتاق إليه في ليالي الغربة،، ليس هو البيت ولا الغرفة ولا الفراش ولا المدفأة، وإنما مشاعرنا وذكرياتنا التي نسجت نفسها حول هذه الجمادات وبعثت فيها نبض الحياة وجعلت منها مخلوقات تُحَبُّ وتُفْتَقَدْ ،،إننا نحب عرق أيدينا في مفرش مشغول وعطر أنفاسنا على الستائر ورائحة تبغنا على الوسائد القديمة ،،
وحينما نحتفل بالماضي نحن في الواقع نحتفل بالحاضر دون أن ندري فهذه اللحظات الماضية التي أحببناها ظللنا نجرجرها معنا كل يوم فأصبحت معنا حاضرا مستمرا، إنه الحب الذي خلق من الجمادات أحياء ،، والحب جعل من الماضي حاضرا شاخصا ماثلا في الشعور،، وإذا كنا نقرأ أن السيد المسيح كان يشفي بالحب، فليس فيما نقرأ مبالغة ،،بل هي حقيقة علمية ،،
فالحقد والكراهية والحسد والبغضاء ترفع ضغط الدم، وتحدث جفافا واضطرابات خطيرة في الغدد الصماء وعسر دائم في الهضم والإمتصاص والتمثيل الغذائى، وأرقاً وشرودا ً،، والنفور والإشمئزاز يؤدي إلى أمراض الحساسية ،،والحساسية ذاتها نوع من أنواع النفور ،،نفور الجسم من مواد غريبة عليه ،،واليأس يؤدي إلى انخفاض الكورتيزون في الدم ،، والغضب يؤدي إلى إلى ارتفاع الأدرينالين والثيروكسين في الدم بنسب كبيرة ، وإذا استسلم الإنسان لزوابع الغضب والقلق والأرق واليأس أصبح فريسة سهلة لقرحة المعدة والسكر وتقلص القولون وأمراض الغدة الدرقية والذبحة، وهي أمراض لا علاج لها إلا المحبة والتفاؤل والتسامح وطيبة القلب ،،
جرب ألا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم ،وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة ،سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل ،إنها تجربة شاقة وسوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين ،، وسوف يستلزم ذلك أن تظل في حالة حرب معلنة مع أنانيتك وطمعك ،حرب يشترك فيه العقل والعزم والإيمان والإصرار والصبر والمثابرة والإلهام ،، وأشق الحروب هي حرب الإنسان مع نفسه ،، وما أكثر القواد الذين استطاعوا أن يحكموا شعوبهم وعجزوا عن حكم أنفسهم وما أسهل أن تسوس الجيوش ،وما أصعب أن تسوس نفسك ،،
ولا يكفي أن تقول ،من الغد لن أبغض أحدا ولن أحسد أحدا ،وتظن بذلك أن المشكلة انتهت ،فقليل من الصراحة مع نفسك سوف تكشف لك أنك تكذب وأنك تقول بلسانك ما لا تحس بقلبك ، والإنتصار على الأنانية ليس معركة يوم وإنما معركة عمر وحياة ، ولكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر ،
وإذا قالوا لك إن معجزة الحب تستطيع أن تشفي من الأمراض فما يقولونه يمكن أن يكون علميا ،، فبالحب يحل الإنسجام والنظام في الجسد والروح، وما الصحة إلا حالة الإنسجام التام والنظام في الجسد ،وإذا كان الحب لم يشف أحدا إلى الآن ، فلأننا لم نتعلم بعد كيف نحب ،، الرجل يحب المرأة وينتحر من أجلها ويقتل ويختلس ويرتشي ويرتكب جريمة ويظن أن هذا هو منتهى الحب وهو لم يدرك بعد أن الحب هو أن يحب الكل ،،أن ينظر إلى كل طفل على أنه ابنه وكل كهل على أنه أبوه ،وأن يكون حبه لإمرأته سببا يحب من أجله العالم كله ويأخذه بالحضن ،، وبالنسبة لعالم اليوم ،عالم القنبلة الذرية والصاروخ والدبابة والدولار ،الكلام في هذا اللون من الحب هذيان ، وتخريف ! ولهذا فالمرض في هذا العالم فريضة ،والعذاب ضريبة واجبة لهذه القلوب التي تطفح بالكراهية ،لا بد أن نمرض لأن العالم مريض وعلاقاته مريضة ،،
والذبحة والجلطة والضغط والربو أمراض نفسية في حقيقتها ،، أمراض إنسان يطحن أضراسه غيظا ويعض على نواجذه ندما ،ويستجدي النوم بالمنومات ،ولا يستطيع النوم لأن أطماعه تحاصره ،ولأنه جوعان مهما شبع فقير مهما اغتنى،، إنسان يفرق بين أبنائه لأن بعضهم أبيض وبعضهم أسود ،إنسان يتسلق على إنسان ويتسلق عليه إنسان في مجتمع طاقته المحركة صراع الطبقات ،، وفي مثل هذا العالم الحب مستحيل لأن كل واحد يضع إصبعه على الزناد،، كل واحد في حالة توتر ،وهذا التقلص المستمر هو المرض ،وهو الذي يظهر في ألف مرض ومرض ،من تسويس الأسنان إلى السرطان ،،إذا قالوا لك إن سبب المرض ميكروب ،قل لهم لماذا لا نمرض جميعا بالسل مع أننا نستنشق كلنا ميكروب السل في التراب كل يوم ويدخل إلى رئاتنا في مساواة ؟ لأن بعضنا يقاوم وبعضنا لا يقوم ،،
وماهي المقاومة سوى أن تكون الحالة سوية للجسم ،، حالة العمل في انسجام بين كل الخلايا والغدد والأعصاب وهي حالة ترتد في النهاية إلى صورة من صور الإئتلاف الكامل بين النفس والجسد ،، ولهذا يمكن أن يكون مرض السل مرضا نفسيا ،، كما يمكن أن تعاودك الإنفلونزا بكثرة لأسباب نفسية ،، مع أن العلم يؤكد أن سبب السل هو ميكروب [باسيل كوخ] وسبب الإنفلونزا هو (الفيروس) ولكنها ليست أسبابا قاطعة لأن العدوى بها لا تحدث المرض إلا بشرط وجود القابلية والقابلية حالة نفسية كما أنها حالة جسدية ،،
وأمرض كالإكزيما أمكن إحداثها بالإيحاء أثناء التنويم المغناطيسي ،، بل إن إلتهابا كإلتهاب الحرق في الجلد يمكن إحداثه بنفس الطريقة بدون مادة كاوية ،لأن النفس يمكن أن تحرق كالنار وتكون كالمادة الكاوية ،، ولأن النفس يمكن أن تكون أخبث من الميكروب ،والحالة النفسية يمكن أن تكون سببا في الحمى الصداع والضغط والسكر والروماتيزم والسرطان ،، وإذا قرأت أن الحب يشفي وأن السيد المسيح كان يشفي بالحب فتأكد أنك تقرأ حقيقة علمية ..
مقال : لغز الصحة والمرض
من كتاب : فى الحب والحياة
للدكتور : مصطفي محمود (رحمة الله). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ ما نحبه في البيت والغرفة والفراش والمدفأة، وما نخلده بالأشعار والأغاني وما نشتاق إليه في ليالي الغربة،، ليس هو البيت ولا الغرفة ولا الفراش ولا المدفأة، وإنما مشاعرنا وذكرياتنا التي نسجت نفسها حول هذه الجمادات وبعثت فيها نبض الحياة وجعلت منها مخلوقات تُحَبُّ وتُفْتَقَدْ ،،إننا نحب عرق أيدينا في مفرش مشغول وعطر أنفاسنا على الستائر ورائحة تبغنا على الوسائد القديمة ،،
وحينما نحتفل بالماضي نحن في الواقع نحتفل بالحاضر دون أن ندري فهذه اللحظات الماضية التي أحببناها ظللنا نجرجرها معنا كل يوم فأصبحت معنا حاضرا مستمرا، إنه الحب الذي خلق من الجمادات أحياء ،، والحب جعل من الماضي حاضرا شاخصا ماثلا في الشعور،، وإذا كنا نقرأ أن السيد المسيح كان يشفي بالحب، فليس فيما نقرأ مبالغة ،،بل هي حقيقة علمية ،،
فالحقد والكراهية والحسد والبغضاء ترفع ضغط الدم، وتحدث جفافا واضطرابات خطيرة في الغدد الصماء وعسر دائم في الهضم والإمتصاص والتمثيل الغذائى، وأرقاً وشرودا ً،، والنفور والإشمئزاز يؤدي إلى أمراض الحساسية ،،والحساسية ذاتها نوع من أنواع النفور ،،نفور الجسم من مواد غريبة عليه ،،واليأس يؤدي إلى انخفاض الكورتيزون في الدم ،، والغضب يؤدي إلى إلى ارتفاع الأدرينالين والثيروكسين في الدم بنسب كبيرة ، وإذا استسلم الإنسان لزوابع الغضب والقلق والأرق واليأس أصبح فريسة سهلة لقرحة المعدة والسكر وتقلص القولون وأمراض الغدة الدرقية والذبحة، وهي أمراض لا علاج لها إلا المحبة والتفاؤل والتسامح وطيبة القلب ،،
جرب ألا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم ،وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة ،سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل ،إنها تجربة شاقة وسوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين ،، وسوف يستلزم ذلك أن تظل في حالة حرب معلنة مع أنانيتك وطمعك ،حرب يشترك فيه العقل والعزم والإيمان والإصرار والصبر والمثابرة والإلهام ،، وأشق الحروب هي حرب الإنسان مع نفسه ،، وما أكثر القواد الذين استطاعوا أن يحكموا شعوبهم وعجزوا عن حكم أنفسهم وما أسهل أن تسوس الجيوش ،وما أصعب أن تسوس نفسك ،،
ولا يكفي أن تقول ،من الغد لن أبغض أحدا ولن أحسد أحدا ،وتظن بذلك أن المشكلة انتهت ،فقليل من الصراحة مع نفسك سوف تكشف لك أنك تكذب وأنك تقول بلسانك ما لا تحس بقلبك ، والإنتصار على الأنانية ليس معركة يوم وإنما معركة عمر وحياة ، ولكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر ،
وإذا قالوا لك إن معجزة الحب تستطيع أن تشفي من الأمراض فما يقولونه يمكن أن يكون علميا ،، فبالحب يحل الإنسجام والنظام في الجسد والروح، وما الصحة إلا حالة الإنسجام التام والنظام في الجسد ،وإذا كان الحب لم يشف أحدا إلى الآن ، فلأننا لم نتعلم بعد كيف نحب ،، الرجل يحب المرأة وينتحر من أجلها ويقتل ويختلس ويرتشي ويرتكب جريمة ويظن أن هذا هو منتهى الحب وهو لم يدرك بعد أن الحب هو أن يحب الكل ،،أن ينظر إلى كل طفل على أنه ابنه وكل كهل على أنه أبوه ،وأن يكون حبه لإمرأته سببا يحب من أجله العالم كله ويأخذه بالحضن ،، وبالنسبة لعالم اليوم ،عالم القنبلة الذرية والصاروخ والدبابة والدولار ،الكلام في هذا اللون من الحب هذيان ، وتخريف ! ولهذا فالمرض في هذا العالم فريضة ،والعذاب ضريبة واجبة لهذه القلوب التي تطفح بالكراهية ،لا بد أن نمرض لأن العالم مريض وعلاقاته مريضة ،،
والذبحة والجلطة والضغط والربو أمراض نفسية في حقيقتها ،، أمراض إنسان يطحن أضراسه غيظا ويعض على نواجذه ندما ،ويستجدي النوم بالمنومات ،ولا يستطيع النوم لأن أطماعه تحاصره ،ولأنه جوعان مهما شبع فقير مهما اغتنى،، إنسان يفرق بين أبنائه لأن بعضهم أبيض وبعضهم أسود ،إنسان يتسلق على إنسان ويتسلق عليه إنسان في مجتمع طاقته المحركة صراع الطبقات ،، وفي مثل هذا العالم الحب مستحيل لأن كل واحد يضع إصبعه على الزناد،، كل واحد في حالة توتر ،وهذا التقلص المستمر هو المرض ،وهو الذي يظهر في ألف مرض ومرض ،من تسويس الأسنان إلى السرطان ،،إذا قالوا لك إن سبب المرض ميكروب ،قل لهم لماذا لا نمرض جميعا بالسل مع أننا نستنشق كلنا ميكروب السل في التراب كل يوم ويدخل إلى رئاتنا في مساواة ؟ لأن بعضنا يقاوم وبعضنا لا يقوم ،،
وماهي المقاومة سوى أن تكون الحالة سوية للجسم ،، حالة العمل في انسجام بين كل الخلايا والغدد والأعصاب وهي حالة ترتد في النهاية إلى صورة من صور الإئتلاف الكامل بين النفس والجسد ،، ولهذا يمكن أن يكون مرض السل مرضا نفسيا ،، كما يمكن أن تعاودك الإنفلونزا بكثرة لأسباب نفسية ،، مع أن العلم يؤكد أن سبب السل هو ميكروب [باسيل كوخ] وسبب الإنفلونزا هو (الفيروس) ولكنها ليست أسبابا قاطعة لأن العدوى بها لا تحدث المرض إلا بشرط وجود القابلية والقابلية حالة نفسية كما أنها حالة جسدية ،،
وأمرض كالإكزيما أمكن إحداثها بالإيحاء أثناء التنويم المغناطيسي ،، بل إن إلتهابا كإلتهاب الحرق في الجلد يمكن إحداثه بنفس الطريقة بدون مادة كاوية ،لأن النفس يمكن أن تحرق كالنار وتكون كالمادة الكاوية ،، ولأن النفس يمكن أن تكون أخبث من الميكروب ،والحالة النفسية يمكن أن تكون سببا في الحمى الصداع والضغط والسكر والروماتيزم والسرطان ،، وإذا قرأت أن الحب يشفي وأن السيد المسيح كان يشفي بالحب فتأكد أنك تقرأ حقيقة علمية .
مقال : لغز الصحة والمرض
من كتاب : فى الحب والحياة
للدكتور : مصطفي محمود (رحمة الله). ❝