█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ بعض أسباب رسوخ و حصانة السلبية تعود إلى ارتكازها على مفاهيم تنسب زورا و ظلما إلى الدين أو إلى نصوص دينية مجتزأة من سياقها أو إلى مواقف لعلماء دين كانت مجرد ردود أفعال في سياقها التاريخي و هكذا فإن ذلك كله يتداخل مع أمثال شعبية و أقوال مأثورة و أنماط سلوك شائعة قديمة تجعل كل ما سبق يمتلك حصانة و قداسة لا مبرر لها دينيا بل و كل ما في الإسلام هو ضد هذه السلبية . ❝
❞ ˝أحمد يوسف عقيلة للوهلة الاولي يلفت نظرك هيامه اللامحدود بالحكاية.. وذاكرته الشعبية المستمدة من حياة المنطقة .. فكل الأحاديث تتحول عنده إلي مجموعة من الحكايات.. اختار هذه الأداة الفنية ليحاول من خلالها إعادة ابتكار تاريخ الذات في تقاطعه مع جغرافيا المكان ورغم قراءته الكثيرة للقصة القصيرة العربية والعالمية إلا أنه لم يمتثل إلي نمطية الاحداث الجاهزة.. أو اللغة المنجزة.. ولم ي أحمد يوسف عقيلة للوهلة الاولي يلفت نظرك هيامه اللامحدود بالحكاية.. وذاكرته الشعبية المستمدة من حياة المنطقة .. فكل الأحاديث تتحول عنده إلي مجموعة من الحكايات.. اختار هذه الأداة الفنية ليحاول من خلالها إعادة ابتكار تاريخ الذات في تقاطعه مع جغرافيا المكان ورغم قراءته الكثيرة للقصة القصيرة العربية والعالمية إلا أنه لم يمتثل إلي نمطية الاحداث الجاهزة.. أو اللغة المنجزة.. ولم يقع في مأزق تغريب المكان أو استيراده˝ . ❝
❞ وعلي الرغم من أن المعتقدات تُعد أكثر أنواع الأثورات الشعبية ثباتا فيُعادإنتاجها في كل جيل في شكل جديد، إلا إنها تتأثر بالتكنولوجيا وتطور الأقتصاد والبناء الأجتماعي، كما أن الاأختلاف البيولوجي بين الرجال والنساء يؤدي إلي أختلاف المعتقدات، كما أن الأتصال الثقافي يلعب دوراً في تغير المعتقدات . ❝
❞ “كان صاحب قرار اعتبار رأس السنة الهجرية إجازة رسمية هو رئيس الوزراء القبطي بطرس باشا غالي، وكان من مصادر فخر المصريين المعاصرين وقتها وجود رئيس حكومة بهذه الروح . لكن الأمور سرعان ما تبدَّلت، فترأس بطرس غالي محكمة «واقعة دنشواي» وحكم بالإعدام على أربعة مصريين، ثم تبنى مشروع قرار لمد امتياز قناة السويس للمحتل حتى عام 2008، وظلت قراراته تتدهور، حتى تبدَّلت به الحال من أول رئيس حكومة مصري قبطي ذي شعبية، إلى أول مسؤول مصري يتم اغتياله (2) ، بعد أن أطلق عليه إبراهيم الورداني الرصاص، وانتقلت إليه بعدها المحبة التي كانت تحيط بالباشا، وغنى المصريون يوم إعدام الورداني : قولوا لعين الشمس ما تحماشي أحسن غزال البر صابح ماشي” . ❝