❞ كفِ عن التفكير قليلًا أيتها الرأس العوجاء، لقد أرهقتني معكِ ألم يكفيكِ هذا؟ فلقد سئمت التفكير ومن يفكرون، مللت كل شيء، أريدكِ أن تكفي عن التفكير، وإلا سوف أضحي بك، وأقصيكِ بعيدًا عني؛ حتى تفكري بمفردك، ابحثي عن جسد آخر واسكني فيه، ارحمي ذبول ذاك الجسد الذي أصبح فارغًا من الحياة، لا يعتريه سوي الإحباط واليأس، سوف أضع لك الخيار إمّا أن تكفِ عن ذلك، و إمّا أن تتركيني وترحلي، ساعديني وساعدي نفسك، ارحمي ضعفي أيتها العوجاء، كنت دائمًا ما أركن إليك هربًا من قلبي ولكن هل أصبحتما حليفين الآن؟ وأنا المذنب بينكما والعدو والمضحّى به؟ تبًا لك أيتها الرأس، أراك للمرة الأولي وقد تحالفتي مع قلبي؛ للقضاء على كنت عندما يعذبني قلبي ألجأ إليكِ فما بالكِ بي هذه المرة؟!
دعيني وشأني أرحل في سلام.
#سمر_الترمان
#فلوريندا. ❝ ⏤سمر الترمان
❞ كفِ عن التفكير قليلًا أيتها الرأس العوجاء، لقد أرهقتني معكِ ألم يكفيكِ هذا؟ فلقد سئمت التفكير ومن يفكرون، مللت كل شيء، أريدكِ أن تكفي عن التفكير، وإلا سوف أضحي بك، وأقصيكِ بعيدًا عني؛ حتى تفكري بمفردك، ابحثي عن جسد آخر واسكني فيه، ارحمي ذبول ذاك الجسد الذي أصبح فارغًا من الحياة، لا يعتريه سوي الإحباط واليأس، سوف أضع لك الخيار إمّا أن تكفِ عن ذلك، و إمّا أن تتركيني وترحلي، ساعديني وساعدي نفسك، ارحمي ضعفي أيتها العوجاء، كنت دائمًا ما أركن إليك هربًا من قلبي ولكن هل أصبحتما حليفين الآن؟ وأنا المذنب بينكما والعدو والمضحّى به؟ تبًا لك أيتها الرأس، أراك للمرة الأولي وقد تحالفتي مع قلبي؛ للقضاء على كنت عندما يعذبني قلبي ألجأ إليكِ فما بالكِ بي هذه المرة؟!
دعيني وشأني أرحل في سلام.
❞ أتعبتِنِي.. والحرف ينظر مصرعي
طوقتِني.. والقيد يكسر معصمي
وأنا الذي بين الحروف أرافقك
وأنا الذي فوق السطور أراقصك
وأغني لحناً.. تضحكين
وأقول أينكِ..؟.. تهربين
بل أين تهتي..؟
أخبريني حبيبتي
لِما الأنين..؟
ولِما الحزن الكبير ضل يرافقك..؟
هيا انزعي ذاك الوجع
وترفقي في حالي منك
إني بكيت لأدمعك
إني العَصي
إني المُتيم لو تهاجري ألف عام.. سأتبعك
لو تتركيني بِلا عتاب
بِلا رسائل
أو خواطر
أو قصائد في كتاب
لن آتركك
زاد الحنين
وأنا الذي ناري على الأحزان تلك توقدت
أنا في رحابكِ ساكناً
لا تجزعي
لا زلت أحفظ عهدكِ
إن تتركيها ساحتي
وتمزقيها رسائلي
وتُوقِدي حول إنفعالي ناراً تحرق لوعتي
إني أحاول أن ألملم أحرفي
من أسطري.. من بين فتات مشاعري
منها غبارها غرفتي
إني جمعت طلاسمك
من أدمعك.. لمّا تركتي حجرتي
من دون لين
لا لا تصدقي لو أقول أطيقه ذاك الفراق
بآت إنفعالي دون جدوى أتعلمين..؟
بآت الضياع دون مأوى أتسمعين..؟
صوت الألم
صوت النغم
صوت البكاء والأنين من القلم
بآتت حروفي بالكسور تولعت
كسراً علآني وأستقام بأضلعي
مُهمشاً منذ الغياب..
ظلمتِني
أتذكرين..؟
منذ نويتي على الرحيل
أخبرتِني.. لا لن أعود
ورحلتي عني لا أظنكِ مُجبرة
تركتِني من دون ذنبٍ
الذنبُ أني أحترق
وتظني أني أحرقك
والذنبُ أتبع صورتك
وتظني أني أتركك
وأسيرُ من ذاك الوداع بِلا وداع
نعشي بكف
وبكفي أحمل ذكريات بدفتري
وكأني بين عيونكِ
سفاح شيخ الآثمين
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ أتعبتِنِي. والحرف ينظر مصرعي
طوقتِني. والقيد يكسر معصمي
وأنا الذي بين الحروف أرافقك
وأنا الذي فوق السطور أراقصك
وأغني لحناً. تضحكين
وأقول أينكِ.؟. تهربين
بل أين تهتي.؟
أخبريني حبيبتي
لِما الأنين.؟
ولِما الحزن الكبير ضل يرافقك.؟
هيا انزعي ذاك الوجع
وترفقي في حالي منك
إني بكيت لأدمعك
إني العَصي
إني المُتيم لو تهاجري ألف عام. سأتبعك
لو تتركيني بِلا عتاب
بِلا رسائل
أو خواطر
أو قصائد في كتاب
لن آتركك
زاد الحنين
وأنا الذي ناري على الأحزان تلك توقدت
أنا في رحابكِ ساكناً
لا تجزعي
لا زلت أحفظ عهدكِ
إن تتركيها ساحتي
وتمزقيها رسائلي
وتُوقِدي حول إنفعالي ناراً تحرق لوعتي
إني أحاول أن ألملم أحرفي
من أسطري. من بين فتات مشاعري
منها غبارها غرفتي
إني جمعت طلاسمك
من أدمعك. لمّا تركتي حجرتي
من دون لين
لا لا تصدقي لو أقول أطيقه ذاك الفراق
بآت إنفعالي دون جدوى أتعلمين.؟
بآت الضياع دون مأوى أتسمعين.؟
صوت الألم
صوت النغم
صوت البكاء والأنين من القلم
بآتت حروفي بالكسور تولعت
كسراً علآني وأستقام بأضلعي
مُهمشاً منذ الغياب.
ظلمتِني
أتذكرين.؟
منذ نويتي على الرحيل
أخبرتِني. لا لن أعود
ورحلتي عني لا أظنكِ مُجبرة
تركتِني من دون ذنبٍ
الذنبُ أني أحترق
وتظني أني أحرقك
والذنبُ أتبع صورتك
وتظني أني أتركك
وأسيرُ من ذاك الوداع بِلا وداع
نعشي بكف
وبكفي أحمل ذكريات بدفتري
وكأني بين عيونكِ
سفاح شيخ الآثمين
❞ ـ \"عنيكي...\"
ـ \"مالها؟\"
ـ مؤذية، توهتني ومش عارف أرجع ،
حاجة كده زي فخ معمول بإحكام،
وقعت في حبها من أول نظرة،
زي اللي اتحكم عليه بالعشق المؤبد!
ـ \" كأنها نجومٌ تتلألأ في ظلمة الليل،
تُشعل في قلبي لهيب الشغف.
كأن كل نظرةٍ منكِ تُسجل في الذاكرة،
أحببتُكِ من أول وهلة،
فهل تتركيني أعيش في سحر عينيكِ إلى الأبد؟ \"
#بلال نعيم
#رواية تحت مُسميٰ الحُب. ❝ ⏤نور حماده
❞ ـ ˝عنيكي..˝
ـ ˝مالها؟˝
ـ مؤذية، توهتني ومش عارف أرجع ،
حاجة كده زي فخ معمول بإحكام،
وقعت في حبها من أول نظرة،
زي اللي اتحكم عليه بالعشق المؤبد!
ـ ˝ كأنها نجومٌ تتلألأ في ظلمة الليل،
تُشعل في قلبي لهيب الشغف.
كأن كل نظرةٍ منكِ تُسجل في الذاكرة،
أحببتُكِ من أول وهلة،
فهل تتركيني أعيش في سحر عينيكِ إلى الأبد؟ ˝
❞ امي لا تفعلي لا تلقي بي كي أنجو وترحلي إني راضٍ بالغرق جواركِ كاره العيش دونك ، كيف امضي وانتي خلفي تتألمي تغرقي كيف امضي بعد اختفائِك ، أظلمت طفولتي التي كنتي لها مضحية أظلمت لرؤيتي عينيكي هكذا ، ليس بعدك أمى في العطف والتضحية لا تتركيني هنا فمالي أراهم عنكي باحثون وانتي في عينايا باقية اراكي امامي وفي منامي احلامي هي أنتي ، أماه العيش سواك موحش وانا صغيرك لا تتركيني هكذا. ❝ ⏤Alshaimaa Hassan H
❞ امي لا تفعلي لا تلقي بي كي أنجو وترحلي إني راضٍ بالغرق جواركِ كاره العيش دونك ، كيف امضي وانتي خلفي تتألمي تغرقي كيف امضي بعد اختفائِك ، أظلمت طفولتي التي كنتي لها مضحية أظلمت لرؤيتي عينيكي هكذا ، ليس بعدك أمى في العطف والتضحية لا تتركيني هنا فمالي أراهم عنكي باحثون وانتي في عينايا باقية اراكي امامي وفي منامي احلامي هي أنتي ، أماه العيش سواك موحش وانا صغيرك لا تتركيني هكذا. ❝
❞ الندم بعد فوات الأوان:-
لقد ذهبت دون وداع، أردت أن أقول لها لا تذهبي وتتركيني وحدي؛ حينما أدركت أن الكلام لن يخرج ! لن تسمعه ! لن تري يدى وهى تريد أن تتمسك بيها لكي لا تذهب، ولكن هي معها كل الحق؛ لقد فعلت من أجلي كثيرًا، لقد تحملت تقلباتي، وعصبيتي، وماذا فعلت ردًا لها ؟! فقمت بإفلات يديها، وعندما رجعت إليها نادمًا؛ ذهبت دون رجعة، كنت أظنها دائمة، كنت أضمن وجودها أغيب وأعد لها متي شئت، كانت دائمًا تشتكي من قلة إهتمامي، وعدم ردي عليها، وكان ردي هو الصمت فى بعض الأحيان، أو التحجج بأنني مشغول، ولكن عندما عدت هذه المرة لم تكن في إنتظاري، كانت المفاجأة هي رحيلها من بين يدي دون أن تلتفت خلفها، لقد رحلت إلي الأبد.
ك/ نورهان رمضان محمد\" ليالي ديسمبر\". ❝ ⏤﴿تيم شعور﴾
❞ الندم بعد فوات الأوان:-
لقد ذهبت دون وداع، أردت أن أقول لها لا تذهبي وتتركيني وحدي؛ حينما أدركت أن الكلام لن يخرج ! لن تسمعه ! لن تري يدى وهى تريد أن تتمسك بيها لكي لا تذهب، ولكن هي معها كل الحق؛ لقد فعلت من أجلي كثيرًا، لقد تحملت تقلباتي، وعصبيتي، وماذا فعلت ردًا لها ؟! فقمت بإفلات يديها، وعندما رجعت إليها نادمًا؛ ذهبت دون رجعة، كنت أظنها دائمة، كنت أضمن وجودها أغيب وأعد لها متي شئت، كانت دائمًا تشتكي من قلة إهتمامي، وعدم ردي عليها، وكان ردي هو الصمت فى بعض الأحيان، أو التحجج بأنني مشغول، ولكن عندما عدت هذه المرة لم تكن في إنتظاري، كانت المفاجأة هي رحيلها من بين يدي دون أن تلتفت خلفها، لقد رحلت إلي الأبد.