❞ لقد وسع الله سبحانه وتعالى على عباده غاية التوسعة في دينه ، ورزقه ، وعفوه ومغفرته ، وبسط عليهم التوبة ما دامت الروح في الجسد ، وفتح لهم باباً لها لا يُغْلِقُهُ عنهم إلى أن تَطْلُعَ الشمسُ مِن مغربها ، وجعل لِكُلِّ سيئة كفارة تكفرها من توبة ، أو صدقة ، أو حسنة ماحية ، أو مصيبة مكفرة ، وجعل بكل ما حرم عليهم عوضاً من الحلال أنفع لهم منه ، وأطيب ، والذ ، فيقوم مقامه ليستغني العبد عن الحرام ، ويسعه الحلال ، فلا يضيقُ عنه ، وجعل لكل عُسْرِ يمتحنهم به يُسراً قبله ، ويُسراً بعده ، فلن يَغْلِبَ عُسر يُسرين ، فإذا كان هذا شأنه سبحانه مع عباده ، فكيف يُكلفهم ما لا يسعهم فضلاً عما لا يُطيقونه ولا يقدُرُونَ عليه. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ لقد وسع الله سبحانه وتعالى على عباده غاية التوسعة في دينه ، ورزقه ، وعفوه ومغفرته ، وبسط عليهم التوبة ما دامت الروح في الجسد ، وفتح لهم باباً لها لا يُغْلِقُهُ عنهم إلى أن تَطْلُعَ الشمسُ مِن مغربها ، وجعل لِكُلِّ سيئة كفارة تكفرها من توبة ، أو صدقة ، أو حسنة ماحية ، أو مصيبة مكفرة ، وجعل بكل ما حرم عليهم عوضاً من الحلال أنفع لهم منه ، وأطيب ، والذ ، فيقوم مقامه ليستغني العبد عن الحرام ، ويسعه الحلال ، فلا يضيقُ عنه ، وجعل لكل عُسْرِ يمتحنهم به يُسراً قبله ، ويُسراً بعده ، فلن يَغْلِبَ عُسر يُسرين ، فإذا كان هذا شأنه سبحانه مع عباده ، فكيف يُكلفهم ما لا يسعهم فضلاً عما لا يُطيقونه ولا يقدُرُونَ عليه. ❝
❞ فمثلي لا يحتاج جهدًا للفت انتباهك ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقيناً بأنك ستراني مضيئًا حتى في أكثر أماكنك ظلمة.. ❝ ⏤وحي الخيال
❞ فمثلي لا يحتاج جهدًا للفت انتباهك ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقيناً بأنك ستراني مضيئًا حتى في أكثر أماكنك ظلمة. ❝
❞ “ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.”. ❝ ⏤عبد الفتاح كيليطو
❞ ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.”. ❝