█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد الفتاح كيليطو ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 كاتب مغربي ولد 1945 بمدينة الرباط المغرب كتب العديد الكتب باللغتين العربية والفرنسية وكتب أيضاً مجلات مثل الدراسات الإسلامية تابع دراسته ثانوية مولاي يوسف ثم بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط حاصل دكتوراه دولة جامعة السوربون الجديدة عام 1982 حول موضوع السرد والأنساق الثقافية مقامات الهمداني والحريري يعمل أستاذاً محمد الخامس أكدال منذ سنة 1968 ألقى المحاضرات وشارك لقاءات ثقافية وخارجه وعضو اتحاد كتاب قام بالتدريس كأستاذ زائر بعدة جامعات أوروبية وأمريكية بينها بوردو والسوربون الكوليج دو فرانس برينستون هارفارد شكلت أعماله مقالات وتعليقات صحفية وأبحاث جامعية بالعربية نقلت بعض إلى لغات "الإنجليزية واللمانية والإسبانية والإيطالية" ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الأدب والغرابة: دراسات بنيوية العربي أبو العلاء المعري أو متاهات القول المقامات الة والتناسخ كليطو والارتياب والله هذه الحكاية لحكايتى لن تتكلم لغتي المنهجية الناشرين : دار الطليعة للطباعة والنشر منشورات المتوسط توبقال للنشر ❱
كاتب مغربي ولد في 1945 ، بمدينة الرباط ، المغرب . كتب العديد من الكتب باللغتين العربية والفرنسية ، وكتب أيضاً في مجلات مثل الدراسات الإسلامية تابع دراسته في ثانوية مولاي يوسف، ثم بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط. حاصل على دكتوراه دولة من جامعة السوربون الجديدة عام 1982، حول موضوع السرد والأنساق الثقافية في مقامات الهمداني والحريري. يعمل أستاذاً بكلية الآداب جامعة محمد الخامس، الرباط، أكدال، منذ سنة 1968. ألقى العديد من المحاضرات، وشارك في لقاءات ثقافية في المغرب وخارجه، وعضو في اتحاد كتاب المغرب. قام بالتدريس كأستاذ زائر بعدة جامعات أوروبية وأمريكية من بينها جامعة بوردو، والسوربون الجديدة، الكوليج دو فرانس، جامعة برينستون، جامعة هارفارد. شكلت أعماله موضوع مقالات وتعليقات صحفية، وكتب، وأبحاث جامعية، بالعربية والفرنسية. نقلت بعض أعماله إلى لغات من بينها "الإنجليزية، والفرنسية، واللمانية، والإسبانية، والإيطالية".
❞ “الأدب كثيرا ما ينقذنا من الوحدة ، بمعنى أنه يساهم في تخليصنا من خواطرنا السيئة المخجلة ، أو على الأصح يجعلنا نعيها ونفكر فيها .” . ❝
❞ “ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.” . ❝
❞ “و ربما يمكن أن نفترض أن كل قارئ عربي مقارن محنك، فليست المقارنة وقفاً على بعض المتخصصين و إنما تعم كل من يقترب من الأدب العربي قديمه و حديثه.” . ❝