❞ على الرغم من صغر مساحة فلسطين وبساطة تكوينها إلا أنه يمكن تقسيمها على أربع مناطق تتميز الواحدة منها عن الأخرى في نظام سطحها ومناخها ونباتها وهي:
أولاً: منطقة السهول: أبرزها السهل الساحلي وسهل مرج ابن عامر وتشكل 17 % من مساحة فلسطين.
ثانياً: منطقة النقب وتشكل 50 % من المساح العامة تقريباً.
ثالثاً: المنطقة الجبلية وتشكل 28 % من المساحة العامة.
رابعاً: وادي. ❝ ⏤نبيل محمود السهلى
❞ على الرغم من صغر مساحة فلسطين وبساطة تكوينها إلا أنه يمكن تقسيمها على أربع مناطق تتميز الواحدة منها عن الأخرى في نظام سطحها ومناخها ونباتها وهي: أولاً: منطقة السهول: أبرزها السهل الساحلي وسهل مرج ابن عامر وتشكل 17 % من مساحة فلسطين. ثانياً: منطقة النقب وتشكل 50 % من المساح العامة تقريباً. ثالثاً: المنطقة الجبلية وتشكل 28 % من المساحة العامة. رابعاً: وادي . ❝
❞ مهما قست الحياة علينا، ومهما أتعبت نفوسنا وارهقت أرواحنا، وعاكست أحلامنا ورغباتنا، علينا أن نوجد الأمل بأية طريقة حتى ولو كان وهماً، ونتمسك به مهما كان صغيراً، ونعمل لأجل تحقيقه مهما واجهتنا صعوبات دون استسلام. من يدري، فقد يتحول هذا ˝الوهم˝ الذي اخترعناه إلى حقيقة مفرحة.
وإيانا والعزلة، فهي تزيد من الشعور بالإحباط واليأس. وأكثر ما نكون بحاجة إليه في هذه الحالة شخص محب مخلص مقرب جداً، فهو يفهمنا وبهتم لمصلحتنا، وبإمكانه طرد اليأس من داخلنا وزرع الأمل في نفوسنا، بكلمة أو بفعل، قد يكون لديه أكثر من اقتراح مفيد لم يخطر على بالنا، فاليد الواحدة لا تصفق. ومن يدري، فما نراه مستحيلاً عند الله عز وجل سهل، فقد يكون قد خبأ لنا مفاجأة سارة لم نكن نتوقعها تقلب كل الموازين وتنقلنا من حال إلى حال وتغير مجرى حياتنا.
أيضاً، علينا أن نصمم بعزم وإرادة أن نستغل كل دقيقة من أعمارنا في سبيل أن نعيشها كما نحن نريد، لا كما تفرضه الظروف. أحياناً نغرق في الحزن ونعتاد عليه، وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة جميلة، وأن حولنا قلوباً صادقة وفية تحبنا، على استعداد لأن تضيء أرواحنا في ظلام أيامنا. لذا، يجب ألّا نترك أنفسنا رهائن للأحزان واليأس.
أخيراً، لا يجب أن نترك أنفسنا أسرى للحزن والأسف على سنوات العمر التي تمر سدى من دون تحقيق ما نريد، فالوقت لم يفت بعد، بل علينا أن ننفض عنا غبار الاستسلام للواقع الذي نعيشه مكرهين ونصمم على المضي قُدماً في واقع نحلم به ونصمم على تحقيقه برفقة من نحب، وسنكتشف أنه كان علينا اتخاذ هذا القرار قبل اليوم.
گ/منار أحمد الديب ˝عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء˝. ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب
❞ مهما قست الحياة علينا، ومهما أتعبت نفوسنا وارهقت أرواحنا، وعاكست أحلامنا ورغباتنا، علينا أن نوجد الأمل بأية طريقة حتى ولو كان وهماً، ونتمسك به مهما كان صغيراً، ونعمل لأجل تحقيقه مهما واجهتنا صعوبات دون استسلام. من يدري، فقد يتحول هذا ˝الوهم˝ الذي اخترعناه إلى حقيقة مفرحة. وإيانا والعزلة، فهي تزيد من الشعور بالإحباط واليأس. وأكثر ما نكون بحاجة إليه في هذه الحالة شخص محب مخلص مقرب جداً، فهو يفهمنا وبهتم لمصلحتنا، وبإمكانه طرد اليأس من داخلنا وزرع الأمل في نفوسنا، بكلمة أو بفعل، قد يكون لديه أكثر من اقتراح مفيد لم يخطر على بالنا، فاليد الواحدة لا تصفق. ومن يدري، فما نراه مستحيلاً عند الله عز وجل سهل، فقد يكون قد خبأ لنا مفاجأة سارة لم نكن نتوقعها تقلب كل الموازين وتنقلنا من حال إلى حال وتغير مجرى حياتنا. أيضاً، علينا أن نصمم بعزم وإرادة أن نستغل كل دقيقة من أعمارنا في سبيل أن نعيشها كما نحن نريد، لا كما تفرضه الظروف. أحياناً نغرق في الحزن ونعتاد عليه، وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة جميلة، وأن حولنا قلوباً صادقة وفية تحبنا، على استعداد لأن تضيء أرواحنا في ظلام أيامنا. لذا، يجب ألّا نترك أنفسنا رهائن للأحزان واليأس. أخيراً، لا يجب أن نترك أنفسنا أسرى للحزن والأسف على سنوات العمر التي تمر سدى من دون تحقيق ما نريد، فالوقت لم يفت بعد، بل علينا أن ننفض عنا غبار الاستسلام للواقع الذي نعيشه مكرهين ونصمم على المضي قُدماً في واقع نحلم به ونصمم على تحقيقه برفقة من نحب، وسنكتشف أنه كان علينا اتخاذ هذا القرار قبل اليوم.
❞ هروبٌ على شاطئ البحر الذي إمتد منها
لا زلتُ أرقبُ قارب النجاة
لا زلتُ أرقبُ المطر
دائماً أتخيل أني ذاك الملح الذي أضفى نكهةً للطعام
أني ذاك الذي سكن أبيات الغرام
الشاعر الذي تمرد على الحرف فطَوعه
كنت فيما مضى قائداً لجيوشٍ تعاقب عليها الموت
الآن أصبحتُ بلا حلم
استيقظتُ وقد قامت قيامتي
الآن
وبعد غياب الأثر الماثل أمام ناظِريّ
أطلقتُ رصاصةً من جوف بندقيتي التي ورثتُها من جدي
أصبتُها في صدر البُعد الثالث من مسافات حَرَّمتنا اللقاء
ذات حبٍ وذكرياتٍ لا تُنسى
في غضون الدقيقة الواحدة والستون التي لن تأتي
إنتهت معاهدة السلام التي قطعنا
إنتهى رسم بيانات الوجع
أقتفيها هناك مع غروب الشمس
أنتفضُ من سكوني
أتصارعُ مع الحرف
تغلبني دمعةٌ سقطت رُغماً عني.. سَبَقتها في واقع الأمر ألف دمعةٍ رحلت إلى ذاك البعد البعيد
تعذر الوصلُ
والزهرُ عطّرَ شذاهُ المكان
عالقٌ أنا في حلمٍ لم يتحقق
تلك الأنثى على مقربة ميل
تسرقني دائماً دون سابق إنذار
تعصفُ بي
من لذة الحرف حين يكتبني أستنشق الشوق يغزوني بلا قيد
لم أحتمل كل ذاك المصاب
ذات أملٍ قادم
نبت من جوف الألم بعض بريق عذاب
بعيداً عن مشاعري الفتية التي شابت منذ الصغر
بعيداً جداً عن سقوطي عاشقاً دون أدنى شك
بعيداً عن كل مقومات البقاء قيد الأمل
عزمتُ على الرقص
فوق جمرٍ إحترق من لهيب صدري
تتداعى أصواتٌ تراكمت كسقوط ثلجٍ في فصل صيفٍ حدث ذات يوم
يعلو الضجيج صمت سطري
حِدادٌ دون جنازةٍ.. دون مُصابٍ جلل
غير أني ميتٌ قيد الإنتظار
أرقب بعث الروح
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ هروبٌ على شاطئ البحر الذي إمتد منها لا زلتُ أرقبُ قارب النجاة لا زلتُ أرقبُ المطر دائماً أتخيل أني ذاك الملح الذي أضفى نكهةً للطعام أني ذاك الذي سكن أبيات الغرام الشاعر الذي تمرد على الحرف فطَوعه كنت فيما مضى قائداً لجيوشٍ تعاقب عليها الموت الآن أصبحتُ بلا حلم استيقظتُ وقد قامت قيامتي الآن وبعد غياب الأثر الماثل أمام ناظِريّ أطلقتُ رصاصةً من جوف بندقيتي التي ورثتُها من جدي أصبتُها في صدر البُعد الثالث من مسافات حَرَّمتنا اللقاء
ذات حبٍ وذكرياتٍ لا تُنسى في غضون الدقيقة الواحدة والستون التي لن تأتي إنتهت معاهدة السلام التي قطعنا إنتهى رسم بيانات الوجع أقتفيها هناك مع غروب الشمس أنتفضُ من سكوني أتصارعُ مع الحرف تغلبني دمعةٌ سقطت رُغماً عني.. سَبَقتها في واقع الأمر ألف دمعةٍ رحلت إلى ذاك البعد البعيد تعذر الوصلُ والزهرُ عطّرَ شذاهُ المكان عالقٌ أنا في حلمٍ لم يتحقق تلك الأنثى على مقربة ميل تسرقني دائماً دون سابق إنذار تعصفُ بي من لذة الحرف حين يكتبني أستنشق الشوق يغزوني بلا قيد لم أحتمل كل ذاك المصاب ذات أملٍ قادم نبت من جوف الألم بعض بريق عذاب بعيداً عن مشاعري الفتية التي شابت منذ الصغر بعيداً جداً عن سقوطي عاشقاً دون أدنى شك بعيداً عن كل مقومات البقاء قيد الأمل عزمتُ على الرقص فوق جمرٍ إحترق من لهيب صدري تتداعى أصواتٌ تراكمت كسقوط ثلجٍ في فصل صيفٍ حدث ذات يوم يعلو الضجيج صمت سطري حِدادٌ دون جنازةٍ.. دون مُصابٍ جلل غير أني ميتٌ قيد الإنتظار أرقب بعث الروح
❞ الملاحظ أن الزوجة إذا كانت ست بيت فإن حديثها يصبح دائماً خناقة يومية مع الزوج ليسمح لها بالعمل مثل صاحباتها اللاتى يعملن ممرضات و مدرسات و مهندسات .. و الواحدة لازم تكافح .. و يعنى الواحدة بتتعلم عشان تتسجن فى البيت .. ؟!
و الغريبة أن الصاحبات المكافحات فى نفس الوقت لا شاغل لهن كل يوم غير الشجار و النقاش مع أزواجهن ليقعدن فى البيت .. و بَلا شغل و بَلا نيلة .. عاوزين نشوف بيوتنا .. خدنا إيه من الخَيلة الكَدابة دي .. ؟!
فإذا وافق الأزواج على قعودهن فى البيت .. تبدأ الزوجات فى البكاء طلباً لخدامة .. تشوف البيت .. و أيدينا اتقطعت م الشغل قطيعه الجواز و سنينه ..
فإذا أحضر الأزواج الخدامة .. بدأت الزوجات تختلقن أسباباً لطردها .. و قطيعه الخدامين و سنينهم .. الواحدة رايحة جاية عينيها فى وسط رأسها .
و هُنَّ يطلبن الخِلفة .. فإذا لم تجيء الخلفة شَتمنَ الزوج .. و إذا جاءت الخِلفة شَتمن الخِلفة .. و قطيعه العيال و جَلَبهُم ..
شيء يحير ..
تظل الزوجة تشكو زوجها لطوب الأرض .. المجرم الخباص .. الخاين .. الهلاس .. اللى ما يتمرش فيه العيش و الملح .. و تغضب عند أمها .. و تعتصم عند خالتها .. حتى يموت الزوج الغلبان .. فتقف الزوجة فى جنازته بكل بجاحة و تشق هدومها و تحل شعرها و تفقع بالصوت .. يا جملى .. يا سبعى ..
متأسف لهذه الحملة الشعواء على المرأة .. إنها حملة موسمية كالخماسين يعرفها الأزواج السعداء .. و يحتاجون إليها بشدة أحياناً .. و حانعمل إيه .. فى الجنس الحلو الذى نموت فيه .. و نموت منه .. ؟!. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الملاحظ أن الزوجة إذا كانت ست بيت فإن حديثها يصبح دائماً خناقة يومية مع الزوج ليسمح لها بالعمل مثل صاحباتها اللاتى يعملن ممرضات و مدرسات و مهندسات .. و الواحدة لازم تكافح .. و يعنى الواحدة بتتعلم عشان تتسجن فى البيت .. ؟!
و الغريبة أن الصاحبات المكافحات فى نفس الوقت لا شاغل لهن كل يوم غير الشجار و النقاش مع أزواجهن ليقعدن فى البيت .. و بَلا شغل و بَلا نيلة .. عاوزين نشوف بيوتنا .. خدنا إيه من الخَيلة الكَدابة دي .. ؟! فإذا وافق الأزواج على قعودهن فى البيت .. تبدأ الزوجات فى البكاء طلباً لخدامة .. تشوف البيت .. و أيدينا اتقطعت م الشغل قطيعه الجواز و سنينه ..
فإذا أحضر الأزواج الخدامة .. بدأت الزوجات تختلقن أسباباً لطردها .. و قطيعه الخدامين و سنينهم .. الواحدة رايحة جاية عينيها فى وسط رأسها .
و هُنَّ يطلبن الخِلفة .. فإذا لم تجيء الخلفة شَتمنَ الزوج .. و إذا جاءت الخِلفة شَتمن الخِلفة .. و قطيعه العيال و جَلَبهُم .. شيء يحير .. تظل الزوجة تشكو زوجها لطوب الأرض .. المجرم الخباص .. الخاين .. الهلاس .. اللى ما يتمرش فيه العيش و الملح .. و تغضب عند أمها .. و تعتصم عند خالتها .. حتى يموت الزوج الغلبان .. فتقف الزوجة فى جنازته بكل بجاحة و تشق هدومها و تحل شعرها و تفقع بالصوت .. يا جملى .. يا سبعى ..
متأسف لهذه الحملة الشعواء على المرأة .. إنها حملة موسمية كالخماسين يعرفها الأزواج السعداء .. و يحتاجون إليها بشدة أحياناً .. و حانعمل إيه .. فى الجنس الحلو الذى نموت فيه .. و نموت منه .. ؟! . ❝