❞ لَم يعُد .. قَد عدتُ أنا
لَم أحتمل الإشتياق و ألمَ الفراقِ
لا اعلم عنه ولكنني لَم استطع نسيانه
والتوقف عن التفكير بِه ،
ربما ما فعلته كان خاطئا لكن قَلبي مازال يُحبه ،
وَ أنا إتَبَعتُ قَلبي 🖤.
مؤلم الشعور بالحنين لشيء لن يعود ، و مؤلم إخفاء الحزن العميق و التظاهر بالسعادة ، و مؤلم التمسك بإنسان تريده ولا يريدك ، مؤلم أن تسمع اخبار الاشخاص المقربين منك من الآخرين وكأنك لم تشاركهم كل تفاصيل حياتك في يوم من الايام، ولكن لم يهتمو بذالك الشوق والحب والاهتمام لذالك دهست علي قلبي ولم يعد مكانا ل قلبي بعد الان
سلمي سيد. ❝ ⏤Salma sayed
❞ لَم يعُد . قَد عدتُ أنا
لَم أحتمل الإشتياق و ألمَ الفراقِ
لا اعلم عنه ولكنني لَم استطع نسيانه
والتوقف عن التفكير بِه ،
ربما ما فعلته كان خاطئا لكن قَلبي مازال يُحبه ،
وَ أنا إتَبَعتُ قَلبي 🖤.
مؤلم الشعور بالحنين لشيء لن يعود ، و مؤلم إخفاء الحزن العميق و التظاهر بالسعادة ، و مؤلم التمسك بإنسان تريده ولا يريدك ، مؤلم أن تسمع اخبار الاشخاص المقربين منك من الآخرين وكأنك لم تشاركهم كل تفاصيل حياتك في يوم من الايام، ولكن لم يهتمو بذالك الشوق والحب والاهتمام لذالك دهست علي قلبي ولم يعد مكانا ل قلبي بعد الان
سلمي سيد. ❝
❞ إن ظاهرية، ابن حزم لم تكن تضييق على العقل، كما يُعتقد، بل لقد كانت بالعکس من ذلك ثورة متعددة الأبعاد ثورة ضد ادعاء الكشف والإلهام وتكريس النظرة السحرية للعالم، وثورة ضد التقليد والقياس أي ضد سلطة السلف مهما كان هذا السلف، وقد ذهبت به هذه الثورة إلى حد القول بوجوب الاجتهاد على كل شخص وأنه لا يجوز أن يقلد شخص شخصا آخر.
نعم لقد دعا إلى التمسك بظاهرة النص ولكنه لم يكن يرمي من وراء هذه الدعوة إلى التضييق على العقل بل بالعكس لقد أراد من ذلك تحریر الخلف من التبعية لتأويلات السلف، وذلك بالتعامل مع النصوص كما هي، وفهمها داخل دائرة مجالها التداولي الأصلي، الشيء الذي يعني أن كل ما لم ينص عليه داخل هذه الدائرة وبوسائلها التعبيرية المعروفة فهو كله مباح، سواء تعلق الأمر بما كان موجود زمن النبي أو بما استجد بعده.
وهكذا وسع من دائرة المباح لتشمل كل جديد ومستجد لا يبطل أصلا من أصول الدين كما هو منصوص عليه وبنفس المضمون الذي كان له في مجاله الأصلي.. ❝ ⏤محمد عابد الجابرى
❞ إن ظاهرية، ابن حزم لم تكن تضييق على العقل، كما يُعتقد، بل لقد كانت بالعکس من ذلك ثورة متعددة الأبعاد ثورة ضد ادعاء الكشف والإلهام وتكريس النظرة السحرية للعالم، وثورة ضد التقليد والقياس أي ضد سلطة السلف مهما كان هذا السلف، وقد ذهبت به هذه الثورة إلى حد القول بوجوب الاجتهاد على كل شخص وأنه لا يجوز أن يقلد شخص شخصا آخر.
نعم لقد دعا إلى التمسك بظاهرة النص ولكنه لم يكن يرمي من وراء هذه الدعوة إلى التضييق على العقل بل بالعكس لقد أراد من ذلك تحریر الخلف من التبعية لتأويلات السلف، وذلك بالتعامل مع النصوص كما هي، وفهمها داخل دائرة مجالها التداولي الأصلي، الشيء الذي يعني أن كل ما لم ينص عليه داخل هذه الدائرة وبوسائلها التعبيرية المعروفة فهو كله مباح، سواء تعلق الأمر بما كان موجود زمن النبي أو بما استجد بعده.
وهكذا وسع من دائرة المباح لتشمل كل جديد ومستجد لا يبطل أصلا من أصول الدين كما هو منصوص عليه وبنفس المضمون الذي كان له في مجاله الأصلي. ❝
❞ قصة اليوم هي \"الجندي الذي لم يستسلم\":
في عام 1944، خلال الحرب العالمية الثانية، أُرسل جندي ياباني يُدعى هيرو أونودا إلى جزيرة لوبانغ في الفلبين للقيام بمهمة استطلاعية ضد قوات الحلفاء. تلقى أونودا أوامر بالبقاء على قيد الحياة، وعدم الاستسلام، والاستمرار في القتال حتى يأتي أحد ليعفيه من مهمته.
عندما انتهت الحرب في عام 1945، لم يصل إلى أونودا خبر انتهاء الصراع، حيث ظل مختبئًا في الغابات، يقاتل ويعيش على ما يجده في الجزيرة. مرت السنوات، وظل أونودا مقتنعًا بأن الحرب لم تنتهِ بعد. حاولت الحكومة اليابانية عدة مرات العثور عليه وإخباره بانتهاء الحرب، حتى أن عائلته أرسلت له رسائل، ولكن أونودا رفض تصديقها، معتبرًا أنها جزء من الخداع.
أخيرًا، في عام 1974، أي بعد حوالي 30 عامًا من انتهاء الحرب، قرر رئيس أونودا السابق السفر إلى الفلبين بنفسه لإعفائه من مهمته. عندها فقط، سلم أونودا نفسه وألقى سلاحه.
عاد أونودا إلى اليابان ليصبح رمزاً للولاء والشجاعة. قصته تمثل إرادة الإنسان وقدرته على التمسك بمعتقداته مهما كانت الظروف، ولكنها أيضًا تذكرنا بأهمية التواصل والفهم في عالم معقد.. ❝ ⏤سعيد جولان لفتة عويد
❞ قصة اليوم هي ˝الجندي الذي لم يستسلم˝:
في عام 1944، خلال الحرب العالمية الثانية، أُرسل جندي ياباني يُدعى هيرو أونودا إلى جزيرة لوبانغ في الفلبين للقيام بمهمة استطلاعية ضد قوات الحلفاء. تلقى أونودا أوامر بالبقاء على قيد الحياة، وعدم الاستسلام، والاستمرار في القتال حتى يأتي أحد ليعفيه من مهمته.
عندما انتهت الحرب في عام 1945، لم يصل إلى أونودا خبر انتهاء الصراع، حيث ظل مختبئًا في الغابات، يقاتل ويعيش على ما يجده في الجزيرة. مرت السنوات، وظل أونودا مقتنعًا بأن الحرب لم تنتهِ بعد. حاولت الحكومة اليابانية عدة مرات العثور عليه وإخباره بانتهاء الحرب، حتى أن عائلته أرسلت له رسائل، ولكن أونودا رفض تصديقها، معتبرًا أنها جزء من الخداع.
أخيرًا، في عام 1974، أي بعد حوالي 30 عامًا من انتهاء الحرب، قرر رئيس أونودا السابق السفر إلى الفلبين بنفسه لإعفائه من مهمته. عندها فقط، سلم أونودا نفسه وألقى سلاحه.
عاد أونودا إلى اليابان ليصبح رمزاً للولاء والشجاعة. قصته تمثل إرادة الإنسان وقدرته على التمسك بمعتقداته مهما كانت الظروف، ولكنها أيضًا تذكرنا بأهمية التواصل والفهم في عالم معقد. ❝