❞ كم وددت لو انه عاد، فهناك الكثير من الكلام له والمئات من رسائل الاعتذار لامنحه اياها، كم تمنيت عودته لاتاسف وبشده على ضياع كل دقيقه كان يريد مني ان ابقى فيها معه. تمنيت ان يرى دموعي وهي تنساب كلما لاح كيفه في الذاكره، ليعلم مقدار حبي، كم اشتهي ان اقول ابي مجددا .. حقا! كنت مغفلا، والان اتمنى ان يعود لتوبيخي، ليبتسم فارى ابتسامته واتمعن فيها، فارحل الى نطاق السعاده، كم اتمنى لو عاد الزمن ادراجه للوراء، لالقي بجسدي المتهالك في احضانه واجهش البكاء.، انا حقا افتقده، لم اعتقد ان اليوم سيأتي ... كنت دوما اقول اني ساعتذر غدًا يا ابي، اين الغد؟ الم تطلع شمسه الى الان! ؟ اين ابي؟. ❝ ⏤نور عليان
❞ كم وددت لو انه عاد، فهناك الكثير من الكلام له والمئات من رسائل الاعتذار لامنحه اياها، كم تمنيت عودته لاتاسف وبشده على ضياع كل دقيقه كان يريد مني ان ابقى فيها معه. تمنيت ان يرى دموعي وهي تنساب كلما لاح كيفه في الذاكره، ليعلم مقدار حبي، كم اشتهي ان اقول ابي مجددا .. حقا! كنت مغفلا، والان اتمنى ان يعود لتوبيخي، ليبتسم فارى ابتسامته واتمعن فيها، فارحل الى نطاق السعاده، كم اتمنى لو عاد الزمن ادراجه للوراء، لالقي بجسدي المتهالك في احضانه واجهش البكاء.، انا حقا افتقده، لم اعتقد ان اليوم سيأتي ... كنت دوما اقول اني ساعتذر غدًا يا ابي، اين الغد؟ الم تطلع شمسه الى الان! ؟ اين ابي؟ . ❝
❞ أشعر بالذنب تجاه أبى وأمى، ذنب لا علاج له أنهما رحلا. وأشعر بالذنب كلما مات زميل من زملائى كأننى تركته يتحمل عبئاً لم أشاركه فيه . ربما يكون كلامي وهماً اخفي به حقيقة اننى اشعر بالذنب كلما نظرت حولى فيتأكد لى اننا نترك للصغار خراباً نطالبهم بالعيش فيه. ❝ ⏤رضوى عاشور
❞ أشعر بالذنب تجاه أبى وأمى، ذنب لا علاج له أنهما رحلا. وأشعر بالذنب كلما مات زميل من زملائى كأننى تركته يتحمل عبئاً لم أشاركه فيه . ربما يكون كلامي وهماً اخفي به حقيقة اننى اشعر بالذنب كلما نظرت حولى فيتأكد لى اننا نترك للصغار خراباً نطالبهم بالعيش فيه . ❝
❞ أن تبدو للناظر كما أنت في الحقيقة، أو أن تكون في باطنك كما تبدو في ظاهرك، مجازفًا في ذلك بالتعرض للنقد، والتعرض للشفقة، والتعرض لحماقات التصنيف والأحكام، والتعرض للنصح الاستعلائي.
أن تسمح للناس أن يفكروا فيك كما شاؤوا، ويتصوروك كيفما أرادوا مكتفيًا برؤيتك لدى ذاتك وقيمتك عند نفسك. ❝ ⏤عماد رشاد عثمان
❞ أن تبدو للناظر كما أنت في الحقيقة، أو أن تكون في باطنك كما تبدو في ظاهرك، مجازفًا في ذلك بالتعرض للنقد، والتعرض للشفقة، والتعرض لحماقات التصنيف والأحكام، والتعرض للنصح الاستعلائي.
أن تسمح للناس أن يفكروا فيك كما شاؤوا، ويتصوروك كيفما أرادوا مكتفيًا برؤيتك لدى ذاتك وقيمتك عند نفسك . ❝