📚 افضل 100 كتاب في المبتدأ .

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في المبتدأ .

🏛 أهم كتب المبتدأ مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 النحو العربي وقواعد اللغة العربية اسم صريح أو مؤول بالصريح مرفوع محلِّ رفع يأتي غالباً بداية الجملة الاسمية ويليه ما يُعرف اصطلاحاً بالخبر وبإسناد الخبر إليه يكتمل معنى وتصبح ذات فائدة معنوية مثل: «الحَقُّ بَيِّنٌ» والمبتدأ هو الاسم المجرَّد من العوامل اللفظية غير الزائدة الإسناد والعامل رفعه الابتداء نفسه والجملة التي تتكون والخبر تسمَّى جملة اسمية ويُفَرَّقُ بين الاثنين كون المُحَدَّث عنه به إمَّا مخبراً وصفاً عاملاً سدَّ مسدَّ اسماً ظاهراً مُعرباً مبنيّاً كأسماء الإشارة الأسماء الموصولة أسماء الشرط ويأتي كذلك ضميراً منفصلاً ويكون مصدراً مؤولاً أنْ والفعل المضارع همزة التسوية وما بعدها والأصل أن يكون معرفة إلا أنَّه قد نكرة إذا أفادت النكرة محدداً ليكون الإخبار عنها العامل المبتدأ ليس للمبتدأ أي عامل لفظي فالعامل معنوي ظاهر ولكنّه مفهوم الذهن وهذا أشهر الآراء وقال جمهور البصريين وهناك أقوال أخرى هذه أشهرها أنَّ يترافعان كل منهما العامل الآخر وأخذ بهذا الرأي الكوفيين ومنهم ابن جني وأبو حيان ولا يوجد موقع إعرابي آخر يُجرَّد وفقاً لأغلبية النحاة ولكن ليس مجرد بالضرورة مبتدأ فقد تأتي بعض مجردة لم يسند إليها لفظ فإذا قلنا مثلاً: «الحَقُّ» يكن اعتبار المثال السابق صحيحة لأنَّه يُسند بعد وإذا أُسند يُخبِر فسيكون عندها بإمكان عوامل لفظية زائدة تعمل وهذه لا تؤخذ كعوامل حقيقية لأن الزائد عُرف حكمه حكم الساقط مثل حروف الجر تتصل بالمبتدأ فتعمل جرّه لفظاً ولكنَّه محلّا يبقى مرفوعاً بالابتداء شابهها تدخل زيادة ثانوية يُعتد بها وذلك لأنَّ وجودها عدمها يغير شيئاً المفهوم العام للجملة وقد تسبقه أيضاً عدد الأدوات العاملة فلا تؤثر فيه الثانوية تزيل أثر المعنوي الأول فعملها عمل وليس وظيفي دائماً إلى تَجَرُّد تعريفه للتمييز بينه وبين الفاعل ونائب وأيضاً ومعمول «كان وأخواتها» المرفوع الذي الأصل والمدلول ونفس الشيء ينطبق معمول «أفعال المقاربة والرجاء والشروع» وكذلك «أخوات إنَّ» المنصوب أنواع المبتدأ يأتي المُبَتَدأَ فِي ثَلَاثَةُ صُوَرٌ فيكون صريحاً مفرداً مثنى جمعاً مذكَّراً مؤنَّثاً «سَعدٌ حَضَرَ الاِجتِمَاعَ» ويشمل هذا المصادر الصريحة والأسماء المشتقة «الاِطمِئنَانُ مَكَانُهُ القَلبُ» «مَا صَادِقٌ أَنتَ» اختلاف أنواعه ناحية التذكير والتأنيث ومن الإفراد والتثنية والجمع «أَنتَ حَدِيثُكَ مُشَوِّقٌ» لفظه المقدَّر والمفهوم يُستخرج حرف مصدري بعده «وَأَنْ تَصُومُوا خَيرٌ لَكُمْ» حيث المصدر المؤول «أَنْ» الناصبة أول وتقدير الكلام: «صِيَامُكُم كما الآية: «» «أَ» «أَنذَرَ» تقديره «إِنذَارُكَ» ويُلاحظ كثرة مجيء الحديث النبوي والكلام القديم لا متصلاً إلَّا حالتين فقط تحوّل كونه متصل بحرف جر زائد «كَيفَ بِكَ» كاف المخاطب ضمير مبني محل وأصل القول: تحوَّل الضمير المنفصل باتصاله وكلا الضميرين أيضاً: بِهِ» بِنَا» جاءَ «لَولَا» «لَولَاهُ» «لَولَايَ» «لَولَاكَ» «لَولَانَا» جملةٍ «لَولَاكَ لخَسَرنَا اللُّعبَةَ» ويصلح قوة الصريح "الجملة المحكية بالقول": «حَسبِيَ اللَّه وَنِعمَ الوَّكِيلِ مَا يَقُولُهُ المُؤمِنُ عِندَ المُصِيبَةِ» السابقة الوَّكِيلِ» يجب النظر باعتبارها تتركب مفردات منفصلة بنية لغوية واحدة تشكل ككل يعادل إعراب المبتدأ الرفع المبتدأ ملازم للرفع كان يجرُّ لكنَّه محلاً دخلت عليه إنَّ وأخواتها يُنصب يتغير موقعه الإعرابي لإن والرفع ظاهرياً تقديرياً محلياً ويرتفع بعلامة أصلية بالضمة الظاهرة التنوين المضموم جمعاَ مؤنثاً سالماً جمع تكسير يرتفع بعلامات فرعية بالألف بالواو مذكراً الخمسة يرى وأشهرهم يعيش وجلال الدين السيوطي الرفع أصله مختصٌّ جانب وكلُّ المرفوعات غيرهما مُلحَقة بهما الناحية بينما يرى نحاة آخرون أصل مختصاً بالفاعل جاء إلحاقاً ويذهب غيرهم جميعها أصول أحدها مشابهةً بآخرٍ وكان المبرد والفاعل مرفوعان للسبب ذاته وهو كلاهما يصحُّ السكوت عنده أجمع علم بمعنى حاجة العلة وبعض يخصُّ بالعمدات مخصوصاً دون بل عام عمدة كالخبر جرَّه لفظاً الأصل المحلّ واللفظ يجر ويبقى وحروف ثلاثة هي «مِنْ» و«البَاء» و«رُبَّ» ويشترط لجر تُسبق بأداة نفي استفهام مِن أَحَدٍ عِندِي» «هَل هُنَاكَ» «أَحَدٍ» مشغول بحركة ويدخل «البَاء» كلمة «حَسبُ» «بِحَسبِكَ لُقَيمَاتُ» ويُجَرُّ ب«رُبَّ» عندما «رُبَّ كِتَابٍ مُفِيدٌ» يَكثر دخول خطأً «أنْ» «أنَّ» بعدهما فيقال: «مِن آثارِ الزَّلازِلِ بِأَن تُدَمَّرَ المَنَازِلَ» ودخول هنا فصيح ولم تصل شواهد تدل فصاحة الأسلوب وزيادة الباء نتجت عن مقارنة لها أساس أحرف مصدرية الجار والمجرور نصب المبتدأ Crystal Clear app kdict png مقالات مفصلة: إن وأخواتهالا النافية للجنس يُنصَب حالات استثنائية يدخل ناسخ أخوات عليها للجنس وعلى عكس يُجَر بأحرف شبه الزائده فعندما الحالات فإنَّه ينصب اللفظ وينصب فيتغيَّر منصوب لأخوات للا المبتدأ الاسمية موقعه الجملة الأصل يسبقه أيُّ ويُستثنى ذلك الحروف الصدارة الكلام وبعضها يتصل بأوَّل لام المفتوحة «لَسَمَاءٌ صَافِيَةٌ أَجمَلُ مُغَيِّمَةٍ» أحد النفي السَّمَاءُ اليَومَ» الاستفهام «هَلِ مُمطِرَةٌ غَداً؟» يسبق جرٍّ درهمٌ» قَصِيرٍ إطلاقاً إعراب أمَّا وشبه جرِّ وتشغل حركة آخره بالكسرة ماثلها المحلِّ يظل (أنظر: جرُّ اللفظ) فيتقدَّم «كِتَاباً مُحَمَّدٌ قَرَأَ» «كِتَاباً» مفعول للفعل «قَرَأَ» متقدِّم «مُحَمَّدٌ» ويجوز الأمر بإجماع البصرة الكوفيون فذهبَ أغلبيتهم منع تقديم فيما أجاز بعضهم هشام الأنصاري وأجاز الكسائي اختار المنع فعلية قد يتقدَّم سيفقد «فَوقَ الشَّجَرَةِ طَائِرٌ» ولهذا التقديم أحكام تضبطه وشروط توفّرها المعنى المحدّث ويجب يدور حوله يتعلّق أحداث أوصاف وحتى تأخَّر فيظلُّ مقدَّماً الرتبة والدور القيادي والمحوري وفي الغالب جائزاً حق المتكلم الاختيار تقديمه الإبقاء رتبته الطبيعية تلزم بعينها يجوز حالة مُعرَّف وعدا الحالة فإما يُوجَب تقدُّمه تأخُّره وجب سيجب تأخير وبقاءه الأصلي سيتغير وسيترك المتصدر ويذكر يوجب فيها تقدّم وبالتالي فالمبتدأ يلزم هي: عندما «مَتَى صَلَاةُ المَغرِبِ» و«مَا» التعجبية أسلوب التعجب صيغة أَفعَلَهُ» أَروَعُ الشِّعرَ» و«كَم» الخبرية «كَم لِي» وضمير الشأن «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» ويُوجَب تَقدُّم موصولاً اتصل بخبره فاء «الَّذِي يَملِكُ المَعرِفَةَ فَلَهُ القِدرَةُ عَلَى التَّطبِيقِ» يقال: «فَلَهُ التَّطبِيقِ الَّذِي المَعرِفَةَ» يقتصر وجوب تكون له فحسب فيجب يقترن بما «لَكِتَابٌ قَصِيرٌ أَفضَلُ طَوِيلٍ» «أَفضَلُ طَوِيلٍ لَكِتَابٌ قَصِيرٌ» يضاف «حِذَاءُ مَن هَذَا» «هَذَا حِذَاءُ مَن» مشبهاً باسم شرط «كُلّ» «كُلُّ عَمَلِ تَعمَلُهُ تُحَاسَبُ عَلَيهِ» يجب تأخّره سيحدث لبساً فاعلها مستتر عائد «عَلِيٌّ ذَهَبَ» «عَلِيٌّ» الفعلية المكونة الفعل «ذَهَبَ» وفاعله المستتر خبر ذكره وتقديم واجب سيجعل منه فاعلاً فتكون النحو: «ذَهَبَ عَلِيٌّ» وتجدر جماعة ترى مقدماً خبره فاعل وبهذا أصلاً ويقول يسمح بتقدّم عامله ويُنسب عادة المدرسة الكوفية (انظر: الخلاف حول تقدم عامله) ويجب يحدث لبس بينهما «كِتَابِي كِتَابُكَ» يمكن تمييز فوُجِب والمتأخر أراد أمرٍ بدأ أردتُ «كِتَابِي» بدأتُ كلٌّ سواءً تساوت رتبتهما «مُحَمَّدٌ مُعَلِّمُنَا» اختلفت «الكَاتِبُ مُحَمَّدٌ» فالأشهر هناك قرينة دليل بواسطته ويمكن لرأي أيًّ وغيرهم يجعل المشتق سواء تأخر القاعدة التشبيه المعكوس للمبالغة «جَبَلُ أُحُدٍ حَسَنَاتُكَ» يُوجب المتأخّر مراعاةً للمعنى «حَسَنَاتُكَ كَجَبَلِ أُحُد» والاسم المتأخر والآخر «الهَوَاءُ نَقِيٌّ» والثاني فاتفق «نَقِيٌّ الهَوَاءُ» وُجِدَ مسوّغ للابتداء فأوجب سيبويه ذهب إبقاء باعتباره مقدم اعتباره ويرى منهم المعاصرين إبراهيم السامرائي الاسمين الملتبس معروفاً لدى المخاطَب يجهله وأراد المتكلِّم يُخبِره وسياق وموضع يميز أيّ وأيّهما جيء بالجملة «زَيدٌ أخِي» منفردة سياقها وُضِعَت يقضي مثلاً بعِلم المخَاطَب أخٌ يعلم هويته «أخِي» مؤخَّر و«زَيدٌ» مُقدَّم أخذنا الاعتبار يُخبر هوية أخيه يقع الحصر «إِنَّمَا الشَّمسُ تَطلَعُ مِنَ الشَّرقِ» بـ«إِنَّمَا» بغيرها أدوات أَنَا إِلَّا عَامِلٌ» سيقع بدلاً الشَّرقِ الشَّمسُ» سيتغيّر الدلالة الشمس تطلع الشرق جهة الوحيدة يطلع شيء غيرها تلك الجهة يرى يُقَدَّم وجوباً للمتكلِّم نكرةً موصوفة «أَنَا كَتَبَ الجِدَارِ» رَجُلٌ يَكرُمُ» وذهب إجازة فيجوز الجِدَارِ أَنَا» «رَجُلٌ يَكرُمُ نقلَ أبو الغرناطي تقدُّم «وحده» جلال فنقل موضع والجواز أغراض الفعل Crystal png طالع أيضًا: أغراض عامله ذُكِرَ المواضع لمنع الالتباس وتتحقق عدة التقدم قيل: «كَتَبَ الكَاتِبُ» «الكَاتِبُ» وبتقديم فعله يصير والتغير تتحقق وراءه كثيرة أشار البلاغيون وعندما المسند واحداً «مِثلُ» «غَيرُ» فإنَّ الأكثر بلاغة «مِثلُكَ لَا يَأتِي هُنَا» «غَيرُكَ المَهرَجَانَ» ويقدَّم هذين لغرض الكناية الفرد يماثله صفة منزلة ويُقَدَّم بشكل اهتمام والمخاطب منصبّ بحيث يأتي: التخصيص والحصر تقول: كَتَبتُ» متلقِ الفائدة يميل الاعتقاد بأنَّك أنت وحدك الأقل نطاق يهمّ قلتَ: «كَتَبتُ فنفهم أنَّكَ كتبتَ مع عدم حصر الكتابة عليك وإمكانية شخص شاركك التخصيص «سَعِيدٌ جَاءَ» كأن فكرة صالحاً سعيد فيُقدَّم لتخصيص بالفعل لإزالة اللبس الموجود يتقدم وقيل: «جَاءَ سَعِيدٌ» إخباراً ابتدائياً وذهن موجه لجهة بحدِّ ذاتها مما يفسح المجال صالح فعلاً والملاحظ الأسلوبين صحيحان أحدهما أكثر دقة إبراز إزالة الشكوك صحة واقعة حقيقة «النَّجَّارُ يَطرِقُ البَّابَ» تدور شكوك الطارق الحداد أم فتقديم تأكيد يطرق الباب الغرض الطرق تخصيصه وإنَّما يكتفي بالتأكيد لمن يشك الحقيقة تعجيل الأنباء الجيدة والسيئة «سَيَّارَتُكَ عُثِرَت» سُرِقت سيارته ضاعت ومثل: سُرِقَت» يُقَدَّم تعظيمه تحقيره «اللَّهُ أَوجَدَ كُلَّ مَوجُودٍ» «الأَبلَهُ أَضَاعَ الوَثِيقَةَ» أُخبِر صفاته المعتادة للتعجب والتأكيد غرابة الموقف «البَقَرَةُ تَكَلَّمَت» لتبيين الجنس العدد يَزُورُ القَبرَ» شخصاً حضر جنسه فيقدم للتأكيد والمثل يقال قُصِد تبيين رجل واحد رجلان رجال نفي الحكم إثباته لغيره نقول إليه: صَالِحٌ ضَرَبَ زَيداً» واقع إثبات قام بضرب زيد بمعنى: "ليس ضرب آخر" أَمَّا يختلف فالنفي بدون والأمر تقريباً «أَصَالِحٌ زَيداً؟» الضارب حدوث الضرب عند تأخُّر حدث «أَضَرَبَ اقتران بالمسند لو الإجابة بالنفي تأخّره الخبر Crystal png مقالة خبر اشتمال مبتدأ قد الأحيان بحد ضمن تشملها سيؤدي وجود مبتدءان الشاملة «الطِيورُ صَوتُ غنَائِهَا بَدِيعٌ» ويُعتبر الركن منها وفي سيكو� المكتبة الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات